بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخوتي الكرام .. ألتمس منكم مساعدتي في الحصول على معلومات حول :
-عدد الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- الذين ذكروا في التوراة ، ومن هم ؟ ..
-وكذلك عدد الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- الذين ذكروا في الإنجيل ، ومن هم ؟ ..
وجزاكم الله عني وعن المسلمين خير الجزاء ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عاوزة الرد من جهة الإسلاميات ولا النصرانيات أختى ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
اعتقد ان هذا الرابط مفيد في تحديد عدد الانبياء عليهم الصلاة والسلام من ناحية اسلامية
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
اما من وجهة نظر نصرانية فالاولى ان لا ناخذ المعلومات منهم بعد ان ثَبُتَ لنا تحريف كتابهم ولكن اعتقد ان هذا الرابط قد يفيد ... والله تعالى اعلم ...
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...5_N/N_020.html
أخي شكرا لك ولكن مافهمت السؤال .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con
أنا لدي موضوع بحث اقترحه علي أحد الدكاترة الفضلاء في جامعتي وهو أن أجمع الأحاديث الواردة والآثار في أحد الأنبياء في الكتب الثلاثة .
هل تريدى عدد الأنبياء التى نؤمن بهم كمسلميناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسنة
من خلال القران الكريم والسنة النبوية الصحيحة ؟؟
أم تريدى عدد الأنبياء المذكوين فى التوراة والإنجيل
؟؟
فالأمر فى الإسلاميات يختلف عن النصرانيات
فى الأسلام مثلا إدريس ضمن الأنبياء لأنة ذُكر فى القران
وسيدنا إدريس غير مذكور فى التوراة
فى التوراة مثلا هناك نبى اسمة ملاخى
وهذا الأسم غير موجود فى القران
جزاك الرحمن خير الجزاء ، استفدت منها كثيرا .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو علي الفلسطيني
جزاك ربي خير الجزاء ، في كلا الأديان الثلاثة .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con
هل من مراجع تساعدني في هالموضوع إذا تكرمت ؟!، مع العلم أنني أشعر بميل لاختيار نبي الله سليمان عليه السلام . لأجمع ماورد فيه من آثار في الكتب الثلاثة . فما رايكم ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
التخصيص افضل .. بمعنى اختيار نبي واحد للمقارنة حول ما ورد عنه في القران الكريم والكتب السابقة يحدد موضوع البحث .. مع مراعاة ان اليهود وكذا النصارى لا يرون عصمة الانبياء وايضا ان الاخبار المعتمدة في هذا الباب هي ما اخبر عنها القران الكريم لان هناك اساءات بالغة بحق الانبياء في الكتب السابقة ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسنة
عموما هذا ما وجدته من كتب حول موضوع الانبياء في القران والتوراة
http://www.4shared.com/file/73728435...___online.html
وهذا كتاب للدكتور محمد عمارة حول الموضوع "عصمة الانبياء بين القران والكتاب المقدس"
http://www.islamegy.com/2009/02/03/p...ran_and_bible/
وهذا مقال للدكتور منقذ السقار
http://www.saaid.net/Doat/mongiz/noor/1-15.htm
والله الهادي الى سواء السبيل
نعم أختارى نبى الله سليمان أو داوداقتباس:
جزاك ربي خير الجزاء ، في كلا الأديان الثلاثة .
هل من مراجع تساعدني في هالموضوع إذا تكرمت ؟!، مع العلم أنني أشعر بميل لاختيار نبي الله سليمان عليه السلام . لأجمع ماورد فيه من آثار في الكتب الثلاثة . فما رايكم ؟
لتوضحى للجميع الفرق بين القران والعهد القديم ..
بارك الله فيك وجزاك ربي خير الجزاء .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو علي الفلسطيني
سأقرأها بإذن الله . ولك الأجر .
جزاك ربي خيرا الجزاء وأعظمه .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con
هل تقترحون علي أن أبحث في داوود وسليمان -عليهما السلام- ، لإن البحث المطلوب مني عليه درجة كبيرة ولابد أن يكون دسماً ومتعوب عليه ؟ .. فما رأيكم ، أم يكفي البحث في نبي الله سليمان -عليه السلام- ؟ ..
ثم ماذا تقترحون علي في اختيار عنوان للبحث بما أنه في موضوع مقارنة الأديان .
هل يكون : نبي الله سليمان -عليه السلام- مقارنة ودراسة بين القرآن والتوراة والإنجيل .
أم ماذا ؟ .. هل هناك عنوان أفضل ؟ ..
مارأيكم أيها الأساتذة الكرام ؟ ..
وسامحوني بكثرة الأسئلة ، فوالله إني لسعيدة جداً بانضمامي لهذا المنتدى العلمي الفذ بمشرفيه وأعضائه ، ووالله لكأنني قد وقعت على كنز .
بقيت دهراً ابحث عن مثل هذا المنتدى فالحمدلله .
فلاتحرموني أن أستفيد منكم ومن علمكم ، فإنه لايطلب العلم مستحي ولامستكبر .
وإن شاء الله إذا تعمقت في دراستي وأنهيتها إذا سمحتم لي وكنت مؤهلة لذلك أن أنضم إليكم فيما يجري من محاورات ومناظرات مع غير المسلمين .
فأمنية عمري أن يهدي الله امرءاً على يدي .
يكفى نبى الله داوداقتباس:
ل تقترحون علي أن أبحث في داوود وسليمان -عليهما السلام- ، لإن البحث المطلوب مني عليه درجة كبيرة ولابد أن يكون دسماً ومتعوب عليه ؟ .. فما رأيكم ، أم يكفي البحث في نبي الله سليمان -عليه السلام- ؟ ..
فهو يعتبر محور من محاور العهد القديم
ولكن لا تنصدمى بما ستقرأية عنة
لا تكادى أن تجدى اى جريمة فى البشرية
والإ ستجدى داود يفعها فى العهد القديم ..
أقترح عليكى هذا العنواناقتباس:
ثم ماذا تقترحون علي في اختيار عنوان للبحث بما أنه في موضوع مقارنة الأديان .
هل يكون : نبي الله سليمان -عليه السلام- مقارنة ودراسة بين القرآن والتوراة والإنجيل .
أم ماذا ؟ .. هل هناك عنوان أفضل ؟ ..
أنبياء الله بين تكريمهم فى القران وأهانتهم فى العهد القديم ..
اقتباس:
مارأيكم أيها الأساتذة الكرام ؟ ..
وسامحوني بكثرة الأسئلة ، فوالله إني لسعيدة جداً بانضمامي لهذا المنتدى العلمي الفذ بمشرفيه وأعضائه ، ووالله لكأنني قد وقعت على كنز .
بقيت دهراً ابحث عن مثل هذا المنتدى فالحمدلله .
فلاتحرموني أن أستفيد منكم ومن علمكم ، فإنه لايطلب العلم مستحي ولامستكبر
احنا كلنا فى خدمتك أختى الفاضلة ..
هذا شئ يشرفنا و يسعدنااقتباس:
وإن شاء الله إذا تعمقت في دراستي وأنهيتها إذا سمحتم لي وكنت مؤهلة لذلك أن أنضم إليكم فيما يجري من محاورات ومناظرات مع غير المسلمين .
فأمنية عمري أن يهدي الله امرءاً على يدي .
الله يفتح عليكم بالخيروالسعادة والنصر والتمكين دنيا وآخرة ، لقد أفدتموني كثيرا .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con
ولكن للأسف اتضح أن هناك رسالة علمية بعنوان : آل داوود في الأسفار اليهودية عرض ونقد .
وأيضا : إبراهيم عليه السلام في اسفار اليهود .
هل تقترحون علي نبياً آخرا ؟ .. يصلح لإن يكون موضوعاً دسما ؟ ..
نعم نبى الله يعقوباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسنة
يعقوب كما يُحكى عنة اشترى النبوة فى الكتاب المقدس بطبق عدس ... تكوين ( 25 )
بخلاف شخصيتة الساخطة على قدر الله فى قصة يوسف :salla-y:
اعتقد هيكون مادة جميلة ومضحكة ايضا ..
واعنى يعقوب التوراة طبعا ...
لو عاوزة بقى تدخلى جوة أوى اختارى المسيح :salla-y:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con
جزاك الله خيرا ، لكن للأسف اتضح أن يعقوب عليه السلام سبق بحثه أيضا .
كل الأنبياء سبق بحثهم أختى الكريمةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسنة
بس بحث عن بحث يفرق ....
طيب شوفى كدة مريم عليها السلام ؟؟؟ ولا لازم أنبياء ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع الانبياء موضوع زخم وذو مادة ... يمكنك ان تبحثي عن اي الانبياء لم تقم عليه دراسة ونساعدك قدر المستطاع ... باذن الله تعالى
اقتراحي انا ان تختاري نبي الله نوح عليه السلام ويمكن مثلا ان توضحي البحث كما يلي:
اولا مفهوم العصمة للانبياء في القران والكتب الاخرى
ثانيا بداية نبوة نوح عليه السلام وعصمته في القران والكتب الاخرى
مقارنة الحقائق التاريخية والمعلومات العلمية الواردة في قصة الطوفان في الكتابين
وامور اخرى يمكن ان ترسمي لها خطة للبحث ان اردت
ان استقر البحث حول سيدنا نوح عليه السلام فعندي عدة روابط قد تفيد باذن الله
وان كان البحث قد تم عمله سابقا فيمكن اختيار نبي اخر وسنحاول المساعدة بحول الله تعالى
والأنبياء والرسل كثيرون ولا يعلم عددهم إلا اللّه منهم من قص اللّه علينا ومنهم من لم يقصه علينا : (( ورسلاً قد قصصناهم عليك من قبل ورسلاً لم نقصصهم عليك )) النساء/164 .
:007:
( ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُمْ بَعْضاً وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْداً لِقَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ ) المؤمنون/
44
:007:
( إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيهَا نَذِيرٌ ) فاطر/24 .
والكتب السماوية التي أنزلها اللّه أربعة وهي التوراة والإنجيل والزبور والقرآن
أشار القرآن الكريم إلى صحف إبراهيم ( عليه السلام ) :
في سورة النجم ، حيث :007:
( أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى . وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى . أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى . أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى . وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى . أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى . وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى . وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى . ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى ) إلى آخر السورة .
وفي سورة الأعلى ، حيث :007:
( قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى . وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى . بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى . إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى . صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى ) الأعلى/14-19.[/
007:
( قُولُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) البقرة/136R]
( قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) آل عمران/84 .
فحسب إيماننا الإسلامي فإن الكتب السماوية كثيرة لأن الكتب السماوية تعني الشريعة
و الشريعة لم تبدأ في بني إسرائيل كما يقول النصارى بل هي موجودة منذ البشرية في الأرض
جزاكِ الرحمن خيرا اختى سوسنة
موضوع ثري و قيم
:98-::98-::98-::98-: