اقتباس:
فعلا مداخلاتك كان من الواجب التبليغ عنها لأنها تشتيتية لا أكثر
فنحن لا نناقش التناقض بل نناقش من يرى ان الحديثين متناقضين
لا والله امال الى بتعمله انت فى موضوع جايبلكم حديثين اسمه ايه وانا دخلت هناك وسألت ايه المشكلة فى الحديثين مفيش خروف منكم دخل ايه المشكلة فى الحديثين
وبعدين انت بتتكلم عن تناقض فى حديثين من المهم جدا انك تعرف الناس ازاى انت بتحكم بالتناقض ودا طبعا الى مفيش خروف فيكم عرف يقوله ولا هايعرف وانا عارف انى لو قعدت اتكلم من انهارده لبكرة مش هاتفهموا ولا كلمة
وما تزعلش من كلمة خروف اذا كان الهك خروف
(لان الخروف سيغلبهم لانه رب الارباب )
اقتباس:
بل بعد عجزك عن التشتيت
التشتيت دا بيفعله امثالك حين العجز عن الاجابة وانا ما خرجتش عن الموضوع انا باسألكم بتحكموا بالتعارض على اى اساس مش عارفين تب بتتكلموا فى التعارض بين الاحاديث ازاى ؟
جتها نيلة الى عايزة خلف بالشكل دا
اقتباس:
مش بكلامك انت قلنا عايزين مرجع
فين ؟
وانا نقلت كلام الخطابى ونقلت منهج العلماء فى مثل هذه الامور من كتاب الاصول فى علم الاصول بس اختك ماريا طبعا ماشاء الله المقص بتاعها شغال الله ينور
نقول تانى
الجمع .
وهو لغة : تأليف المتفرق ، يقال : جمع الشئ عن تفرقه يجمعه جمعا فاجتمع ، وتجمع القوم إذا التفوا حول بعض
أما إصطلاحا فهو : الإتلاف بين الأدلة الشرعية وتوافقها ، وبينا أن الإختلاف بينهما غير موجود حقيقةً .
فيجب على المجتهد أن يحاول الجمع بين الحديثين المتعارضين ظاهرا ، لأن إعمال الإدلة كلها أولى من إهمالها أوإهمال بعضها ، فيحاول المجتهد أن يحمل كل واحد من الحديثين على وجه يختلف عن الوجه الذي حمل عليه الحديث الأخر ، فقد يكون بينهما عموم وخصوص او إطلاق وتقيد ...إلخ
قال الإمام الخطابي – رحمه الله - : وسبيل الحديثين إذا اختلفا في الظاهر وأمكن التوفيق بينهما وترتيب أحدهما على الاخر : ألا يحملا على المنافة ولا يضرب بعضهما ببعض ، ولكن يستعمل كل واحد منهما في موضعه ، وبهذا جرت قضية العلماء
فهمت يامولكا ؟
يبأه الجمع احد الطرق والتى بها يزول التعارض
تب تعرف ان دا كمان من اساسيات القانون راجع كدا كتب تفسير القانون وشوف قالوا ايه فى مسألة التعارض
اقتباس:
بديهياتك غير بديهياتنا
ليه هو انت مش بنى
آدم؟
يعنى المفروض لك عقل يسلم بما يسلم به البشر اكيد انت ادرى بنفسك
تصدق فعلا كما قال يسوع (وكجحش الفرا يولد الانسان ) مقولة بتنطبق عليك بالضبط
اقتباس:
هاتوا برهانكم إن كنتم صادقون
وضحنا من قبل والمقص شاله
اقتباس:
اية علاقة دة بتعريف التعارض ؟
دة هراء تماماً لأنه يكسر الصحة بالتناقض
اقتباس:
هذا جهل منه
مالنا وماله
اقتباس:
مش بمزاجة يصح ام لا
المهم الدليل ؟
اقتباس:
هو بمزاجه ؟
يعنى اية لا يجوز ؟؟
فين تعريف التناقض ؟
اقتباس:
فليأتى الى هنا وليراجع اقوله لأنه قول لا دليل عليه !
اقتباس:
احنا مالنا بالمجتهدين ؟
انت عبيط ياد هو انا نقلت الكلام دا كتعريف للتعارض انا بانقل الكلام دا اقرار من علماؤنا انه لا يوجد اى تعارض بين الاحاديث يعنى عشان مفيش جاهل مثلك تسول له نفسه ان يقول ان العلماء بيقروا بتعارض الاحاديث وان نقلوا التعارض الظاهرى انا اقول الظاهرى عشان انا عارف انك تفكيرك محدود
فان نقلوا التعارض الظاهرى فلا يعنى التعارض بالكلية وانما يقولون عما يبدر للقارىء من تعارض ظاهريا فى اللفظ وليس مضمون الحديث
اقتباس:
لما قلت لك " اية الكلام دة ؟ " لم يكن لكبر حجمه او لكثر حروفه بل لعدم دخوله فى الموضوع اساسا !!
ركز
لا والله بعد دا كله مالوش دعوة بالموضوع وبعدين حضرتك بتستكثر الكلام الى اتذكر من قبل وبتقول
كل الكلام دا عشان الكلمة دى ؟
ما انت لا تعرف يعنى ايه تعارض ولا بما يثبت ولا بما يرفع فلازم تقول كدا
الحمد لله الذى عافانا مما ابتلاكم به من الجهل
اقتباس:
لا ، ارفع قضية عليه احسن وعوره واقم عليه الحد !
لا انا بارفع ايدى وانزل بيها على قفاه لحد ما يعرض زى قفاك كدا احنا لسه هاندخل فى قواضى
بس ياشاطر العب بعيد وخلى اختك ماريا ترجع المشاركة الماضية كاملة عشان تعرف ان احد الامور التى يدفع بها التناقض الجمع
اقتباس:
دة اكيد هو انت مش مسلم ؟
يعنى مؤمن ؟
والمؤمن كالجمل الأنف
انا عارف امنية حياتك انى اقولك منين ولا دا المقصود بالكلام دا كذا
لا انا هاقولك كما قال يسوع
(وكجحش الفرا يولد الانسان )
يسوع بيقول عليك جحش الله ينور
اقتباس:
ما بلاش قلة ادب عشان ما امسكش اغسلك هنا ؟
تغسل مين ؟
ياد دا انت قفاك من كتر الرزع عليه بأه عامل زى كوبرى 6 اكتوبر
اقتباس:
ههههههههههه مين دة ؟
ماجاوبتش ع السؤال ليه ياعبقرى زمانك
تب
هات قفاك يامولكا عشان اوريك اوريك التعارض صح
اولا قبل اى شىء لفهم معنى اى حديث من الاحاديث لابد من جمع كل الروايات للحديث وهذا ما اكده العلماء
وهذا المعنى هو الذي عبر عنه الإمام أحمد بقوله: (الحديث إذا لم تجمع طرقه لم تفهمه ، والحديث يفسر بعضه بعضا
معلوم أن أحد مناهج التصنيف عند المحدثين هو التصنيف على الأبواب الفقهية، أي جمع الأحاديث الواردة في باب معين كالطهارة مثلا أو الإيمان،كما هو الحال مع أصحاب الكتب الستة وغيرهم.ويبدو هذا المنهج جليا عند الإمام مسلم في صحيحه، حيث يجمع في الباب الأحاديث المتعلقة به على اختلاف ألفاظها وطرقها.ومن شأن هذا التصنيف الموضوعي أن يعين الفقيه على حسن فهم الحديث
وممن أشار إلى هذه القاعدة من فقهاء المحدثين : ابن دقيق العيد ،وذلك في سياق كلامه عن حديث المسيء صلاته ، قال: (تكرر من الفقهاء الاستدلال على وجوب ما ذكر في هذا الحديث ، وعدم وجوب ما لم يذكر فيه ... إلا أن على طالب التحقيق ثلاث وظائف: أحدها أن يجمع طرق الحديث ويحصي الأمور المذكورة فيه ويأخذ بالزائد فالزائد فإن الأخذ بالزائد واجب ...)
وعقب الشوكاني بقوله: (والوظائف التي أرشد إليها قد امتثلنا رسمه فيها،فجمعنا من طرق هذا الحديث في هذا الشرح عند الكلام على مفرداته ما تدعو الحاجة إليه وتظهر للاختلاف في ألفاظه مزيد فائدة وعملنا بالزائد فالزائد من ألفاظه
عند الأصوليين نجد هذا المنهج حاضرا أيضا فيما قعدوه من قواعد، خاصة في مبحث الدلالات عند كلامهم عن العام والخاص ، والمطلق والمقيد، والظاهر والمؤول.. وعند كلامهم أيضا عن التعارض والترجيح،وقولهم : الجمع أولى من الترجيح، وبنوا على ذلك قاعدة تقول (إعمال الدليل أولى من إهماله)،ومعناه أن الفقيه الذي يروم استنباط حكم ما،يتحتم عليه إعمال جميع الأدلة الواردة في المسألة،وألا يكتفي بإعمال بعضها، وإهمال البعض الآخر،فهذا شأن المتسرعين الذين يرومون جني الثمار بأقل كلفة وجهد
وعليه كما تقدم ان مسلم التزم فى صحيحة بجمع الروايات فى الباب الواحد فهل اوردت باقى الروايات للحديث الاول يامدعى العلم تعالى بنا نرى باقى الروايات والتى توضح ان النبى صلى الله عليه وسلم لم يقصد ابدا تثبيت الامر والاقرار بثبوته
إن كان الشؤم في شيء ، ففي الفرس والمسكن والمرأة
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2225
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إن يكن من الشؤم شيء حق ، ففي الفرس والمرأة والدار . وفي رواية : مثله . ولم يقل : حق .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2225
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إن كان ، ففي المرأة والفرس والمسكن . يعني الشؤم .
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2226
خلاصة حكم المحدث: صحيح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر عنده الشؤم ، قال : إن كان في شيء ففي الفرس والمرأة والمسكن
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 3/288
خلاصة حكم المحدث: صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث مالك عن أبي حازم وانفرد مسلم فيه بهشام بن سعيد عن أبي حازم
ورواه بنفس المعنى ايضا البخارى
ذكروا الشؤم عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أن كان الشؤم في شيء ففي الدار ، والمرأة ، والفرس ) .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5094
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ومن هذه الاحاديث جميعا نفهم جليا ان النبى صلى الله عليه وسلم لم يقر الشؤم ولم يقل به
كمثل المرء حينما يقول لو ذهبت الى المدرسة سأذهب ماشيا فهذا لا يعنى ذهابى الى المدرسة او المثال الذى ضربته
من قبل انا لو هاكره حاجة هاكره لعب الكرة فلا يعنى بالضرورة انى اكره لعب الكرة
يارب تكونوا فهمتوا حاجة
قال الالبانى فى السلسة الصحيحة
ما يدل على غير ما دل عليه ما قبله من الحديث ، ( يعني حديث
ابن عمر برواية عتبة بن مسلم وما في معناه عن ابن عمر ) ، و ذلك أن سعدا أنتهر
سعيدا حين ذكر له الطيرة ، وأخبره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لا
طيرة ، ثم قال : إن تكن الطيرةفي شيء ففي المرأة و الفرس و الدار ، فلم يخبر
أنها فيهن ، و إنما قال : إن تكن في شيء ففيهن ، أي : لو كانت تكون في شيء
لكانت في هؤلاء ، فإذ لم تكن في هؤلاءالثلاث فليست في شيء
قال في عون المعبود في شرح الحديث: (وإن تكن الطيرة) أي صحيحة أو إن تقع وتوجد (في شيء) من الأشياء (ففي الفرس) أي الجموح (والمرأة) أي السليطة (والدار) أي فهي الدار الضيقة، والمعنى إن فرض وجودها تكون في هذه الثلاثة وتؤيده الرواية التالية، والمقصود منه نفي صحة الطيرة على وجه المبالغة، فهو من قبيل قوله لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين، فلا ينافيه حينئذ عموم نفي الطيرة في هذا الحديث وغيره، وقيل: إن تكن بمنزلة الاستثناء أي لا تكون الطيرة إلا في هذه الثلاثة فيكون إخباراً عن غالب وقوعها، وهو لا ينافي ما وقع من النهي عنها. ثم قال: وعند البخاري عن ابن عمر أن رسول الله قال: لا عدوى ولا طيرة، والشؤم في ثلاث في المرأة والدار والدابة.
