عرض للطباعة
نقلا عن موقع تنصيرى "اتحاد الشباب المسيحى". يدعون فيه أن الشيخ أحمد ديدات لم يكن سنى و انما يتبع مذهب الأحمدية. أرجو التوضيح...
اقتباس:
ومن المعلوم للقارئ الدارس أن الشيخ /احمد ديدات يتبع مذهب الاحمدية(القاديانية) التي تنادى بان المسيح صُلب على الصليب لكنة لم يمت بل أغمى علية وفاق من إغماءة وخرج من القبر.وبالطبع هذا الفكر يختلف تماما مع ما ينادى به الإسلام.ومع ذلك فان كتبه تملأ ارفف المكتبات ومعارض الكتب ،فقط لأنة يهاجم المسيحية!!
أخي الكريم أحمد نجم
هذا الكلام المنقول عن الشيخ الداعية أحمد ديدات كذب بحت ، وهو من تلفيق النصارى ، فإنهم عندما عجزوا عن مجابهة حججه ، ورأوا إقبال الناس عليه وانبهارهم به ، لم يجدوا من حيلة لوقف تياره ، فالتفتوا إلى شخصه ليطعنوا به وليثيروا حوله الشبهات لينفر المسلمين منه ، ولكن خاب مسعاهم ، ولا زال الشيخ رحمه الله لؤلؤة تلمع وشمساً تسطع .
أخوك بلال
:p015: :p015: :p015:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bilal_41
أعتقد أنها ليست شبهة لأن المسلمين لن ينحرفوا عن أصل العقيدة وهي :اقتباس:
Ahmed_Negm
نقلا عن موقع تنصيرى "اتحاد الشباب المسيحى". يدعون فيه أن الشيخ أحمد ديدات لم يكن سنى و انما يتبع مذهب الأحمدية. أرجو التوضيح...
لا إله إلا الله محمداً رسول الله
فكان مذهب الأحمدية أو الشيعية أو ... او .....
فالأمر واحد فهو مسلم يعبد الله ولا يعبد بشر .
حتى التشكيك في الشيخ ديدات فشلوا :image5:
أخي أحمد نجم
كنت قد تناقشت من قبل مع أحد القساوسة المحترمين حول اتهام الشيخ أحمد ديدات بالقاديانية ، فقلت له :
( أطلب منك أن لا تنجرف وراء من يردد الإشاعة عن أحمد ديدات بأنه قادياني ، فهذه الإشاعة مصدرها مسيحيون لم يجدوا ما ينفّس عن حقدهم له سوى أن يتهموه ليشوهوا صورته أمام المسلمين ، وأرجو أن تقدم دليلاً قاطعاً على قولك ، وإلا فقولك لا قيمة له ، وكل قول بلا برهان فهو ساقط مردود ، ولا يعجز أحد عن تلفيق التهم ) ، فلم يجب ولا بحرف ..
وكان مما قال هذا القس إنَّ أحمد ديدات يوافق القاديانية بمسألة صلب المسيح عليه السلام ، حيث يزعم القاديانية أنَّ المسيح صلب ولكنه لم يمت على الصليب - وربما من هنا جاءت التهمة - ، فرددت على شبهته وهذا نصها :
((( القول عن أحمد ديدات "إنه تبنى أن المسيح صلب ولكنه لم يمت بل أغمي عليه ونزل حياً" مغالطة ، فأحمد ديدات لم يتبنَّ هذا الرأي ، وأتمنى أن تعطيني أين صرّح ديدات بهذا ، بل الذي فعله ديدات هو أنَّه جارى المسيحيين في القول ، أي أنه إفترض أن الأناجيل الأربعة صحيحة وإلهامية وبدأ نقاشه على هذا الأساس ، وهذا من باب إلزام المخالف فيما يعتقد ، قال في الفصل الثالث من كتابه مسألة صلب المسيح :
( ولكن فكرة مُسلّماَ بها – أي الصلب - لدى المسيحيين طوال ألفي عام حتى الآن يتمثل فيها خلاص 1200 مليون مسيحي سوف تنهار . ولذا فإن الأمر يحتاج إلى حذر في التعامل معه أكثر وأكثر . وسوف " نفترض " أن شهادة متى ومرقس ولوقا ويوحنا صحيحة ) .
فكما ترى أنه يبني طرحه على هذا الافتراض ، أما فيما يقوله فيما يعتقد هو شخصياً ، فقال في نهاية كتابه ( ولا أتوقع أن يسألني أي شخص عن عقيدتي كمسلم فيما يتعلق بموضوع الصلب . عقيدتي هي عقيدة القرآن كما وردت بدقة في الآية 157 من سورة النساء ) ...
فهذه هي عقيدته يا سيدي ، وحتى لا تحملها سيادتك ما لا تحتمل أنقل لك ما ورد في كتاب ( عيسى إله أم بشر أم أسطورة؟ ترجمة محمد مختار. ص138-139 ) ، يقول أحمد ديدات :
( أما إنجيل برنابا فيؤيد النظرية التي تقول إن شخصاً آخر قُتل محله على الصليب، وهذا يتفق مع وجه نظرنا نحن المسلمين. فهنا الشبهة التي حصلت بقتلهم شخصاً آخر يشبهه ) . ))) انتهى .
أرجو أن أكون أسهمت في الجواب .
وجزاكم الله خيراً
بارك الله فيك
ما أستطاعو أن يواجهوه وهو حي وما بدأت ردودهم تنهال على كلامه إلا بعد ما مات
رحم الله الشيخ الجليل الذي تحدى البابا نفسه أن يناظره ولم يوافق أبداً إلا أن تكون سرية !!!
ورحم الله الشيخ الذي أزل أعداء الدين ونصر الإسلام وجعل فبره من رياض الجنة وغفر له
ويدعى كثيرون أن مرض الشيخ كان عقاب من الله له وما أراه إلا تطهيراً له من الذنوب فالله إذا أحب عبدأً إبتلاه حتى يخرج من بلواه وليس عليه من خطية
فما أظنه إلا من حب الله له ولا نزكى على الله أحداً
وما أرى إلا أنه مات ديات وأصبح هناك عشرات ديدات وما فرسان هذا المنتدى وغيره ببعديد وما الشيخ وسام ببعيد
وجزا الله كل من ساهم في رفعة الإسلام وعزة المسلمين خير الجزاء
وفيك بارك الله أخي العزيز
اخوتي ستجدون التوضيح حول هذه الكذبة فى موقع الشيخ
وصحيح ما تقولون هم لم يستطيعو الرد على الشيخ فأعتقدو بأن هذه الأكاذيب ستقلل من قيمة الشيخ أمام الناس ولكن أراد الله أن ينقلب السحر على الساحر.
www.ahmed-deedat.net
شكرا جزيلا يا أخوانى..... :p015: :p012: :p018:
ما استطاعوا أن يغلبوه فاضطروا الى ترويج الإشاعات عنه دون دليل.