كيلوا الرب يسوع 35 جنية ( الاكاديمية الاسلامية)
حينما يتكلم يوحنا في انجيله عن الله يستخدم كلمة θεον .. إقرأ
يوحنا 1:6 "ظَهَرَ إِنْسَانٌ أَرْسَلَهُ اللهُ اسْمُهُ يُوحَنَّا" .. الأصل اليوناني يقول:
εγενετο ανθρωπος απεσταλμενος παρα θεον ονομα αυτω ιωαννης
انظر الفاجعة- ماجاء في سفر أعمال الرسل 7 : 40
" قائلين لهارون اعمل لنا آلهة "θεος" تتقدم امامنا لان هذا موسى الذي اخرجنا من ارض مصر لا نعلم ماذا اصابه"
آلهة وثنية "أصنام " = θεος = العجل الذهبي
الأصل اليوناني .. هو
τουτον ο θεος ηγειρεν τη τριτη ημερα και εδωκεν αυτον εμφανη γενεσθαι
ΠΡΑΞΕΙΣ ΤΩΝ ΑΠΟΣΤΟΛΩΝ 7:40 1881 Westcott-Hort New Testament
" قائلين لهارون اعمل لنا آلهة "θεος" تتقدم امامنا لان هذا موسى الذي اخرجنا من ارض مصر لا نعلم ماذا اصابه"
1- إن الكلمة التي أعطاها يوحنا ليسوع وهي كلمة θεος هي هي الكلمة التي أعطاها ايضا كاتب أعمال الرسل 7 : 40 للعجل θεος = العجل
من السابق: النتيجة المفجعة
يسوع = θεος يوحنا 1:1
العجل = θεος أعمال الرسل 7 : 40
يسوع = θεος = العجل
يسوع = العجل
يسوع = العجل= الاوثان وخد دى كمان يسوع = البطن
اولا اشكر كل من شارك معى فى هذا الموضوع وادعوا لهم بالتوفيق
ثانيا اعجبنى كثيرا ما تمناه اخونا sa3d من التوثيق لان الامر خطير وهذا ان دل على شىء فانما يدل على طلب الحق حتى لو كان فى صالح الخصم
ثالثا اعزر اخوانى الذين ضحكوا من الموضوع فانا ان كنت اتحدث بصيغة الاكاديمى الباحث والمهتم فى مقارنة الاديان الا انى ( فطست على نفسى من الضحك ) وقلت مره خروف ومره عجل ومره ...... بطن
ايه بطن دى ( هتعرف دلوقتى)
رابعا اعجبنى رد اخينا الكريم (العيسوى) وهو يخاصمنى على قضيه هامه مثل هذه وكذلك اخى ( sa3d ) وهذا من اجل الوصول الى الحق وارجوا من المسيحيين ( يتعلموا ) من اخوانا الكرام رقى التناظر وطلب الحق
وكيف لا وهم من قوم قال الله عنهم انهم يقرون الحق ولو على انفسهم ( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين) |النساء:135 اى العدل المنهجى فى كل امر
خامسا اجد لزاما على ان اوضح اكثر وابسط الامور حتى تصل الصوره كامله
ويريت تركزوا معايا اكثر وانا هحاول اميز الكلمات المطلوبه حتى يستفيد الاخوه جميعا
اولا
- كثيرا مايأتي إلينا عُباد يسوع .. ليقولوا لنا إن يسوع هو الله المتجسد .. لأنه هو الكلمة .. ويستشهدون بيوحنا 1:1 "كان الكلمة الله" .. و ويوحنا 14:1 "الكلمة صار جسدا"
- و حتى نصل للحقيقة .. نرجع إلى نسخة من النسخ اليونانية الكثيرة ليوحنا 1:1 وهي
- نجد الآتي يوحنا 1 : 1 في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله
الترجمة
Westcott-hort new testament"
1εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος
وهذا هو الرابط الذي يوضح ذلك
http://www.biblegateway.com/passage/...r=1&version=70
1- من المؤكد أن كلمة θεον ليست هي كلمة θεος
فكلمة θεον = الله
وكلمة θεος = إله .. مثل العجل فقد أطلق عليه الكتاب المقدس θεος.
