بالله عليك يا تابع المرسلين ... قص علينا رؤياك للحبيب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد

قال رسول الله :salla:

	تسموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي ، ومن رآني في المنام فقد رآني حقا ، فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي ، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار

إخواني أتباع المرسلين ... على كل من رأى النبي الحبيب في رؤيا ... أو شوهدت له رؤيا أنارت بالحبييب المصطفى ... أن يقصها على إخوانه هنا ... بالله ما هذا الذي يحدث لعيناي كلما ذكرته ... صلوات ربي وسلامه عليه

الموضوع ببالي منذ فترة ... ولكن الشيئ بالشيئ يذكر ... وقد تذكرته أثناء مراسلاتي مع الأخ الغالي عمر (صقر قريش)

هذا وأرجو من الجميع المشاركة ... وأسأل الله أن يجمعنا مع الحبيب المصطفى في الفردوس الأعلى كما آمنا به ولم نره

والله المستعان
يتبع إن شاء الله

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد

هذه رؤيا غالية على قلبي ... لم أكن أنا من رآها ... ولكني أحسب أني واحد من المذكورين فيها

كنا عاكفين في بيت من بيوت الله تعالى في العشر الأخر من ليالي الشهر الكريم منذ سنتين أو ثلاث خلون

كنا واقفين بين يدي الله تعالى في صلاة التهجد ... وكانت ليلة - أشهد الله - أكثر من مباركة ... ليلة وترية كانت ... تناوب فيها أروع أئمتنا القراءة ... ولم أحس فيها بمس نصب أو تعب

وبينما نحن قيام رأى أحد الرجال الكبار معنا ... أثناء غفوته في خباءه بينما نحن في صلاة التهجد ... رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي - يعاتبه بلطف على نومه ويخبره أن يلحق بنا وأن الله ينظر إلينا الآن ونحن قيام بين يديه

لكم أن تتخيلوا كم الفرح الذي إجتاح أركاننا حينما قص علينا الشيخ هذه الرؤيا المباركة ... وأذكر أنه أخرها ليوم الختام لكي لا يثبط من همتنا في العبادة

أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم

بارك الله فيك أخي الفاضل ليث غابات

أريد أن أخبرك الحمد والشكر لله قد رأيت رسول الله محمد :salla-icon: في المنام مرتين

رأيته مرة كان حزين جدا على الأمة الإسلامية

ومرة ثانية رأيته

وتكلمت مع رسول الله :salla-icon: وقد تكلم معي عليه الصلاة والسلام وكان عليه الصلاة يرتدي ثوب لونه أبيض وثوب فوقه لونه أخضر وعمامة بيضاء اللون وكان يحمل بيده شعلة و يشمي بسرعة كبيرة
وكان يمشي ومن خلفه يمشي المسلمين لقد أعطاني كوب لبن أو حليب وقال لي خذي هذا الكوب وأشربية فأخذت كوب اللبن من يد الرسول :salla-icon: ولكني لم أشرب اللبن للأسف :36_2_20: لأني أستيقظت من النوم

فهذا ما رأيته في الرؤية

لقد قمت بتفسير هذه الرؤية الى الأخ اسمعيلي

والتفسير موجود في هذا الرابط

وجزاكم الله خيرأ أخي الفاضل
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...t=11634&page=2

ما شاء الله لا قوة إلا بالله ... رؤى رائعة

اللهم ارزق كل منا زيارة الحبيب ورؤياه في الدنيا والآخرة

ومتعنا بالنظر إلى وجهك الكريم

رؤيا صالحة ان شاء الله اختنا في الله ..

جزاك الله خيرا يا ليث غابات :p012:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الكريم على الموضوع
أنا رأيت النبي عليه الصلاة والسلام ولله الحمد مرة واحدة
كان ذلك ليلة عاشوراء وكنت يومها صائمة ولله الحمد لاأدري اخواني كان ذلك اليوم مميز جدا بالنسبة لي وهذا قبل أن أرى النبي عليه الصلاة والسلام فقد كنت أشعر بقرب كبير جدا من الله عز وجل ربما لأني كنت أشعر بحزن كبير يومها