وعلى فرض الرواية الاخرى وهى الشؤم فى ثلاثة ولم يرد غيرها فهل هذا ايضا يعنى اقرار النبى صلى الله عليه وسلم بذلك وانه لا يمكن الجمع بينها وبين حديث البركة فى نواصى الخيل
قال الحافظ ابن حجر: قال عبد الرزاق في مصنفه عن معمر: سمعت من فسر هذا الحديث بقول شؤم المرأة إذا كانت غير ولود، وشؤم الفرس إذا لم يغز عليها، وشؤم الدار جار السوء
"
وأخرج أحمد وصححه ابن حبان والحاكم من حديث سعد مرفوعا: " من سعادة ابن آدم ثلاثة المرأة الصالحة والمسكن الصالح والمركب الصالح , ومن شقاوة ابن آدم ثلاثة المرأة السوء والمسكن السوء والمركب السوء"..
وفي رواية للحاكم : " ثلاثة من الشقاء المرأة تراها فتسوؤك وتحمل لسانها عليك .
والدابة تكون قطوفا، فإن ضربتها أتعبتك وإن تركتها لم تلحق أصحابك , والدار تكون ضيقة قليلة المرافق"..
قال ابن الجوزى
والصحيح أن المعنى : إن خيف من شيء أن يكون سبباً لما يخاف شره ويتشاءم به فهذه الأشياء , لا على السبيل التي تظنها الجاهلية من العدوي والطيرة , وإنما القدر يجعل للأسباب تأثيراً .
وقال الخطابي : لما كان الإنسان في غالب أحواله لا يستغني عن دار يسكنها , وزوجة يعاشرها , وفرس يرتبطه , وكان لا يخلو من عارض مكروه , أضيف اليمن والشؤم إلى هذه الأشياء إضافة محل وظرف , وإن كانا صادرين عن قضاء الله سبحانه
وقال العظيم آبادي في عون المعبود :
( وإن تكن الطيرة ) أي صحيحة أو إن تقع وتوجد ( في شيء ) من الأشياء ( ففي الفرس ) أي الجموح ( والمرأة ) أي السليطة ( والدار ) أي فهي الدار الضيقة .
والمعنى إن فرض وجودها تكون في هذه الثلاثة وتؤيده الرواية التالية والمقصود منه نفي صحة الطيرة على وجه المبالغة فهو من قبيل قوله " لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين " فلا ينافيه حينئذ عموم نفي الطيرة في هذا الحديث وغيره ....
وقال الحافظ الدمياطي : ومن أغرب ما وقع لي في تأويله ما رويناه بالإسناد الصحيح عن يوسف بن موسى القطان عن سفيان بن عيينة عن الزهري عن سالم عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { البركة في ثلاث : في الفرس والمرأة والدار } فقال يوسف سألت ابن عيينة عن معنى هذا الحديث فقال سفيان : سألت عنه الزهري فقال الزهري : سألت عنه سالما فقال سالم : سألت عنه أبا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فقال : سألت عنه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : { إذا كان الفرس ضروبا فهو مشئوم ، وإذا كانت المرأة عرفت زوجا غير زوجها فحنت إلى الزوج الأول فهي مشئومة ، وإذا كانت الدار بعيدة عن المسجد لا يسمع فيها الأذان والإقامة فهي مشئومة ، وإذا كن بغير هذه الصفات فإنهن مباركات } .
