لدى بعض الاسئلة حول موقف القران من حادثة الصلب والطرح الذى قدمه لعلى اجد نقاش موضوعى فى هذا الطرح القرانى
عرض للطباعة
لدى بعض الاسئلة حول موقف القران من حادثة الصلب والطرح الذى قدمه لعلى اجد نقاش موضوعى فى هذا الطرح القرانى
طيب بس سلم على أهل المكان الأول يا راجل
على العموم اتفضل هات ما عندك ...
أليس عليك أنْ تُسَمِّي نفسك باسم غير حربي.
[SIZE="5"]هو انا بعيب على حضراتكم شئ هو كل مشاركة هتتكتب هتعدى على الادارة؟؟؟
ماعلينا
موضوع الصلب وطرح القران ليه فى اشكاليات كتير حابب اسال عنها بس رجاء منكوا انا بحب التركيز والكلام المفيد وفى نفس الوقت المختصر انا مش هكتب مقالات احنا هنقدم طروحات بسيطة للمسائلة عموما
لكن اول سؤال محتاج اجابة عنه ايه النصوص اللى اعتمتدوا عليها لكى تقولوا بان حادثة الصلب لم تتم لشخص يدعى عيسى؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يوجد نصوص واضحة تتدعم العقيدة ان انها تاويلات مفسرين[/SIZE]
هو انا المفروض مع كل مشاركة هستنى 12 ساعة ياجماعة مفيش نظام كدا فى الكون انا مش فاضى ورايا شغلى ووقتى مش فاضى كدا مينفعش خالص يعنى فى الوقت دا نكون خلصت الموضوع ياريت يكون اسرع شوية والمشاركة اللى فيها مخالفة تتحذف ومتقلقوش مش هيبقى فى مخالفات نهائى احنا هنناقض قضية موضوعيا ونقديا
ياريت يتم تغيير إسم عضوية المسيحي.
أظنه نفس الذي تم طرده قبل أسبوعين من منتدى البشارة.
نحن نؤمن بما جاء في القرآن - كتاب الله سبحانه وتعالى - والقرآن يقول :
(وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا) (النساء:157)
سؤال النصرانى الثانى سيكون :-اقتباس:
تفضل بطرح باقى أسئلتك
إذاً بالنسبة له القرآن لم ينف صلب المسيح نفياً قاطعاً ، أليس هذا سيكون سؤالك يا نصرانى ؟! أم أنى أخطأت ؟!اقتباس:
القرآن قال أن اليهود لم يصلبوا المسيح :salla-s: و هذا صحيح لأن الذين صلبوه هم الرومان .
تأكد أنك أنت أبعد ما تكون عن هذا الذى تطلبه منا ، فالتشتيت هوايتك الأولى و الأخيرة .اقتباس:
بس رجاء منكوا انا بحب التركيز والكلام المفيد وفى نفس الوقت المختصر
ما هذا يا شيخ مناصراقتباس:
سؤال النصرانى الثانى سيكون :-
القرآن قال أن اليهود لم يصلبوا المسيح و هذا صحيح لأن الذين صلبوه هم الرومان .
