الانبا رفائيل يعترف:لسنا موحدين
https://www.youtube.com/watch?v=o4Ya...layer_embedded
عرض للطباعة
الانبا رفائيل يعترف:لسنا موحدين
https://www.youtube.com/watch?v=o4Ya...layer_embedded
كلمة توحيد او موحدين تشير للشرك والتعدد
الواحد للوحده الخالصه لله
ولكن توحد من
عندما اقول قمت بتوحيد الدول
التعدد
اقتباس:
التوحيد في اللغة : مصدر للفعل ( وحَّد ، يوحِّد ) توحيدا فهو موحِّد إذا نسب إلى الله الوحدانية ووصفه بالانفراد عما يشاركه أو يشابهه في ذاته أو صفاته ، والتشديد للمبالغة أي بالغت في وصفه بذلك .
اقتباس:
وتقول العرب : واحد وأحد ، ووحيد ، أي منفرد ، فالله تعالى واحد ، أي منفرد عن الأنداد والأشكال في جميع الأحوال ، فالتوحيد هو العلم بالله واحدا لا نظير له ، فمن لم يعرف الله كذلك ، أو لم يصفه بأنه واحد لا شريك له ، فإنه غير موحد له .
اولا كلمه التوحيد او وحد
--------------
انت ربط كلمة توحيد بوحد ودا مش فى صالحك فانت شرحت الكلمه من غير ماتخذ بالك منها
ننظر الى معاجم اللغه العربيه
معنى وَحَدَ في المعجم الوسيط ـِ ( يَحِدُ ) حِدَةً، ووَحْداً، ووُحُوداً، ووَحْدة: انفرد بنفسه. وـ الشيءَ وَحْداً: أفرده.( وَحِدَ ) ـَ ( يَوْحَدُ ) وَحْداً، وحِدَة، ووَحْدة، ووُحوداً: بقي مفرداً.( وَحُدَ )
وهذا ما أقصده ان الاخوه المسلمين يوحدون الله اكبر
بعد ان كان متعدد ودليل معنى كلمه وحد
اى انك بقيت على الله اكبر مفردا وهنا اشاره الى التعدد فى توحيد وحد الله اكبر من دون باقى الالهه واخترته مفردا
انتيهت وشكرا
اقتباس:
كلمة توحيد او موحدين تشير للشرك والتعدد
كلامك مضبوط علي فكرة ويتفق مع العقل والفطرة
وبالتاكيد كلمة تفريق تعني التوحيد المثلث اللي هو الواحد الجامع المضاد للشرك الوثني الكفري
خليك معايا انا الباقيين مش حيفهموك
ولعلمك الثلاثة مش ثلاثة هما هما نفس الواحد
انما الواحد بقي اللي هما بيتكلموا عليه هو ده اللي معناه مجموعة الهة وشرك وثني كفري :king:
:p018::p018::p018::p018::p018:
ههههههههههههههههههههههههه
صفر في العربي و الله
نقرا من معجم لسان العرب :
والتوحيد : الإيمان بالله وحده لا شريك له . والله الواحد الأحد : ذو الوحدانية والتوحد . ابن سيده : والله الأوحد والمتوحد وذو الوحدانية ، ومن صفاته الواحد الأحد ، قال أبو منصور وغيره : الفرق بينهما أن الأحد بني لنفي ما يذكر معه من العدد ، تقول ما جاءني أحد ، والواحد اسم بني لمفتتح العدد ، تقول جاءني واحد من الناس ، ولا تقول جاءني أحد ، فالواحد منفرد بالذات في عدم المثل والنظير ، والأحد منفرد بالمعنى ; وقيل : الواحد هو الذي لا يتجزأ ولا يثنى ولا يقبل الانقسام ولا نظير له ولا مثل ولا يجمع هذين الوصفينإلا الله - عز وجل
لسان العرب» حرف الواو» وحد
لسان العرب :
فأما قولهم : الله أكبر ، فإن بعضهم يجعله بمعنى كبير ، وحمله سيبويه على الحذف أي أكبر من كل شيء ، كما تقول : أنت أفضل ، تريد : من غيرك . وكبر : قال : الله أكبر . والتكبير : التعظيم . وفي حديث الأذان : الله أكبر . التهذيب : وأما قول المصلي الله أكبر ، وكذلك قول المؤذن ففيه قولان : أحدهما أن معناه الله كبير فوضع أفعل موضع فعيل ....... وقيل : معناه الله أكبر من كل شيء أي أعظم ، فحذف لوضوح معناه ، وأكبر خبر ، والأخبار لا ينكر حذفها ، وقيل : معناه الله أكبر من أن يعرف كنه كبريائه وعظمته ،
لسان العرب» حرف الكاف» كبر
نذكر بقول بولس في نفسه و كيف يفتخر بالغباء :
(رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 12: 11) قَدْ صِرْتُ غَبِيًّا وَأَنَا أَفْتَخِرُ. أَنْتُمْ أَلْزَمْتُمُونِي! لأَنَّهُ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ أُمْدَحَ مِنْكُمْ، إِذْ لَمْ أَنْقُصْ شَيْئًا عَنْ فَائِقِي الرُّسُلِ، وَإِنْ كُنْتُ لَسْتُ شَيْئًا.
ماهذه الدرر ؟؟ :king:
ما هذه النّباهة ؟؟؟ :king:
هو فيه الله أكبر و الله غير ذلك ؟؟؟
- أستغفر الله العظيم -
متى و أين عبد المسلمون آلهة متعدّدة ؟؟
الدّليل لو سمحت!
