1 مرفق
الإله الذي لا يعرف موسم التين
والله يا أخوة لإن هذا الموضوع وحده كافي لهدم العقيدة النصرانية رأسا على عقب
و أنا يكفيني عند الحوار مع نصراني أن أذكر له هذا الموضوع, و أكتفي ,
فكيف ننفي الإلوهية عن يسوع بأكثر من هذا ؟؟
كتبة الأناجيل خدموا الدعاة المسلمين أكبر خدمة بذكرهم هذه القصة, و أرجو ألا يحذفها النصارى في النسخة المنقحة القادمة بإذن الله
1 مرفق
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
ماهية التين
أعلم أنكم كلكم تعلمون ما هو التين, و لكنها تذكرة لمن يدعي على التين بغير علم من النصارى
بحثت عن كل ما تيسر من معلومات عن هذه الشجرة في كل المواقع العلمية التي درست هذا النبات
و خلاصة ما توصل إليه من هذه المواقع الآتي:
التين شجرة بحر متوسطية أصلها الهند و تنتشر في البلاد الشرق أوسطية و جنوب أوروبا و ما على امتداد خطوط عرض البحر المتوسط في الأمريكتين من كاليفورنيا شمالا إلى فنزويلا جنوبا
يزرع التين بنثر البذور الغضة منه أو الجافة, أو عن طريق قطع فر ع من تينة عمرها من سنتين إلى ثلاثة سنوات
و غرسها , و يثمر هذا النوع بعد سنة كاملة من تاريخ زراعته
تورق هذه الشجرة في أواخر فصل الشتاء, و تخرج الأزهار , وللتين زهرتان , الأولى ذكرية والثانية أنثوية , و يتم نقل حبوب اللقاح بين الزهرتين لإنتاج الثمر عن طريق الذباب , ومثلها مثل باقي الثمار , لو لم تلقح زهورها , لا تنتج الثمر.
تخرج الثمر من بداية شهر مايو ( الثمر الأخضر الغير ناضج و الغير مستساغ )
و تطيب ثمرتها بداية من شهر يونيه إلى أخر الصيف , و في الخريف تسقط أوراق هذه الشجرة إلى الشتاء القادم
و بذلك تكون هذه هي دورة حياة شجرة التين , أذكرها لمن لا يسمع و لا يرى و لا يعي و لا يفهم و لا يفكر من الأصدقاء النصارى
المصادر
http://www.hort.purdue.edu/newcrop/m...%20and%20Yield
http://pick1.pick.uga.edu/mp/20q?go=...u/pljune99.htm
1 مرفق
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
الموضوع باختصار
ذكرت الأناجيل في موضعين أن يسوع عندما جاع ذهب إلى تينة ليأكل ثمارها و عندما و صل إليها وجدها غير ذات ثمر فغضب عليها و لعنها , والقصة لا توضح تاريخ الحادثة , إنما خدمنا كتبة الأناجيل بذكر أن ذلك لم يكن موسم التين , أي أن هذه الحادثة في الفترة بين سبتمبر إلى يونيه الذي يليه
النصوص كالتالي :
إِنْجِيلُ الْمَسِيحِ حَسَبَ الْبَشِيرِ مَرْقُسَ
اَلأَصْحَاحُ الْحَادِي عَشَرَ
12وَفِي الْغَدِ لَمَّا خَرَجُوا مِنْ بَيْتِ عَنْيَا جَاعَ 13فَنَظَرَ شَجَرَةَ تِينٍ مِنْ بَعِيدٍ عَلَيْهَا وَرَقٌ وَجَاءَ لَعَلَّهُ يَجِدُ فِيهَا شَيْئاً. فَلَمَّا جَاءَ إِلَيْهَا لَمْ يَجِدْ شَيْئاً إلاَّ وَرَقاً لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ وَقْتَ التِّينِ. 14فَقَالَ يَسُوعُ لَهَا: "لاَ يَأْكُلْ أَحَدٌ مِنْكِ ثَمَراً بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ". وَكَانَ تَلاَمِيذُهُ يَسْمَعُونَ.
