:36_11_6:
إيه الأفكار المادية دى يا باشمهندس :p018:
هقولك
بجبها من مراحيض : الزريبة و إلحق بالضلال و حوار الضلال و الحاجات دى .
عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طيب انت عاوز نمشيها روحانيات ولا ايه :p018:اقتباس:
إيه الأفكار المادية دى يا باشمهندس
هقولك
بجبها من مراحيض : الزريبة و إلحق بالضلال و حوار الضلال و الحاجات دى .
لو كان الموضوع عن نشيد الانشاد كنا مشينها روحانيات عشان اهرب من الرد عليك
لكن انت حاصرتني للاسف :p018:
انا مضطر اقولك اني جبتها من جوجل :p018::p018:
أحسنت أخي الحبيب مناصر
أحسن الله إليك
بورك فيك ونفع بك
وتقبل منا ومنك صالح الأعمال
:ww:
وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا
سبحان الله ؛؛
بارك الله لنا فى الاسلام
لا اله الا الله
جزاك الله خيراا اخى الكريم مناصر
موضوع في غاية التميز
شكرا لك اخى الفاضل
على تقديم هذا الشرح
والتفسير الوافي
سائلين من الله لنا و لكم العلم النافع و العمل الصالح
بارك الله فيك أخي الحبيب ، وزادك علماً وفضلاً .
وإن من أسخف السخف أن يحتج النصراني على القرآن بما أثبته من كلام من عابوه يحاجهم ويرد عليهم بالحق ما أوضعوه من باطل التكذيب للنبي صلى الله عليه وسلم ..
بيد أني أود أن أثبت ها هنا فائدة من كلام نابغة الأدب ، وحجة العرب مصطفى صادق الرافعي رحمه الله إذ يقول : " والقرآن نفسه قد أثبت أقوال من عابوه ، ليدل بذلك على أن الحقيقة محتاجةٌ إلى من ينكرها ويردها ، كحاجتها إلى من يقر بها ويقبلها ، فهي بأحدهما تثبت وجودها ، وبالآخر تثبت قدرتها على الووجود والاستمرار " . انتهى كلامه رحمه الله .
أجدد شكري للموضوع الرائع .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير أخى الحبيب
الإخوة الأحباب { طائر السنونو ، أبو عبد الله البخارى ، asmail_senbil } : جزاكم الله كل خير ، شرفنى مروركم الكريم .
أخى الحبيب أبو عبد الله البخارى : جزاك الله كل خير على الإضافة القيمة :p012:
أختى الفاضلة نضال تشرفت بمتابعتك و جزاكِ الله خيرًا على ثناء لا أستحقه .
الباشمهندس abcdef_475 برافو يا باشمهندس :p015: كده أنا على واحد :p018:
تقول النصرانية :
قال البغوى :اقتباس:
قصة الوليد بن المغيرة أنه قال لرسول الله صلى الله عليه و سلم اقرأ علي فقرأ عليه {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون}[النحل:90] قال أعد فأعاد النبي صلى الله عليه و سلم فقال والله إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق وما يقول هذا بشر وقال لقومه والله ما فيكم رجل أعلم بالأشعار مني ولا أعلم برجزه ولا بقصيدته مني ولا بأشعار الجن والله ما يشبه هذا الذي يقول شيئا من هذا والله إن لقوله الذي يقول حلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يعلى وإنه ليحطم ما تحته
الراوي:عكرمةالمحدث:البيهقي - المصدر:الاعتقاد للبيهقي - لصفحة أو الرقم: 310
خلاصة حكم المحدث:مرسل