إنت بتغششه الأسئلة ؟؟؟
:p018:
نفهم كدا ان مفيش غير نص واحد يتيم بنيتوا عليه عقيدة وامنتوا بها
فهل ياترى هناك نصوص اخرى اعتمدتم عليها لايمانكم بان عيسى المذكور فى القران لم يصلب؟؟؟؟؟؟؟
ياريت اعرف الموقف ايه علشان نناقش النص دا بالنقد المنطقى
نعم هو ده النص الأساسي
و أظن أن وجود نص واحد صريح فى عدم صلب المسيح أفضل من أن تبنى عقيدة كاملة و هى عقيدة التثليث على الاستنتاجات البشرية و بدون أى نص صريح سوي نص واحد فى إحدى رسائل يوحنا تم إزالته من النسخ المنقحة باعتباره تحريف
و الحمد لله على نعمة الإسلام
لا لا يوجد غيره فهو يتيم وليس اساسى ودا اللى هناقشه وهثبتلك انه لا علاقة له بموضوع الصلب من اساسه ودا فى حد ذاته لا يرتقى ان تقيم عقيدة على نص يتيم يمكن تاويله بالف طريقة واختلف المفسرين فيهاقتباس:
نعم هو ده النص الأساسي
اة عندك حق 300 نص بيتكلم عن طبيعة الله واقانيمه استنتاجات بشريةاقتباس:
و أظن أن وجود نص واحد صريح فى عدم صلب المسيح أفضل من أن تبنى عقيدة كاملة و هى عقيدة التثليث على الاستنتاجات البشرية و بدون أى نص صريح سوي نص واحد فى إحدى رسائل يوحنا تم إزالته من النسخ المنقحة باعتباره تحريف
دى وظيقتنا مش وظيفتك احنا لا نبنى عقيدة على نص يتيم احنا بنبقى عقيدة على مفهوم كامل
والفاصلة اليوحناوية اللى حذفها النقاد النصيين من خلال مناظراتهم مع علماء النص المسلم حول الفاصلة اثبتوا ان النص لا يقدم ولا يؤخر فى عقيدة الثالوث هو تحصيل حاصل سواء وجوده او لا العقيدة موجودة بقوة
اصولية الفاصلة من عدمها دا نقاش دار بين علماء النصين المسلم والنقدى على مدار سنين دول ليهم ادلتهم ودول ليهم ادلتهم مش بصدد اننا نتكلم عن الفاصلة الان
لا ركز فى كلامى انا بقول تبنى عقيدة على نص يتيم ومن عقيتدك الاسلامية ان عيسى رفع للسماء دون ان يصلب فهل يعقل ان تبنى عقيدة على نص يتيم وحيداقتباس:
إن عقيدة الإسلام مبنية على نفى صلب المسيح ؟؟؟
طيب
تعالى نناقش النص الوحيد كلمة كلمة
النص بيبدا بقول اليهود انا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله
لمن موجه هذا الكلام لليهود اللى كانوا عايشين ايام رسولكم الكريم ام اليهود اللى كانوا عايشين ايام عيسى؟؟؟؟
ثانى سؤال هذة الفئة من اليهود مؤمنين بارسالية عيسى وانه رسول الله؟؟؟؟كيف يقولوا قتلنا عيسى رسول الله؟؟؟؟
ثالثا المسيحين المؤمنين بموت المسيح بين قوسين النصارى بلغة القران ماموقفهم ؟؟؟واين خطابهم على ايمانهم
فهو يتكلم مع متهمين وليس مع مؤمنين بموت المسيح
دول تلات اسئلة فى بداية النص الكريم محتاج اعرفهم اجابات منطقية ليهم
هذه قضية مُرَكَّبة، فيمكن الاستدلال من القرءان أنْ النفي لم يَتَعَلَّق بأصل الصلب، بل بنوع الصلب، ولكن نوع الصلب هذا يُخالِف نوع الصلب الذي يؤمن به النصارى الذين يؤمنون بالثالوث، والخطيئة، والفداء، فنوع الصلب الذي يمكن الاستدلال على عدم استبعاد حُدوثه قرءانيًا، ينفي صحة الثالوث، والخطيئة، وبالضرورة الفداء، وهذا النفي يمكن الاستدلال على صحته منقطيًا، وما لا يتفق مع المنطق يجب الكفر به.
