http://galenfrysinger.us/france/2095.jpg
Bernadette, Saint (1844-79), French peasant girl, who was canonized in 1933. Born Bernadette Soubirous in Lourdes, at the age of 14 she claimed that she had experienced numerous visions of the Virgin Mary and that the Virgin had imparted miraculous powers of healing to the waters of a spring near a grotto in Lourdes. The visions were declared authentic by the Roman Catholic church, and the Lourdes grotto became a shrine for pilgrims. In 1866 Bernadette joined the Sisters of Charity, a group of women bound by annual vows to religious and charitable work. In 1877 she became a nun; she was beatified in 1925. Her feast day is April 16.
http://galenfrysinger.us/france/2096.jpg
http://galenfrysinger.us/france/2094.jpg
http://www.frcoulter.com/pics/08-02-03/IM001666.jpg
http://www.frcoulter.com/pics/08-02-03/08-02-03.html
http://a.abcnews.com/images/Internat..._070830_ms.jpg
ماء مقدس للبيع يزعم النصارى انه يشفيهم
http://www.lourdes-water.org/buy/ima...sE20030858.jpg
http://www.lourdes-water.org/buy/index.php?currency=USD
http://www.ankawa.com/forum/index.ph...h=224214;image
انتقلت هذة القديسة من 122 عاما
وتم اكتشاف جسدها من ثلاثون عاما فقط
وهو كما نرى فى الصور لم يتغير جسدها الطاهر
ابدا بل انك تشعرو كائنها نائمة
اليكم اخوتى الاحباء ترجمة السيرة العطرة للقديسة المعجزية سانت برنادييت
فى 16 ابريل 1879 برناديت (الراهبة مارى برنارد)
تنيحت فى كنيسة الصليب المقدس وكان عمرها 35 سنة .
ولدت هذة القديسة فى عائلة متواضعة
وكان ظروفهم المادية تسوء من سىء لاسوء ،
وكانت القديسة ذو صحة ضعيفة وهى فى سن صغير
كانت تعانى من مشاكل هضمية بعد نجاتها من وباء الكوليرا
سنة 1855 وكانت تعانى من ضيق فى التنفس
وكانت حياتها الروحية تتأثر كثيرا من سوء حالتها الصحية
وعندما تقدمت للرهبنة قالت رئيسة الدير انها سوف تكون
حمل ثقيل عليهم بسبب حالتها الصحية .
خلال حياتها القصيرة دهنت ثلاثة مرات على
الاقل بالزيت المقدس (زيت مسحة المرضى)
وكانت حالتها الصحية فى تدهور مستمر فعانت
من السل والسرطان وامراض اخرى وفى يوم الاربعاء
الموافق 16 ابريل 1879 ازدادت الامها كثير
ا وفى تمام الساعة الحادية عشرة
عانت من حالة اختناق فجلست على كرسى ومددت
ارجلها على كرسى اخر صغير امام المدفأة ،
ثم اسلمت روحها الطاهرة فى حوالى الساعة الثالثة
والربع بعد الظهر .
وقد سمح المسئولين عن الدير ان يبقى جسدها
كما هو ليتبارك منه الشعب
حتى يوم السبت 19 ابريل وبعد ذلك قاموا بوضع جسدها
فى فى تابوت مصنوع من الحديد والخشب وتم اغلاق
ه باقفال امام شهود العيان الذين وقعوا على صحة
تلك الاحداث ومنهم (ديفراين .باحث السلام)
،(ساجت .احد رجال الدولة) ،
(موين)
وقد حدث ان رهبات دير القديس (جيلدارد)
بمساعدة اساقفة بلد (نيفرس) حصلوا على موافقة
من المسئولين عن الدير بأن يقوموا بدفن جسدها
بكنيسة صغيرة كانت مخصصة للقديس يوسف
وكانت هذة الكنيسة داخل اسوار الدير
وكان هذا فى يوم 25 ابريل 1979 وفى يوم 30
مايو سنة 1879 قاموا بدفن الجسد فى كنيسة القديس يوسف
واقاموا لها احتفال بسيط بهذا الحدث
معلومات اضافية :
ولدت القديسة برناديت فى بلدة لودرس بفرنسا
وكان ابويها فقراء جدا وكانت حالتها الصحية سيئة للغاية
وفى يوم الخميس 11 فبراير 1858
ذهبت مع اختها الصغيرة وصديقتها لجمع بعض الاخشاب
