مئتان عضو ذكري مهر العروس
مئتان عضو ذكري مهر العروس سفر صموئيل الثاني 3: 14
و ارسل داود رسلا الى ايشبوشث بن شاول يقول اعطني امراتي ميكال التي خطبتها لنفسي بمئة غلفة من الفلسطينيين ، فارسل ايشبوشث و اخذها من عند رجلها (زوجها) من فلطيئيل بن لايش ، و كان رجلها يسير معها و يبكي وراءها الى بحوريم فقال له ابنير اذهب ارجع فرجع
خطف النساء بالقوة (ولا حول ولا قوة إلا بالله) .
في بداية الأمر طلب داود الزواج من ميكال ابنة شاول ولكن شاول رأى بأن مهر ابنته ليس بدهب أو فضة أو نحاس بل مهر ابنته 100 عضو ذكر فلسطيني
1صم 18:25
فقال شاول هكذا تقولون لداود . ليست مسرّة الملك بالمهر بل بمئة غلفة من الفلسطينيين
بالفعل داود أعد الجيش وكان أكثر سخاءً وقتل مئتان فرخة أقصد (رجل) فلسطيني وقطع أعضائهم الذكورية وقدمهم مهر لعشيقته ميكال .
طبعاً لو تخيلنا الموقف والأحداث سنجد ان داود عندما قتل مئتان رجل خلع ملابسهم وأخذ يقطع في أعضائهم الذكورية لأنه ليس لديه وقت ليأتي بحلاق الصحة ليختن مئتان رجل ميت ، فلا ضرر من قطع أعضائهم الذكورية لأنها اصبحت بلا منفعة .
أظن بأنه كان من الأفضل أن يأتي بمائة رجل فلسطيني ويدفع لهم من المال ليحصل على غلفتهم بدلاً من هذه الأحداث المقذذة .
انظروا معي الآن كيف تُساق المرأة كالبهيمة
حدث خلاف بين داود وشاول ، فخطف شاول ابنته من داود دون علمه وأعطاها لرجل اخر ليُعاشرها جنسياً فأحبها .. ولكن عندما ثار داود وطلب من شاول أن يُعيد له ميكال زوجته .. ذهب شاول وأخذ ميكال من رجلها الثاني ليُعيدها لداود مرة أخرى .. فخزن الرجل طالباً ميكال ولكن شاول انتهره ليعود إلى بيته لا حول له ولا قوة .
لاحظ معي هنا أن الخطأ ، حيث أن الفقرة لـ (2صموئيل3) تقول : 14 و ارسل داود رسلا الى ايشبوشث بن شاول يقول اعطني امراتي ميكال التي خطبتها لنفسي بمئة غلفة من الفلسطينيين
هنا داود يقول أنه تزوج ميكال بمائة غفلة ولكن الحقيقة ان داود تزوج ميكال بمئتان غفلة وليس مائة وذلك كما جاء في صموئيل الأولى الآتي :-
1صموئيل 18
27 حتى قام داود و ذهب هو و رجاله و قتل من الفلسطينيين مئتي رجل و اتى داود بغلفهم فاكملوها للملك لمصاهرة الملك فاعطاه شاول ميكال ابنته امراة
واللهِ قصة مضحكة
هذه هي احداث كتاب الكنيسة التي تؤمن به والذي نسب باطلاً للمسيح عليه السلام بقوله : كلامي لا يزول