وانا معاك وانه لا يوجد اى اشارة ان الحادثة لم تتم قرانيا والقران نفسه لا يتكلم عن حادثة الصلب لكنه يوجه رسالة للمتهمين لكن ابعاد الصلب ورسالته دى هناقشها مع حضرتك فى موضوع اخراقتباس:
فنوع الصلب الذي يمكن الاستدلال على عدم استبعاد حُدوثه قرءانيًا
وانا شايف ان دى اهم قضية فى القران كله انكوا تبنوا عقيدة ان الصلب لم يحدث على نص يمكن تاويله وهمشى معاك كلمة كلمة فى النص ونناقشه منطقيا ونقديا
تحدى مفتوح لك و لجميع المسيحيين فى الأرض
هات نص واحد فى الكتاب المقدس من أوله لآخره صريح فى الكتاب المقدس يقول
الله واحد فى ثالوث هو الأب و الابن و الروح القدس
غير نص رسالة يوحنا المشكوك فى صحته من علمائكم
و ساعتها سأتبعك
أما ال300 نص
فأنا قرأت العهد الجديد حرفا حرفا
و لم أجد نص واحد يصرح بالتثليث
يعنى لو تيقنت بان العقيدة كتابية بحتة بنصوص لا تقبل الشك هتعلن ايمانك بيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ممكن تقرا بس فى التعليم تسال لان ليس كل من يقرا يفهم ما يقرا
الرد على السؤال الأول
الكلام موجه لليهود بصفة عامة و حتى قيام الساعةاقتباس:
لمن موجه هذا الكلام لليهود اللى كانوا عايشين ايام رسولكم الكريم ام اليهود اللى كانوا عايشين ايام عيسى؟؟؟؟
الرد على السؤال الثانى
نقلا عن تفسير ابن كثيراقتباس:
ثانى سؤال هذة الفئة من اليهود مؤمنين بارسالية عيسى وانه رسول الله؟؟؟؟كيف يقولوا قتلنا عيسى رسول الله؟؟؟؟
وَقَوْلهمْ " إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيح عِيسَى اِبْن مَرْيَم رَسُول اللَّه " أَيْ هَذَا الَّذِي يَدَّعِي لِنَفْسِهِ هَذَا الْمَنْصِب قَتَلْنَاهُ وَهَذَا مِنْهُمْ مِنْ بَاب التَّهَكُّم وَالِاسْتِهْزَاء كَقَوْلِ الْمُشْرِكِينَ " يَا أَيّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْر إِنَّك لَمَجْنُون "
الرد على السؤال الثالث
خاطبهم القرآن الكريم بصورة غير مباشرةاقتباس:
ثالثا المسيحين المؤمنين بموت المسيح بين قوسين النصارى بلغة القران ماموقفهم ؟؟؟واين خطابهم على ايمانهم
فالنصارى يعتقدون أن اليهود ضغطوا على بيلاطس لصلب المسيح
و صاحوا
اصلبه اصلبه
دمه علينا و على أبنائنا
أى أنهم تسببوا فى صلب المسيح
و اليهود يقولون نحن صلبناه
فيأتى القرآن الكريم و يقول لليهود
أنتم لم تصلبوه و لكن شبه لكم
أى أنكم ظننتم أنكم صلبتموه و أنتم فى حقيقة الأمر لم تصلبوه و لم تقتلوه
فيفهم النصارى بطبيعة الحال أنه طبقا للقرآن الكريم المسيح لم يصلب
للإثنين لكل يهودى رضي بأن يتم التآمر لصلب المسيح يكون تحت هذا الحكم .اقتباس:
لمن موجه هذا الكلام لليهود اللى كانوا عايشين ايام رسولكم الكريم ام اليهود اللى كانوا عايشين ايام عيسى؟؟؟؟
لو آمنوا بإرساليته ما سعوا لقتله و ما أتهموا أمه بالزنا لأن شريعتهم تنص على أنه لا يوجد نبي ابن زنا . و قالوها تهكما و استهزاءا به كما فعل فرعون مع موسى :salla-s: فى سورة الشعراء :" قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ (27)".اقتباس:
هذة الفئة من اليهود مؤمنين بارسالية عيسى وانه رسول الله؟؟؟؟كيف يقولوا قتلنا عيسى رسول الله؟؟؟؟
