ليه الادارة الكريمة العادلة معتمدتش موضوعي في القسم دة ؟!!!!
ليه ميظهرش الموضوع ويترد عليه بدل عدم اعتمادة ؟؟؟!!!
هل دة معناه ضعف ولا خوف ؟؟!!
اتمني يظهر موضوعي لاثبات قوة إله الاسلام وحضراتكم
تحياتي للإدارة العادلة
عرض للطباعة
ليه الادارة الكريمة العادلة معتمدتش موضوعي في القسم دة ؟!!!!
ليه ميظهرش الموضوع ويترد عليه بدل عدم اعتمادة ؟؟؟!!!
هل دة معناه ضعف ولا خوف ؟؟!!
اتمني يظهر موضوعي لاثبات قوة إله الاسلام وحضراتكم
تحياتي للإدارة العادلة
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
قمت بحذف موضوعك الأول وذكرت عليه سبب الحذف لكن أحد من الإشراف و الإدارة نقله الى المحذوفات الأن قمت بإسترداده لترى السبب عليه
إله الإسلام قوي عزيز لا يحتاج لإثبات قوته
{ مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ}الحج74
{ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم ۚ بَلَىٰ وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (82) فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) } يس
و إنما الذي يحتاج لإثبات قوته هو إله المسيحية
أصحاح 27 من إنجيل متى
27 فَأَخَذَ عَسْكَرُ الْوَالِي يَسُوعَ إِلَى دَارِ الْوِلاَيَةِ وَجَمَعُوا عَلَيْهِ كُلَّ الْكَتِيبَةِ،
28 فَعَرَّوْهُ وَأَلْبَسُوهُ رِدَاءً قِرْمِزِيًّا،
29 وَضَفَرُوا إِكْلِيلاً مِنْ شَوْكٍ وَوَضَعُوهُ عَلَى رَأْسِهِ، وَقَصَبَةً فِي يَمِينِهِ. وَكَانُوا يَجْثُونَ قُدَّامَهُ وَيَسْتَهْزِئُونَ بِهِ قَائِلِينَ: «السَّلاَمُ يَا مَلِكَ الْيَهُودِ!»
30 وَبَصَقُوا عَلَيْهِ، وَأَخَذُوا الْقَصَبَةَ وَضَرَبُوهُ عَلَى رَأْسِهِ.
31 وَبَعْدَ مَا اسْتَهْزَأُوا بِهِ، نَزَعُوا عَنْهُ الرِّدَاءَ وَأَلْبَسُوهُ ثِيَابَهُ، وَمَضَوْا بِهِ لِلصَّلْبِ.
32 وَفِيمَا هُمْ خَارِجُونَ وَجَدُوا إِنْسَانًا قَيْرَوَانِيًّا اسْمُهُ سِمْعَانُ، فَسَخَّرُوهُ لِيَحْمِلَ صَلِيبَهُ.
33 وَلَمَّا أَتَوْا إِلَى مَوْضِعٍ يُقَالُ لَهُ جُلْجُثَةُ، وَهُوَ الْمُسَمَّى «مَوْضِعَ الْجُمْجُمَةِ»
34 أَعْطَوْهُ خَلاً مَمْزُوجًا بِمَرَارَةٍ لِيَشْرَبَ. وَلَمَّا ذَاقَ لَمْ يُرِدْ أَنْ يَشْرَبَ.
35 وَلَمَّا صَلَبُوهُ اقْتَسَمُوا ثِيَابَهُ مُقْتَرِعِينَ عَلَيْهَا، لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِالنَّبِيِّ: «اقْتَسَمُوا ثِيَابِي بَيْنَهُمْ، وَعَلَى لِبَاسِي أَلْقَوْا قُرْعَةً».
.
.
.
46 وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي، إِيلِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟
بوركت أخي شهاب .
نقرأ من أشعياء 53 : 7
أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ
يُتحفنا ناشد حنّا - الذي يتكلّم بإلهام من الرّوح القدُس - بتفسير عجائبي :
ونزيد النصراني من الشعر بيتاً :اقتباس:
في بعض الترجمات "ظلم وتذلل" أي ظلم وتألم ولم يفتح فاه "كشاة تساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام حازيها فلم يفتح فاه". نجد هنا تشبيهين مختلفين: التشبيه الأول يشير إلى تقديم المسيح نفسه كذبيحة برضاه وبطاعة كاملة لله "أن أفعل مشيئتك يا إلهي سررت" (مز 4.: 8). على أنه يوجد فارق كبير لأن الشاة تساق إلى الذبح وهي لا تدري، أما الرب يسوع، له كل المجد، فكان يعلم تماماً هول ما سيلاقيه ومرارة الكأس التي كان عليه أن يشربها. والتشبيه الثاني يشير إلى الاحتقار والإهانة التي لقيها الرب يسوع، له كل المجد، من الناس لأن الخروف إذا تجّرد من الصوف الذي يكسوه يبدو منظره هزيلاً صغيراً. وفي كلا التشبيهين كان الرب يسوع يساق كمن لا إرادة له- من جثسيماني إلى دار رئيس الكهنة، إلى دار الولاية، إلى هيرودس، ثم إلى بيلاطس ثانية، ثم إلى جلجثة... وهو صامت لا يفتح فاه، له كل المجد.
لوقا 22 : 43
وَظَهَرَ لَهُ مَلاَكٌ مِنَ السَّمَاءِ يُقَوِّيهِ.
هل عرفتَ الآن يا نصراني حقيقة الإله الذي تعبد ؟؟؟
كُن معفى !