ليلتها رأيت الحبيب عليه الصلاة والسلام
وقد كان قادما مع وفد من الصاحبة الى بلدي بعد أن أدى مناسك العمرة و خرج أناس كثيرين لرؤية النبي عليه الصلاة والسلام وأنا كنت من بين الجموع التي خرجت لرؤيته, تم استقبال الصحابة والنبي عليه الصلاة والسلام في قاعة كبيرة جدا وأنا كنت واقفة في مكان مقابل تماما لمجلس النبي عليه الصلاة والسلام
وكان مجلسه قريب من الباب وأخذت أنظر اليه بالهفة
ولكنني لم أستطع أن أتبين ملامحه فقط كان وجهه أبيض ناصع يشع منه نور كبير وشعره كان شديد السواد وأنا أنظر اليه التفت النبي عليه الصلاة والسلام نحوي وابتسم في وجهي لحظتها شعرت بفرحة الدنيا تملأني وأحببت أن أتكلم معه ولكني لم أستطع فقد كان مشغول بالتكلم مع الجموع الكبيرة التي كانت حوله
واستمريت أنظر اليه عله يوجه لي كلمة أو نصيحة أحببت أن أسمع منه أي شيء , لحظتها نظر الي النبي عليه الصلاة والسلام مرة أخرى وابتسم في وجهي للمرة الثانية وشعرت من ابتسامته أنه يعلم بشوقي لتكلم معه لحظتها قررت ان أفعل أي شيء حتى أقترب من مجلسه وأنال شرف التكلم معه وسماعه فلمحت أخي يقف قرب الباب ومجلس النبي كان قريب من الباب فوجدتها حجة حتى أقترب منه عليه الصلاة والسلام
وذهبت ووقفت مع أخي ولكن النبي عليه الصلاة والسلام لم يكلمني ساعتها فكرت أن أخرج من القاعة
لأن بخروجي من القاعة أستطيع أن أمر بين يديه وربما اٍن ممرت انتبها لي وكلمني ووجها لي النصيحة والموعضة التي أنتظرها منه
وكان لي ما أردت فقد نظر الي الحبيب عليه الصلاة والسلام وأنا أمر بالقرب منه وابتسم في وجهي لعلمه بالشوق الذي كان في عيني لتكلم معه فخرج معي خارج القاعة ولكن الغريب أننا لم نخرج الى طريق بل الي حديقة جميلة جدا بها اشجار مثمرة وأزهار فستغربت ولم أنطق بأي كلمة
بل هو من تكلم عليه أفضل الصلاة والسلام وقال لي
عندما نكون في يوم بارد يبعث الله لنا نسمة هواء دافئة لتدفئنا ذلك اليوم
وعندما نكون في يوم حار يبعث الله لنا نسمة هواء باردة لتنعشنا في ذلك اليوم

ياريت أي أحد من الاخوة والأخوات فهم هذا الكلام أن يقوم بتفسيره

اقتباس:

---

بارك الله فيك أخي الفاضل ليث غابات

أريد أن أخبرك الحمد والشكر لله قد رأيت رسول الله محمد في المنام مرتين

رأيته مرة كان حزين جدا على الأمة الإسلامية

ومرة ثانية رأيته

وتكلمت مع رسول الله وقد تكلم معي عليه الصلاة والسلام وكان عليه الصلاة يرتدي ثوب لونه أبيض وثوب فوقه لونه أخضر وعمامة بيضاء اللون وكان يحمل بيده شعلة و يشمي بسرعة كبيرة
وكان يمشي ومن خلفه يمشي المسلمين لقد أعطاني كوب لبن أو حليب وقال لي خذي هذا الكوب وأشربية فأخذت كوب اللبن من يد الرسول ولكني لم أشرب اللبن للأسف لأني أستيقظت من النوم

فهذا ما رأيته في الرؤية

لقد قمت بتفسير هذه الرؤية الى الأخ اسمعيلي

والتفسير موجود في هذا الرابط

وجزاكم الله خيرأ أخي الفاضل

---

ما شاء الله اللهم ارزقنا رؤيته يا رب العالمين بارك الله فيكى اختى نورا والله انها لبشرى خير

اقتباس:

---

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الكريم على الموضوع
أنا رأيت النبي عليه الصلاة والسلام ولله الحمد مرة واحدة
كان ذلك ليلة عاشوراء وكنت يومها صائمة ولله الحمد لاأدري اخواني كان ذلك اليوم مميز جدا بالنسبة لي وهذا قبل أن أرى النبي عليه الصلاة والسلام فقد كنت أشعر بقرب كبير جدا من الله عز وجل ربما لأني كنت أشعر بحزن كبير يومها

ليلتها رأيت الحبيب عليه الصلاة والسلام
وقد كان قادما مع وفد من الصاحبة الى بلدي بعد أن أدى مناسك العمرة و خرج أناس كثيرين لرؤية النبي عليه الصلاة والسلام وأنا كنت من بين الجموع التي خرجت لرؤيته, تم استقبال الصحابة والنبي عليه الصلاة والسلام في قاعة كبيرة جدا وأنا كنت واقفة في مكان مقابل تماما لمجلس النبي عليه الصلاة والسلام
وكان مجلسه قريب من الباب وأخذت أنظر اليه بالهفة
ولكنني لم أستطع أن أتبين ملامحه فقط كان وجهه أبيض ناصع يشع منه نور كبير وشعره كان شديد السواد وأنا أنظر اليه التفت النبي عليه الصلاة والسلام نحوي وابتسم في وجهي لحظتها شعرت بفرحة الدنيا تملأني وأحببت أن أتكلم معه ولكني لم أستطع فقد كان مشغول بالتكلم مع الجموع الكبيرة التي كانت حوله
واستمريت أنظر اليه عله يوجه لي كلمة أو نصيحة أحببت أن أسمع منه أي شيء , لحظتها نظر الي النبي عليه الصلاة والسلام مرة أخرى وابتسم في وجهي للمرة الثانية وشعرت من ابتسامته أنه يعلم بشوقي لتكلم معه لحظتها قررت ان أفعل أي شيء حتى أقترب من مجلسه وأنال شرف التكلم معه وسماعه فلمحت أخي يقف قرب الباب ومجلس النبي كان قريب من الباب فوجدتها حجة حتى أقترب منه عليه الصلاة والسلام
وذهبت ووقفت مع أخي ولكن النبي عليه الصلاة والسلام لم يكلمني ساعتها فكرت أن أخرج من القاعة
لأن بخروجي من القاعة أستطيع أن أمر بين يديه وربما اٍن ممرت انتبها لي وكلمني ووجها لي النصيحة والموعضة التي أنتظرها منه
وكان لي ما أردت فقد نظر الي الحبيب عليه الصلاة والسلام وأنا أمر بالقرب منه وابتسم في وجهي لعلمه بالشوق الذي كان في عيني لتكلم معه فخرج معي خارج القاعة ولكن الغريب أننا لم نخرج الى طريق بل الي حديقة جميلة جدا بها اشجار مثمرة وأزهار فستغربت ولم أنطق بأي كلمة
بل هو من تكلم عليه أفضل الصلاة والسلام وقال لي
عندما نكون في يوم بارد يبعث الله لنا نسمة هواء دافئة لتدفئنا ذلك اليوم

---

ما شاء الله جزاك الله وايانا الجنة اختى الكريمه:p012:

ما أجملها من رؤى وإنى لأدعو الله أن أنالها .فاللهم نولها من أرادها .
:p012::p012::p012:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجية عفو ربي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الكريم على الموضوع
أنا رأيت النبي عليه الصلاة والسلام ولله الحمد مرة واحدة
كان ذلك ليلة عاشوراء وكنت يومها صائمة ولله الحمد لاأدري اخواني كان ذلك اليوم مميز جدا بالنسبة لي وهذا قبل أن أرى النبي عليه الصلاة والسلام فقد كنت أشعر بقرب كبير جدا من الله عز وجل ربما لأني كنت أشعر بحزن كبير يومها

ليلتها رأيت الحبيب عليه الصلاة والسلام
وقد كان قادما مع وفد من الصاحبة الى بلدي بعد أن أدى مناسك العمرة و خرج أناس كثيرين لرؤية النبي عليه الصلاة والسلام وأنا كنت من بين الجموع التي خرجت لرؤيته, تم استقبال الصحابة والنبي عليه الصلاة والسلام في قاعة كبيرة جدا وأنا كنت واقفة في مكان مقابل تماما لمجلس النبي عليه الصلاة والسلام
وكان مجلسه قريب من الباب وأخذت أنظر اليه بالهفة
ولكنني لم أستطع أن أتبين ملامحه فقط كان وجهه أبيض ناصع يشع منه نور كبير وشعره كان شديد السواد وأنا أنظر اليه التفت النبي عليه الصلاة والسلام نحوي وابتسم في وجهي لحظتها شعرت بفرحة الدنيا تملأني وأحببت أن أتكلم معه ولكني لم أستطع فقد كان مشغول بالتكلم مع الجموع الكبيرة التي كانت حوله
واستمريت أنظر اليه عله يوجه لي كلمة أو نصيحة أحببت أن أسمع منه أي شيء , لحظتها نظر الي النبي عليه الصلاة والسلام مرة أخرى وابتسم في وجهي للمرة الثانية وشعرت من ابتسامته أنه يعلم بشوقي لتكلم معه لحظتها قررت ان أفعل أي شيء حتى أقترب من مجلسه وأنال شرف التكلم معه وسماعه فلمحت أخي يقف قرب الباب ومجلس النبي كان قريب من الباب فوجدتها حجة حتى أقترب منه عليه الصلاة والسلام
وذهبت ووقفت مع أخي ولكن النبي عليه الصلاة والسلام لم يكلمني ساعتها فكرت أن أخرج من القاعة
لأن بخروجي من القاعة أستطيع أن أمر بين يديه وربما اٍن ممرت انتبها لي وكلمني ووجها لي النصيحة والموعضة التي أنتظرها منه
وكان لي ما أردت فقد نظر الي الحبيب عليه الصلاة والسلام وأنا أمر بالقرب منه وابتسم في وجهي لعلمه بالشوق الذي كان في عيني لتكلم معه فخرج معي خارج القاعة ولكن الغريب أننا لم نخرج الى طريق بل الي حديقة جميلة جدا بها اشجار مثمرة وأزهار فستغربت ولم أنطق بأي كلمة
بل هو من تكلم عليه أفضل الصلاة والسلام وقال لي
عندما نكون في يوم بارد يبعث الله لنا نسمة هواء دافئة لتدفئنا ذلك اليوم
وعندما نكون في يوم حار يبعث الله لنا نسمة هواء باردة لتنعشنا في ذلك اليوم