ركز معايا ياحبيى
واحده واحده
اذا كان الله لها ترجمة واحده لكان التعبير اليونانى ثابت وهو Westcott-hort new testament"
1εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεον ην ο λογος
ولكن الترجمة الاصليه
Westcott-hort new testament"
1εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος
اذا استخدم كلمتين مختلفتين
ركز اخى-
وإليكم ماجاء في سفر أعمال الرسل 7 : 40
" قائلين لهارون اعمل لنا آلهة "θεος" تتقدم امامنا لان هذا موسى الذي اخرجنا من ارض مصر لا نعلم ماذا اصابه"
آلهة وثنية "أصنام " = θεος = العجل الذهبي
هتقولى اذاى الهة تحولها انته لعجل
اقولك واحد واحده معايا
كل الاديان متفقة ان الاله الذى عبده بنى اسرائيل من دون الله هو العجل ( ولا ربنا (اله العهد القديم ) ميعرفش ) طبعا عارف فعبر عنه بلفظ θεος هتقولى ميعرفش ابنه وكذلك عبر عنه بلفظ θεος الهة يعنى
النتيجة θεος معناها كل اله يعبد من دون الله بغير حق
فترجمة يوحنا للتعبير عن يسوع θεος معناها هو اله يعبد بدون وجه حق مثل عبادة العجل عارف ليه لان انجيل يوخنا لم يعبر عن الله مطلقا فى انجيله بلفظ θεος وسياتى فلا السطور المقبله
خدت بالك من قصدى استخدم فى التعبير عن العجل
θεος
ونفس الكلمة عبر بيها عن (الكلمة ) يسوع فى يوحنا 1/1
علشان خطرك اجيبوا تانى
يوحنا 1/1
Westcott-hort new testament"
1εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος
الأصل اليوناني .. هو
وده الاصل اليونانى لاعمال الرسل
سفر أعمال الرسل 7 : 40
τουτον ο θεος ηγειρεν τη τριτη ημερα και εδωκεν αυτον εμφανη γενεσθαι
ΠΡΑΞΕΙΣ ΤΩΝ ΑΠΟΣΤΟΛΩΝ 7:40 1881 Westcott-Hort New Testament
" قائلين لهارون اعمل لنا آلهة "θεος" تتقدم امامنا لان هذا موسى الذي اخرجنا من ارض مصر لا نعلم ماذا اصابه"
وإليك المصدر
http://www.biblegateway.com/passage/...:40&version=68
آلهة وثنية= "أصنام " θεος وليست هي الله كما يقولون كذبا.
وهذه الكلمة θεος اطلقت على الوثان + العجل الذى عبده بنى اسرائيل راجع الترجمة اليونانية للعهد القديم ستجد ان التوراه تعبر عن العجل الذهبى المعبود بكلمة
θεος
والسؤال المهم اذا كان الله والكلمة واحده لماذا لم يعبر عنهم فى يوحنا بكلمة θεον
واختار
τον θεον και θεος ην ο λογος
اقصد θεος وهى نفس الكلمة المستخدمة فى الترجمة اليونانية فى كل شىء كاذب يعبد من غير الله
وبعدين انتو مستغربين ليه ( خد دى كمان )
يسوع = بطن
ايضا ..
لماذا
بطن الإنسان إله غير حقيقي وتدعى θεοςفيليبي
النص--
3:19 الذين نهايتهم الهلاك الذين الههم بطنهم ومجدهم في خزيهم الذين يفتكرون في الارضيات.