وقال الإمام الطحاوي ـ رحمه الله تعالى ـ عند كلامه على حديث سعد بن أبي وقاص المتقدم : ( فلم يخبر أنها فيهن ، وإنما قال : إن تكن في شيء ففيهن ، أي لو كانت تكون في شيء لكانت في هؤلاء ، فإن لم تكن في هؤلاء الثلاثة فليست في شيء )
قال الإمام ابن جرير الطبري : ( وأما قوله : « إن كان الشؤم في شيء ففي الدار والمرأة والفرس » فإنه لم يثبت بذلك صحة الطيرة ، بل إنما أخبر أن ذلك إن كان في شيء ففي هذه الثلاث ، وذلك إلى النفي أقرب منه إلى الإيجاب ؛ لأن قول القائل : إن كان في هذه الدار أحد فزيد . غير إثبات منه أن فيها زيدا ، بل ذلك من النفي أن يكون فيها زيد أقرب منه إلى الإثبات أن فيها زيدا )
اذا النبى صلى الله عليه وسلم لم يقر الشؤم ابدا كما تفهم ياعابد المعلق
انا عارف انك مش بعيد تكون عملتها على نفسك دلوقتى يا مولكا زى ابوك زكريا بامبرز ما بيعملها على نفسه فى الاستدويو
شوف يامولكا ال وانا كل ما اشوف ابوك زكريا اقول الريحة النتنة دى جايه منين اتاريه بيعملها على نفسه
خد دى كمان
وفى تحفة الاحوذى
وفي الحديث بيان أن الخيل إنما تكون في نواصيها الخير والبركة إذا كان اتخاذها في الطاعة أو في الأمور المباحة وإلا فهي مذمومة . والحديث أخرجه الترمذي مختصرا , ورواه مسلم مطولا وفيه الخيل ثلاثة : فهي لرجل أجر , ولرجل ستر , ولرجل وزر , فأما الذي هي له أجر فالرجل يتخذها في سبيل الله ويعدها له فلا تغيب شيئا في بطونها إلا كتب الله له أجرا ولو رعاها في مرج , ما أكلت من شيء إلا كتب الله له بها أجرا , ولو سقاها من نهر كان له بكل قطرة تغيبها في بطونها أجر , حتى ذكر الأجر في أبوالها وأرواثها ولو استنت شرفا أو شرفين كتب له بكل خطوة تخطوها أجر . وأما الذي هي له ستر فالرجل يتخذها تكرما وتحملا ولا ينسى حق ظهورها وبطونها في عسرها ويسرها , وأما الذي هي عليه وزر فالذي يتخذها أشرا وبطرا وبذخا ورياء الناس , فذاك الذي هي عليه وزر , الحديث
اما بالنسبة لقول الياس
اقتباس:
تعال عزيزى تقلك شىء
البخارى وحده كان حافظ 100000 حديث صحيح
حاليا عندهم منهن 7275 حديث
لما تجيبوا 92725 حديث صحيح ابقى قول
لاااااا تناقض
مش بعد ما راح من الاحاديث اكثر من 92%!!
يابنى انت تعبان ولا عقلك على اده
هل اورد البخارى فى صحيحه كل ما اعتقد بصحته بالطبع صحيح البخارى البخارى التزم فيه بقواعد معينة وهى ما تجعل الحديث فى اعلى درجات الصحة بمعنى انه لم يدرج كل الاحاديث التى يتعقد بصحتها وانما صحيحه وما حواه من احاديث تنطبق عليه شروط معينة والمقصود بالاحاديث التى يحفظها وتعددها هى اختلاف الاسانيد وليس اختلاف المتون وهذا معلوم لكل من له دراية بعلم الحديث
صباح الجهل