السلام عليكم
إذا كنا في دولة يطبق فيها شرع الله فهل يقتل الكافر الذي يدعو إلى دينه ؟
وإذا كان الكافر يسيئ للإسلام بلسانه وقلمه دون مشاركة للحروب فهل هو كافر حربي يقتل ؟
عرض للطباعة
السلام عليكم
إذا كنا في دولة يطبق فيها شرع الله فهل يقتل الكافر الذي يدعو إلى دينه ؟
وإذا كان الكافر يسيئ للإسلام بلسانه وقلمه دون مشاركة للحروب فهل هو كافر حربي يقتل ؟
:98-:
أظن صاحب السؤال الذى وُجِه إليكِ يعتمد على هذه الآية :اقتباس:
إذا كنا في دولة يطبق فيها شرع الله فهل يقتل الكافر الذي يدعو إلى دينه ؟
قال تعالى : { وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (39) }الأنفال .
إن المشركين إزدادوا فى تعذيب المسلمين حتى أن البعض من المسلمين من شدة التعذيب قد سب الله و رسوله - صلى الله عليه و سلم -
أخذ المشركون عمار بن ياسر فلم يتركوه حتى سب النبي صلى الله عليه وسلم وذكر آلهتهم بخير ثم تركوه فلما أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ما وراءك ؟ قال : شر يا رسول الله ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير قال : كيف تجد قلبك ؟ قال مطمئنا بالإيمان قال : إن عادوا فعد [1]
فهذه هى الفتنة المقصودة ، فتنة المسلم فى دينه .
و لمزيد من الإيضاح ، و بيان المقصود نطالع ما جاء فى صحيح البخارى :
عن سعيد بن جُبَيْر قال: خرج علينا - أو: إلينا - ابن عمر، رضي الله عنهما، فقال رجل: كيف ترى في قتال الفتنة؟ فقال: وهل تدري ما الفتنة؟ كان محمد صلى الله عليه وسلم يقاتل المشركين، وكان الدخول عليهم فتنة ، وليس بقتالكم على الملك. [2]
عن ابن عمر : أن رجلا جاءه فقال: يا أبا عبد الرحمن، ألا تسمع ما ذكر الله في كتابه: { وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا } الآية [الحجرات:9] ، فما يمنعك ألا تقاتل كما ذكر الله في كتابه ؟ فقال: يا ابن أخي، أُعَيَّر بهذه الآية ولا أقاتل، أحب إلي من أن أُعَيَّر بالآية التي يقول الله، عز وجل: { وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا } الآية [النساء:93]، قال: فإن الله تعالى يقول: { وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ } ؟ قال ابن عمر: قد فعلنا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم إذ كان الإسلام قليلا وكان الرجل يُفتن في دينه: إما أن يقتلوه، وإما أن يوثقوه ،حتى كثر الإسلام فلم تكن فتنة [3]
لكن إن جاء أحدهم لنشر مذهبه فى البلاد كما فى السؤال ؟ فهذه المذاهب فاسدة ، و ما خلاف الإسلام هو باطل .
:007: { إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ 33 } المائدة
و يُلاحظ هنا العطف ب ( أو ) و الحكم لولى الأمر فيختار أى الأحكام حسب الحالة و ليس فقط القتل .
عن أنس بن مالك قال : أن ناسا من عكل وعرينة، قدموا المدينة على النبي صلى الله عليه وسلم وتكلموا بالإسلام، فقالوا: يانبي الله ، إنا كنا أهل ضرع، ولم نكن أهل ريف ، واستوخموا المدينة ، فأمرلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع، وأمرهم أن يخرجوا فيه فيشربوا من ألبانها وأبوالها، فانطلقوا حتى إذا كانوا ناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الذود، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث الطلب في آثارهم، فأمر بهم فسمروا أعينهم، وقطعوا أيديهم، وتركوا في ناحية الحرة حتى ماتوا على حالهم.
قال قتادة: بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك كان يحث على الصدقة، وينهى عن المثلة.
[4]
فهناك أيضًا من جزاء هؤلاء النفى من الأرض .
و الله تعالى أعلم .
و كيف هى الإساءة المقصودة ؟اقتباس:
وإذا كان الكافر يسيئ للإسلام بلسانه وقلمه دون مشاركة للحروب فهل هو كافر حربي يقتل ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1]إرشاد الفقيه ( 2 / 295 ) قال ابن كثير : إسناده صحيح .
[2]صحيح البخارى (4651) .
[3]صحيح البخارى ( 4650 ) .
[4]صحيح البخارى رقم (3975) .
