الموضوع: الرد على التدليس في شأن الجودي والأراراط ..اثبات التحريف بالأدلة القاطعه ولله الحمد
HERETIC HERETIC غير متواجد حالياً
عضو
افتراضي الرد على التدليس في شأن الجودي والأراراط ..اثبات التحريف بالأدلة القاطعه ولله الحمد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد خاتم المرسلين وسيد ولد ادم وبشرى الانبياء
اما بعد:
هذا الموضوع صدقة جارية لجدتي الطاهرة يرحمها الله خديجة عبد المجيد...أرجو من كل مسلم أن يدعو لها بالرحمة والمغفرة والجنة ..
أرجوا قراءته كاملا فهو يختلف عن أي دراسه كتبت من قبل عن سفينه نوح ونحريف الكتاب المقدس وهذا لان أبعاد هذا الموضوع أبعد وأشمل من مجرد اكتشاف السفينه على جبل الجودي أو الأراراط )
يحاول الصليبيون التلفيق كثيرا في معظم المواقع التي تكلمت عن الحادثه من أكثر من جهة مثل:
1- يحاولون التلبيس على الناس بحيث يقولون بكل بساطة بدون أي توثيق علمي أن جبل الجودي كان يطلق عليه ( احيانا ) جبل الارارط
وهنا تساؤل ...ان كان هناك جبل يسمى ( اراراط) واخر يبعد عنه مسافه حوالي 200 ميل يسمى جبل ( الجودي ) وأن هناك من اخطأ قديما ( لم تكن علوم الجغرافيا بالدقه الحاليه ) وظن أن هذا الجبل يسمى اراراط بالخطأ ..او بالصدفه
هل الله لا يمتلك الدقه الكافيه للتمييز بين جبلين احدهما يسمى اراراط والاخر بالجودي ؟؟!!!( تعالى الله ) هل خطأ بعض الناس قديما في التمييز بين الجبلين يكون حجه لتصحيح خطأ الكتاب ( المقدس ) في تحديد الموقع الفعلي للسفينه !!؟؟!!
2- في معظم الخرائط الحديثه لا يتم تحديد ارتفاع جبل الجودي عليها !!!
والسبب سيذكر لاحقا إن شاء الله
3- يحاولون تحاشي ذكر أن القران حدد مكان السفينه على جبل الجودي ...وعند ذكرهم لذلك يقولون بأن القران والكتاب ( المقدس ) أصابا نفس الجبل بدقه ...وهذا تزوير بين !!!!!
3- في بعض المواقع الاخرى تجد انهم يصفون مكان اكتشاف السفينه ب( تم العثور على فلك نوح كما حدده الكتاب المقدس عند جبل الاراراط ) !!!!!!
محاولين ربط السفينه بالجبل بأي شكل !!!
المسافه بين الجبلين هي 200 ميل !!!!
4- معظم الصور التي نشرت في المواقع للسفينه مكتوب عليها الفقره 8: 4 من سفر التكوين حتى يخدعوا مشاهد الصوره بأن السفينه رست على الارارط !!!
لذلك أردت التعرض لقصه نبي الله نوح في العهد القديم لما فيها من دلائل كثيره على التحريف البين في كتاب الله ...وهي موجهة خصيصا لا لأصحاب الجدال بل لأصحاب الاستنباط والبحث العلمي السليم
.....
وردت جوانب كثيره لقصه نبي الله نوح في القران الكريم بدون تفصيل في معظمها ولكن فصل الله تعالى في كتابه بعض الامور في قصه سيدنا نوح عليه السلام ....ولا يأتي التفصيل الا لعله ...وشاء الله أن يظهر لنا العله هذه الأيام وهي صفحه جديده في كتاب تحريف الكتاب ( المقدس ) ونقطه جديده في بحر الاعجاز العلمي للقران الكريم
........
سأتناول أولا أبعاد القصه في العهد القديم في بعض المواضع فقط وهي المواضع التي فصلها القران ...وجزء منها تعارض مع تفصيل كاتب العهد القديم تعيس الدنيا والاخره
.......................
روايات العهد القديم:
أولا:
تاريخ بعثة سيدنا نوح والفتره الزمنيه بينه وبين نبي الله آدم وبينه وبين نبي الله موسى عليهم السلام:-
استخلاصا من الكتاب ( المقدس ) ككل نجد أن
بين آدم حتى وفاة نوح عليهما السلام 2000 سنه تقريبا
وبين نوح وموسى عليهما السلام حوالي من 500 الى 100 سنه
وبين موسى وعيسى عليهما السلام حوالي من 1500 الى 2000 سنه
وبين عيسى عليه السلام والان 2000 سنه تقريبا ( العهد الجديد لم يحدد بدقه متى ولد ( 3 قبل الميلاد او 7 ميلاديا !!!)