أن الوليد بن المغيرة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقرأ عليه القرآن فكأنه رق له فبلغ ذلك أبا جهل فأتاه فقال يا عم إن قومك يريدون أن يجمعوا لك مالا ليعطوكه فإنك أتيت محمدا لتعرض لما قبله قال قد علمت قريش أني من أكثرها مالا قال فقل فيه قولا يبلغ قومك أنك منكر له وأنك كاره له قال وماذا أقول فوالله ما فيكم رجل أعلم بالشعر مني لا برجزه ولا بقصيده ولا بأشعار الجن والله ما يشبه هذا الذي يقول شيئا من هذا ووالله إن لقوله الذي يقول لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يعلى وإنه ليحطم ما تحته قال والله لا يرضى قومك حتى تقول فيه قال فدعني حتى أفكر فلما فكر قال هذا سحر يؤثر يأثره عن غيره فنزلت { ذرني ومن خلقت وحيدا }
الراوي:عكرمةالمحدث:الشوكاني - المصدر:فتح القدير - لصفحة أو الرقم: 5/467
خلاصة حكم المحدث:مرسل
أن الوليد بن المغيرة جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقرأ عليه القرآن فكأنه رق له ، فبلغ ذلك أبا جهل فأتاه ، فقال : يا عم إن قومك يريدون أن يجمعوا لك مالا . قال : لم ؟ قال : ليعطوكه فإنك أتيت محمدا لتعرض ما قبله ، قال : قد علمت قريش أني من أكثرها مالا ، قال : فقل فيه قولا يبلغ قومك أنك منكر له قال : وماذا أقول ، فوالله ما منكم رجل أعرف بالأشعار مني ولا أعلم برجزه ولا بقصيده مني ولا بأشعار الجن ، والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا . ووالله إن لقوله الذي يقوله حلاوة ، وإن عليه لطلاوة ، وإنه لمثمر أعلاه ، مغدق أسفله ، وإنه ليعلو ولا يعلى ، وإنه ليحطم ما تحته قال : لا يرض عنك قومك حتى تقول فيه . قال : قف عني حتى أفكر فيه . فلما فكر قال : إن هذا إلا سحر يؤثر يأثره عن غيره فنزلت : { ذرني ومن خلقت وحيدا * وجعلت له مالا ممدودا * وبنين شهودا } الآيات .
الراوي:عبدالله بن عباسالمحدث:الوادعي - المصدر:صحيح أسباب النزول - لصفحة أو الرقم: 262
خلاصة حكم المحدث:ضعيف
أن الوليد بن المغيرة جاء إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقرأ عليه القرآن فكأنه رق له ، فبلغ ذلك أبا جهل ، فأتاه فقال : يا عم إن قومك يرون أن يجمعوا لك مالا ، قال : لم ؟ قال : ليعطوكه ، لأنك أتيت محمدا لتعرض لما قبله . قال : قد علمت قريش أني من أكثرها مالا ! ! قال : فقل فيه قولا يبلغ قومك أنك منكر له ، أو أنك كاره له . قال : وماذا أقول ؟ فوالله ما فيكم رجل أعلم بالأشعار مني ، ولا أعلم برجز ولا بقصيدة مني ، ولا بأشعار الجن ، والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا ، والله إن لقوله الذي يقول حلاوة ، وإن عليه لطلاوة ، وإنه لمثمر أعلاه ، مغدق أسفله ، وإنه ليعلو وما يعلى ، وإنه ليحطم ما تحته . قال : لا يرضى عنك قومك حتى تقول فيه . قال : فدعني حتى أفكر ، فلما فكر قال : هذا سحر يؤثر يأثره عن غيره . فنزلت : { ذرني ومن خلقت وحيدا }
الراوي:عبدالله بن عباسالمحدث:الوادعي - المصدر:أحاديث معلة - لصفحة أو الرقم: 190
خلاصة حكم المحدث:[فيه] معمر اختلف عليه وروايته المتصلة تعتبر شاذة [يعني هذه]
http://www.dorar.net/enc/hadith/حلاوة/+p&page=4
لا تستشه به مرة اخرى و ان كان لديك اعتراض فأذهب للازهر و ترجاهم ان يصححوه !
يا حبيبى اذا كان قال هذا فلماذا لم يسلم ؟!
ارجو ان نستخدم عقولنا قليلا !
أن الله تعالى لما أنزل على النبي صلى الله عليه وسلم تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم، إلى قوله: المصير [غافر: 1- 3] قام النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد والوليد بن المغيرة قريب منه يسمع قراءته فلما فطن النبي صلى الله عليه وسلم لاستماعه لقراءته أعاد قراءة الآية، فانطلق الوليد حتى أتى مجلس قومه بني مخزوم، فقال: والله لقد سمعت من محمد آنفا كلاما ما هو من كلام الإنس ولا من كلام الجن، وإن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق، وأنه يعلو وما يعلى، ثم انصرف إلى منزله فقالت قريش:
سحره محمد، صبأ والله الوليد، والله لتصبون قريش كلهم، وكان يقال للوليد: ريحانة قريش، فقال لهم أبو جهل: أنا أكفيكموه فانطلق فقعد إلى جنب الوليد حزينا، فقال له الوليد: ما لي أراك حزينا يا ابن أخي؟ قال: وما يمنعني أن لا أحزن وهذه قريش يجمعون لك النفقة يعينونك على كبر سنك ويزعمون أنك زينت كلام محمد وأنك تدخل على ابن أبي كبشة، وابن أبي قحافة لتنال من فضل طعامهم، فغضب الوليد، فقال: ألم تعلم قريش أني من أكثرهم مالا وولدا، وهل شبع محمد وأصحابه من الطعام فيكون لهم فضل من الطعام، ثم قام مع أبي جهل حتى أتى مجلس قومه، فقال لهم: تزعمون أن محمدا مجنون فهل رأيتموه يخنق قط؟ قالوا: اللهم لا، قال: تزعمون أنه كاهن فهل رأيتموه قط تكهن؟ قالوا: اللهم لا، قال: تزعمون أنه شاعر فهل رأيتموه ينطق بشعر قط؟ قالوا: اللهم لا، قال: تزعمون أنه كذاب فهل جربتم عليه شيء من الكذب؟ قالوا: لا، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمى الأمين قبل النبوة من صدقه، فقالت قريش للوليد: فما هو؟ فتفكر في نفسه ثم نظر وعبس، فقال: ما هو إلا ساحر، أما رأيتموه يفرق بين الرجل وأهله وولده ومواليه؟ فهو ساحر وما يقوله سحر يؤثر، فذلك قوله عز وجل: إنه فكر في محمد والقرآن وقدر في نفسه ماذا يمكنه أن يقول في محمد والقرآن [1]
هذه الرواية ذُكِرت فى أكثر من كتاب بأكثر من إسناد ، بعض الأسانيد ضعيفة و بعضها مرسل ، لكن هناك إسناد للرواية رجاله رجال الصحيح و إسناده صحيح على شرط البخارى .
الآن نأخذ تعليق عبد الرزاق المهدى
قال عبد الرزاق المهدى فى تحقيقه لتفسير البغوى :
- لم أقف عليه مطولا بهذا السياق .
ثم ذكر الرواية ذات الإسناد الصحيح على شرط البخارى فقال :
- وأخرجه نحوه الواحدي في «أسباب النزول» 842 والحاكم 2/ 506 والبيهقي في «الدلائل» 2/ 198- 199 من طريق عبد الرزاق عن معمر عن أيوب السختياني عن عكرمة عن ابن عباس أن الوليد بن المغيرة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقرأ عليه القرآن فكأنه رق له، فبلغ ذلك أبو جهل، فأتاه فقال: .... فذكره بنحوه.
- وصححه الحاكم على شرط البخاري، ووافقه الذهبي، ورجاله رجال الصحيح . :p015:
ثم ذكر الروايات ذات الإسناد الضعيف و المرسل ، فقال :
- وأخرج عجزه البيهقي في «الدلائل» 2/ 199- 200 من طريق محمد بن أبي محمد عن سعيد بن جبير أو عكرمة عن ابن عباس بنحوه، وإسناده ضعيف لجهالة محمد بن أبي محمد.
- وورد بنحوه من مرسل عكرمة عند عبد الرزاق في «التفسير» 3384 وفي إسناده راو مجهول.
- وأخرجه الطبري 35419 من طريق معمر عن عباد بن منصور عن عكرمة نحوه.
- وورد من مرسل ابن زيد، أخرجه الطبري 35424.
- وورد من مرسل قتادة مختصرا، أخرجه الطبري 35421.
- وورد من مرسل الضحاك، أخرجه الطبري 35423.
- روووه بألفاظ متقاربة مختصرا ومطولا، فالخبر صحيح الأصل، بطرقه وشواهده . :p015:
- وانظر «الكشاف» 1250 و«فتح القدير» 2606 بتخريجي، ولله الحمد والمنة. إنتهى .
إذًا :-
هناك طرق ضعيفة و مرسلة للرواية لا ننكرها ، و لكن له رواية صحيحة الإسناد على شرط البخارى ، فالخبر صحيح الأصل ، فلا تلمونا على جهلكم بمصطلح الحديث .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
[1] تفسير البغوى إحياء التراث (5/176)
تسلم الأيادي يا مناصر الإسلام :p015:
جزاكم الله خيرًا أستاذنا الحبيب ، تشرفت بمروركم على موضوعى :hb: