بنت بايرة في الكتاب المقدس (يرجى عدم دخول الأخوات)
من يتطوع لأنقاد هده المراة من أن تبور و تبقى بدون زواج و يكون اسمه في سفر حياة الخروف و ياكل لحمة بالهبل
يلا مين يطوع عايزين طلبات كتيرة
البنت بايرة من 2006 سنة و يمكن اكتر و فضلت من غير زواج
Sg:8 نشيد الأنشاد
8. لنا اخت صغيرة ليس لها ثديان.فماذا نصنع لاختنا في يوم تخطب
ها فينكم يا عرسان متخلوش البنت تبور :p018:
مش هاسيبك يا زرزور يا نونو!!!
:p018: :p018: :p018: :p018:
مش ها سيبك يا ميرزا أفندى ..... يا زرزور يا نونو !!!! .....فأنت قد أصبحت تسليتى ....و سأظل أضربك على قفاك إلى أن تقول :
جئتُ لا أعلم من أين ولكني أتيتُ
ولقد أبصرت قُدّامي طريقا فمشيتُ
وسأبقى ماشيا إن شئت هذا أم أبيتُ
كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟
لست أدري!
اقتباس:
ان جهاد المراءه في بيتها وخدمة زوجها وان فريضة الجهاد رفعت اساسا عن الصبيان حتى يصلوا الحلم اي يحتلموا فكيف سيكون مفروضا عليها جهاد لم تكن مشموله بشروطه
ليس هناك منفعه عقليه ولا فعليه من زواج الكهل الى الطفله ذات الست سنوات الا اذا كانت اظطرارا وفي حالات نادره
:p018: :p018: :p018:
شديدة قوى مراءه دى !!!! ....لأ و الأشد منها (اظطرارا) ......
ده إنجليزى ده يا ......مُرسى !!!!!
:p018: :p018: :p018: :p018: :p018:
هما بيقولوا كده فى مستشفى زرزارة للأمراض العقلية الزرزرورية ....مراءه و اظطرارا ...... ممكن ترجمة لو سمحت !!!!! :p018:
إوعى تتجوز مراءه ...... أحسن النوع ده أسمع أنه صعب قوى !!!:p018: و قطع غياره مش متوافرة فى السوق ... و أوعى تظطر على روحك !!! أحسن ريحة المكان اللى إنت قاعد فيه تبقى وحشّة أكثر مما هيه وحشة !!!!! :p018: :p018: :p018: :p018: :p018:
كفاية عليك كده علشان مش عايز أموّت الذى يقرأ هذا الكلام من الضحك على زرازيرك و جنانك!!!!
إفهم يا رهين المحبسين !!!
المهم أن هذا المُدلس المُنافق الكذاب ينسى دائماً أنه يتكلم عن أحداث حدثت فى أواخر القرن السادس و بدايات القرن السابع الميلادى ...... شهدت المسافة بين وقتنا الحالى و ذلك العصر تطورات علمية و إجتماعية كبيرة ...... بل إن مدى التطور و التغير الإجتماعى و تسارع أحداث القرن العشرين تفوق مدى التطور و التغير على مدى تاريخ الحياة البشرية كلها ..... و يُريد هذا المُدلس الجاهل ...... رهين المحبسين : الجهل و الكذب ، أن نُطبق معايير أواخر القرن العشرين و بدايات القرن الواحد و العشرين على ما حدث فى نهايات القرن السادس و بدايات القرن السابع ...... المجانين فى نعيم ..... بل الزرازير فى نعيم !!!!
لم يستغرب أحد من مُعاصرى الرسول (عليه الصلاة و السلام) أى من زيجاته ...... و لم يعترض عليه أحد ...... حتى أشدهم عداوة له و كرهاً للإسلام ..... بل لم يفعلها عبد الله بن سلول (زعيم المُنافقين ) و الذى يبدو أن مُنافقى القرن العشرين قد فاقوه جهلاً و نفاقاً !!!!..... بالفعل ...... إذا لم تستح و إذا كُنت من أهل (الاظطرار) :p018: .....فأفعل ما شئت و هبل ما شئت !!!!!