ملحوظة :
الله أكــــــبر ليست إسماً بل هي جملة تتكون من مبتدأ وخبر،
سبق و أن شرحنا لكَ ذلكَ في مشاركة سابقة .
إرحمنا من جهلكَ المستحكم !
نتمنى أن نسمع منكَ تعليقاً على ما ورد في موقع التكلا بشأن تعدد الآلهة . :king:
http://www.ebnmaryam.com/vb/asset.ph...0&d=1458476768
:p016:
شر البليه ما يضحك :p018:
مازال العضو الحق الحق يدور ويدور ليثبت من عقله هو ان الـــــــــــــــه المسلمين اسمه ( الله أكبر)
والاخوه الكرام تفضلو بالرد عليه كثيرا وكثيرا وقاموا بتوضيح ان الجمله مبتدأ وخبر
ولكن هل يسمع ويرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سمع ابو يزيد البسطامي رضي الله عنه رجلا يقول : "الله أكبر"
فقال له : ما معنى الله أكبر ؟
قال الرجل : الله أكبر من اي شيء سواه .
فقال ابا يزيد : يا ويلك !!!!! وهل كان معه شيء يقاس به فيكون اكبر منه ؟؟؟
فقال له الرجل : ما معناها اذا؟؟؟
قال: الله أكبر من ان يقاس بالناس , وان يدخل تحت المقياس , وتدركه الحواس
والجملة مركبة من كلمتين:
من اسم الجلالة "الله" وهذه الكلمة اسم علم على الذات العلية كما هو معروف بالبديهة وبالفطرة.
و أكبر و هذه الكلمة تعني أنه أكبر من كل شيئ******************
قال تعالى في سورة المدثر: ﴿ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ ﴾ [المدثر: 3]، والأمر يفيد الفرضيَّة؛ لذلك قام رسولُ الله، فقال: ((الله أكبر))، فكبَّرَت السيِّدة خديجة، وعلمَتْ أنه الوحيُ من الله. فانظر كيف فعَل النبيُّ؛ أمرَه القرآن، فلبَّى الأمر، وقام وكبَّر، وكيف تجاوبَتْ معه زوجه السيِّدة خديجة أُولى المُسلِمات، فهذا التفعيل الفوريُّ والتجاوب الفعليُّ هو ما نحتاج إليه الآن. وقال تعالى في آخر سورة الإسراء: ﴿ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا ﴾ [الإسراء: 111].
ولهذا الأمرِ بإخلاص التَّوحيد لله وتكبيرِه سبحانه إيحاءاتُه الهامَّة في مواجهتنا لأعداء الإسلام، ومشاكل الحياة.
معنى لفظ الجلالة "الله":
هو اسم لله المعبودِ بحقٍّ، الجامعِ لصفات الإلهيَّة، المنعوت بِنُعوت الرُّبوبية، المتفرد بالوجود الحقيقيِّ، وكل ما سواه فانٍ وهالكٌ وباطل إلاَّ به.
معنى لفظ "أكبر":
المعنى كما وضَّحه الإمام عليٌّ - رضي الله عنه -: "كَبُر شأنًا، وعَظُم سلطانًا"، و"الله أكبر"؛ أي: الذي يتَصاغر أمامَه كلُّ شيء.
ويكاد يكون معنى الله أكبر هو معنى قول الله تعالى في سورة التَّوبة: ﴿ قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾ [التوبة: 24].
معنى "الله أكبر" في تكبيرة الإحرام:
معناها أن الله أكبَرُ من كلِّ ما يشغل أو يُلهي أو يؤخِّر أو يمنع المسلمَ عن الصلاة.
* ولذلك اهتمَّ المسلمون بحضور تكبيرة الإحرام خلف الإمام؛ لدرجة أنَّ أحد الصالحين قال: "إذا رأيتَ الرَّجلَ يتهاون في تكبيرة الإحرام، فاغسِلْ يديك منه"، ولقد قيل: "لا باركَ الله في عملٍ يلهي عن الصَّلاة".
إنَّ تفعيلنا لكلمة "الله أكبر" يجعل المصلِّي يُقبل على الصلاة بقلبٍ خاشع لله، مستحضِرٍ اليقظة والانتباه، منفصِلٍ عن دنياه، مستغرِقٍ في مُناجاة مولاه.
فالأمر كما قال الإمامُ أحمد: هُما مَوقِفان: موقفك بين يدَيِ الله في الصَّلاة في الدنيا، والثاني هو موقفك بين يدي الله في الآخرة، فإن أحسنتَ موقفك بين يدي الله في الصلاة، أحسنَ الله إليك يوم تقفُ بين يديه في الآخرة. *ولقد أُذِّن للصلاة، فبحث عمرُ عن رجلٍ بعينه فلم يَجِده، فذهبَ وناداه، فأجاب الرَّجل على الفور: "لبَّيك عمر"، فقال عمر: "ويحك! يُناديك الله إلى الصلاة فلا تلبِّي، ويناديك عمرُ فتجيب؟! ليكوننَّ لي معك شأنٌ آخَر". *وقد عهد عبدُالعزيز بن مروان بابنه عمر إلى مؤدِّبه صالح بن كيسان، فتأخَّر الغلام يومًا عن الصلاة، فسأله أستاذُه: ما الذي أخَّرك عن الصلاة؟ فقال: كانت مُرجِّلتي ترجِّل لي شعري، فقال أستاذه: "أبلَغَ بك حبُّك لشعرك أن تُقدِّمه على الصلاة؟"، ولم يرض عنه أستاذُه حتَّى حلق شعره عقابًا له.
*************
إرتاح من فقد عقله