للتدفئة فظهرت لهم القديسة العذراء مريم والدة الاله
وهى ترتدى فستان ابيض وشال ازرق فى وسط حديقة
زهور وابتسمت للقديسة برناديت ورشمت عليهم
علامة الصليب فسجدت لها القديسة برناديت
وفيما بعد ظهرت القديسة العذراء مريم للقديسة
برناديت ما يقرب من 17 مرة
وفى احدى المرات طلبت العذراء من القديسة برناديت
ان تصلى من اجل الخطاة وان تبنى كنيسة باسم السيدة العذراء
فى هذا المكان ولكن لم يصدق الشعب ظهور العذراء لها
وعانت كثيرا من ذلك وفى مرة اخرى ظهرت لها العذراء
وامرتها بان تقوم بالحفر فى موقع معين فى الارض
حتى تفجر ينبوع مياه وفيما بعد ازدادت المياه
وكان هذا الماء سبب بركة لكثيرين وتمت
بواسطته العديد من المعجزات ،
وعندما صارت راهبة كانت متواضعة جد
ا فكانت تهرب من المجد الباطل ،
وفى احد الايام سألتها احدى الرهبات اذا كان يحاربها
فكر الكبرياء بسبب ظهور السيدة العذراء لها فاجابتها
بدون تفكير قائلة كيف يكون لى
هذا وقد اختارت السيدة العذراء حقارتى لتظهر لى
وتحتفل الكنيسة الكاثوليكية بعيد نياحتها يوم 16 ابريل
=========
موقع باللغة العربية لكهف لورد
http://www.marypages.com/bernadetteArabian.htm
=========
تعليق الاخ السيف البتار
شيء جميل خالص .. القديسات منذ 122 عام كانوا بيعملوا حواجبهم ويضعوا مونيكير على أظافر أيديهم وروج على الشفاه
===
تعليق الاخ zarabotta1000
حلقة جديدة أخرى من مسلسل النصب المقدس
الصورة لا تحتاج إلى كبير عناء لتدرك فورا أنها تمثال من الشمع صنع بعناية.
فالبروز الموجود بالحاجبين غير طبيعى والمنطقة التى بين الحاجبين وأعلى الأنف أيضا غير طبيعية هذا فضلا عن التموجات الموجودة فى وجنتيها
==========
الاخوة الكرام
االاستاذ السيف االبتار
zarabotta1000
اسعدني مروركم وافادتني ملاحظاتكم وتعليقاتكم من خلال معرفتي بالنصارى انهم اقوام تؤمن بالخرافات والخزعبلات والمعجزات الخرافية ويستخدمون الخدع لاجل استدرار مشاعر الدهماء
وكما تعلمون اذا كانت برناديت قديسة للكاثوليك وماء النبع عند كنيستها يشفي المرضى فهناك ايضا قديس الملحدين فلاديمير لينين الذي حنطت جثته وما زالت تحافظ على مظهرها منذ 80 عام بفضل التقنية الروسية وقد استخدمت تلك التقنية لتحنيط قادة الدول مثل
جوزيف ستالين الاتحاد السوفيتي سابقا
هوشي منه فيتنام
كيم سونغ كوريا
والان يسعى قادة المافيا الروسية والاثرياء بالعمل على تحنيط جثثهم طالع الخبر المنشور في موقع هيئة الاذاعة البريطانية الخبر ادناه
Joseph Stalin, Ho Chi Minh and Kim Il Sung
http://news.bbc.co.uk/olmedia/260000...087_2lenin.jpg
صورة جثة قديس الملحدين لينين المحنطة من 80 سنة هل نسميها معجزة قديس الملحدين
الخبر مترجم آليا من موقع قوقول
التحنيط - الجديد الثورة الروسيه
التحنيط في روسيا يستخدم لتكون حكرا على القيادات الثوريه ، ولكنه أصبح الآن - لا بد لها من زعماء المافيا الجديدة والأثرياء الروس الذين تعيث فسادا.
فلاديمير لينين ، مؤسس الدولة السوفياتيه ، ودفنت قبل 75 عاما يوم الاربعاء.
في الموت وكذلك في الحياة ، لينين كانت رائدة. صاحب خلفاء قررت الحفاظ على جسمه لالالهام للاجيال القادمة من الشيوعيين.
وقال انه لا يزال يكمن في ضريح في الميدان الاحمر فى موسكو. هذه الايام ، الا ان لينين لم يعد في قلوب وأرواح من الروس.
وبدلا من الاهتمام قد تحول إلى أكبر قدر الثوريه التقنيات العلميه المستخدمة لحنط له ، والكيفيه التي يجري استخدامها للحفاظ على ما تبقى من الناس الذين الآن تعيث فسادا في روسيا ما بعد الشيوعيه.
الثوريه الروسيه اراد ان يدفن الى جانب والدته في بطرسبرج. ولكن لينين كان للخلفاء اعلى لاستخدام اليه.
تحنيط له بها ، وهي تستغل حيز الروسي العاطفه المقدسة للآثار الدينية والتبجيل ان الثورة قد نددت واكتسحت بعيدا.
الشيوعي المحافظة
ايليا zbarsky كان 10 عاما عندما قال الباحث الاب دعي الى الكرملين في كانون الثاني / يناير 1924.
كان والده تعليمات للحفاظ على جسد الزعيم لجميع الخلود - على اساس ان الشيوعيه - المقصد النهائي للبشرية جمعاء - لن تزول.
في البداية ، حاولا الحفاظ عليه من خلال تجميد له - ولكن ان فشلت.
ووفقا لايليا zbarsky ، "الدولة التي تتبعها الهيءه ليست بالجيده. انها بدأت تتحلل وهناك حاجة ملحة الى اتخاذ التدابير اللازمة على الفور.
"والدي ومعاونيه كانوا يعملون تحت الارض عند ضريح... ومن الصعب جدا العمل وعصبي جدا ، لعدم وجود سابقة لحفظ الجسد جيدة مع تشابه."
وبعد ذلك بعشر سنوات ، وايليا نفسه قد اصبح عضوا في التحنيط وكان لفريق العمل التابع لينين لا يزال على لالسنوات ال 20 القادمة.
وقال : "مرتين في الاسبوع ، فإننا سوف نواجه وتشريب ايدي خاص مع الحل. نتمكن ايضا من تحسين بعض العيوب الطفيفه... ثم مرة واحدة في السنة الضريح كانت مغلقة وعلى جثته غارقه في حمام مع هذا الحل .
المبضع البحث عن لينين للعباقره
ولكن ، والمعهد العلمي الذي وضع فتحا جديدا هو اسلوب كسر ارض الواقع لا أكثر.
مرة واحدة ، وهو مقطع شرائح مفتوحة لينين للامراض الدماغ منكمش في البحث العلمي مشكوك في مصداقيتها - هانت لمصدر من رجل عظيم للعبقريه.
انها ساعدت حنط ستالين - الذين انضموا الى لينين في الضريح ل10 عاما قبل أن يجري دان.
بل انه محنط هو شي مين ، ماو tse تونغ وaugustino نيتو من انغولا.
هذه الايام ، مثل كل شيء آخر في روسيا ، والمعهد اخذ على فرصها في السوق المفتوحه.
مديرها ، فاليري bykov ، وقال : "نحن نواصل العمل على تقنيات التحنيط كعمليه مستمرة. نرفض التعلم عن الجزيءيه والخلويه هياكل ، حتى عندما تكون الحياة هي وقفة.
ونحن نفعل استخدام هذه المعرفه الاساسية للحفاظ على الجثث. يمكننا ابقاء هيئة الحفاظ على غير مسمى ، او على الاقل لطالما هو مطلوب. "
المافيا العملاء
هذه الايام العملاء وتوجد بين روسيا النخبه الغنيه - المافيا الرؤساء الذين يريدون ان يبقى لينين - مثل الاجسام من التبجيل والخوف ، حتى بعد وفاتهم.
صامويل هوتشينسون هي شارك في تأليف كتاب جديد ودعا لينين للالمحنطون. وقال : "اذا كان هناك عادة الكثير من العمل الذي يتعين القيام به بشأن الهيئات ، على سبيل المثال اذا كان القتيل هو ضمد انه تلقى الكثير من الرصاص في وجهه ، ثم قد يكون هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به ، تصل الى اسبوع ، وسيقوم المعهد المسؤول عن مبلغ 10000.
لو كان مجرد يوم واحد من العمل ، ثم انه سيكون مبلغ 1500 دولار الى 2000. أي قبل عام ونصف العام كان هناك في المتوسط اثنان من افراد العصابه في الشهر.
أمة مقسمة
ومن هنا كثيرا ما يقال ان روسيا لن تتحرك حتى على لينين هو واخيرا وضع في قبره في بطرسبرج.
ولكن البلد لا يزال منقسما حول بمراره ، تركته. ولم يجرؤ زعيم يحركونه. وقال انه أصبح سانت العلمانية.
قال هو استمرار وجود دائم رمزا للشلت البلد غير قادر على ان يقرر ما اذا كان النظام هو وبنى جيدة أو سيئة.
