عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع مخصص لكشف الأباطيل والتدليس على الإسلام
الذي يروجها الكثير عبر الفيس بوك والمنتديات إما بطعن أو بجهل ...
فيصدقها الكثير من المسلمين فيتداولوها كأنها خادمة للإسلام دون نظر وفحص للامر ...
وفي الحقيقة هي طعن وتدليس
فننشر هذه المنشورات للتحذير منها
http://issam-h.com/wp-content/uploads/error-icon.png
اعرف عمرك بطرح تاريخ ميلادك من عدد سور القرآن الكريم
https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.n...1eb608ef914068
منشور باااااااااااااااااااااااااااااطل
التوضيح :
أولا : 2000 فما بعد لن تنفع الحسبة هذه
لأنّ 1999 أي 99 عندما تصبح 2000
مفترض أن تتحول إلى مئة
والموجود صفرين لا مئة
ثانيا : 114 عدد سور القرآن الكريم اقتبست من 2014
وهذه الحسبة لن تنفع إلا في هذا العام 2014
ففي العام القادم ستزيد سنة
لكن القرآن الكريم لن يزيد سورة أبدا
وعلى هذا فهذا منشور بااطل
يتبع ..........
سأضيف كل ما أراه من المنشورات الباطلة المنتشرة بكثرة عبر الفيس بوك
ومن رأى أحد هذه المنشورات يضعها هنا مشكورا ...
وجزاكم الله كل خير ...
رأيت أكثر من صفحة عبر الفيس بوك تتداول حديث مكذوب عن الرسول صلى الله عليه وسلم
عن قصة محبته لزوجاته والتمرة أو الخاتم وغيره !!!!!!!!!!!
الأصل أننا نتثبت قبل أن ننشر هذه الخرافات وقبل أن نقع في باب الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وطالما هناك فئة تحارب الدين الإسلامي بنشر الأكاذيب على رسولنا صلى الله عليه وسلم ، علينا أن نحاربهم بنفس الطريقة بالتحذير من كذبهم وطلب التثبت ممن ينقل بجهل أن ينتبه إلى خطورة الأمر !
================================
انتشر هذا الكلام في الفترة الأخيرة على النت على أنه حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرجو من حضرتكم التأكد من صحة هذا الكلام، وجزاكم الله خيرا. "سألت السيدة عائشة -رضي الله عنها وأرضاها- النبي: أي من زوجاتك تحب أكثر؟ فأجاب: أنت يا عائشة، فقالت: إذًا أخرج عليهن وأخبرهن جميعا، فضحك، وأعطاها خاتما، وقال لها: في الليل أجمعهن وأخبرهن، ولا تخبري أحدا أني أعطيتك خاتما. وانصرف، ومر على كل واحدة من زوجاته، وسألها عن أحوالها، وأعطى كل واحدة منهن خاتما، وأخبرها أن لا تخبر أحدا، وفي الليل اجتمعن وسألته عائشة: أي من زوجاتك تحب أكثر؟ فابتسم النبي وقال: صاحبة الخاتم، فهي من أحبها أكثر، فابتسمن وفرحن بداخلهن وكل واحدة فرحت لحب رسول الله لها"
===============================
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعدفلم نقف على حديث بهذا اللفظ ولا بمعناه في شيءٍ من كتب السُّنَّة، ولا في دواوين الإسلام، وهذه أمارة الوضع عند أهل العلم.ولا يجوز تداوُل تلك الأحاديث المنتشرة على الإنترنت؛ حتى تعلم صحتها من ضعفها. وإن لم تثبت نسبتها إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - فإنه لا يجوز نشرُها؛ فقد توعَّد الرسولُ - صلى الله عليه وسلم - من حدَّث عنه بما لم يقلْ، فقال: من حدَّث عني بحديثٍ يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين. رواه مسلم. وقال - صلى الله عليه وسلم -: كفى بالمرء إثمًا أن يحدِّث بكل ما سمع. رواه مسلم.
ولمعرفة أحب زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم إليه راجع الفتوى رقم: 19801.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=208066
في موازين حسناتكم