إِنْجِيلُ اَلْمَسِيحِ حَسَبَ اَلْبَشِيرِ مَتَّى
اَلأَصْحَاحُ اَلْحَادِي وَاَلْعِشْرُونَ
18وَفِي اَلصُّبْحِ إِذْ كَانَ رَاجِعاً إِلَى اَلْمَدِينَةِ جَاعَ 19فَنَظَرَ شَجَرَةَ تِينٍ عَلَى اَلطَّرِيقِ وَجَاءَ إِلَيْهَا فَلَمْ يَجِدْ فِيهَا شَيْئاً إِلاَّ وَرَقاً فَقَطْ. فَقَالَ لَهَا: "لاَ يَكُنْ مِنْكِ ثَمَرٌ بَعْدُ إِلَى اَلأَبَدِ". فَيَبِسَتِ اَلتِّينَةُ فِي اَلْحَالِ. 20فَلَمَّا رَأَى اَلتَّلاَمِيذُ ذَلِكَ تَعَجَّبُوا قَائِلِينَ: "كَيْفَ يَبِسَتِ اَلتِّينَةُ فِي اَلْحَالِ؟" 21فَأَجَابَ يَسُوعُ: "اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ وَلاَ تَشُكُّونَ فَلاَ تَفْعَلُونَ أَمْرَ اَلتِّينَةِ فَقَطْ بَلْ إِنْ قُلْتُمْ أَيْضاً لِهَذَا اَلْجَبَلِ: اَنْتَقِلْ وَاَنْطَرِحْ فِي اَلْبَحْرِ فَيَكُونُ. 22وَكُلُّ مَا تَطْلُبُونَهُ فِي اَلصَّلاَةِ مُؤْمِنِينَ تَنَالُونَهُ".
1 مرفق
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
لي هنا عشرة استفسارات :
1- كيف يجوع الإله ؟؟
2- إذا كان الناسوت الذي جاع , كيف لم يستخدم لاهوته في جلب الطعام بدلا من استخدام اللاهوت في اللعنة على مخلوق لا حول له و لا قوة
3- كيف لا يعلم أن الوقت لم يحن لقطف التين ؟
4- كيف لم يعلم أن الشجرة غير مثمرة بدون أن يذهب إليها ؟؟
5- ما ذنب التينة ؟ أليس هو من وضع لها دورة الحياة ؟؟
6- هل التين يثمر من نفسه بدون تدخل الإله ؟ حتى نحاسبها عن ثمارها !
7- هل النبات يخطئ و يصيب مثل الإنسان ؟ و هل التينة تحمل خطيئة أدم؟؟
8- هل الشيطان يوسوس للنباتات ؟؟
9- هل للنباتات حساب يوم القيامة عن ما فعلت في الحياة الدنيا ؟
10- هل هذه القصة رمزية؟؟
و كلكم تذكرون حواري مع العضوة نادية المصري ذاكرا هذه القصة على أن إلهها لا يعلم ما خلق
ذكرت لها إستفساري رقم "3" فقط , فلم تجبني بلسانها بل قصت و لصقت من تفاسير آبائها
و أنا لا أنكر عليها ذلك , فلا حرج , فأنا بعض ما وجه لي من أسئلة إستعنت بمواقع إسلامية لشيوخ أعلم مني في ذلك , و لا عيب في ذلك , فأنا لست محمد صلوات الله عليه ,و لا أنا علي رضي الله عنه و لا الشيخ الشعراوي رحمة الله عليه
و لكن ما أنكره عليها , هو طبيعة الموضوع , و هو قدرة الله , و أي مسلمة أمية لم تتلقى أي تعليم ’ تجلس على الأرض تبيع الجبن في الأسواق , تعلم أن الله قادر على كل شيئ و أن نفي القدرة عن الله كفر بدون أن ترجع لشيخ مسجد أو خلافه
المهم هذا لا يعنيني كثيرا
1 مرفق
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
هذا ما ردت به العضوة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SAMY
ا
عموما
أنقل لك الرد من أحدى المواقع
+ لما كان عليها ورق أخضر أتخذ المسيح ذلك علامة على وجود باكورة تين، فإن التين في أرض فلسطين يثمر باكورة التين عند ظهور الورق، وأحياناً تطلع الثمار قبل النضج العام بأيام كثيرة، وهو المعروف عند العامة في الشام بالديفور, وقوله: ولم يكن وقت التين أي وقت جَنْيه العمومي، ولكنه كان وقت باكورة التين
و رد آخر من موقع آخر
يسوع الوديع لماذا يبّس شجرة التين غير المثمرة؟؟
معجزة شجرة التين التي يبست
"18 وفي الصبح اذ كان راجعا الى المدينة جاع. 19 فنظر شجرة تين على الطريق وجاء اليها فلم يجد فيها شيئا الا ورقا فقط. فقال لها لا يكون منك ثمر بعد الى الأبد. فيبست التينة في الحال. 20 فلما رأى التلاميذ ذلك تعجبوا قائلين كيف يبست التينة في الحال."