---

ما شاء الله لا قوة إلا بالله ... يا لها من رؤيا ... أغبطك عليها أيتها الكريمة ... أتبسم لك رسول الله :salla: ثلاثا؟؟؟ ياللفضل وياللبشرى ... هنيئا لك أختنا الكريمة

تالله لكأنه ما زال بحنوه ورحمته يحوطنا ... تالله لكأنما ما زال يرسل إلينا عبيره وشذاه أن اثبتوا فإنكم على الحق المبين ... تالله لكأنما يصلنا ويواسينا في زمن غربتنا أن اصبروا حتى ألاقيكم على الحوض

بأبي أنت وأمي يا سيدي يا رسول الله

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد

هذه رؤيا أخرى - وأسأل الله ألا تكون الأخيرة - عزيزة على قلبي ... ولم أفتأ أحدث بها من باب قوله تعالى (وأما بنعمة ربك فحدث) ... لم أكن أنا من رآها أيضا ... ولكني أحسب أني كنت سببا فيها ... وأني أحد المقصودين بها

كان يوم الأربعاء السابق ليوم عقد نكاحي على زوجتي ... في هذا اليوم قام أبي الفاضل بدعوة أحد الإخوة الأعزاء لحضور العقد ... وأخبره بالمسجد الذي سوف يكون فيه العقد ... وأنه بعد صلاة المغرب حتى صلاة العشاء

هذا الأخ من أكثر الشباب الذين يمكن أن يقابلهم المرء دماثة خلق ونور وجه ... أحسبه كذلك والله حسيبه ولا أزكي على الله تعالى أحدا من خلقه

وفي اليوم التالي ... الخميس يوم العقد ... وفي صلاة الظهر ... إذا بالشاب يقابل أبي ويحكي له عن رؤيا رآها الليلة السابقة (ليلة الخميس) ... وكان الأخ يبكي وهو يحكيها

فقد رأى أنه قصد المسجد الذي سيقام فيه العقد ... بعد صلاة المغرب ... لحضور عقد نكاحي ... فإذا به لا يجد واحدا ممن يعرفهم بالمسجد من أحبابنا وإخواننا ... بل رأى رجالا سمتهم سمت الصحابة الأبرار ... بيض الوجوه والثياب ... ولحاهم تملأ وجوههم نورا وضياء

وإذا بهم وقفوا على قلب رجل واحد يتطلعون بلهفة عارمة لأحد أبواب المسجد ... وكأنما هم بانتظار وصول أحد

فسألهم ... هل تنتظرون أحدا؟؟ ... فأجابوه : بلى ... ألا تعلم من سيأتي الآن؟؟ ... قال : كلا ... قالوا : رسول الله آت

فما كان منه إلا أن وقف ينتظر كما يفعلون ... وإذا برسول الله - بأبي هو وأمي - يشرق داخلا من الباب ... وما أن دخل حتى إنكب القوم عليه ... يقبلون يديه ورأسه وقدميه ... وأخونا معهم

وأخبرني أيضا أن رسول الله هو من أمهم في صلاة العشاء

ولله الحمد والمنة

بربكم ... لا تحرمونا من ذكر الحبيب ... وحدثونا عن نعم الله على من رآه في المنام منكم

بارك الله فيكم أجمعين

:p012:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد

هذه رؤيا رأتها أمي الغالية منذ سنوات بعيدة ... وكنت وإخوتي أطفالا

رأت النبي :salla: جالسا في أحد أركان حجرة بمنزلنا ... يحمل على حجره ناحية اليمين أخي الأكبر ... وعلى الجهة الأخرى يحملني ... وبين الجهتين أختي الصغرى - هي أم عبد الرحمن الآن - ثم قامت أختي تمشي حتى نهاية الحجرة ونور النبي لا يفارق ظهرها

لم يتبق في جعبتي إلا رؤيا واحدة فقط
فهل تثرون الموضوع برؤاكم؟؟؟