يا نصارى ! أين ذهب ميثاق ربكم ؟؟؟؟
أعزائي النصارى
أخبرتمونا وصدقناكم جدلا , أن العهد القديم كان لليهود أي للبشرية في مرحلة الطفولة كما تتدعون
أما بعد المسيح فذلك عهد جديد على البشرية تختلف أحكامه عن القديم لنضوج البشرية على حد زعمكم
و لكن ....
كان هناك وعد وميثاق قطعه الله مع اليهود ولم يتحقق بعد !!
وحيث أن عهد اليهود القديم تولى , فبذلك يصبح الميثاق مع اليهود والوعد لم ولن يتم ! أي أنه كان ميثاق باطلا !!!
كيف تقبلون على ربكم هذا ؟؟؟؟؟
ألم يكن من باب أولى أن يوفي ربكم عهده أولا ثم يقوم بتمثيلية الفداء والكفارة بعد ذلك ؟؟؟؟؟
هل عرفتم هذا الميثاق ؟؟؟
أعتقد أن المسلمين عرفوه , وأشك أنكم فهمتم أي شئ لجهلكم بكتابكم
إقرأوا هداكم الله
سِفْرُ اَلتَّكْوِينِ
اَلأَصْحَاحُ اَلْخَامِسَ عَشَرَ
18فِي ذَلِكَ اَلْيَوْمِ قَطَعَ اَلرَّبُّ مَعَ أَبْرَامَ مِيثَاقاً قَائِلاً: "لِنَسْلِكَ أُعْطِي هَذِهِ اَلأَرْضَ مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى اَلنَّهْرِ اَلْكَبِيرِ نَهْرِ اَلْفُرَاتِ.
الأساطير المؤسسة للتاريخ الإسرائيلي القديم
الأساطير المؤسسة للتاريخ الإسرائيلي القديم
لـهشام محمد أبو حاكمة
صدر عن دار الجليل للنشر والدراسات الفلسطينية ، كتاب جديد يحمل اسم »الأساطير المؤسسة للتاريخ الإسرائيلي القديم« ، لمؤلفه هشام محمد أبو حاكمة ، ويشتمل الكتاب ثلاثة عشر فصلاً ، ويعرف الكتاب بمفهوم الأساطير ونشأة الأسطورة ، ويركز الكتاب على العهد القديم لليهود ، وتاريخ العهود الإسرائيلية وإقامة بني إسرائيل في مصر ، والخروج من مصر ، والتيه وأسباط بني إسرائيل ، وبنو إسرائيل بعد موسى عليه السلام ، وأسطورة هيكل سليمان ، والمكابيون ثورة أم تمرد وأسطورة شعب الله المختار ، والفرق بين العبراني والعبرانية ، ويتحدث الفصل الأخير عن أسطورة قلعة مساده.
يضع الكتاب بين يدي القارئ دحضاً للادعاءات التي ضمنها كهنة بني إسرائيل في العهد القديم ، واعتبروها جزءا منه ، وجزءا من تاريخ بني إسرائيل القديم ، وقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك ، من مصادر موثقة ، ان هذه الادعاءات ما هي سوى أساطير اختلقها أو روج لها هؤلاء الكهنة ، لبعث روح العظمة والكبرياء وترسيخ الإيمان الوثني في نفوس بني إسرائيل المرتدين الذين تحطمت معنوياتهم ، وانكسرت نفوسهم نتيجة للتهجير الأشوري والبابلي
http://www.albawaba.com/ar/literature/258601