أخى الحبيب/ إسلام المحبه ا
أولاً اريد ان امزح معك قليلاً تقول
اقتباس:
عدد المصلين لا يتجاوزى عدد اصابع اليد الواحده من حوالى 50 موظف وعامل مسلم.
:p016::p018::p018::p016: يارجل ان عديت الأصابع اليدين والقدمين كمان وزودت عليهم 30هههههههههههماتزعلش منى انا بهزر وياك
ثانياً كما قال لك حبيبى الآخر/eng.con
اقتباس:
قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ
إلى آخر ماهنالك مِن آيات متعددة تؤكد ذلك لا مجال لشرحها هنا وذلك لثالثاً وثالثاً أمر مهم جداً
ثالثاً:-نعم أن القرآن الكريم كناب الله وكلام الله وووو وشفآء ورحمةووووووإلخ إلخ
كلام جميل وكويس لكن لاتنسى اخى الكريم انه نزل للتعبد وللتلاوة والأحكام الشرعية والمعاملات
ولكن ليس لا يمكن أبداً كما قلت ان هذا هو البديل فالشرع أمرنا بالتداوى الأخذ بالأسباب وإلا ما بنيت المستشفيات ولا كان هناك كليات للطِب وصار الدجل والشعوذة وهو مل يسمونه العلاج بالقرآن كما يفعل النصابون ....!!!!!
| تنبيه : |
 لأن هنالك قاعدة شرعية عريضة مهمة جداً:-
عدم الأخذ بالأسباب قدح(أى نقص )فى التشريع وأيضاً
الإعتماد على الأسباب قدح فى التوحيد |
ولكن
كل حالات الصرع والسرطان ووووو لوكان حلها هكذا ما كان هناك
طب ولكن القرآن :007:قوله تعالى : (
وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ) الآية . قيل : إن (مِن) ها هنا
للتجنيس لا للتبعيض ، ومعناه : ونُنَزِّل القرآن الذي منه الشفاء . وقيل : ونُنَزِّل مِن القرآن ما هو شفاء ورحمة ، أي : ما كله شفاء ؛ فيكون المراد من البعض هو الكل . اهـ .
فالقرآن كله شِفاء ، كما أن القرآن كله حَسَن ، وقد قال الله تبارك وتعالى : (
وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) . تذكر أخى هذه الكلمات
قال البغوي في تفسيره : يعني القرآن ، والقرآن كله حسن . وقال ابن جُزيّ في تفسيره : يعني : اتَّبِعُوا القرآن ، وليس المعنى أن بعض القرآن أحسن من بعض ؛ لأنه حسن كله . اهـ .
وأما رُقية الصحابي للّدِيغ بسورة الفاتحة ، فهذا ليس فيه ما يدلّ على أن مِن القرآن ما لا يكون رُقية ، ولا يكون شِفاء ، وإنما يَدلّ على أن الشفاء يحصل ببعض القرآن ، وان منه ما يُخصص للرقية ، كالعين والسحر وغير ذلك . وإلا فإن القرآن كله شِفاء ؛ شِفاء لِمَا في الصدور ، وشِفاء للأبدان .