الأصل اليوناني .. هو
ων το τελος απωλεια ων ο θεος η κοιλια και η δοξα εν τη αισχυνη αυτων οι τα επιγεια φρονουντες
وإليك المصدر
http://www.biblegateway.com/passage/...:19&version=68
أما حينما يتكلم يوحنا في انجيله عن الله يستخدم كلمة θεον .. إقرأ
يوحنا 1:6 "ظَهَرَ إِنْسَانٌ أَرْسَلَهُ اللهُ اسْمُهُ يُوحَنَّا" .. الأصل اليوناني يقول:
εγενετο ανθρωπος απεσταλμενος παρα θεον ονομα αυτω ιωαννης
وإليك المصدر
http://www.biblegateway.com/passage/...6;&version=68;
و ايضا جاء في رسالة يوحنا الأولى 2:17 " وَسَوْفَ يَزُولُ الْعَالَمُ، وَمَا فِيهِ مِنْ شَهَوَاتٍ أَمَّا الَّذِي يَعْمَلُ بِإِرَادَةِ اللهِ، فَيَبْقَى إِلَى الأَبَدِ"
και ο κοσμος παραγεται και η επιθυμια [αυτου] ο δε ποιων το θελημα του θεον μενει εις τον αιωνα
و هذا هو المصدر
http://www.biblegateway.com/passage/...r=2&version=68
الخاتمة
1- إن الكلمة التي أعطاها يوحنا ليسوع وهي كلمة θεος هي هي الكلمة التي أعطاها ايضا كاتب أعمال الرسل 7 : 40 للعجل θεος = العجل
من السابق: النتيجة المفجعة
يسوع = θεος يوحنا 1:1
العجل = θεος أعمال الرسل 7 : 40
يسوع = θεος = العجل
يسوع = العجل
وكذلك
يسوع =θεος = البطن
وطبعا لو سألت النصارى اذاى يسوع = عجل هيقول لقد جاء الى الدنيا زبيح ليكفر خطايا البشر
اما لو سألتهم اذاى يسوع = البطن
طبعا هيقولوا ( اصل يا كبد امه كان حنين على البشر)
فمش قضيتى ( ان اله العهد القديم والجديد والشرق اوسطى ماكنش معاها ابتدائيه قديمة )
واخيرا جزاكم الله خيرا واكلتم فى الجنة لحما وطيرا
تحياتى للجميع*****
"لقد سُر الله بغباء رسالة الكرازة لينقذ المؤمنين".
الاخ الكريم sa3d الاخوه الكرام
بداية
اذكركم اننا كنا نتكلم عن تفسير ( وكان الكلمة الله)
ويوحنا غنى على التعريف(صاحب الكلمات العنتريه) فهو صاحب النص الكوميدى(الذين يشهدون فى السماء ثلاثه (الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، والوجه الحسن)
نص رسالة يوحنا الأولى 5: 7-8 (فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ. وَالَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي الأَرْضِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الرُّوحُ، وَالْمَاءُ، وَالدَّمُ. وَالثَّلاَثَةُ هُمْ فِي الْوَاحِدِ(
لقد أثبت قدسية هذا النص الذى تحته خط ، طبعة فاندايك والترجمة الكاثوليكية (أغناطيوس زياده)
وحذفته الترجمة العربية المشتركة وكتاب الحياة ذلك بوضعها بين قوسين معكوفين ، أى أخرجتها من كونها من المتن المقدس إلى كونها شرح لأحد المترجمين
وللعلم
من هو يوحنا اولا ؟
الجواب : يوحنا هذا هو أحد الحواريين ألاثني عشر حسب اعتقاد بعض النصارى ، ولكن الأرجح لدى البعض أن كاتب إنجيل "يوحنا" ليس يوحنا الحواري وهذا ما صرحت به دائرة المعارف البريطانية "التي أشترك في تأليفها خمسمائة من علماء النصارى الذين لا يعقل تواطؤهم على الكذب في دينهم وعلى حواري رسولهم عيسى، تقول دائرة المعارف البريطانية:"أما إنجيل يوحنا فإنه لا مرية ولا شك ، كتاب مزور أراد صاحبه به المضادة بين اثنين من الحواريين بعضهما لبعض وهما القديسان"يوحنا"و"متىّ"وقد أدعى هذه الكاتب المزور في متن الكتاب أنه الحواري الذي يحبه المسيح فأخذت الكنيسة هذه الجملة على علاتها وجزمت بأن الكاتب هو "يوحنا" الحواري ووضعت اسمه على الكتاب نصاً مع أن صاحبه غير يوحنا يقينا، ولا يخرج هذا الكتاب عن كونه مثل بعض كتب التوراة التي لا رابطة بينها وبين من نُسبت إليهم، وإنا لنرأف ونشفق على الذين يبذلون منتهى جهودهم ليربطوا ولو بأوهى رابطة ذلك الرجل الفلسفي_ الذي ألف هذا الكتاب في الجيل الثاني _ بالحواري يوحنا الصياد الجليلي فإن أعمالهم تضيع عليهم سدى لخبطهم على غير هدى ."(18) ويقول (هورن): "إن هذا الإنجيل كتب، والغرض منه التصريح بإلوهية المسيح بعد أن كان "شير ينطوس" و"أبيسون"وجماعتهما يعلّمون المسيحية بأن
المسيح ليس إلا إنساناً"(19)ومما يؤكد أيضاً أن كاتب هذا الإنجيل ليس"يوحنا " الحواري أن تاريخ كتابة هذا الإنجيل الذي كان عام 98م وهو تاريخ متأخر عن رفع المسيح إلى السماء وإذا كان "يوحنا"هو تلميذ المسيح فلماذا تأخر هذا الوقت عن كتابة إنجيله ثم أن هذا سن متقدم لا يكتب فيه الناس عادةً ، فإذا كان كاتبه هو "يوحنا " التلميذ فسيكون سنه فوق السبعين،فماذا يتذكر الإنسان بعد هذا العمر من أقوال كانت قبل 65عاماً أو تزيد.