(متى 21 : 18 - 20) (مرقس 11 : 12 - 14 و 20 - 24)
" فمن شجرة التين تعلّموا المثل متى صار غصنها رخصا واخرجت اوراقها تعلمون ان الصيف قريب. " (متى 24 : 32)
هذه المعجزة التي اجراها الرب يسوع قبل موته تنفرد وتتميز عن بقية معجزات المسيح في انها المعجزة الوحيدة من معجزات القضاء، فكل معجزة اجراها علي الارض كانت عملاً من اعمال الصلاح والرحمة باستثناء هذه المعجزة التي تتميز وحدها بأنها خالية من عنصر الرحمة والخير ، فهي تبدو وكأنها معجزة للتدمير بالرغم من انها اجريت على شجرة.
تعالوا نتعلم :
هذه المعجزة تقدم دليلاً دامغاً علي طبيعة يسوع الفريدة ( اللاهوت والناسوت) فهو كالاله جعل الشجرة تيبس، وكالانسان احتاج للطعام الذي كانت الشجرة تقدمه.
اليس عجيبا ان الذي اجري المعجزة لاشباع الآلاف الجائعة لم يجر معجزة لاشباع جوعه الجسدي؟ (معجزتان - (متى 15) اشباع اربعة الاف غير النساء والاطفال، و( متى 24) اشباع خمسة الاف غير النساء والاطفال ) (تجربة الجوع بعد الصيام على الجبل (متى 4).
ان يسوعا لا يستخدم قوته الخاصة لاشباع حاجاته الشخصية او حاجة اتباعه المقربين . ولا يجري معجزة لاجل المعجزة في حد ذاتها او التفاخر او التظاهر دون ان يكون هناك هدف كعمل من اعمال الخير او التعليم.
جاء يسوع الى الشجرة "لعله يجد فيها شيئا " ( مرقس 11 : 13). بالنسبة لشجرة التين بالذت فالاوراق تأتي بعد الثمار. وفي اوائل الربيع قبل ظهور الاوراق كانت شجرة التين تنتج ثماراً خضراء طعمها مستساغ للفلاحين، فاذا لم يكن هناك تين اخضر على الشجرة عندما يبدأ موسم الاوراق في الربيع فلن يكون هناك محصول في اواخر الصيف:
" وقال لهم مثلاً. انظروا الى شجرة التين وكل الاشجار. متى افرخت تنظرون وتعلمون من انفسكم ان الصيف قد قرب." ( لوقا 21 : 29 و 30)
فالشجرة المورقة كانت اعلانا صامتا بان بها ثماراً لان الثمار كانت تظهر قبل الاوراق، ولكن يسوع وهو يبحث عن ثمار التين الخضراء لم يجد سوى الاوراق.
لماذا لعن يسوع الشجرة؟
عندما لم يجد يسوع ثمراً على الشجرة جعلها تيبس وحكم عليها بعدم الاثمار، هل كان من المفروض ان يعامل الشجرة بهذه المعاملة؟ حيث انها لا تستطيع ان تفعل خيراً او شراً ولذلك فهي ليست مؤهلة لان يحكم عليها بالدمار او المكافأة! أليس عمل كهذا يعتبر عملاً ظالماً؟ حتى وان كانت الشجرة ليست سوى جماد؟
يرى البعض صعوبة لفهم الموقف، جاء يسوع الى الشجرة ويقول مرقس "لانه لم يكن وقت التين " ( مرقس 11: 13) هل تعفي هذه الكلمات الشجرة من أي اتهام حتى ولو كان مجازياً؟ الا يحيرنا ان المسيح يبحث عن التين مع انه لا يمكن ان يكون موجوداً في ذلك الوقت؟ ثم يغتاظ لعدم وجوده؟ ان الاجابة علي هذا السؤال انه في ذلك الوقت من السنه لا ينتظر احد وجود اوراق او ثمار، ولكن اخراج الاوراق كان يعني ان الشجرة مختلفة عن الاشجار الاخرى " وان عليها ثمار " حيث ان الاثمار تظهر قبل الاوراق، ولذلك فالشجرة عوقبت ليس لانها بلا ثمار بل لانها اعلنت عن طريق هذه الاوراق ان بها ثماراً، ولعنت ليس لانها بلا ثمر بل لادعائها الزائف. وهذا هو ذنب اسرائيل، وهو ذنب اكبر بكثير من ذنوب الامم الاخرى ( انظر حزقيال 17 : 24) و ( روميه 3 : 17 - 24 و 10 : 3 و 4و21 ) ( روميه 11 : 7 و 10)
لماذا جاء يسوع الى الشجرة؟ الم يكن يعلم انه ليس بها ثماراً من دون ان يقترب اليها، اليس هو الرب ويستطيع ان يتنبأ بما في الشجرة من دون ان يحتاج ان يأتي اليها عن قرب؟؟
بالطبع يسوع يعرف كل شيء، وهو الذي كان يعرف افكار الناس في قلوبهم من دون ان يبوحوا بها (مرقس 2 : 8) (متى 9 : 4) (لوقا 5 : 22) (لوقا 24 : 38)
والان فلنتخيل انه حكم علي الشجرة من على بعد كما يظن البعض، وعندما يسأله الناس لماذا فعلت هذا ، فيقول لهم لانه لم يكن بها ثمر؟؟ من من الناس كان يمكن ان يصدقه وقتها والشجرة كان بها اوراق أي انه كانت تعلن عن ان بها ثماراً! لعل وقتها كان الناس سوف يتهمون يسوع بانه متسرع او انه يحكم بالاهواء بدون دليل، اما وقد اقترب من الشجرة واقترب الجميع معه، وطلب من الشجرة ثمار ولم يجد، وقد شاهدوا ذلك وشهدوا عليه، فيكون الحكم على الشجرة عادلاً وبشهادة الشهود واثبات الافعال من الشجرة نفسها.
