أخصص الموضوع باذن الله تعالى لملفات مرئية و مسموعة لعلماء المسيحيين وفيها هدم تام للعقيدة كما فيها تصريحات لا يقبلها عاقل
ومن مبدأ من فمك أدينك
الله لا يموت لكن الذى مات هو الله (يوسف رياض)
http://www.youtube.com/watch?v=f2ok2gTB9DU
عرض للطباعة
أخصص الموضوع باذن الله تعالى لملفات مرئية و مسموعة لعلماء المسيحيين وفيها هدم تام للعقيدة كما فيها تصريحات لا يقبلها عاقل
ومن مبدأ من فمك أدينك
الله لا يموت لكن الذى مات هو الله (يوسف رياض)
http://www.youtube.com/watch?v=f2ok2gTB9DU
البابا شنودة مكنش عارف دينه :p016:
البابا شنوده يفصل بين الناسوت و اللاهوت مخالفا معتقده الأرثوذكسى
http://www.youtube.com/watch?v=cFXId...eature=related
http://www.youtube.com/watch?v=1ehVU...eature=related
المسيحيين في الفترة الأخيرة صدعوا دماغنا اننا المسلمين لا نترحم على شنودة و نقول عليه انه مات كافر ومصيره جهنم و الخلود فيها
بس المسيحيين المساكين مش عارفين ان شنودة نفسه يقول ان الكنيسة لا تترحم على من لا يؤمن بالعقيدة الأرثوذوكسية ولا يقال عنه انه في الملكوت فما بالكم بالمسلمين هل يقولون عنهم أنهم في الملكوت لو ماتوا ؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=CqOgM...eature=related
يا ريت ميبقوش ينافقوا نفسهم ويصدعونا
الأنبا بيشوى , الأطفال المسيحيون الذين يموتون قبل المعموديه لن يدخلوا الملكوت
http://www.youtube.com/watch?v=GcPOpQoBCbI
وبيقولك يسوع حنين :p017:
الأنبا بيشوى يفضح الدجال مكارى يونان
http://www.youtube.com/watch?v=qglrJKFmpcY
الأمر واضح , , , والعقيدة الصليبية ضعيفة لكن
ويمدهم في طغيانهم يعمهون
بارك الله فيك يا أخي الغالي
وعلمك الله وفقهك في الدين
اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا إتباعه و أرنا الباطل باطلاً وإرزقنا إجتنابه
صلوا وسلموا على الحبيب المصطفى
البابا شنودة : ليس المقصود من لفظ آالهة أنه الله الخالق و الآلهة لا يموتون ولايسقطون
ويسوع مات :p016:
الانبا روفائيل واسهل طريقه لفهم الثالوث :
المسيحيين مش موحدين :p016:
http://www.youtube.com/watch?v=nsL1OilVHm8
الأنبا بيشوى , الآب ميقدرش يتجسد , الإبن قال له خليها عليا دي مهمتي , الآب قاله أنت تشكر
http://www.youtube.com/watch?v=kNA_T...feature=relmfu
الأب ميخائيل شفيق يعترف المسيح قال للمرأه الكنعانيه أنت كلبه و ليس لك شفاء فخذى بعضك و امشي
http://www.youtube.com/watch?v=J-RoGPBo1Eg
يسوع محبة :p016: