خسارة والله يا أستاذ عماد
لقد كنت تبحث عن حجة للرحيل
وكان أولى بك الدفاع عن دينك لو كنت ترى خطئا قد حدث بشأنه
والله قلبي يحزن كثيرا حين يرحل منكم من يرحل
ولا يعود الى الحق
فظني بكم مغيبين عن الحقيقة بفضل قساوسكم
ومن يبحث عن الحقيقة منكم يجدها وتقر عينه
مثل قصص المسلمين الجدد هنا
فمنهم من كان يكره كل ما هو مسلم
ثم شرح الله صدره للاسلام
فيالفرحتنا بروح قد عتقت من النار
كنت أتمنى من قلبي أن تكون واحدا منهم
ولكن الله يهدي من يشاء
ولو كنت حقا تبحث عن الحق
لما تصنعت الغضب ورحلت
ولكنت أقنعتنا أو أقنعناك