بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال لأي مسيحي و اتمنى إجابة و اضحة
هل عاش المسيح حسب اعتقادكم بروح إلهية أم بروح بشرية ؟:p016:
و اتحدث عن الروح لا عن الجسد
اتمنى من أي شخص مسيحي فقط أن يعطيني رأيه بذلك
بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال لأي مسيحي و اتمنى إجابة و اضحة
هل عاش المسيح حسب اعتقادكم بروح إلهية أم بروح بشرية ؟:p016:
و اتحدث عن الروح لا عن الجسد
اتمنى من أي شخص مسيحي فقط أن يعطيني رأيه بذلك
روح إلهية .
طبعا الحديث يطول
الرب يسوع إذ إلتقى بالموت في جسده الخاص أبطله فصار الجسد محييا أي مقاما من الموت.
وهكذا صار المسيح آدم الأخير بالقيامة من الأموات باكورة ورأسا جديدا للبشرية غير المائتة وهو ما تحقق على خشبة الصليب.
فبمجرد موت جسد المسيح على الصليب بسفك دمه الطاهر الذى بلا عيب ولا دنس ( بطرس الأولى 1 : 18 )
( العبرانيين 9 : 14 ) أبطل الموت إذ صار جسده فى لحظة فى طرفة عين محييا أى مقاما من الموت بالروح القدس المحيى الذى هو روح المسيح.
لأنه لم يكن ممكنا أن يملك الموت على المسيح أو أن يمسك منه ( أعمال 2 : 24 )
إذ هو وحده الذى له عدم الموت ( تيموثاوس الأولى 6 :16 ).
لهذا تنبأ داود النبى قائلا بأنه لا يدع قدوسه يرى فسادا ( مزمور16 : 10 ).
متابع ....
بوركت جهودك أختي الفاضلة محبة الرحمن .....
وتحياتي للضيف الفاضل the lord .....
نتمنى الفائدة دائما من كل حوار تحت مظلة التهذيب والموضوعية ....
أطيب الأمنيات لكما من نجم ثاقب .
بسم الله الرحمن الرحيم
أشكرك أخي The lord على إجابتك
انجيل متى - اصحاح 1 : 20
"ولد من روح الله"
ثم ماذا حصل عند الصليب
انجيل المسيح حسب البشير متى – اصحاح 27
50 فصرخ يسوع ايضا بصوت عظيم واسلم الروح
رسالة بطرس الرسول الاولى – اصحاح 3
18 فان المسيح ايضا تألم مرة واحدة من اجل الخطايا البار من اجل الاثمة لكي يقربنا الى الله مماتا في الجسد ولكن محيى في الروح 19 الذي فيه ايضا ذهب فكرز للارواح التي في السجن
كيف محيي في الروح و لقد أسلمها ؟ :p016:
و عندما أسلم الروح ألم يفارق اللاهوت الناسوت
الفاضلة أختي محبة الرحمن ....
الحقيقة أني أنتظر رد الفاضل the lord ....
وأحب أن أتابع استكمال مغزى الحوار من مشاركاتك ....
وان شاء الله تعم الفائدة بالخير .....
لكني أحب أن أشير ....
انه لو ان الاجابة على سؤالك هي أن الروح هي روح الهية .....
فان الموت الحاصل لا يعني تفاعل بشري مع الموت ....
بل تخلي الروح الالهية عن الجسد ....
اى بمعنى ان الرب الذي له الارادة قرر أن يخرج من الجسد ....
فأصبح الجسد بلا روح .....
على كل حال ....
سنكون امام حالة غريبة تحتاج الى تفسير ....
تابعي يا أختاه .....
أتابعكما باهتمام .....
أطيب الأمنيات من نجم ثاقب .
بسم الله الرحمن الرحيم
بالضبط أخي الفاضلاقتباس:
انه لو ان الاجابة على سؤالك هي أن الروح هي روح الهية .....
فان الموت الحاصل لا يعني تفاعل بشري مع الموت ....
بل تخلي الروح الالهية عن الجسد ....
اى بمعنى ان الرب الذي له الارادة قرر أن يخرج من الجسد ....
فأصبح الجسد بلا روح .....
فحيث أصبح الجسد بلا روح فهذا يعني أن
اللاهوت قد فارق الناسوت
مع أنهم يقولون أن اللاهوت لم يفارق الناسوت ولا طرفة عين :p016:
جزاك الله خيراً أخي الفاضل نجم ثاقب على التعقيب المهم :p012:
جزاك الله خيرا اختي
سؤال مهم جدا ، ولربما نستطيع طرح السؤال بصيغة أخرى
ما هي العلاقة بين اللاهوت والناسوت على ضوء الحقائق التالية :
ملء الجسد.
لم ينفصل عنه.
طبيعة واحدة ؟!!!
في انتظار الضيف الكريم
تسجيل متابعة باذن واحد أحد ..
النتيجة التى توصلت إليها هى هذه
و كالعادة كلامك يخالف أقوال الكنيسة :hb:
كما وجدنا هنا قبلاً
http://www.ebnmaryam.com/vb/386732-post134.html
و لم تجب بشىء و كأنك سعيد جداً أن تعيش بعقل لا تستخدمه و هذا ما ألفنا عليه النصارى يخشى كل الخشية من إستخدام عقله لأن هناك من إستخف به قائلاً إنك لن تستطيع إدراك الله بعقلك ، فكان الأولى أن تسألهم و كيف إستطعتم انتم الوصول إلى فكرة الثالوث و الناسوت و اللاهوت بعقلكم ؟ :king:
زميلنا العزيز ..
لقد خلق الله لنا عقولا وركب فيها رفض السخف ونقض التهاويم..
فلا يمكن أن يطالبنا بمثل هذا في معتقده!!
أو أن يطالبنا برفض عقولنا لنؤمن!!
إن الوضوح غاية القوة .. والبساطة دليلها
وأختنا الفاضلة طلبت بالتحديد إجابة واضحة على سؤال بسيط واضح ..
فجاءت الإجابة طلاسم وضباب زادت الأمر غموضا وساقتنا لسراديب بعيدة غريبة.
قولك:
الرب يسوع إذ إلتقى بالموت في جسده الخاص أبطله فصار الجسد محييا أي مقاما من الموت.
كيف نسايرك على هذا المنطق الغريب المتناقض عزيزي -
وكيف تتوقع من عاقل أن يقبل هذا الكلام
إن جملة أنه إذا التقى الموت في جسده الخاص أبطله كما تفضلت -
الذي يفهمه العقلاء أنه إذا أبطل شيئا فإنه لا يقع وبهذا إذا أبطل الموت فإنه لا يموت أصلا
أما جملة صار محييا أي مقاما من الموت - فهذه تعارض أنه يبطله لأنه قد مات بالفعل كما هو هو مقتضى مفهوم كلمة محييا ومقاما من الموت وبغض النظر عن قيامته بعد ذلك أيضا كما تعتقدون إلا أنه قد مات.
ثم هذا الفقرة من كلامك:
( مجرد موت جسد المسيح على الصليب بسفك دمه الطاهر الذى بلا عيب ولا دنس
أبطل الموت إذ صار جسده فى لحظة فى طرفة عين محييا أى مقاما من الموت بالروح القدس المحيى الذى هو روح المسيح.
نفهم أنه بمجرد موت جسد المسيح أبطل الموت فصار محييا ..
فلم مات إذا ونزل القبر أيام ثم صعد؟
إن كان قد أبطل الموت وصار محييا حيث أنك تأكد أن ذلك تم في لحظة في طرفة عين!
ثم إن الذي يفهم من معنى عقيدة الفداء أنه يموت لأنه سيقتل ويفتدى به غيره ..
فإذا كان لم يمت وأبطل الموت وهو لا يموت فكيف يحق عليه أنه فداء؟!!
وإذا كان قد مات ونزل القبر وظل أياما ثم صعد .. فكيف يصدق عليه مفهوم الفداء أيضا ؟!!
أرأيت إلى أضحية يضحي بها الناس فتذبح ثم تعود للحياة ؟؟؟!!!
فكيف تكون تضحية وفداء وهو قاد عاد مبتسما سالما جالسا بجوار القوة
أشعر أن هذا الترتيب تمثيلية .. بل سخرية واستهزاء بمن يضحى من أجلهم
زميلنا العزيز
هل ينفع أن أقول للجموع أنا أحبكم وسأضحي من أجلكم بهذا الخروف ..
ثم أذبحه أمامهم وهو يصرخ ويرونه يموت ثم يدفن
وبعد أن ينصرف الجميع أقل له قم فقد انصرف الناس وأعيده من جديد وأضعه بجواري سالما مبتسما ..ثم في الآخر سيحاسب الناس
والأعجب أني أزعم أني قد ضحيت لأجلهم وفديتهم؟؟؟!!!!!!!
(لأنه لم يكن ممكنا أن يملك الموت على المسيح أو أن يمسك منه )
إذا فمن الذي مات زميلنا العزيز
(إذ هو وحده الذى له عدم الموت )
أتعجب فمن الذي عدم الموت وهو من مات ورآه الناس ميتا وتقولون بأنه قد قام
لكن الناس رأوه ميتا ولم يروه يقوم وتثبتون أنتم أنه عدم الموت .. اعذرني عزيزي المحترم إن هذا لغو فارغ لا يصل لعقل
(لهذا تنبأ داود النبى قائلا بأنه لا يدع قدوسه يرى فسادا )
فما الذي رآه يسوع من ضرب وبصق وقلة أدب وصلب وصراخ على الصليب -ولم يصرخ أصلا ؟- ثم ما رآه من موت ونزول القبر والجحيم ..
فأي فساد فاته حتى تصدق عليه هذه النبؤة يا عزيزي
عزيزي المحترم .. إن سؤال الفاضلة كان غاية في البساطة والعقل والروعة
(هل عاش المسيح حسب اعتقادكم بروح إلهية أم بروح بشرية ؟)
ثم أردفت في منطق بسيط بذكر نصين وتساؤل ملحق:
(صرخ يسوع ايضا بصوت عظيم واسلم الروح) متى – اصحاح 2750
(مماتا في الجسد ولكن محيى في الروح ) رسالة بطرس الرسول الاولى – اصحاح 3
18
كيف محيي في الروح و لقد أسلمها بنصوص الكتاب السابقة؟
وجاءت الإجابة غاية في التركيب والتناقض والتلبيس على ما سبق
أخيرا عزيزي المحترم
أنا لم أضع هذه التساؤلات لتشغل نفسك بالإجابة عنها ..
ولكن لتقودنا لتساؤل أهم وهو..
لم عقيدتكم تخاصم الوضوح والبساطة ..؟؟
لم كل جزئية من جزئيات العقيدة مهما كانت بسيطة تحتاج لكل هذه التراكيب المعقدة والجمل المستغلقة وقلب المفاهيم الأساسية لمحاولة الوصول لإجابات لها؟
لم دوما تؤكدون قولة القائل:
إن جحيم الآخرين سؤالهم الوضوح والبساطة
ولم خلق الله لنا عقولا ترفض السخف ثم يحمل مثل هذا في معتقده.. أو أن يطالبنا بإلغائها كشرط للإيمان؟؟
بارك الله فيكي أختنا الفاضلة محبة الرحمن سؤالك هام و في غاية العقل ومفتاح للتفكر
وشكرا للزميل المحترم the lord على أدبه.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
روح إلهية .
طبعا الحديث يطول
الرب يسوع إذ إلتقى بالموت في جسده الخاص أبطله فصار الجسد محييا أي مقاما من الموت.
وهكذا صار المسيح آدم الأخير بالقيامة من الأموات باكورة ورأسا جديدا للبشرية غير المائتة وهو ما تحقق على خشبة الصليب.
فبمجرد موت جسد المسيح على الصليب بسفك دمه الطاهر الذى بلا عيب ولا دنس ( بطرس الأولى 1 : 18 )
( العبرانيين 9 : 14 ) أبطل الموت إذ صار جسده فى لحظة فى طرفة عين محييا أى مقاما من الموت بالروح القدس المحيى الذى هو روح المسيح.
لأنه لم يكن ممكنا أن يملك الموت على المسيح أو أن يمسك منه ( أعمال 2 : 24 )
إذ هو وحده الذى له عدم الموت ( تيموثاوس الأولى 6 :16 ).
لهذا تنبأ داود النبى قائلا بأنه لا يدع قدوسه يرى فسادا ( مزمور16 : 10 ).
------------------------------------------------------------------------------
زميلنا العزيز ..
لقد خلق الله لنا عقولا وركب فيها رفض السخف ونقض التهاويم..
فلا يمكن أن يطالبنا بمثل هذا في معتقده!!
أو أن يطالبنا برفض عقولنا لنؤمن!!
إن الوضوح غاية القوة .. والبساطة دليلها
وأختنا الفاضلة طلبت بالتحديد إجابة واضحة على سؤال بسيط واضح ..
فجاءت الإجابة طلاسم وضباب زادت الأمر غموضا وساقتنا لسراديب بعيدة غريبة.
قولك:
الرب يسوع إذ إلتقى بالموت في جسده الخاص أبطله فصار الجسد محييا أي مقاما من الموت.
كيف نسايرك على هذا المنطق الغريب المتناقض عزيزي -
وكيف تتوقع من عاقل أن يقبل هذا الكلام
إن جملة أنه إذا التقى الموت في جسده الخاص أبطله كما تفضلت -
الذي يفهمه العقلاء أنه إذا أبطل شيئا فإنه لا يقع وبهذا إذا أبطل الموت فإنه لا يموت أصلا
أما جملة صار محييا أي مقاما من الموت - فهذه تعارض أنه يبطله لأنه قد مات بالفعل كما هو هو مقتضى مفهوم كلمة محييا ومقاما من الموت وبغض النظر عن قيامته بعد ذلك أيضا كما تعتقدون إلا أنه قد مات.
ثم هذا الفقرة من كلامك:
( مجرد موت جسد المسيح على الصليب بسفك دمه الطاهر الذى بلا عيب ولا دنس
أبطل الموت إذ صار جسده فى لحظة فى طرفة عين محييا أى مقاما من الموت بالروح القدس المحيى الذى هو روح المسيح.
نفهم أنه بمجرد موت جسد المسيح أبطل الموت فصار محييا ..
فلم مات إذا ونزل القبر أيام ثم صعد؟
إن كان قد أبطل الموت وصار محييا حيث أنك تأكد أن ذلك تم في لحظة في طرفة عين!
ثم إن الذي يفهم من معنى عقيدة الفداء أنه يموت لأنه سيقتل ويفتدى به غيره ..
فإذا كان لم يمت وأبطل الموت وهو لا يموت فكيف يحق عليه أنه فداء؟!!
وإذا كان قد مات ونزل القبر وظل أياما ثم صعد .. فكيف يصدق عليه مفهوم الفداء أيضا ؟!!
أرأيت إلى أضحية يضحي بها الناس فتذبح ثم تعود للحياة ؟؟؟!!!
فكيف تكون تضحية وفداء وهو قاد عاد مبتسما سالما جالسا بجوار القوة
أشعر أن هذا الترتيب تمثيلية .. بل سخرية واستهزاء بمن يضحى من أجلهم
زميلنا العزيز
هل ينفع أن أقول للجموع أنا أحبكم وسأضحي من أجلكم بهذا الخروف ..
ثم أذبحه أمامهم وهو يصرخ ويرونه يموت ثم يدفن
وبعد أن ينصرف الجميع أقل له قم فقد انصرف الناس وأعيده من جديد وأضعه بجواري سالما مبتسما ..ثم في الآخر سيحاسب الناس
والأعجب أني أزعم أني قد ضحيت لأجلهم وفديتهم؟؟؟!!!!!!!
(لأنه لم يكن ممكنا أن يملك الموت على المسيح أو أن يمسك منه )
إذا فمن الذي مات زميلنا العزيز
(إذ هو وحده الذى له عدم الموت )
أتعجب فمن الذي عدم الموت وهو من مات ورآه الناس ميتا وتقولون بأنه قد قام
لكن الناس رأوه ميتا ولم يروه يقوم وتثبتون أنتم أنه عدم الموت .. اعذرني عزيزي المحترم إن هذا لغو فارغ لا يصل لعقل
(لهذا تنبأ داود النبى قائلا بأنه لا يدع قدوسه يرى فسادا )
فما الذي رآه يسوع من ضرب وبصق وقلة أدب وصلب وصراخ على الصليب -ولم يصرخ أصلا ؟- ثم ما رآه من موت ونزول القبر والجحيم ..
فأي فساد فاته حتى تصدق عليه هذه النبؤة يا عزيزي
عزيزي المحترم .. إن سؤال الفاضلة كان غاية في البساطة والعقل والروعة
(هل عاش المسيح حسب اعتقادكم بروح إلهية أم بروح بشرية ؟)
ثم أردفت في منطق بسيط بذكر نصين وتساؤل ملحق:
(صرخ يسوع ايضا بصوت عظيم واسلم الروح) متى – اصحاح 2750
(مماتا في الجسد ولكن محيى في الروح ) رسالة بطرس الرسول الاولى – اصحاح 3
18
كيف محيي في الروح و لقد أسلمها بنصوص الكتاب السابقة؟
وجاءت الإجابة غاية في التركيب والتناقض والتلبيس على ما سبق
أخيرا عزيزي المحترم
أنا لم أضع هذه التساؤلات لتشغل نفسك بالإجابة عنها ..
ولكن لتقودنا لتساؤل أهم وهو..
لم عقيدتكم تخاصم الوضوح والبساطة ..؟؟
لم كل جزئية من جزئيات العقيدة مهما كانت بسيطة تحتاج لكل هذه التراكيب المعقدة والجمل المستغلقة وقلب المفاهيم الأساسية لمحاولة الوصول لإجابات لها؟
لم دوما تؤكدون قولة القائل:
إن جحيم الآخرين سؤالهم الوضوح والبساطة
ولم خلق الله لنا عقولا ترفض السخف ثم يحمل مثل هذا في معتقده.. أو أن يطالبنا بإلغائها كشرط للإيمان؟؟
بارك الله فيكي أختنا الفاضلة محبة الرحمن سؤالك هام و في غاية العقل ومفتاح للتفكر
وشكرا للزميل المحترم the lord على أدبه.
زادكم الله من العلماقتباس:
و كأنك سعيد جداً أن تعيش بعقل لا تستخدمه و هذا ما ألفنا عليه النصارى يخشى كل الخشية من إستخدام عقله لأن هناك من إستخف به قائلاً إنك لن تستطيع إدراك الله بعقلك ، فكان الأولى أن تسألهم و كيف إستطعتم انتم الوصول إلى فكرة الثالوث و الناسوت و اللاهوت بعقلكم ؟
من يقراء تلك المداخلة
ولا يتفكر ويؤمن بالله العزيز القهار
فهى حجة شديدة يوم لا ينفع مال ولا بنون
اللهم اهدى قومى
بارك الله فيكم
جزاك الله خيرا أختي الحبيبة محبة الرحمن
بارك الله فيك وفي جهودك الدؤوبة لفتح حوارات عقلانية مع ضيوفنا النصارى
وجزاكم الله خيرا أخوتي في الله على الردود الممتازة
وللأسف يا ضيفنا الفاضل اللورد لم نسمع منك حتى الآن إلا عبارات بلاغية إنشائية غامضة
لا تصمد للاختبار العقلي كما رأينا
فهل نأمل أن تنتهز فرصة وجودك في هذا المنتدى لتعرض معتقداتك للاختبار العقلي ؟؟؟
أم ستفوت على نفسك هذه الفرصة بالاصرار على هذه التهويمات العاطفية ؟؟؟
إنها الحياة الأبدية أيها الفاضل .... ألا تستحق التدبر؟؟