نستنتج مما سبق أن ما بين بدء الخلق الى الان
حوالي من 5650 الى 6650 سنه !!!!!
أي مجازا عمر البشريه يقدره الكتاب ( المقدس ) ب 6000 سنه تقريبا !!!
.......................................
ثانيا:
أحداث ما قبل الطوفان مباشرة :
لا تختلف كثيرا عما ذكره القران من صنع الفلك وأن يسلك فيه من كل زوجين اثنين الى جانب اهله بغض النظر عن المهاترات الموجوده في العهد القديم
ثم جاء الطوفان وغرقت الأرض كلها عدا السفينة وركابها
سنعود اليها لاحقا ان شاء الله.................................................. ...
ثالثا :
أحداث متعلقه بالطوفان وما بعده مباشره ( نقطه الموضوع الكبرى ):-
نجد في سفر التكوين
8: 3 و رجعت المياه عن الارض رجوعا متواليا و بعد مئة و خمسين يوما نقصت المياه
8: 4 و استقر الفلك في الشهر السابع في اليوم السابع عشر من الشهر على جبال اراراط
8: 5 و كانت المياه تنقص نقصا متواليا الى الشهر العاشر و في العاشر في اول الشهر ظهرت رؤوس الجبال
وساتناول هذه الفقرات من عدة نقاط :
الفقره رقم 4 يخبرنا كاتب العهد القديم الملعون من الله أن السفينه رست على ( جبال !!!) الأرارط
هل السفينه تستقر على جبال ..أم جبل واحد
ان اراد بها منطقه فيها مجموعة جبال تسمى الأراراط فكان من المفترض أن يكون النص هكذا
استقرت في منطقه جبال الارارط ..او على احد جبال الارارط ...او في سهول جبال الارارط
أما ( على ) ( جبال ) الارارط!!! كيف ذلك؟؟؟
لا يكون ذلك الى اذا كانت السفينه بالضخامه التي تؤهلها لأن تستقر على عده جبال مره واحده !!!
يذكرني ذلك بالفقره التي تتحدث عن يسوع ( سلام على المسيح وحاشاه أن يكون هذا اليسوع ) بأنه ركب على اتانان !!!!
هذا من جهة استحالة أن تستقر السفينه منطقيا على عدة جبال ( سوء تعبير لا يمكن ان يكون كلاما من عند الله بهذه الرداءه!!)
..........................
من جهة اخرى ...هل هناك ما يسمى بجبال الأراراط ؟؟؟....أعني سلسلة جبال الأراراط ؟؟؟!!
لو بحثنا في الموسوعة وكيبديا نجد الاتي
[IMG]http://en.wikipedia.org/wiki/96205_Ararat[/url]
Technically, Ararat is a stratovolcano, formed of lava flows and pyroclastic ejecta. A smaller (3,896 m) cone, Mount "Sis", also known as "Little Ararat", rises from the same base, southeast of the main peak (Armenians sometimes call the higher peak "Masis"). The lava plateau stretches out between the two pinnacles.
The Book of Genesis identifies the "mountains of Ararat" as the resting place of Noah's Ark after the Great Flood described there. The asteroid 96205 Ararat is named in the mountain's honour.
يقول أن هناك قمتان تخرجان من نفس قاعدة الجبل
إحداهما تسمى بالارارط...وهي الرئيسيه ...الى الجنوب منها قليلا اخرى يطلق عليها ( الارارط الاصغر )
اذا سنسلم جدلا انا المقصود بجبال الارارط كجمع ممكن ان يكون هذين القمتين باعتبارهما على سبيل المثال سلسله جبليه
اذا فهناك احتمال بوجود السفينه ان كانت لا تزال موجوده ..على احدى هاتين القمتين أو كليهما ....(سنعود لهذه النقطه لاحقا ) ( أول احتمال )
......................
جاءت بعض الاقوال من علمائهم بأن المقصود بجبال الارارط هو جبال مملكه كانت موجوده في هذه المنطقه تسمى مملكه ( اراراطوا ) ..وان هذا هو مقصود النص التوراتي
لنبحث معا هل هناك مملكه فعلا كانت موجوده في هذه المنطقه تسمى مملكه الارارط ؟؟؟
لو بحثنا لوجدنا أن هناك في منطقه ارمنيا وشرق تركيا وشمال ايران قبائل سكنت المنطقه على شكل تجمعات قبليه ليس لها حكم مركزي ثم بعد ذلك توحدت وسميت كل هذه المنطقة بمملكة الارارط
لندقق قليلا في هذه المعلومة:
سنطرح عده اسئله ونجيب عليها
متى سكنت هذه القبائل المنطقه وما سبب تسميتها بهذا الاسم ( ارارطوا )؟؟
يقدر ذلك حوالي سنه 3000 قبل الميلاد حيث كانت تسكن هناك قبائل لها أكثر من أصل ولم تكن تسمى اذا هذه المنطقه باسم لدى أحد !!!
ونرى من هذا النص متى لقبت المملكه بالاراراط
يصف احدى ملوك السريانيين حملته على 8 دول تسمى ككل (يروطري ) او مجازا ( اوراراطو)
فمجموع هذه الدول كون مملكه سميت بذلك الاسم
وكان ذلك 1280 الى 1266 قبل الميلاد
http://www.tacentral.com/erebuni/urartu.asp
As early as the reign of the Assyrian
king Shalmanaser I (1280-1266 BC), mention of Urartu is made, under the name "Uruatri". Shalmanaser’s ,,,,,,,,s describe a campaign against 8 countries collectively called the Uruatri.
ومن المثير للدهشه أن اسم الاراراطو قد أطلقه السيريانيون على المملكه ..بينما كان أهل المملكه يسمون أنفسهم باسم مملكة( بايينيلي ).....
كان يطلق عليها ايضا اسم( نيري )
اذا فلفظ اورارطوا لفظ سيرياني( من المفترض أن التوراة عبرانيه ) !!!!!! كان يطلقه السريانيين فقط على اهل المملكه
فنقرأ على نفس الرابط السابق :
The Urartians called their country Biainili (the name "Urartu" comes from the Assyrian language).
متى كان لمملكه الارارطو ككل وجود حتى يطلق على جبال المنطقه حينها اسم جبال الاراراطوا؟؟
طبقا للمخطوطات السرياينيه فان مملكه الارارطوا كانت عباره عن مجموعه من الدويلات المسيطر عليها من قبل قبائل متفرقه من حوالي القرن ال 13 قبل الميلاد وحتى القرن التاسع قبل الميلاد
تكونت مملكة الارارطوا من القرن التاسع قبل الميلاد وحتى السادس
مما سبق يتضح انه من الممكن أيضا ان يكون كاتب العهد القديم قصد بجبال الاراراط ( أي منطقه جبال الارارط) …..(ثاني احتمال )
…………….
لو تمعنا النظر في فقرات الكتاب ( المقدس ) مره أخرى التي أوردتها في أول المقال نلاحظ الآتي:
أن المياه بدات في النقصان ثم رست السفينه على ( جبال الارارط) سنسلم بأحد الاحتمالين السابقين …. أنها رست عموما على جبل ….ثم بعد ذلك بفتره بدأت تظهر رؤوس الجبال المحيطه …..
نستفهم مما سبق أن السفينه رست على( أعلى جبل في المنطقه) حيث أنه لم تظهر رؤووس الجبال المحيطه ( الاقل ارتفاعا حيث كانت لا تزال مغموره بالمياه ) الا بعد فتره من الزمن ………..
…………………………..
مما سبق عما ورد من نظرات في العهد القديم حصلنا على الاتي :
احتمالين لمكان وجود السفينه مع مراعاة( الفترة ما بين نوح عليه السلام والان هي حوالي 4000 سنه حسب الكتاب ( المقدس ))
1- الجبل المسمى بالاراراط والذي له قمتين احداهما عالية والاخرى اقل ارتفاعا ( على انهما جبال الارارط )
2- أنه ليس المقصود فقط هذا الجبل ذو القمتين بل هي على جبل في منطقة عرفت بمنطقة الأراراط
وكان ذلك بتجاهل الخطأ الكتابي بأن السفينه ترسوا على ( مجموعة جبال !!!!)...باعتباره سوء فهم مني
ولكن الأكيد أن الجبل الذي رست عليه السفينه حسب العهد القديم هو أعلى الجبال كما اتضح سابقا
لندرس الواقع الان:
لو أخذنا الاحتمال الأول المذكور سابقا نجد أن سفينة نوح عليه السلام تم اكتشافها على جبل يسمى ب ( cudi dagh ) أو ( judi )
وهذه هي الدلائل ( من أكبر موقع يتحدث عن السفينه وهو من اكبر المواقع المهاجمة لفكرة ذكر جبل الجودي في القران حيث يحاولون اخفاء الحقائق بشتى الطريق ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون !)
http://www.noahsark-naxuan.com/
وهي صورة ملتقطة بالقمر الصناعي وعليها محدد الجبل الذي وجدت عليه السفينة .........
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اذا فالاحتمال الاول غير صحيح
لو اخذنا الاحتمال الثاني السابق ذكره نجد أن
التوراه( الموجودة الان) بافتراض أن كاتبها كان سيدنا موسى عليه السلام كتبت حوالي القرن 15 قبل الميلاد بينما ذكر هذه المنطقه باسم منطقه الاراراط على يد السريانيين كان في القرن 13 قبل الميلاد يعني فرق زمني حوالي 200 عام !!!!!!!!
أضف الى ذلك ان اسم اراراطوا اسم سرياني بحت فكيف يكتب في توراة عبريه قبل أن يكون لهذا الاسم أيضا وجود بحوالي 200 سنه !!!!
أضف الى ذلك أن المملكه كانت ما بين القرن التاسع قبل الميلاد والقرن السادس قبل الميلاد
يعني بكل بساطه في فتره سبي بابل لليهود وهي الفتره التي كتبت فيها التوراة مره أخرى بعدما ضاعت على يد عزرا الكاتب !
وطبعا لانها ليست وحي من الله
فلو كان قصده أنها(أي السفينة) في منطقة ما يسمى بالاراراطو فهذا طبعا طبقا لما سميت به المنطقه في عهده !!!! فهذا يعتبر تحريف لانها بالطبع لم تكن موجوده في النسخه الموسويه بكل تأكيد لأن هذه المملكه بهذا الاسم بكل بساطه كانت بعد موسى عليه السلام بحوالي 600 سنه !!!!!
.................................................. .....
و الاحتمالين السابقين هو كل ما يستطيع أن يبرر به أصحاب الكتاب المحرف عدم وجود السفينه على جبل الارارط بعدما اتضحت خيبتهم للجميع !!!!!! وقد تم تفنيد الاحتمالين
نأتي لما هو أدهى وأمر ::::::::.........
قدرت عمر السفينه المكتشفه على جبل الجودي بحوالي 100 ألف سنه !!!!!
لاحظ أن الكتاب المحرف يحدد العمر ما بين نوح عليه السلام والان بحوالي 4000 سنه !!!!!!!
..............
تعلق بعض أصحاب الكتاب المقدس ببعض الأوهام والتلفيقات والتزويرات التاريخيه مدعين أن اسم ( الارارط) كان يطلق على عدة جبال في المنطقة!!!
مدعين أن ما يسمى بجبل الجودي هو أيضا كان يطلق عليه جبل الأرارط .......( وهذا تلفيق بين وتزوير ولم يحدث أبدا في التاريخ ) فقد كان يسمى باسم جبل ( ميشا أو كوردو أ وجودي ( ولم يطلق عليه أبدا اسم الارارط !!!
ولكن حرصا مني على راحتهم جميعا ...سأسلم لكم جدلا أن الجودي كان يسمى أيضا بالارارط ............
وأيضا سأسلم معكم أن مملكه الارارط او منطقه الارارط كانت موجوده منذ بدأ الله الخلق ( !!!!!!!!) أي أن كتابكم المحرف كان يقول بأن السفينه على أي جبل في هذه المنطقة ........
اليكم الصاعقة
مما أشرت اليه من قبل أن الفقرات التوراتيه المحرفه تبين أن الجبل الذي رست عليه السفينه هو أعلى جبل في المنطقه
انظر هذا الرابط وفيه خريطه تمثل ارتفاعات الجبال في مملكة الارارط
http://www.genesisfiles.com/Images/U...xuan.com/1.htm
طولها بعد الحسابات الدقيقه
550 قدم = 6600 بوصه
ارتفاعها
45 قدم = 540 بوصه بالاضافه الى شبه قبه على السفينه ( لا اعرف ارتفاعها الان ..) لذلك لن أتعرض للارتفاع ولا يهمني كثيرا !
ومساحه سطح السفينه ( 1 فدان )
عرض السفينه ( لم يذكر..سواء بقصد أم غير قصد ( وغالبا بقصد )في هذا المقال ولكنه موجود في مواضع اخرى حوالي 170 قدم ) ولكن يقول انها أعرض من تيتانك هنا ...
ومن الرسم الهندسي الاتي يمكننا استنتاج عرض فلك نوح عليه السلام المكتشفة :
http://www.noahsark-naxuan.com/titanic.htm
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نجد أن النسبه بين عرض سفينه نوح الى عرض تيتانك من الرسم السابق هي 4: 2.6 وقد تساهلت كثيرا في هذه النسبه لأقربها قدر الأمكان من أبعاد السفينه المذكوره في الكتاب ( المقدس) ( والله على ما أقول شهيد)
ماذا كان عرض تيتانيك اذا؟؟
كان عرضها =92.5 قدم
http://www.titanic-titanic.com/titanic_statistics.shtml
اذا باستخدام النسبة السابقه بين عرض الفلك وعرض تايتنك نجد أن عرض سفينه نوح = 143 قدم تقريبا = 1716 بوصه
اذا فأوصاف الكتاب المقدس للسفينه توصلنا الى ( أيا كان تعريف الزراع ...):
نسبه طول السفينه الى عرضها هو 300 : 50 = 6 : 1
بينما استنادا الى الأوصاف الفعليه للسفينه المكتشفه :
550: 147 = 3.74 : 1
فالسفينه الفعليه أعرض بكثير من أوصاف التوراه !!!!!!!!!! ( عرضها اكثر من ضعفين عرض الأوصاف المتعلقة بالسفينه حسب التوراة المحرفة !!)
.....
تكوين السفينه:
الان مع مادة الصنع التي صنع منها الفلك على حد زعم الكتاب المقدس ....
يقول الكتاب المقدس أن السفينه صنعت من خشب الجفر ..وطليت بالقار ....
لنطابق هذا الكلام بأوصاف السفينه المكتشفه:
لنقرأ :
http://www.noahsark-naxuan.com/arkmodel.htm
"Gopher wood"
"Gopher wood" is a misreading and scribal error. "Kopher" wood is correct and means wood (any wood) that is covered with Kopher. Kopher is bitumen. In the Genesis ,,,,,,,, (6:14), the con,,,,,,,, is clear. The GPR wood used, (a scribal error) is to be covered in KPR. G and K in Hebrew are so similar that inexperienced Hebrew "scholars," such as those translating the King James Version of the Bible, could have been prone to such errors, indeed, they made many such errors.
Acts 7: 45 & Hebrews 4: 8 are classic examples of such scribal errors.
gpr = "g," as in gopher, k pr = "k,"as in kopher
Here is a simple visual comparison of the letters, cross-reference your Hebrew language guide
لنرى شكل الحرفين هنا في هذا الرابط :
http://www.noahsark-naxuan.com/image...m/arkmodel.htm
If the ark was constructed of wood, as the Bible claims, then it must have been built this way. It is the combined opinion of naval architects that a ship this large cannot be constructed of any type of wood using conventional keel and rib construction methods. Wood is not strong enough for a boat this large if it were made in the usual way. However, built in this "spaceframe" manner, using iron pins at the connections thereby allowing for 100% connection efficiency in torsion, compression and tension, all stresses required by such connections would be reduced by "tributary loading." A wooden ship this large could indeed be built and would be many times stronger, perhaps 10 fold than its conventional counterparts.
ملخص لما قيل :
أنه لو أن السفينة مصنوعة من خشب فقط كما يدعي الكتاب المقدس ..فإن سفينة بمثل هذا الحجم المهول لا يمكن لها أن تكون مهما كان نوع الخشب المستخدم
بل اعتمادا على ما تم التوصل اليه أنها كانت تسخدم فيها مسامير حديدية ( دسر) لربط اجزاءها ومقاومة كل أنواع الاجهادات
صورة تخيلية لهيكل السفينة ووصلاتها المتصلة بالمسامير
[url]http://www.noahsark-naxuan.com/images/arkmodel.jpg[/IMG]
صورة أكثر وضوحا تبين كيفية استخدام الدسر في وصلات السفينة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
...
الاخبار عن بقاء السفينة :
(ولقد تركناها آية فهل من مدكر )
يخبرنا الله تعالى بأن السفينة ظلت آية للناس ...وهذا ما تم فعلا ولم تكتشف الا حديثا كما اتضح !!!
في حين أن الكتاب المقدس لم يذكر شيئا عن السفينة بعد هبوطها ..ولم يحدد ان كانت قد بقت كما هي أم تلاشت واختفت !!
تم بحمد لله
....
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين