هذا ما كتب في موقع للنصارى من شبهات
القديسة برناديت التي توفيت قبل 122 سنة ودفنت في لورد بفرنسا. لم يكتشف الجثمان الا قبل 30 سنة بعد ان قرر مسؤولو الكنيسة هناك معاينة الجثمان. لا يزال جثمان هذه القديسة البارة ناضرا كما لو ان صاحبته لم تمت. وان حدث وزرت لورد يوما فانك سترى الجثمان في الكنيسة. الجثمان لم يتفسخ لانه في حياتها كانت مريم العذراء تظهر لها دائما معطية لها رسائل ونصائح الى بني البشر حول الطريقة الصحيحة للعيش على الارض. حدثت العديد من المعجزات في هذا المكان ولا تزال تحدث.
هذا ما سألت عنه كيف ارد على هذه الشبهة والضلالة؟؟؟
بارك الله فيك اختي قابضة على الجمر
بارك الله بك اختي واسال الله ان يجعلك منارة للخير ويتقل منك جميع اعمالكي