الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبى بعده
العنوان ملفت للانتباه
ولكن اريد راى الاخوه والحكم الشرعى فى الامر اكرمكم الله
عرض للطباعة
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبى بعده
العنوان ملفت للانتباه
ولكن اريد راى الاخوه والحكم الشرعى فى الامر اكرمكم الله
عنوانك غريب وسؤالك اغرب فما تدعيه لا يساله الا يهودى متدين كون انه لو تصرف باى شكل مع اى من الاممين فهو لم يخطا والكلام منصرف الى الزنا والقتل والربا (نفس العهد القديم الدى يؤمن به النصارى)
اما نحن المسلمين فكل هده السابقات محرمه بامر الله على اطلاقها وليس لنا فى بعض الجرائم تخصيص مثل النصارى(الدين يعالجون المسلمين"الاطباء منهم فى مصر"خطا)ليس علينا فى الامين حرج او مثل اليهود كما سبق القول فلا يسال الجانى فى زنا او قتل او سرقه عن ملة المجنى عليه ولكن انصراف الفعل فقط
واسمح لى اخى تعليقك غريب سواء فى هدا الموضوع او فى موضوع الاخ ايوب
والسلام على من اتبع الهدى
عن النعمان بن بشير – رضي الله عنهما – قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( إن الحلال بيّن ، وإن الحرام بيّن ،وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا و إن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) . رواه البخاري و مسلم .
لماذا اخى الانبا توقع نفسك فى مجال الشبهات و حتى ان كان لمجرد السؤال.... و هل الإسلام حرم الزنا - و العياذ بالله - فقط بالمسلمه !!!؟؟؟ الزنا كل ملامسه لاجنبيه لاتحل لك سواء مسلمه او يهوديه او نصرانيه او حتى بوذيه
نعم يا اخويا..........الزنا هو الزنا حتى لو كان مع المشركات وعباد البقروعباد الشيطان
جزاك الله خيراً أخي عبداللهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المصرى
الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ }النور3
طبعاً زنا يا أخي الحبيب
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين
اما و قد سأل الاخ الكريم سؤال يحتاج الي فتوى صريحة فقد نقلتها لكم من موقع اسلامي
تعريف الزنا وحكمه
الزنا هو وطء المرأة من غير عقد شرعي ، و هو من الكبائر باتفاق العلماء ، قال تعالى: ( وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً) (الإسراء:32).
و قال سبحانه: (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً) (الفرقان:68).
و قال: (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (النور:2) .
و قد بدأت الآية بالزانية قبل الزاني لأن الزنى من المرأة أفحش .
الزنا بحليلة الجار
و أفحش أنواعه الزنا بحليلة الجار؛ فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله أي الذنب أعظم؟ قال: "أن تجعل لله ندا وهو خلقك" فقلت: ثم أي؟ قال : " أن تزاني حليلة جارك" (رواه أبو داود، وصححه الألباني) .
و الزنا أكبر إثماً من اللواط ؛ لأن الشهوة داعية إليه من الجانبين فيكثر وقوعه و يعظم الضرر بكثرته ، و لما يترتب عليه من اختلاط الأنساب ، و بعض الزنا أغلظ من بعض ، فالزنا بحليلة الجار أو بذات الرحم ( كالأخت و البنت و العمة .... ) أو بأجنبية فى شهر رمضان ، أو فى البلد الحرام فاحشة مشينة ، و أما ما دون الزنا الموجب للحد فإنه من الصغائر إلا إذا انضاف إليه ما يجعله كبيرة كأن يكون مع امرأة الأب أو حليلة الابن أو مع أجنبية على سبيل القهر و الإكراه .
حد الزنا
و الزاني البكر يجلد مائة و يغرب عاماً ( أي يبعد عن بلدته)، أما المحصن ( الذى سبق له الزواج ) فحكمه الرجم ، ولابد في ذلك من الإقرار أو شهادة أربعة شهود ؛ إذ الشرع لم يتشوف لكثرة عدد المحدودين والمرجومين.
ضوابط لابد منها
هناك ضوابط لابد من مراعاتها عند الحديث عن جريمة الزنا وإثباتها وبالتالي إفامة الح ، ومن هذه الضوابط:
أنه لا يصلح الإكراه لانتزاع الاعتراف ، كما يجوز للإنسان أن يستر على نفسه و يتوب إلى ربه ويكثر من الحسنات الماحية للخبر:" اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله عز وجل عنها، فمن ألم فليـسـتـتر بستر الله عز وجل، فإنه من يبد لنا صفحته نقم عليه كتاب الله "، و لقول النبي صلى الله عليه و سلم لهزال الذي أتى بماعز الأسلمي لإقامة الحد عليه :" لو سترته بثوبك لكان خيراً لك ".(حسنه الألباني في الصحيحة) و يجوز التجسس لمنع وقوع الفاحشة ، لا لضبطهما متلبسين كما نقله ابن رجب عن الإمام أحمد ، و لو ضبط الرجل مع المرأة في لحاف واحد ، فهذا يستوجب التعزير لا الحد ، إذ لابد أن يكون الأمر كالرشا في البئر و الميل في المكحلة ، و أن يأتي منها حراماً ما يأتي الرجل من أهله حلالاً .
الزنا من أخبث الذنوب
و ما في الزنا من نجاسة و خبث أكثر و أغلظ من سائر الذنوب ما دون الشرك ، و ذلك لأنه يفسد القلب و يضعف توحيده جداً ، و لهذا كان أحظى الناس بهذه النجاسة أكثرهم شركاً ، و قال الذهبي : النظرة بشهوة إلى المرأة و الأمرد زنا ، و لأجل ذلك بالغ الصالحون في الإعراض عن المردان ( الشاب الوسيم الذى لم تنبت له لحية ) و عن النظر إليهم و عن مخالطتهم و مجالستهم و كان يقال : لا يبيتن رجل مع أمرد في مكان واحد ، و حرم بعض العلماء الخلوة مع الأمرد في بيت أو حانوت أو حمام قياساً على المرأة ، لأن النبي صلى الله عليه و سلم قال: " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ". و فى المردان من يفوق النساء بحسنه فالفتنة به أعظم ...... اهـ
و الشذوذات التي تزكم الأنوف كثيرة ، بل بلغت الوقاحة و الجرأة بالبعض مبلغاً جعلته يطالب بإباحة اللواط و السحاق. و كان عمر بن عبد العزيز يقول : لا يخلون رجل بامرأة و إن كان يحفظها القرءان ، فلا يعتد بالنوايا الطيبة فمعظم النار من مستصغر الشرر ، ولابد في هذا وغيره من صحة العمل . و قد نهى الإسلام عن كل أنواع الزنا ، سراً كان أو جهراً و سواء كان احترافاً أو مجرد نزوة عابرة من حرة أو من أمة ، من مسلمة أو غير مسلمة ، كما نهى أيضاً عن الخطوات التي تسبقه و تؤدي إليه من نحو المخادنة و المصادقة ، و حرم الخضوع بالقول و سفر المرأة بدون محرم وغير ذلك من الأمور التي شرعها الإسلام لصيان الأعراض والأفراد والمجتمعات من هذه الجريمة النكراء.
العفة مطلوبة من الرجال والنساء
لو رجعنا إلى قول الله تعالى: ( محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ) " سورة المائدة : 5 " لوجدناه قد دعا إلى العفة الرجال كما دعا إليها النساء، قال ابن كثير : كما شرط الإحصان في النساء و هي العفة عن الزنا كذلك شرطها في الرجال ، و هو أن يكون الرجل محصناً عفيفاً و لذلك قال: " غير مسافحين " و هم الزناة الذين لا يرتدعون عن معصية ولا يردون أنفسهم عمن جاءهم ، ولا متخذي أخدان : أي ذوي العشيقات الذين لا يفعلون إلا معهم. اهـ.
الزنا كبيرة وهو درجات
لقد ذكر العلماء مراتب متفاوتة للزنا ، فالزنا بأجنبية لا زوج لها عظيم ، و أعظم منه بأجنبية لها زوج و أعظم منه بمحرم ، و زنا الثيب أقبح من البكر بدليل اختلاف حديهما ، و زنا الشيخ لكمال عقله أقبح من زنا الشاب ، و زنا الحر و العالم لكمالهما أقبح من زنا العبد و الجاهل ، و في الحديث: " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم و لهم عذاب أليم : شيخ زان ، و ملك كذاب ، و عائل ( فقير ) مستكبر ". ( رواه مسلم)
و ورد : " إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم و يثبت الجهل و يشرب الخمر و يظهر الزنا ". (رواه البخاري و مسلم).
و المرأة إذا أكرهت على الزنا لا يزول عنها وصف البكر و تنكح بنكاح الحرة العفيفة ، قال تعالى: ( وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (النور: من الآية33).
المال المكتسب من الزنا
إذا تابت المرأة و عندها أموال اكتسبتها من الزنى فعليها أن تبادر بإخراجها إلا إن احتاجت هذه الأموال فى سداد دين أو نفقة واجبة كما قال ابن تيمية ، و تجوز الصدقة على الزانية لحديث الرجل الذي تصدق بصدقة فوضعها في يد زانية و أصبح الناس يتحدثون تصدق الليلة على زانية ، قال: اللهم لك الحمد على زانية ..... و في بقية الحديث: " أما الزانية فلعلها تستعف بها عن زناها ". (رواه البخاري و مسلم) .
و استحلال الزنا كفر بالله تعالى ، و عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "يا شباب قريش احفظوا فروجكم لا تزنوا ، من حفظ فرجه فله الجنة ". (رواه البيهقي و الحاكم و قال صحيح على شرط البخاري و مسلم).
و قال أبو هريرة – رضى الله عنه – " من زنى أو شرب الخمر نزع الله منه الإيمان كما يخلع الإنسان القميص من رأسه " . فاللهم طهر القلوب و حصن الفروج و اهدنا سبل السلام و جنبنا الفواحش ما ظهر منها و ما بطن . و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
http://www.islamweb.net/ver2/archive...t.php?id=90996
سؤال غريب ما الهدف منه ؟
والله انا شاكك ان يكون هذا الرجل المسمى بالانبا نصرانى عامل نفسه مسلم (من موضوعاته العجيبه والتى يتضح فيها بجهله بالاسلام)اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاشبيلي
سؤال فعلا غريب00
الحرام بين والحلال بين00 والنفس بالفطرة تعرف أنة حرااااااااااااااام0
لعل السائل حديث عهد بالاسلام وبأفكارة رواسب ديانات أخرىفاختلط علية الأمر0 هدانا اللة جميعا لدينة ولسواء السبيل0
nabilfwzy
السلام عليكم
الانبا الدين نعرفه من البالتوك ولكن هل الانبا الدين هنا هو نفسه الذي نعرفه من البالتوك؟
هذا الموضوع قديم ....
والحكم الشرعي حرام بالاجماع مع ان المنتدى ليس مكانا للفتوى...
لاحظوا معي العنوان
الراجل بيقول (زنيت بنصرانية )
فهل هناك زنا حلال و زنا حرام بالاسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ان الرسول :salla: عندما كان يوجه احد الجيوش للجهاد قام يوصيهم قبل ان يبدأوا المعركة .
وكانت احدى وصاياه : اياكم ودعوة المظلوم .
اى أن دعوة المظلوم غير المسلم على المسلم ستكون عند الله عز وجل عظيمة .
وهو الذي سيقتص من شاة لشاة ....
ان الظلم يبقى ظلما .... وهو حرام في نظر الرب .....
وان الزنى أيضا هو زنى ..... وهو حرام في نظر الرب ....
فعرض النصراني مثلا .....
وحقه كجار ....
ملزم للمسلم .... ومحاسب من الله عليه .....
فاتقي الله يا أخي دوما في خلق الله ....
أطيب الأمنيات من أخوك نجم ثاقب .
أولاً : جئت لتسأل عن رأى الإخوة فبالله عليك هل هذا استفتاءً أم من باب العلم؟؟
ان كان استفتاءً فكان من الجدير بك أن تنوه لهذا وإن كان من باب العلم فكان من باب أولى أن تتجه لأهل العلم مباشرة وتبحث عن الفتوى .
ولا أحسب أن أحداً سيفتيك بأنك غير آثم فآيات الزنا جاءت عامة فيقول المولى - عز وجل-
بسم الله الرحمن الرحيم :( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تاخذكم بهما رافة في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين )
(1) سورة النور - سورة 24 - آية 2
ويقول - عز وجل - أيضاً :
بسم الله الرحمن الرحيم : ( الزاني لا ينكح الا زانية او مشركة والزانية لا ينكحها الا زان او مشرك وحرم ذلك على المؤمنين ) (2) سورة النور - سورة 24 - آية 3
ويقول - عز وجل - أيضاً :
بسم الله الرحمن الرحيم : ( ولا تقربوا الزنى انه كان فاحشة وساء سبيلا ) سورة الإسراء - سورة 17 - آية 32
فجاءت الآيات عامة لم تذكر الزنى بمسلمة أو غيرها فالزنى هو الزنى كقولنا الكفر ملة واحدة .
فبالله عليك أخى لو كان هذا سؤالاً بريئاً فلم توقع البعض فى الشك فيك أخى وفى عفتك فكان من الأولى ان تسأل : ما هو حكم الزنى وهل يختلف الزنى بمسلمة عن الزنى بغيرها؟؟
أما وأن تقر بالذنب فهذا ما لا نرضاه لك .عفاك الله من هذا الذنب.
بسم الله الرحمن الرحيم : ( اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ) سورة الأنبياء - سورة 21 - آية 1
اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سبباً لمن اهتدى
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
نعم أختي أم تسنيم .. هو
الأخ : الأنبا الدين 74
أخ فاضل ، مسلم، موحد بالله
نحسبه على خير والله حسيبه
الأخ لم يقم بما قال ولكن هو من باب النقاش
مثلاً: يقول كتابهم: الزواني يسبقونكم إلى الملكوت ..
فإن كان هكذا، فهل يكون هذا الفعل حرام أم حلال عندهم
الكلام والنقاش من وجهة نظر العقيدة النصرانية
الأخ الفاضل هذا على علم بكتب النصارى وبالسنكسار أكثر ن رجال الكنيسة أنفسهم
هذا ما أعلمه عن أخي في الله، واردت أن أوضحه لكم إخواني في الله، ربما لأن اسمه يختلط على الكثيرين ..
جزاكم الله خيراً جميعا
طيب ليه مسمى اسمه الحركى //الانبا // وهى تؤدى الى الشك المريب هذا اولا ثم ثانيا تقولون انه مسلم وعلامة والكل تعلم من علمه فى مواقع سابقة لماذا يسأل سؤال اجابته معروفه للرجل الامى المسلم...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اسئلة تؤدى الى الشك والريبة المستفيضة وليست الريبة القليلة....ياريت يغير اسمه.....وكل عام وانتم بخير.......pyramid2007