ألعل الله ايضا لا يعرف (بسبق العلم) ما سوف تنتهي اليه حياتنا جميعا ؟؟ فلماذا لا ينهي حياتنا جميعا على الارض ويحكم علينا اما بالحياة الابدية او بالدينونة الابدية، هل تعتقد ان احدا من البشر يستطيع ان يناقش خالقه لماذا تفعل ذلك؟
ولكن يقول الكتاب " كما هو مكتوب لكي تتبرر في كلامك وتغلب متى حوكمت" (روميه 3 : 4)
ان الله في عدالته يعطي كل انسان الفرصة في الحياة لكي يثبت عليه اما رفض الايمان للدينونة او قبول الايمان للحياة الابدية، لكي تكون المحاكمة يوم الدينونة عادلة.
ان القضاء علي شجرة التين على قارعة الطريق وهي ليست ملكاً لأحد ( متى 21 : 19) كان بالتأكيد درساً عملياً للتلاميذ لا يمكن ان ينسوه، انهم لم يعتقدوا ان المسيح يعامل الشجرة كرمز اخلاقي او ان دمار الشجرة كان اتلافاً غير مسئول للممتلكات، ليس له ما يبرره، ولكنهم رأوا كراهية الله للرياء، ان لعن شجرة التين التي كانت تتفاخر بثمار ليست فيها، نراه فيما بعد في الموت المفاجيء لحنانيا وسفيرة ( اعمال 5 : 1 - 11) فهناك ادعاء كثير وعمل قليل.
المسيح كآله له مطلق الحرية ان يستغل ما يراه بأستخدام قوته لتعليم الحقائق التي يريد ان يوصلها للافهام، وهذا الحق لا ينازعه فيه احد فهو الله الظاهر في الجسد "هو الرب مايحسن في عينيه يعمل " ( 1 صموئيل 3 : 18)، لقد لعن الشجرة لحملها الاوراق بدون اثمار، كانت الاشجار تسقط ثمارها بناء على أامره ، وكانت تدمر حسب أمره ( تثنيه 28 : 38 و 40 - 42).
وهكذا فمثل شجرة التين غير المثمرة يفسر المعنى المستتر وراء لعن الشجرة في طريق بيت عنيا، في المعجزة لعنت الشجرة وفي المثل كان يجب ان تقطع بعد ان استنفذت الفرص دون ان تثمر، وتصريح المسيح الخطير "لا يكن منك ثمر بعد الى الابد " يثبت ان العناية الالهية لا تبقي سوى على ما هو مفيد، فحينما لا يوجد سوى الادعاء، والتظاهر، تحل الدينونة، لقد فتش يسوع عبثاً عن التين ليشبع جوعه كرمز لشعب الله الذي لم يعد مثمراً الان بعد ان حصل على امتيازات كان يتفاخر بها سابقاً (عبرانيين 4 : 16 و 6 : 7 و 8) وكان العقاب سريعاً، لان الشجرة يبست في الحال من الاصول ان الهلاك المفاجيء جاء نتيجة للادعاء الكاذب، كرمز لافت للنظر لك المتدينين ظاهرياً ولكنهم فقراء روحياً، ان هذه الشجرة اليابسة كانت عبرة لكن من يمر .
اما بالنسبة لقلوبنا، فالرسالة الخطيرة هي ان الفشل في استغلال الامتيازات الممنوحة لنا يؤدي لازالة الامتيازات نفسها، فان فشل الغصن في حمل الثمار فانه ينزع (يوحنا 15 : 2 - 6 ) والمصباح الذي لا يضيء فانه ينقل من مكانه ( رؤيا 2 : 5) والاشجار التي لا تثمر تقطع وتحرق ( متى 7 : 19) . ان ما يريده رب الحصاد هو العمل والقول معاً، الجوهر والمظهر معاً، الثمار والاوراق ايضا معاً.
الرد بإذن الله .....
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
بسم الله الرحمن الرحيم
********
بارك الله فيك أخى سعد
وهناك موقف آخر يمكن أن يخرس هؤلاء غير موقف يسوع من التينة
وهو أنه لم يعرف ميعاد الساعة وهذا لا يعرفه إلا الله
وبما أنه يسوع هو الإله فكان يجب عليه أن يحدد لهم ميعاد الساعة أو على الأقل العلامات التى توحى بقرب ميعاد الساعة...
الرسول :salla-y: له أحاديث كثيرة عرفنا من خلالها العلامات الصغرى والكبرى ليوم القيامة وبعضها بدأ يحدث بالفعل
أما يسوع الإله لم يعطهم حتى مجرد علامات لحدوثها..مما يدل على أنه لم يكن يتكلم إلا بما يوحى إليه فقط إذن فهو رسول وليس إله...
************
لابد أن يعطى المناظر النصرانى الدليل الدامغ على من كان يتكلم الناسوت أم اللاهوت ..لأننا كده مش حنخلص كل ما نقولهم كيف يجوع الإله يردوا الناسوت هوا إللى جاع ..أو من الذى كان يصرخ على الصليب يردوا نفس الرد..لابد من إعطاء الدليل
***
وأريد أن أسأل سؤال طالما أن الناسوت هو الذى كان يتكلم فمتى كان اللاهوت يتكلم وما هى فائدته إذا كان يتنحى دائما عن المواقف التى يثبت من خلالها للناس إنه إله؟؟وكيف يعرف الناس أنه إله إذا كان دائما لا يجيب على الأسئلة التى يعرف منها أنه إله؟؟
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
بارك الله فيك أخت الكريمة الريحانة
كلامك لا جدال عليه
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
اقتباس:
+ لما كان عليها ورق أخضر أتخذ المسيح ذلك علامة على وجود باكورة تين، فإن التين في أرض فلسطين يثمر باكورة التين عند ظهور الورق، وأحياناً تطلع الثمار قبل النضج العام بأيام كثيرة، وهو المعروف عند العامة في الشام بالديفور, وقوله: ولم يكن وقت التين أي وقت جَنْيه العمومي، ولكنه كان وقت باكورة التين
أولا التين في فلسطين هو نفسه التين في مصر و هو نفسه التين في سوريا , و كل أنواع التين تتفق في دورة الحياة التي ذكرتها في المشاركة #2
أما اتخاذ يسوع وجود الورق على أنه باكورة التين و هو لم يكن ذلك هذا معناه أن يسوع ذهب للتينة قبل شهر مايو , و يثبت أنه بشر يخطئ و يصيب , و أنه لم يكن خالق هذه التينة و لا يعلم عنها شيئا !
و بذلك يكون هذا التفسير, لا هو رد و لا أي شيء , إنما هو تأكيد على فرضية أن يسوع ليس إله لأنه لا يعلم ما خلقه
يتبع ......
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
أضف إلى ذلك
لمن كان يصلى يسوع؟؟
هل كان الناسوت يصلي للاهوت أم كان يصلى لأله آخر غير اللاهوت؟؟
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
اقتباس:
هذه المعجزة التي اجراها الرب يسوع قبل موته تنفرد وتتميز عن بقية معجزات المسيح في انها المعجزة الوحيدة من معجزات القضاء، فكل معجزة اجراها علي الارض كانت عملاً من اعمال الصلاح والرحمة باستثناء هذه المعجزة التي تتميز وحدها بأنها خالية من عنصر الرحمة والخير ، فهي تبدو وكأنها معجزة للتدمير بالرغم من انها اجريت على شجرة.
أشكر كاتب هذا الكلام الذي أقر أن يسوع ليس نبي رحمة كما يتشدقون , و أوجعوا رؤوسنا بالرحمة و الحب في إرسالية يسوع
العجيب أن النصارى يحولون العيب إلى معجزة , استخفافا بعقول شعبهم , و لكن أفيقي يا نادية أنت تتكلمين مع مسلمين , و القول أنها معجزة , يثير ضحكنا لا أكثر
يتبع ......
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
علمنا يا سيدي
اقتباس:
هذه المعجزة تقدم دليلاً دامغاً علي طبيعة يسوع الفريدة ( اللاهوت والناسوت) فهو كالاله جعل الشجرة تيبس، وكالانسان احتاج للطعام الذي كانت الشجرة تقدمه.
اليس عجيبا ان الذي اجري المعجزة لاشباع الآلاف الجائعة لم يجر معجزة لاشباع جوعه الجسدي؟ (معجزتان - (متى 15) اشباع اربعة الاف غير النساء والاطفال، و( متى 24) اشباع خمسة الاف غير النساء والاطفال ) (تجربة الجوع بعد الصيام على الجبل (متى 4).
