بسم الله الرحمن الرحيم
التكوين 49 : 10 وما بعده هو نص يستخدمه المسلمون للدلالة على أنه في النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
ولكن قبل الإعتراض على هذا التفسير , هل من مفسرٍ لنا لماذا هذا النص هو في محمد صلى الله عليه وسلم ؟
ننتظر الأدلة من الإخوة على أن يكون الموضوع في صورة نقاش بدلاً من المقالات التي تُقرأ بلا فائدة لا للكاتب ولا للقارئ .
وجزاكم الله خيراً