السلام عليكم
بدي اغير اسمي ل
المشتاقة للقاء الله
عرض للطباعة
السلام عليكم
بدي اغير اسمي ل
المشتاقة للقاء الله
شكراً إلك أختي تجويد
الله يعطيكي العافية و يجزيكي كل خير
ان لله وان اليه راجعون
ما القصة اختي الكريمة
اللهم أغفر لأختنا جوليانا وتقبلها عندك بقبول حسن
وأكتبها مع الشهداء و الصديقين
اللهم أرحمها
اللهم أرحمها
اللهم أرحمها
ووسع مدخلها وتجاوز عن ما أسلفت من سالف الذنوب
و أستر لها ظاهر العيوب
فإنها حلت ضيفة ً عليك
و أنت أكرم الأكرمين
آمين
بسم الله الرحمن الرحيم
لا غاليتي إنما حقاً كان لها من الاسم الذي اختارته هي النصيب الأوفر
ولكن كلامك هو نيتك فنيتك كانت حب الله
و لكن أختنا الحبيبة هي من صدقت الشوق لله فصدقها الله
:007:
وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف 34]
إنا لله وإنا ايه راجعون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله!!!
صدقت الله في نيتها, فصدقها الله بالإجابة
أن رجلا من الأعراب جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فآمن به واتبعه ، ثم قال : أهاجر معك ؟ فأوصى به النبي صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه ، فلما كانت غزوة غنم النبي صلى الله عليه وسلم سبيا ، فقسم ، وقسم له ، فأعطى ما قسم له ، وكان يرعى ظهرهم ، فلما جاء ، دفعوه إليه ، فقال : ما هذا ؟ قالوا : قسم قسمه لك النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخذه ، فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : ما هذا ؟ قال : قسمته لك . قال : ما على هذا اتبعتك ، ولكني اتبعتك على أن أرمى إلى ههنا ، وأشار إلى حلقه بسهم فأموت ، فأدخل الجنة ، فقال : إن تصدق الله يصدقك . فلبثوا قليلا ، ثم نهضوا في قتال العدو ، فأتى به النبي ، ُيحمل قد أصابه سهم حيث أشار ، فقال النبي : أهو هو ؟ قالوا : نعم ! قال : صدق الله فصدقه . ثم كفنه النبي ، في جبة النبي ، ثم قدمه فصلى عليه ، فكان فيما ظهر من صلاته : اللهم هذا عبدك ، خرج مهاجرا في سبيلك ، فقتل شهيدا ، أنا شهيد على ذلك
الراوي: شداد بن الهاد الليثي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 1952
خلاصة حكم المحدث: صحيح
نسأل الله صدق النية, والإخلاص في العمل, وفضل القبول, وحسن الخاتمة
آميـــن
رحمها الله وغفر لها ولأمواتنا وأموات المسلمين أجمعين
:salla::salla::salla::salla::salla::salla::salla:
ومن التراب الى التراب نعود
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم اجعلها في اعلى جنانك واجمعنا بها في الفردوس الاعلى يا ارحم الراحمين
وياريت لو كنت بعرف هاد المنتدى من قبل وتعرفت عليها
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لها و ارحمها و اجعلها في أسعد لحظاتها هانئة سعيدة بقربك و اجمعني بها يا أرحم الراحمين
و صلى اللهم و سلم و بارك على أشرف المرسلين و خاتم النبيين حبيبنا المصطفى عليه و على آله و أصحابه أفضل الصلاة و التسليم
اللهم ارحمها برحمتك الواسعة يا ارحم الراحمين
اللهم اغفر لها وارحمها وعجل في اجلي واجمعنا بالصالحين وبلقاء الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
اللهم كما حرمتني من لقائه في الدنيا لا تحرمني من لقائه في الاخرة يا ارحم الراحمين يارب السموات والارضين ورب الانبياء اجمعين
رقـم الفتوى : 123680
عنوان الفتوى : حكم الدعاء على النفس بالموت إن كان من سكان الفردوس
تاريخ الفتوى : 22 جمادي الثانية 1430 / 16-06-2009
السؤال
ربما تستغربون من سؤالي لکم، ولکني أريد أن أعرف هل أرتکبت محرما بدعائي هذا، لأنني مررت ومازلت آمر بوقت عصيب وربما أسوأ من هذا الوقت لن يمر، فعندما کنت أصلي أو بعد انتهاء الصلاة کنت أدعو الله بهذا الدعاء: اللهم إنك تعلم ولا أعلم وأنت علام الغیوب، اللهم إن کنت تعلم أني من سکان الفردوس الأعلی فأمتني من لیلتي هذه، وإن کنت تعلم أني من سکان الأخری فأحيني حتى أصبح من سکان الجنة.
سيدي المفتي یرجی عدم إحالتي لفتوی أخری وإنما بیان هل هذا الدعاء محرم أم لا ؟
ولکم جزيل الشکر.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد جانبك الصواب في دعائك بموتك في ليلتك إن كنت من سكان الفردوس، لأنه حتى وإن كنت منهم، فما المانع من أن تعيشي وتزدادي من الحسنات؟!
ففي صحيح البخاري عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يتمنى أحدكم الموت إما محسنا فلعله يزداد، وإما مسيئا فلعله يستعتب. يستعتب: يسترضي الله.
وفي رواية مسلم: لا يتمنى أحدكم الموت ولا يدع به من قبل أن يأتيه، إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله، وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا.
وفي سنن الترمذي ومسند أحمد عن عبد الله بن بسر أن أعرابيا قال: يا رسول الله من خير الناس؟ قال: من طال عمره وحسن عمله. قال الترمذي: حديث حسن غريب. وصححه الألباني.
فتمني الموت والدعاء به مكروه؛ للنهي عنه، إلا لخوف الفتنة.
قال في المجموع: ويكره تمني الموت لضر في بدنه أو ضيق في دنياه ونحو ذلك؛ للحديث المذكور، ولا يكره لخوف فتنة في دينه، ذكره البغوي في شرح السنة وآخرون، وهو ظاهر مفهوم من حديث أنس المذكور، وقد جاء عن كثيرين من السلف تمني الموت للخوف على دينه. انتهى.
وقوله: حديث أنس المذكور. يقصد به ما رواه البخاري ومسلم عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: لا يتمنين أحدكم الموت من ضر أصابه فإن كان لا بد فاعلا فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي. متفق عليه. وانظر الفتوى رقم: 31781.
فالصواب أن تدعو بما علمنا النبي عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث.
ونلفت نظر الأخت الكريمة إلى أن الفردوس الأعلى ليس هو كل الجنة، وإنما هو أعلى الجنة وأفضلها، وإنما هي جنان في جنة. ففي صحيح البخاري: فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة.
نسأل الله أن يجعلنا من أهل الفردوس.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId
اذا حسب ما وضعتيه اختي نور عمر ارى لا مانع من دعائي فانا ادعيه باستمرار