بعد هذا التوضيح انا لم اقصد اهانة يسوع بانه عجل لاغيظ القوم (فهم كتر خيرهم جعلوه خروف ) واقروا بذلك ولكنى اردت رفع قيمته من 27 جنيه مصرى الى 35 جنيه ولكن ما اردت قوله ان يوحنا يوحى اليه كم يدعى اخونا البعده وما دام الامر كذلك فلابد للاله ان يركز شويه (اله العهدين) وهو يوحى كتابه وانصحه بشرب كوب شاى ( ماركة ام حسن) لضبط كلامه وعدم اختلافهفكيف لاله جامعى ان يستخدم لفظة θεος للتعبير عن اله يعبد مثله ( شركه مساهمة) بنفس اللفظه المستخدمه للاوثان والاصنام والاله الكذبه لان لفظة θεος لم تذكر الا واريد بها الاله الكذبه
والا كان يوحنا يقصد بهذا المعنى وصف يسوع بانه اله كاذب مثل الاوثان والعجول وبعد كده رجع فى كلامه (اله العهد الكريم رجع فى كلامه) ما هى شغلانة عيال
وقال الذين يشهدون فى السماء ثلاثة (بوش وكلون بول وكندريسا ليز)واليكم التاكيد على كلامى فى استخدام الكلمة المشار بها الى يسوع كيف استخدمت فى العهدين
اليك الاتى :-
قوله : " وكان الكلمة الله ". بالرجوع إلى الأصل اليوناني سنجد أن كلمة الله الواردة في النص هي ( ثيؤس ) theh'-os ، وهذه الكلمة لا تعني بالضرورة الله المعبود بحق ، طبقاً للآتي :
- يوحنا 10 : 34 : " أجابهم يسوع أليس مكتوبا في ناموسكم أنا قلت انكم آلهة ". ( طبعة الفاندايك ) النص هنا يستعمل نفس الكلمة اليونانية ( ثيؤس ) في حق القضاة قديماً.
- اعمال الرسل 14 : 11 : " فالجموع لما رأوا ما فعل بولس رفعوا صوتهم بلغة ليكأونية قائلين ان الآلهة تشبهوا بالناس ونزلوا الينا ". وهنا أيضاً نفس الكلمة اليونانية استعملت في حق بولس.
- اعمال الرسل 19 : 26 : " وانتم تنظرون وتسمعون انه ليس من افسس فقط بل من جميع آسيا تقريبا استمال وازاغ بولس هذا جمعا كثيرا قائلا ان التي تصنع بالأيادي ليست آلهة ". وهنا أيضا نجد ان نفس الكلمة اليونانية استعملت مع الأصنام .
- اعمال 10 : 40 " قائلين لهرون اعمل لنا آلهة تتقدم امامنا. لان هذا موسى الذي اخرجنا من ارض مصر لا نعلم ماذا أصابه ". نفس الكلمة هنا بمعنى الهة .
- اعمال 7 : 43 : " بل حملتم خيمة مولوك ونجم الهكم رمفان التماثيل التي صنعتموها لتسجدوا لها. فأنقلكم إلى ما وراء بابل ". إله الوثنيون هنا هو أيضا ( ثيؤس ) نفس اللفظة.
- كورنثوس الثانية 4 : 4 " الذين فيهم إله هذا الدهر قد اعمى اذهان غير المؤمنين لئلا تضيء لهم انارة انجيل مجد المسيح الذي هو صورة الله ". في هذا المثل نجد أن نفس اللفظة استعملت للدلالة على الشيطان.
ان هذه الشواهد تؤكد أن هذه الكلمة لا تعني بالضرورة الله المعبود بحق ، الجدير بالعبادة .
والنقطة الأخرى المهمة أن كلمة ( ثيؤس ) theh'-os والمترجمة عربياً "الله" في قوله : " وكان الكلمة الله " .هي بحسب الأصل اليوناني للنص مكتوبة من غير أداة التعريف اليونانية τον "أل". لذا فالترجمة الدقيقة يجب أن تكون "إله" وليس "الإله" (أو: "الله" تجاوزًا). أي : " وكان الكلمة إله ".
تقول نسخة The NET BIBLE في تقريرها:
tn Or “and what God was the Word was.” Colwell’s Rule is often invoked to support the translation of qeov" (qeos) as definite (“God”) rather than indefinite (“a god”) here. However, Colwell’s Rule merely permits, but does not demand, that a predicate nominative ahead of an equative verb be translated as definite rather than indefinite. Furthermore, Colwell’s Rule did not deal with a third possibility, that the anarthrous predicate noun may have more of a qualitative nuance when placed ahead of the verb. A
definite meaning for the term is reflected in the traditional rendering “the word was God.”
غالبًا ما نستشهد بقاعدة كولويل للمساعدة في ترجمة الكلمة اليونانية qeov إلى كلمة "الإله" المعرَّفة هنا أفضل من "إله" الغير المعرفة (لأنها جاءت غير معرفة في المخطوطات أي تترجم إلى a god لا إلى God). وتسمح قاعدة كولويل ولكنها لا تستلزم للعبارة التي في محل رفع الموجودة قبل فعل معدل أن تترجم بالتعريف وترى ذلك أفضل. كذلك لا تتعامل قاعدة كولويل مع احتمالية ثالثة وهي أن الاسم الموجود في العبارة قد يكون له فارق نوعي دقيق بدرجة أكثر عند وضعه قبل الفعل. وينعكس المعنى المعرف في الترجمة التي تقول "وكان الكلمة الله".
وبهذه المناسبة أجد من المناسب أن أنقل لكم ما ذكره كتاب "المباحثة من الأسفار المقدسة"، إصدار جمعية برج المراقبة ( شهود يهوه ) ، تحت موضوع " الثالوث " :
"هل تنسجم الترجمة "إلهاً" مع قواعد اللغة اليونانية؟ تحتج بعض الكتب المرجعية بقوة بأن الآية اليونانية يجب أن تُترجَم، " كان الكلمة الله." ولكنها لا تتفق جميعاً. يذكر مترجم الكتاب المقدس وليم باركلي: "الآن عادة، باستثناء أسباب خصوصية، فإن الأسماء اليونانية دائماً لها أداة التعريف أمامها. ويمكننا أن نرى هنا حالاً أن ثيوس الإسم الذي يقابل الله ليس له أداة التعريف أمامه. وعندما لا تكون للإسم اليوناني الأداة أمامه يصير وصفاً لا إثباتاً للهوية، وتكون له خاصية صفة لا إسم.... فلو قال يوحنا أُو ثيوس اينه أُو لوغوس، مستعملاً أداة التعريف أمام الإسمين كليهما، لأثبت حينئذٍ بالتحديد أن لوغوس هو الله، ولكن لأنه لا يضع أداة التعريف أمام ثيوس فإنه يصير وصفاً، صفة أكثر منه إسماً. وحينئذٍ تصير الترجمة، إذا عبّرنا عن ذلك بطريقة غير متقنة، (والكلمة كان في المرتبة نفسها كالله، ينتمي إلى المنزلة نفسها لكونه كالله). . . . ويوحنا لا يثبت هنا أن الكلمة هو الله. وللتعبير عن ذلك ببساطة تامة، لا يقول أن يسوع كان الله." – شهود كثيرون، رب واحد (غراند رابيدز، ميشيغن؛ 1973 طبعة جديدة)، ص 23 و 24.
يقول جون مكنري، الجمعية اليسوعية، في مؤلفه قاموس الكتاب المقدس : "يوحنا 1 : 1 يجب أن تُترجَم بالتدقيق (الكلمة كان عند الله [= الآب]، وكان الكلمة إلهياً.)"- (المعقوفان هما له. صدر بإجازة ورخصة رقابية من الكنيسة الكاثوليكية.) (نيويورك، 1965)، ص 317. The Dictionary of the Bible by John McKenzie, Collier Books, p. 317
وفي ترجمته الألمانية يعبّر لودويغ ثيم عن ذلك بهذه الطريقة : "كان الكلمة إلهاً من الدرجة الثانية." والإشارة إلى الكلمة (الذي صار يسوع المسيح) بصفته "إلهاً" تنسجم مع استعمال هذا التعبير في باقي الأسفار المقدسة. مثلاً في مزمور 82 : 1 – 6 جرت الإشارة إلى القضاة البشر في إسرائيل بأنهم "آلهة" (بالعبرانية، ألوهيم؛ باليونانية ثيي، في يوحنا 10 : 34) لأنهم كانوا ممثلين ليهوه وكان عليهم أن يتكلموا بشريعته.
لذلك تم ترجمة النص في نسخة New World Translation هكذا : " and the Word was divine"
وترجمته نسخة diaglot هكذا : " And a god was the Word "
وترجمته نسخة Smith-Goodspeed هكذا : " and the Word was divine.
ثم اننا لو أخذنا افتتاحية يوحنا على فهم المسيحيين لصار منطوق النص هو : [ في البدء كان الله ، و كان الله عند الله !! و كان الله هو الله ، الله كان في البدء عند الله !! ] طبعا مش معقول
خلاصة القول
ان الكلمة اليونانية التي تعني ( الله ) وهو المعبود بحق هي : هوثيوس Hotheos وعندما يكون الإله غير جدير بالعبادة ، فإن اليونان كانوا يستخدمون لفظة أخرى هي : تونثيوس Tontheos وعندما ترجمت عبارة يوحنا ( وكان الكلمة الله ) من اليونانية القديمة إلي الإنجليزية ، قام مترجمو الإنجيل باستخدام الحرف الكبير عند ترجمتهم عبارة ( وكان الكلمة الله )
في حين أن الكلمة الموجودة بالأصل اليوناني هي كلمة ( Tontheos ) وليس ( Hotheos )
ولقد كان من الضروري أن تكتب الكلمة الدالة على لفظ الجلالة god وليس God كما فعل مترجمو الإنجيل الغير أمناء .
ونحن نسأل :
لماذا استخدمتم الحرف الكبير ( G ) بدلاً من الحرف الصغير ( g ) ؟
انهم يخدعون الناس ويتلاعبون بهم
ولقد جاء بالعهد القديم نص يقول فيه الرب لموسى بسفر الخروج : (( أنا جعلتك إلهاً لفرعون )) [ 7 : 1 ]
ولقد قاموا بترجمة النص إلي الانجليزية هكذا :
I have made you a god to pharoah .
مما يدل على انهم يميزون بين الإله المعبود بحق والإله عندما يكون غير جدير بالعبادة ، فلماذا لم يلتزمواالدقة والامانة عند ترجمة كلمة Tontheos عندما وردت بأول فقرة من أول أصحاح بإنجيل يوحنا ؟
إن هذا هو ما يريدونه . علشان يخدموا على القضية من باب مشى حالك .ولتوضيح الأمر لك عزيزي المتصفح إليك هذا المثال :
عندما تقول : عبد اليونان القدامى آلهة كثيرة ، فإنك تقول بالانجليزية :
The Ancient Greeks worshpped many gods .
وعندما تقول : نحن نعبد إلهاً واحداً ، فإنك تقول بالانجليزية :
We worship one God.
فعندما يكون الإله معبوداً بحق تستخدم في بدايته الحرف الكبير G وعندما لا يكون معبوداً بحق تستخدم في بدايته الحرف الصغير g ولقد تلاعب مترجمو إنجيل يوحنا عن اليونانية ، فجعلو كلمة ( الله ) الواردة في أول اصحاح من إنجيل يوحنا مبدوء بحرف كبير ، وكان من الضروري أن يبدأ بحرف صغير لأنها ترجمة لكلمة Tontheos وليست ترجمة لكلمة Hotheos اليونانية .
واخيرا
لقد صدق عليكم بولس ظنه حين قال في رسالته كورنثوس الأولى 21:1
God was well-pleased through the foolishness of the message preached to save those who believe
1Corinthians 1:21 New American Standard Bible
وترجمتها الصحيحة والدقيقة "لقد سُر الله بغباء رسالة الكرازة لينقذ المؤمنين".
تحياتى للجميع ....................