ان يسوعا لا يستخدم قوته الخاصة لاشباع حاجاته الشخصية او حاجة اتباعه المقربين . ولا يجري معجزة لاجل المعجزة في حد ذاتها او التفاخر او التظاهر دون ان يكون هناك هدف كعمل من اعمال الخير او التعليم.
جاء يسوع الى الشجرة "لعله يجد فيها شيئا " ( مرقس 11 : 13). بالنسبة لشجرة التين بالذت فالاوراق تأتي بعد الثمار. وفي اوائل الربيع قبل ظهور الاوراق كانت شجرة التين تنتج ثماراً خضراء طعمها مستساغ للفلاحين، فاذا لم يكن هناك تين اخضر على الشجرة عندما يبدأ موسم الاوراق في الربيع فلن يكون هناك محصول في اواخر الصيف:
" وقال لهم مثلاً. انظروا الى شجرة التين وكل الاشجار. متى افرخت تنظرون وتعلمون من انفسكم ان الصيف قد قرب." ( لوقا 21 : 29 و 30)
فالشجرة المورقة كانت اعلانا صامتا بان بها ثماراً لان الثمار كانت تظهر قبل الاوراق، ولكن يسوع وهو يبحث عن ثمار التين الخضراء لم يجد سوى الاوراق.
كون اللاهوت يبس التينة كلام بلا قيمة , لأن لو أن اللاهوت جزء من طبيعته لما حدثت القصة من الأصل , و ليس كل من فعل المعجزات لاهوتي الطبيعة
فنوح أغرق الأرض و هو ليس بلاهوت و موسى شق البحر و هو على حاله موسى الناسوتي !!!
إنما هاذين النبيين , قاما بالمعجزات بدعوتهم لله , فقام الله بالفعل و ليس هما و كذلك فعلها يسوع , و الدليل أنها ليست معجزة خاصة به و حدة كلاهوت و ناسوت في جسد واحد , أنه قال للتلاميذ
"21فَأَجَابَ يَسُوعُ: "اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ وَلاَ تَشُكُّونَ فَلاَ تَفْعَلُونَ أَمْرَ اَلتِّينَةِ فَقَطْ بَلْ إِنْ قُلْتُمْ أَيْضاً لِهَذَا اَلْجَبَلِ: اَنْتَقِلْ وَاَنْطَرِحْ فِي اَلْبَحْرِ فَيَكُونُ. 22وَكُلُّ مَا تَطْلُبُونَهُ فِي اَلصَّلاَةِ مُؤْمِنِينَ تَنَالُونَهُ"."
أي أن للتلاميذ سلطان أعظم من سلطان تيبيس التينة , فهم قادرون على أن يلقوا بالجبل في البحر , بصلاتهم لله , أي أن هذا ما فعله ! صلى لله و دعا , فاستجاب الله , و بذلك الطريقة فعل كل ما فعله من معجزات في كتابكم أو كتابنا , لماذا لا تصدقون رسولكم , هو أعطاكم "دليل المستخدم" لفعل المعجزات و الكرامات , و هو " أدعوا الله و أنتم موقنون بالإجابة" !!!!!
أما سؤاله الاستنكاري أن الذي أشبع الآلاف , كيف لا يستطيع أن يشبع نفسه , هذا السؤال أسأله له هو ,
كيف ذلك ؟؟
الإجابة , لأنها كرامات من عند الله , لم تحدث له لأنه لم يصلي و يدعو لله أن أفرج كربي و إملاء بطني
يقول " ان يسوعا لا يستخدم قوته الخاصة لاشباع حاجاته الشخصية او حاجة اتباعه المقربين"
و أنا أسأله و لماذا أشبع الـخمسة ألالف غير الأنساء و الأطفال ؟؟
و ما الحكمة التي أراد توصيلها عندئذ و لم تتوفر في "أتباعه المقربين " ؟؟؟
يقول "). بالنسبة لشجرة التين بالذات فالأوراق تأتي بعد الثمار. وفي أوائل الربيع قبل ظهور الأوراق كانت شجرة التين تنتج ثماراً خضراء طعمها مستساغ للفلاحين، فإذا لم يكن هناك تين اخضر على الشجرة عندما يبدأ موسم الاوراق في الربيع فلن يكون هناك محصول في أواخر الصيف:
"
و أنا أقول له
كذبت
العلم و التجربة تقول أن الأوراق تظر قبل الثمار بشهور , كما أن في أوائل الربيع , "مارس" استحالة أن تظهر الثمار , إن لم تكن مصدقني ارجع للمصادر العلمية في المشاركة #2
كما ان المحصول لا يكون في أواخر الصيف إنما هو في بداية الصيف
و بدون الرجوع إلى المصادر , أسأله ألم تأكل تين في حياتك في شهر يونيه ؟؟؟؟
يقول " فالشجرة المورقة كانت اعلانا صامتا بان بها ثماراً لان الثمار كانت تظهر قبل الاوراق"