الكافر الذى يدعو لدينة فى بلاد الإسلام لا يقتل بالطبع ...بل وجود حالة حوار بين الاسلام وبين أهل الكفر شئ مطلوب ....
ولكن الذى يقتل هو من يسب الله ورسولة فى سبيل نشر دينة ....
اما من يستخدم قلمة للإساءة الى الاسلام ... فعلى حسب ما يكتبة بالطبع
فالطعن فى البخارى .. لا يستوى مع الطعن فى النبى صلى الله علية وسلم
شكرا أخي ،،،ن الإساءة المقصودة هي على سبيل المثال الاستهزاء بشعائر الإسلام من كافر هل يجب قتله مع الدليل ؟
ثانيا من هو الكافر الحربي ؟ وهل صحيح ان علينا تخيير الكفار بين الإسلام أو الجزية وإلا القتل ؟ ومن رفض إعطاء الجزية هل يقتل ؟
أسف أيتها الفاضلة فضيق الوقت السبب
هذا الكتاب : انتشار الاسلام بحد السيف بين الحقيقة و الافتراء ، تأليف كاتب نصرانى : د. لوقا حبيب باباوي
http://www.eld3wah.net/play.php?catsmktba=2026
إقرأيه و إن كان فى الأمر جديد سأُجيبك إن شاء الله ، لكن بعد الإنتهاء من قراءة الكتاب كاملًا .
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجزية تأخذ من غير المسلمين ويقاتلوا أو تأخذ منهم بالقوة إذا منعوها
وكذلك المسلمين فتأخذ منهم الزكاة ويقاتلوا أو تأخذ منهم بالقوة إذا منعوها لأنها فرض وركن من أركان الإسلام
وما أقوله من وجهة نظري فقط :
المحكمة أو الشرع فقط هو الذي يحق له تطبيق مثل هذه الأحكام، ولا يحق لأي شخص أن ينفذ مثل هذه الأحكام بنفسه ، أما إذا كان دستور الدولة لا يطبق شرع الله فإن الإثم سيقع عليه
فإذا كان قانون الدولة أو دستورها الساري به العمل ينص على ذلك ...فيجب احترامه وتطبيقه مع أي شخص خالفه دون استثناء سواء كان مسلما أو كافرا...فكلاهما يعرفان القانون جيدا ولا يحق لأي شخص أن يتحدى القانون ويتعالى عليه لأن القانون يحمي الجميع
نضع على سبيل المثال قانون السير : هو قانون يجب على الجميع احترامه ويعاقب كل من خالفه
فمن خالف قانون السير فإنه سينشر الفوضى ويعرض حياته وحياة الآخرين للخطر ... ولا يمكن لأي شخص على سبيل المثال أن يأتي بقانون السير خاص به أو خاص بانجلترا يطبقه في مصر أو العكس
بسم الله الرحمن الرحيم
مسألة "وإلا القتل" هذه غير موجودة أصلا بالنسبة لغير المسلم الذي يعيش في بلد إسلامي..اقتباس:
وهل صحيح ان علينا تخيير الكفار بين الإسلام أو الجزية وإلا القتل ؟ ومن رفض إعطاء الجزية هل يقتل ؟
المسلمون يخيرون "العدو المقاتل" بين الإسلام أو الجزية أو مواصلة القتال..
أي دولة في مواجهة دولة..
لكن إذا تم الفتح لبلد ما ، وأصبح غير المسلم يعيش فيها ، لا يوجد شيء اسمه " وإما القتل"..
وطبعا يجب التنويه أن الجزية لا تؤخذ إلا من كل رجل بالغ قادر على الدفع ، ويعفى منها النساء والشيوخ والأطفال ، والمرضى والرهبان ومن كان غنيا فافتقر ، وكل من لا طاقة له على الدفع..
بل إن سيدنا عمر بن الخطاب لما وجد ذمياً فقيراً (يهودياً) أمر بإطعامه من بيت المال ...
وكانت الجزية بسيطة جداً ، في عهد سيدنا عمر بن الخطاب في مصر مثلا كانت دينارين..
لكن بالنسبة لمن لا يدفع الجزية ويعيش في بلاد الإسلام لا يقتل بل يعاقب على عدم الدفع(ونلاحظ أن الذي لا يدفع الزكاة ويصر يكون مرتداً )...
والذمي دافع الجزية يحصل من خلالها على حقوق ، وهو لا يشارك في الجيش ،والمسلمون ملزمون بالدفاع عنه..
هذا باختصار أختنا الفاضلة.