و صاحب الخمسة و الخمسين عام هذا هو الذى كسر الصخرة الضخمة التى كانت تعترض طريق الخندق فى غزوة الأحزاب .... تلك الصخرة التى عجز عن كسرها أشد الصحابة و أكثرهم قوة مثل على بن أبى طالب و عُمر بن الخطاب و أبو عُبيدة الجراح !!!!
إن العلاقة الزوجية تقتضى أن يكون الرجل للمرأة بمثابة الأب و الزوج فى نفس الوقت ...... و لننظر إلى أم البشر ، أو زوجة آدم ...... كان آدم بالنسبة إليها بمثابة الأب و الزوج فى نفس الوقت ..... فهى قد خُلقت منه و فى نفس الوقت كانت زوجته !!!! ....... و هكذا كان وضع رسول الله (صلى الله عليه و سلم) مع عائشة .... فهو كان بمثابة الأب و الزوج الحنون ..... كان يعطف عليها و يُراعى سنها (دق الدفوف و اللعب بالحربة من مجموعة الأحباش) بل و يلعب معها و يُسابقها ...... و فى نفس الوقت هو زوجها الذى يُحبها و لا يُقصر فى حقوقها الزوجية حتى يوم إنتقاله إلى الرفيق الأعلى ....و مكثت من بعده لتنقل للمُسلمين كلامه و أحاديثه و تعظ فى المُسلمين فى كل الأمور التى تتم خلف الأبواب المُغلقة مما لا يعرفها إلا هى !!! ....و كانت بمثابة الوعاء الناقل لكل الخبرة التى إكتسبتها طوال حياتها مع الرسول فيما يُعرف بإنتقال الخبرات عبر الأجيال Trangenerational transmission of knowledge .......
ثم أيها المُنافق الكذاب ....هى كانت إشتكت لك أو لغيرك من المُنافقين الكذابين ؟!!!!
و فى مصر ، و حتى مُنتصف القرن العشرين .... كان من المُعتاد أن تتزوج الفتيات فى سن مُبكرة جداً .... فى المدينة و فى الريف ..... ثم إنحسرت هذه الظاهرة بعد تقنين سن الزواج و لكنها إستمرت فى الريف ...... و ربما مُستمرة حتى الآن فى بعض المناطق ....... و الذى أعرفه أن الفتاة التى تصل إلى سن السادسة عشر (السن الرسمى للزواج) و لا تتزوج يُقال أنه (بايرة ! ) و هى سُبّة فى حق كل فتاة ....... و كان سن الزواج المُعتاد فى السابق هو بُمجرد أن يأتيها الطمث ...... أى فى فترة تمتد بين سن التاسعة إلى سن الثالثة عشر ..... هذا قبل تقنين سن الزواج بستة عشر سنة !!!! ..... ثم يأتى هذا المُدلس الجاهل .....رهين محبسىّ الجهل و الكذب ، ليعيب على عائشة زواجها فى سن مُبكرة ، و متى ؟؟؟....فى أوائل القرن السابع الميلادى .... و كأن أبوها قد باعها للرسول (عليه الصلاة و السلام ! ) ..... بينما هو شرف لا يُعادله شرف ..... و نجد أن عُمر بن الخطاب قد عرض إبنته حفص على الرسول ليحظى بنفس الشرف الذى حظىّ به أبو بكر بمُصاهرة رسول الله و أطهر خلق الله ...... و رضى بها رسول الله إكراماً للفاروق (رضى الله عنه).
إجرى يا لّه إلعب بعيد فى فناء المصحة التى تُقيم فيها ..... المفروض أن يمنعوا خدمة الإنترنت عن نُزلاء المصحات العقلية ....و خاصة الزرزورية منها .....و لكن على العموم ، فهى تسلية كُبرى لنا أن نلطعهم على قفاهم .......
شرفت يا أبو الزرازير ......بوووووووووووم (صفعة مُحترمة على القفا تحية للضيف !) !!!
خليك فى المراءه و الإظطرار أحسن لك :p018: