حتماً سنعود إلى فردوسنا المفقود !
جزيتم خيراُ أختي الفاضلة .
عرض للطباعة
صدقني إني شعرت بغصة جديدة في قلبي عندما شاهد الموضوع
وهناك أيضاً من المساجد الأموية في الأندلس التي حولها أصحاب "دين المحبة" إلى كنائس وملاهي ليلية
ويأتي ساذج منهم يجذف علينا بأننا نعادي ونعتدي على الأديان الأخرى
سلمت يداك أخي الكريم
up
لا إلاّ الله ،
وحده لا شريك له،
لهُ المُلك و له الحمدُ ،
يُحيي و يُميت وهو على كلّ شيء قدير .
شكرا على المعلومات والصور الجميلة
جزاك الله خيرا