اختى هذا الموضوع يرد على كل تساؤلاتك
http://www.ebnmaryam.com/vb/t32819.html
شاكرة لكم جهودكم ، لكن لحد الآن لم أجد إجابة مباشرة ، إذا كان هناك كافر يسيء للإسلام ويستهزيء بشعائره لكنه لايؤذي المسلمين ولايساعد بطريقة أو بأخرى في الحرب ضدهم أو العدوان عليهم ، هل يعتبر هذا كافرا ً حربيا حلال الدم ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتسائل عن مصير الذي يسب مقدسات الدولة ورئيسها ويستهزء بهما ماذا سيكون مصيره ؟؟
فهل أصبحت مقدسات الدولة ودستورها ورؤسائها أقدس من دين الله تبارك وتعالى ؟؟
وكيف ستكون ردة فعل أي شخص يُسب أباه أو أمه أو أحد أفراد عائلته أو يُستهزء بهم؟؟
فالذي يسيء إلى الإسلام ويستهزىء بشعائره فهو يؤذي المسلمين لأن أهم وأقدس شيء عند المسلم هو دينه
والذي وجد الجرأة لسب دين الله ...لابد أنه لم يجد من يوقفه عند حده...وسكوت الناس عنه سيشجعه ليفعل المزيد...
يقول الله تبارك وتعالى:
{وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} [الحج : 40]
المقصد من الشريعة الإسلامية ليس هو إراقة الدماء ولكن المقصد منه هو الردع ومنع حصول الفتن وحقن الدماء
وايقاف الذي يسب دين الله ويستهزء به يبدأ بالتي هي أحسن ... وصولا الردع بالحدود
فحتى لو كانت الشريعة الإسلامية مطبقة عندنا فمن واجب المسلمين التدافع لمنع الفتنة ، أما إقامة الحد على المعتدي فيكون آخر حل يمكن اللجوء إليه
فأحكام وشعائر الإسلام ليس هدفها إراقة الدماء ، بل هدفها هو حقن الدماء ومنع كل أشكال الفتن.اقتباس:
فكما جاء في الحديث الشريف أن رجلا أتى بسارق سرق رداءه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر بإقامة الحد عليه وقطع يده فأشفق الرجل عليه وقال بأنه يتصدق عليه بردائه ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان عليه أن يفعل ذلك قبل مثوله أمام حكم الله
فالعفو عن السارق ممكن بل مستحب عند بعض أهل العلم ويسقط عنه القطع إذا كان العفو قبل رفعه لولي الأمر وإلا فلا يسقط عنه القطع
والحديث هو:
حديث صفوان بن أمية بأنه نام على ردائه في المسجد فأخذ من تحت رأسه فجاء بسارقه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأمر بقطعه ، فقال صفوان : يا رسول الله لم ارد ، هذا ردائي عليه صدقة ، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : فهلا قبل أن تأتيني به . رواه ابن ماجه والجوزجاني.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كان هناك كافر حربي حلال الدم فالذي يقيم عليه الحد هو المحكمة أو العدالة بعد إقامة الحجة عليه ... ولا يقتله كل من تسول له نفسه القتل فهذا فساد في الأرض وفوضى
وكما قلت سابقا: أن المقصد من الشريعة الإسلامية ليس هو إراقة الدماء.. بل حقنها ومنع كل أشكال الفتن .... ومن أجل ذلك لا يطبق أي حكم أو حد على أي شخص مهما كان إلا بشهادة الشهود أو بحجة بينة ،
وقد يُعاقب المدّعي إذا لم يكن معززا بشهود أو بحجة بينة على ما يدّعيه ... وذلك يكون تغليظا على المدّعي وسترا على المدعى عليه
فمن هذا نستنتج أن الحد لا يقام إلا على الأشقياء المجاهرين بالمعصية أو الإثم والمتعالين عن القانون.
قال تعالى : { وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (12) } التوبة .
قال ابن كثير : وإن نكث هؤلاء المشركون الذين عاهدتموهم على مدة معينة أيمانهم، أي: عهودهم ومواثيقهم ، { وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ } أي: عابوه وانتقصوه. ومن ها هنا أخذ قتل من سب الرسول، صلوات الله وسلامه عليه، أو من طعن في دين الإسلام أو ذكره بتنقص؛ ولهذا قال: { فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ } أي: يرجعون عما هم فيه من الكفر والعناد والضلال.[1]
فالذمى المعاهد الموجود فى بلاد المسلمين يكون بينه و بين المسلمين عهد و إن طعن فى الدين فهو ينقض العهد .
قال القرطبى : لأن العمل بما يُخالف العهد هو نقض للعهد .[2]
و قد يكون سؤالك الآن : أين هذا من حرية الحوار ؟
أقول :
جاء فى لسان العرب حرف ( ط ) مادة ( طعن ) :-
والطَّعَنَانُ بالقول؛ قال أَبو زُبيد: وأَبى المُظْهِرُ العَدَاوةِ إلا طَعَناناً، وقولَ ما لا يقال
وفي الحديث: ( لا يكون المؤمنُ طَعَّاناً ) أي وَقَّاعاً في أَعراض الناس بالذم والغيبة ونحوهما، وهو فَعَّال من طَعَن فيه وعليه بالقول يَطْعَن، بالفتح والضم، إذا عابه - إنتهى .
إذًا يُتبين من هذه المعانى أن الطاعن فى الدين ليس بالذى يريد حوارًا ، لا بل الذى يتجرء على الدين ليقول عنه ما ليس فيه و قول ما لا يُقال .
بل و أيضًا الطاعن فى الدين هو الذى يُظهر العداوة لا الذى يُظهر الحاجة إلى حوار .
فللحوار أدابه أما الطاعن فى الدين هو المستهزىء به و بذلك يكون قد جاء بما يُنقض العهد بينه و بين المسلمين ، فهو سبب فيما سيحل عليه من القتل .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1]تفسير ابن كثير (4/116) .
[2]تفسير القرطبى (8/83) .
يعنى تؤخذ و كمان يقاتلوا ؟؟ لا هذا غير صحيح .اقتباس:
الجزية تأخذ من غير المسلمين ويقاتلوا أو تأخذ منهم بالقوة إذا منعوها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربما قد أسأت فهمي
ما كنت أعنيه هو:اقتباس:
الجزية تأخذ من غير المسلمين ويقاتلوا أو تأخذ منهم بالقوة إذا منعوها
الجزية تأخذ من غير المسلمين ، وإذا منعوها توخذ منهم بالقوة أو يقاتلوا
وكذلك الزكاة بالنسبة للمسلمين لأنها ركن من أركان الإسلام.
فكيف لنبى ان يقول على انسان كااافر يعنى لايعبد الله لكم دينكم ول دينى واما المسحين الموحدين بالله
يقول وقاتلهم هذا اذا يدل فيدل ان اى حاجه بتيجى فى سعتها على مزاجه بيقولها
طبعا ليه الانسان ميعش فى سلام ياخى وليه خوفكم من التنصير لو دينك قوى مكنش حد خاف من التنصير اسال نفسك ليه اى دوله لو لقت مبشر عندها بتسجنه او تطردو بره البلد ده ضعف لو دينك قوى مش هيهمك حد اننى اشفقق على هذا الضعف فعلا الله يرحمكم جميعا لان رحمته واسعه
ان الله يهدى ما سشاء ويضل مايشاء
العضو هدف
إمسك الموضوع ده ، أقعد إقرأ فيه يومين تلاتة كده ، يمكن تستفيد حاجة
قذائف العتاد فى نسف الشبهات حول آيات الجهاد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهاقتباس:
السلام عليكم
لا يقتل الذي يدعو إلى دينه لكن يمنع في جزيرة العرب للحديث :اقتباس:
إذا كنا في دولة يطبق فيها شرع الله فهل يقتل الكافر الذي يدعو إلى دينه ؟
{ لا يجتمع في جزيرة العرب دينان }
الراوي: - المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - لصفحة أو الرقم: 285/3
خلاصة حكم المحدث: صحيح
كود:http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%84%D8%A7+%D9%8A%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9+%D9%81%D9%8A+%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8+%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%86/+d1%2C2+p
لديك كتاب الصارم المسلول على شاتم الرسول :اقتباس:
وإذا كان الكافر يسيئ للإسلام بلسانه وقلمه دون مشاركة للحروب فهل هو كافر حربي يقتل ؟
http://www.4shared.com/file/oPWRIu6c/____.html
ذكر فيه الإمام ابن تيمية حكم شاتم النبي صلى الله عليه وسلم مستدلا على ذلك من الكتاب والسنة والأقاويل عن الصحابة والتابعين ومعللا له بما حضره من العقل والنقل .
لو كان الإسلام يطبق شريعة يسوعك الإرهابي فلن يكون حينها أي حاجة للجزية وما بقي أبدا خنزير مثلك حتى الآن ينفث قذاراته على الإسلام
يقول يسوعك الإرهابي ((أما أعدائي الذين لا يريدون أن أملك عليهم فاتوا بهم إلى هـــنــا، قدامي، واذبـــــحـــوهم، جـزاءا لـهـم ولأبـوهـم))
أما المبشرون المتسكعون بين الدور والأزقة الممزقة كل ممزق للإصطياد في الماء العكر ، هل أخبروا ضحاياهم بأنهم سيصبحون يعبدون خروفا من دون الله ؟