اقتباس:
اولا احب اشكر الاعضاء على كل تعليقاتهم رغم انها فيها محبه زياده اولا الاخ الى كتب الموضوع انا هفترض ان الكلام والصور الى بتقولها دى صح اوك طب اهم حاجه فى الموضوع هو الجسد هل ممكن بعد عشرين سنه يجيبوا جسد مثله و يغلطوا فى اللبس و احب اقول ان الواحد لما يحب يكدب او يخش النا على الاقل ميغلتش الغلاطات دى كلها كفايه عليهم مثلا ينسوا الصليب لكن ينسوا ويغيروا كل شىء احبائى البابا كيرلس نيح الله روحه كتير منكم بيحبه و عمل معاهم معجزات اتمنى ان الله يلمس قلوبكم
الأستاذ(ة) mira moor
اقتباس:
والواقع يا عزيزي أن القرآن ليس أول من ذكر أطوار خلقة الإنسان، وإليك الحقيقة:
1ـ من الكتاب المقدس: (في سفر أيوب 10: 8ـ12) "يداك كونتاني وصنعتاني كلي ... إنك جبلتني كالطين ... ألم تَصُبَّني كاللبن [السائل المنوي]، وخثرتني كالجبن [أي صار كياني مثل قطعة الجبن]، كسوتني جلدا ولحما، فنسجتني بعظام وعصب، منحتني حياة ورحمة، وحفظت عنايتك روحي". {كتب سفر أيوب بما يزيد عن [2000] ألفين سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 2600 سنة}
(مز139: 13ـ16) "... نسجتني في بطن أمي، أحمدك لأنك صنعتني بإعجازك المدهش، لم تختفِ عنك عظامي حينما صنعتُ في الرحم، أبدعتني هناك في الخفاء رأتني عيناك عَلَقَةً و جنينا وقبل أن تخلق أعضائي كُتِبَتْ في سفرك يوم تصورتها" {كتبت المزامير بما يزيد عن 500 سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 1100 سنة
(لاحظ أنه يعترف أولا بصحة الإعجاز العلمي في آيات الجنين)...