كذب و إفتراء على التينة , فليس معنى ظهور الورق أبدا ظهور الثمار
ثم و الأهم , أليس هو من يخرج منها الثمار و الأوراق , هل النبات يخالف مشيئة الخالق و يخرج الأوراق بلا ثمار من نفسه يا أصحاب العقول ؟؟
يقول "، ولكن يسوع وهو يبحث عن ثمار التين الخضراء لم يجد سوى الاوراق"
لأنه لا يعلم شيء
لا يعلم شيء
لا يعلم شيء
لا يعلم شيء
أي أنه ليس إله
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
اقتباس:
لماذا لعن يسوع الشجرة؟
ان الاجابة علي هذا السؤال انه في ذلك الوقت من السنه لا ينتظر احد وجود اوراق او ثمار، ولكن اخراج الاوراق كان يعني ان الشجرة مختلفة عن الاشجار الاخرى " وان عليها ثمار " حيث ان الاثمار تظهر قبل الاوراق، ولذلك فالشجرة عوقبت ليس لانها بلا ثمار بل لانها اعلنت عن طريق هذه الاوراق ان بها ثماراً، ولعنت ليس لانها بلا ثمر بل لادعائها الزائف. وهذا هو ذنب اسرائيل، وهو ذنب اكبر بكثير من ذنوب الامم الاخرى ( انظر حزقيال 17 : 24) و ( روميه 3 : 17 - 24 و 10 : 3 و 4و21 ) ( روميه 11 : 7 و 10)
:36_11_6::36_11_6::36_11_6:
مسخرة
" اخراج الاوراق " "أعلنت" , " لادعائها الزائف"
أنا أول مرة أشوف النباتات في اللغة "فاعل" !!!!!
الجاهل لا يعلم أن الله هو مسير الكون ’ و لا يوجد من هو مخير إلا الإنس و الجن , النبات لا يعي و لا يدرك إنما هي دورته و نظامه التي فطرها الله له , الله هو من يخرج الأوراق و الثمار
ثم كون أن الشجرة بها أوراق و لا يوجد بها ثمار قد يكون للأسباب الأتية
1- الشجرة مزروعة جديد و العلم قال أنه يستلزم لها عام كامل قبل الإثمار , لذلك و جد أوراق بلا ثمر
2- لم يتم تلقيح الزهور , عندئذ لا بد و أن يلعن الذباب , لا التينة
3- تم الحصاد بالفعل و يوجد من قطف التين أو أكله !!!!
إنما يسوع لم يفكر في كل هذه الأسباب المنطقية , و لكن فكر في السبب الوحيد الغير منطقي , هو أن الشجرة فعلت ذلك من نفسها
و الله العظيم هذه مسخرة التفاسير
:36_11_6::36_11_6::36_11_6:
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
اقتباس:
لماذا جاء يسوع الى الشجرة؟
................
اما وقد اقترب من الشجرة واقترب الجميع معه، وطلب من الشجرة ثمار ولم يجد، وقد شاهدوا ذلك وشهدوا عليه، فيكون الحكم على الشجرة عادلاً وبشهادة الشهود واثبات الافعال من الشجرة نفسها
تاني ؟ مسخرة تاني ؟؟؟
أي حكم على أي شجرة ؟؟ و شهادة الشهود على من ؟ على الشجرة ؟؟؟؟
رحماك ربي , اللهم ثبت قلوبنا و عقولنا
هؤلاء القوم أضلوا "كثيرا" أي و الله "كثيرا"
أجمل جملة " إثبات الأفعال من الشجرة نفسها "
شجرة تفعل من نفسها و الرب يعاقبها على فعلتها
أنا لا أجد ما أقوله !!!!!!
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
اقتباس:
ألعل الله ايضا لا يعرف (بسبق العلم) ما سوف تنتهي اليه حياتنا جميعا ؟؟ فلماذا لا ينهي حياتنا جميعا على الارض ويحكم علينا اما بالحياة الابدية او بالدينونة الابدية، هل تعتقد ان احدا من البشر يستطيع ان يناقش خالقه لماذا تفعل ذلك؟
ولكن يقول الكتاب " كما هو مكتوب لكي تتبرر في كلامك وتغلب متى حوكمت" (روميه 3 : 4)
ان الله في عدالته يعطي كل انسان الفرصة في الحياة لكي يثبت عليه اما رفض الايمان للدينونة او قبول الايمان للحياة الابدية، لكي تكون المحاكمة يوم الدينونة عادلة
ما علاقة ذلك بقصة التينة ؟؟
و هل التين كالإنسان ؟؟
هل نفخ الله في التين من روحه؟
هل أعد الله للتين جنات عرضها السماوات و الأرض أعتدت للمتقين , و جهنم و بئس مصير للتين الفاسقين ؟؟
يا رب !!
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
اقتباس:
ان القضاء علي شجرة التين على قارعة الطريق وهي ليست ملكاً لأحد ( متى 21 : 19) كان بالتأكيد درساً عملياً للتلاميذ لا يمكن ان ينسوه، انهم لم يعتقدوا ان المسيح يعامل الشجرة كرمز اخلاقي او ان دمار الشجرة كان اتلافاً غير مسئول للممتلكات، ليس له ما يبرره، ولكنهم رأوا كراهية الله للرياء، ان لعن شجرة التين التي كانت تتفاخر بثمار ليست فيها، نراه فيما بعد في الموت المفاجيء لحنانيا وسفيرة ( اعمال 5 : 1 - 11) فهناك ادعاء كثير وعمل قليل.
لا و الله , ان دمار الشجرة كان اتلافاً غير مسئول للممتلكات، ليس له ما يبرره،
و لو كان الرب يكره الرياء , كان له أن يشرح ذلك بدون إتلاف الممتلكات , و هو قادر على ذلك إذا كان هو الرب أصلا
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
اقتباس:
المسيح كآله له مطلق الحرية ان يستغل ما يراه بأستخدام قوته لتعليم الحقائق التي يريد ان يوصلها للافهام، وهذا الحق لا ينازعه فيه احد فهو الله الظاهر في الجسد "هو الرب مايحسن في عينيه يعمل " ( 1 صموئيل 3 : 18)، لقد لعن الشجرة لحملها الاوراق بدون اثمار، كانت الاشجار تسقط ثمارها بناء على أامره ، وكانت تدمر حسب أمره ( تثنيه 28 : 38 و 40 - 42).
وهكذا فمثل شجرة التين غير المثمرة يفسر المعنى المستتر وراء لعن الشجرة في طريق بيت عنيا، في المعجزة لعنت الشجرة وفي المثل كان يجب ان تقطع بعد ان استنفذت الفرص دون ان تثمر، وتصريح المسيح الخطير "لا يكن منك ثمر بعد الى الابد " يثبت ان العناية الالهية لا تبقي سوى على ما هو مفيد، فحينما لا يوجد سوى الادعاء، والتظاهر، تحل الدينونة، لقد فتش يسوع عبثاً عن التين ليشبع جوعه كرمز لشعب الله الذي لم يعد مثمراً الان بعد ان حصل على امتيازات كان يتفاخر بها سابقاً (عبرانيين 4 : 16 و 6 : 7 و 8) وكان العقاب سريعاً، لان الشجرة يبست في الحال من الاصول ان الهلاك المفاجيء جاء نتيجة للادعاء الكاذب، كرمز لافت للنظر لك المتدينين ظاهرياً ولكنهم فقراء روحياً، ان هذه الشجرة اليابسة كانت عبرة لكن من يمر .
اما بالنسبة لقلوبنا، فالرسالة الخطيرة هي ان الفشل في استغلال الامتيازات الممنوحة لنا يؤدي لازالة الامتيازات نفسها، فان فشل الغصن في حمل الثمار فانه ينزع (يوحنا 15 : 2 - 6 ) والمصباح الذي لا يضيء فانه ينقل من مكانه ( رؤيا 2 : 5) والاشجار التي لا تثمر تقطع وتحرق ( متى 7 : 19) . ان ما يريده رب الحصاد هو العمل والقول معاً، الجوهر والمظهر معاً، الثمار والاوراق ايضا معاً
:La.ta3leq
أترك لكم الحكم الآن على خلاصته و العشرة إستفسارات التي طرحتها في المشاركة الرابعة
............ إنتهى ...............
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
HO!ho
الله يرضي عليك أخي سعد دائما أجوبتك ليس فقط صعبة بل و مضحكة ....تابع الضرب على القفا http://www.ebnmaryam.com/vb/images/smilies/image5.gif
مشاركة: الإله الذي لا يعرف موسم التين
يا إسماعيل أنا مستعد لتحدي أي نصراني في أني أستطيع أن أجد في كل صفحة في كتابهم فقرة أنقدها بمقال عقلي و منطقي مثل هذا
اللهم لا فحر و لا خيلاء و لا غرور , سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا
تحياتي لأخي الحبيب