أنا مع شيخنا أبو حنيفة:
فقد اتفق العلماء على كفر من ترك الصلاة جحودا لها. واختلفوا فيمن أقر بوجوبها ثم تركها تكاسلا. فذهب أبو حنيفة رحمه الله إلى أنه لا يكفر، وأنه يحبس حتى يصلي.
المصدر:
http://ejabat.google.com/ejabat/thre...ba32fc1c&pli=1
لماذا لم تصح مقولة: ( اذهبوا فانتم الطلقاء ) لا أريد لوابط بل أدلة دامغة
و ماذا تفعل مع لا إكراه في الدين الموجودة في القرآن؟
التشدد الديني هو من هدم الإمبراطورية الإسلامية و فقدنا الأندلس و أدخل جواسيس ماسونين في الإسلام لهدمه.
تقول: ان كل من لا يشهد ان لا اله الا الله و ان محمداً رسول و لا يقيم الصلاة و لا يؤتى الزكاة
فقتاله حلال و هذا ما يفيده الحديث اى ان الجهاد ليس ضد من لا يشهد ان لا اله فقط بل من لا يصلى و لا يصوم ايضاً
أرد مرة أخرى: ترد علي و تقول : قتاله حلال، و لم تقل قتله حلال،نعم الجهاد و ليس القتل لأن لا إكراه في الدين ( راجع سورة البقرة و هي سورة مدنية) : الجهاد من أجل نشر الدين الإسلامي بأركانه الخمسة: الصلاة، الزكاة، الصوم، الشهادتان و الحج لمن استطاع إليه سبيلا.
الخلاف: فقط في كلمة: جحد. أي إذا كان تارك الصلاة يجحد بوجوبها فهو كمثل الذين جحدوا بوجوب الزكاة، فحاربهم عثمان ابن عفان بعدما استتابهم.
و الله أعلم