كورنثوس الثانية 12 : 11
قَدْ صِرْتُ غَبِيًّا وَأَنَا أَفْتَخِرُ. أَنْتُمْ أَلْزَمْتُمُونِي!
:image5:
المرشوم لا زال لحدّ كتابة هذه السطور يسبح في بركة الغباء الضّارب و الجهل المستحكم !
عابد الخشبة لا يستطيع التفريق بين مصطلحات من قبيل --->
مصحف ، حرف ، رسم ، قراءة ، رواية و جاي يطعن في أصالة و مصداقية نصوص القرآن !
اقتباس:
فالحرف العثماني يحتوى على قراءة واحدة
:p018::p018::p018::p018::p018:
فضيحة جديدة توثّقها كاميراتنا و تُضاف إلى
فضيحة حويلة التي جعلها المنصّر في موضوع سابق
بالقرن الإفريقي !
إطمّن و حطّ في بطنك بطّيخة صيفي ، القراءات العشر
موجودة و
مُثبَتة في نفس ما جمعه عثمان رضي الله !
ردّا على تساؤله :
اقتباس:
طالما القران انزل على عدة وجوه
فاين ذهبت وجوه القرآن المتعددة
نُجيب :
إطّمن خالص !
أوجه القرآن المُشار إليها أعلاه لازالت لحدّ الآن موجودة تُتلى ، بل تُدرّس و تُتَدَارَس في حلقات الذِّكر بأقدس الأقداس : بيت الله الحرام !
إليكَ تلاوة مباركة من سورة البقرة برواية هشام عن ابن عامر
نموذجاً :
ملاحظة : |
قد يُصوّر عقل المنصّر الذي أصابته يقيناً لوثة بأنّ الإختلاف في بعض الكلمات مثل ( إبراهيم / إبراهام ) و ( أُمْتِعُهُ / أُمَتِّعُهُ ) هو بمثابة تحريف و تبديل في كلمات الله ! |
نجيبه :
الإختلاف في بعض الكلمات مثل المشار إليها أعلاه هو إختلاف
تنوّع ،
تقارب في المعنى
لا تضارب !
إنته فاكره كتابك المقدس ، كلّ يكتب و يؤلّف طبقا للهوى و المزاج ( كلمتا
عيبال و
جيريزيم كمثال . يمكن الوصول للموضوع كاملاً بالنّقر
هُنا ! )
:king:
https://www.youtube.com/watch?v=mVBKlUeiZXU