عن أى موقف تتحدث ؟ وضح أكثر لأنى لم أفهم ما ترمى إليه .اقتباس:
المسيحين المؤمنين بموت المسيح بين قوسين النصارى بلغة القران ماموقفهم ؟؟؟واين خطابهم على ايمانهم
فهو يتكلم مع متهمين وليس مع مؤمنين بموت المسيح
فعن إيمانهم فالقرآن أدان التثليث و إلوهية المسيح و أى إله يُشرك به مع الله أيا كان إسمه هل هذا ما تقصده بقول إيمان (النصارى)؟؟
خلاص اتفقنا وانا هثبتلك دا نصيا بس خليك فاكر كلامك كويس بس نرجع لموضوعنا عن الصلب
قدمت بعض اسئلة عن الجزء الاول فى النص الكريم محتاج افهمها
وبكرة هنكمل لانى مضطر اقوم سلام للجميع
رجاء لا تقوِّلني ما لم أقل، ولا تقل أنْ القرءان "لا يوجد فيه أي إشارة أنَّ الحادثة لم تتم"، فالنص يحتمل أنَّ أصل الصلب لم يتم، كما يحتمل أنَّ نوعًا من أنواع الصلب قد تم، فالنفي القرءاني يحتمل أنْ يَتَعَلَّق بصلب مخصص غير عام، ويكون الصلب قد حَدَث ظلمًا وعدوانًا من الذين صلبوه، ولكن لا يكون قد فدى البشرية، فهذه خرافة دونها كل الخرافات، ولا يعجز أحد من الناس عن أنْ يقول أنَّ الذي هو أحد أتباعه "أنَّه قد فدى البشرية"، والفداء هذا صناعة معروفة قديمًا، فالذي فالفداوي قديمًا وصلوا إلى 16 وربما أكثر.
سأرد على كلامك هذا بناء على ما ورد في مشاكاتي السابقة:
على افتراض صحة الصلب النوعي الذي لا يتعارض مع بقية نصوص القرءان، أو بمعنى آخر: أنْ لا يتعارض مع المنطق.
وبناء عليه، فالرفع الذي حَدَث لعيسى - عليه السلام - لا يمكن أنْ يكون رفعًا مجردًا عن المادة، فهو جسم، والجسم له أبعاد، والذي له أبعاد؛ يكون رفعه من مكان إلى مكان آخر، والله لا في مكان ولا في زمان، في حين الذي له أبعاد في مكان، وهو بنفسه يُشَكِّل مكانًا داخل مكان أعم؛ وبهذا يبطل كلام النصارى عن الثالوث، فالرفع لا يمكن أنْ يكون من مكان إلى "لا مكان"، والمنطق يقر بفساد هذا النوع من الرفع، فهو لا يتجاوز الذهن إلى خارجه، وهذا كله بناء على افتراض صحة الرفع جسديًا.
أمَّا أنا فلا، لأنَّه لا أحد يَعْجَز عن أنْ يكتب مثل هذا الكلام، فهل أصدِّقه؟!، ثم إنَّ الإخوة هنا يحاورن بمنهج الإلزام، أي يلزمونك بنصوص من عندكم، ورغم أنَّ الأستاذ عبد الرحمان قال "نعم"، إلَّا أنَّه في حقيقة الأمر سينتقل بك إلى منهج الاستدلال، وهو المنهج العقلي، هذا إنْ استطعت إثبات وجود الثالوث بالنص، ومن غير الممكن الاستدلال على صحة الثالوث بالمنطق، بل المنطق يخالف الثالوث، فكل منهما في اتجاه، ولمَّا كان الأستاذ عبد الرحمان متأكدًا من عدم وجود الثالوث نصيًا فقد قال:"نعم"، فهو يعلم أنَّه سيبقى على القول بـ"لا".
بشأن قولي "لا"، فالسبب هو "الأدوار القبلية"، هل قرأتَ عن "الدور القبلي" الذي هو "الدور الممتنع"، إذا كنتَ قد قرأتَ؛ فستعلم جيدًا ماذا تعني هذه الـ"لا"، وبالجملة، فهذه الـ"لا" تدرأ قبول عقائد كثيرة، بحيث يَصْعُب أنْ تقع تحت الإحصاء؛ فلا يمكن الاستدلال على صحة واحدة من العقائد دون الأُخرى أنْ صرفنا النظر عن المنطق وتحديدًا "الدور القبلي"، كما لا يوجد ما يعارض قبول كل العقائد بلا استثناء إنْ صرفنا النظر عن "الدور القبلي".
اللى قالوا اننا قتلناه هم اليهود اللى عاشوا فى زمنهاقتباس:
الكلام موجه لليهود بصفة عامة و حتى قيام الساعة
وثانيا كيف يوجه ربك رسالة لمن ماتوا من قرون؟؟؟؟؟؟؟؟
يوجه رسالة للى مات وشبع موت؟؟؟؟؟؟؟؟
ولو وجه رسالة ليهود العربية اللى عايشين زمان رسول الاسلام هما ملهمش دخل اصلا بالموضوع
وهل تعتقد انى بهذة السذاجة انى لم اطلع على التفاسيراقتباس:
نقلا عن تفسير ابن كثير
وَقَوْلهمْ " إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيح عِيسَى اِبْن مَرْيَم رَسُول اللَّه " أَيْ هَذَا الَّذِي يَدَّعِي لِنَفْسِهِ هَذَا الْمَنْصِب قَتَلْنَاهُ وَهَذَا مِنْهُمْ مِنْ بَاب التَّهَكُّم وَالِاسْتِهْزَاء كَقَوْلِ الْمُشْرِكِينَ " يَا أَيّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْر إِنَّك لَمَجْنُون "
لكن المشكلة ان بتستمد العقائد من التفاسير
ولكن العكس هو المفروض اللى يحصل ان التفسير بيستمد شرعيته من النص
ولم نجد فى النص مايقول انهم قالوه على سبيل التهكم او قالوا المدعى رسول الله
يَا أَيّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْر إِنَّك لَمَجْنُون
وماعلاقة النص دا باللى احنا بنتكلم فيه هل قال المشركين ياايها الذى نزل عليك الذكر انك لرسول الله
النص لا يوجد فيه ما يقول انه استهزاء او انه يعتقدون انه ادعاء من عيسى بل بالعكس بيقولوا بصريح العبارة قتلنا المسيح رسول الله
فان كانوا يعرفون انه رسول الله فلماذا قتلوه
هل يوجد سبب اخر؟؟؟؟؟؟؟؟
كان له من مشاركة واحدة بتقولى بتستمدوا عقائد من اسنتاجات وانا شايف انك مش بتستنج انت بتصنع عقيدة وتصدقهااقتباس:
خاطبهم القرآن الكريم بصورة غير مباشرة
فالنصارى يعتقدون أن اليهود ضغطوا على بيلاطس لصلب المسيح
و صاحوا
اصلبه اصلبه
دمه علينا و على أبنائنا
أى أنهم تسببوا فى صلب المسيح
و اليهود يقولون نحن صلبناه
فيأتى القرآن الكريم و يقول لليهود
أنتم لم تصلبوه و لكن شبه لكم
أى أنكم ظننتم أنكم صلبتموه و أنتم فى حقيقة الأمر لم تصلبوه و لم تقتلوه
فيفهم النصارى بطبيعة الحال أنه طبقا للقرآن الكريم المسيح لم يصلب
ياعزيزى القران لم يخاطب المسيحين بين قوسين النصارى فى ايمانهم بان المسيح صلب هو يخاطب المتهم الذى اقر بانه صلب المسيح
القصة اللى حضرتك بتقولها دا قصة انجيلية ولا يحق لك انك تتضيف على نص القران قصص انجيلية لتصنع عقيدة
فمازال لا يوجد فى النص اى مخاطبة لمن هم مؤمنون بالصلب والمخاطبة للمتهمين فقط الذين اقروا بانهم قتلوا المسيح رسول الله
"يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ ۚ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَىٰ أَكْبَرَ مِنْ ذَٰلِكَ فَقَالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ۚ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَنْ ذَٰلِكَ ۚ وَآتَيْنَا مُوسَىٰ سُلْطَانًا مُبِينًا ﴿153﴾ وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ بِمِيثَاقِهِمْ وَقُلْنَا لَهُمُ ادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُلْنَا لَهُمْ لَا تَعْدُوا فِي السَّبْتِ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا ﴿154﴾ فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا ﴿155﴾ وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا ﴿156﴾ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا ﴿157﴾ بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ﴿158﴾ وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا ﴿159﴾ فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا ﴿160﴾ وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ ۚ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴿161﴾ لَٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ۚ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ ۚ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أُولَٰئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا ﴿162﴾" النساء.
هذه الجمل المُلَوَّنة بالألوان المختلفة، قد يكون كل جملة منها تنطبق على مجموعة من اليهود، فلا تشمل كل اليهود، ويمكن أنْ تشترك جماعة مع جماعة أُخرى في شيء دون آخر، هذا غير الاشتراك في أصل المعصية؛ وبهذا فلا وجه أنَّ الخطاب مُوَجَّه لجميع اليهود إلى قيام الساعة، بدلالة الجملة الأخيرة الملوَّنة، فمنهم الراسخون في العلم الذين يؤمنون بما أُنْزِلَ على الرسول محمد - عليه الصلاة والسلام - وما أُنْزَل من قَبْل الرسول محمد (ع)، وبدلالة أُخَْرى وهي "أنَّ اليهود طلبوا من الرسول محمد (ع) أنْ يُنَزِّل عليهم كتابًا من السماء" وحسب الآية فقد تم جمع هؤلاء اليهود الذي كانوا في زمان الرسول محمد (ع) - تم جمعهم - باليهود الذين طلبوا من الرسول موسى (ع) أنْ يُرِيهم الله جهرة، وهذا الجمع لا يصح إلَّا في أصل المعصية، والآية لا تحتمل هذا الجمع في نوع المعصية، فمعصية اليهود الذين طلبوا من الرسول موسى (ع) أنْ يَروا الله جهرة، غير معصية اليهود الذين كانوا في زمان الرسول محمد (ع)، وإلَّا فيحصل "دور قبلي (ممتنع)"، ولكن الآيات تدرأ "الدور القبلي (الممتنع)"، ولا يجب علينا مخالفة الآيات.
"الدور القبلي" الذي أتَكَلَّمُ عنه هنا له عدة أوْجُه إنْ حصل من خلال الفهم الخاطئ، فالوجه الأول: أنَّ اليهود الذين نتناولهم تحديدًا دون غيرهم، هم فريقان: فريق كان في زمان الرسول موسى (ع)، وفريق كان في زمان الرسول محمد (ع)، فزمان الفريق الذي في زمان موسى (ع) - هو - غير زمان الفريق الذي كان في زمان الرسول محمد (ع)، وكذلك مكانهم، بل مكان كل فرد من أفراد كل فريق - هو - غير مكان الفرد الآخر من كل فريق، وإلَّا فيوجد"أدوار قبلية مُرَكَّبَة"، والسؤال الاستنكاري هنا: ما الذي يجمع هؤلاء غير الاشتراك في أصل المعصية؟!، فاليهود الراسخون في العلم من الذين لم يَتَّصِفُوا بصفات اليهود الذين تناولناهم سابقًا، ليسوا ضمنهم، بل وكثير من اليهود غير الراسخين في العلم، ليسوا ضمنهم؛ وبهذا سيدي عبد الرحمان لا مجال للقول أنَّ الخطاب القرءاني - في الآية التي تناولتها - مُوجَّه إليهم إلى قيام الساعة باستثناء الذين يشاكونهم في أصل المعصية.
جميل جداً .اقتباس:
فمازال لا يوجد فى النص اى مخاطبة لمن هم مؤمنون بالصلب
أسجل متابعة .
يا أ . سمير كما تقول أنا أعلم تماما أنها غير موجودة
و أنه لا الزميل إكس مسلم و لا أى مسيحي فى الأرض يستطيع أن يأتى بالنص لأنه بكل بساطة غير موجود فى الإنجيل ما عدا نص رسالة يوحنا المرفوع من النسخ المنقحة بسبب شك علماء المسيحية فى صحته
أنا أرفع درجة التحدى مع الضيف الفاضل حتى يعلم تماما أن عقيدة التثليث مبنية على فهم النصارى البشرى للنصوص الإنجيلية