ولكن حتى ايليا zbarsky - الرجل الذي أنفق الكثير من حياته لا ينتهي في الكفاح ضد التحلل - ويعتقد انه آن الاوان للتوقف.
وقال : "لا اعتقد انه التقليديه لcivilised الشعب الى الحفاظ على بعض الآثار السياسية للرجل وهذا الرقم من لينين ليس الآن... لذلك اعتقد انه من الافضل بين جسد لينين.
وان كان يتوق الى روسيا للحقائق من الماضي. انها ليست مستعدة بعد لجزء الشركة مع أقرب شيء الى آلة اولئك الذين فقدوا رثى الايام التي تركها
=========
Embalming - the new Russian revolution
Embalming in Russia used to be the preserve of revolutionary leaders, but it has now become the must-have of the Mafia chieftains and wealthy new Russians who hold sway.
Vladimir Lenin, founder of the Soviet state, was buried 75 years ago on Wednesday.
In death as well as in life, Lenin was a pioneer. His successors decided to preserve his body for the inspiration of future generations of Communists.
He still lies in a mausoleum in Moscow's Red Square. These days, however, Lenin is no longer in the hearts and lives of Russians.
Interest instead has turned as much to the revolutionary scientific techniques used to embalm him, and how they are being used to preserve the remains of the people who now hold sway in post-Communist Russia.
The Russian revolutionary wanted to be buried alongside his mother in St Petersburg. But Lenin's successors had a higher use for him.
By embalming him, they tapped into the Russian passion for holy relics and religious veneration that the revolution had denounced and swept away.
Communist preservation
Ilya Zbarsky was 10 years old when his scientist father was summoned to the Kremlin in January 1924.
His father was instructed to preserve the leader's body for all eternity - on the grounds that Communism - the ultimate destination of all mankind - was here to stay.
Initially, they tried to preserve him by freezing him - but that failed.
According to Ilya Zbarsky, "the state of the body was not very good. It began to decay and it was urgent to take measures immediately.
"My father and his collaborators were working at the underground mausoleum ...it was very difficult and very nervous work, for there was no precedent of conserving the body with a good resemblance."
Ten years later, Ilya himself had become a member of the embalming team and was to work on Lenin's remains for the next 20 years.
He said: "Twice a week, we would soak the face and the hands with a special solution. We could also improve some minor defects...then once a year the mausoleum was closed and the body was immersed in a bath with this solution.
Scalpel search for Lenin's genius
But, the scientific institute that developed the ground-breaking technique is breaking ground no more.
Once, it sliced open Lenin's disease-shrunken brain in a search of dubious scientific credibility - the hunt for the source of the great man's genius.
It helped embalm Stalin - who joined Lenin in the mausoleum for 10 years before being denounced.
It even embalmed Ho Chi Min, Mao Tse Tung and Augustino Neto of Angola.
These days, like everything else in Russia, the institute is taking its chances on the open market.
Its director, Valeri Bykov, said: "We continue to work on embalming techniques as an ongoing process. We're learning about molecular and cellular structures, even when life is stopped.
We do use this fundamental knowledge for the preservation of corpses. We can keep a body preserved indefinitely, or at least for as long as is needed."
Mafia clients
These days the clients are to be found among Russia's wealthy elite - the Mafia bosses who want to remain like Lenin - objects of veneration and fear even after their deaths.
Samuel Hutchinson is the co-author of a new book called Lenin's Embalmers. He said: "Usually if there's a lot of work to be done on the bodies, if for example the dead man is bandaged because he has received a lot of bullets in his face, then there might be a lot of work to be done, up to one week, and the institute would charge $10,000.
If it's just one day of work then it would be $1,500 to $2,000. A year and a half ago there was an average of two gangsters per month.
A nation divided
It is often said here that Russia will not move on until Lenin is finally laid in his grave in St Petersburg.
But the country remains bitterly divided over his legacy. No leader dare move him. He has become a secular saint.
His continued presence is an enduring symbol of a paralysed country unable to decide whether the system he built was good or bad.
But even Ilya Zbarsky - the man who spent so much of his life in the unending fight against decomposition - believes it's now time to stop.
He said: "I don't think that it is traditional for a civilised people to conserve some political man's relics and the figure of Lenin is not now... so I think that it is better to inter Lenin's body.
Russia though yearns for the certainties of the past. It is not yet ready to part company with the closest thing to a deity those lost lamented days have bequeathed.
http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/europe/264087.stm
--------------------------------------------------------------------------------
والهندوس لديهم معجزاتهم هنا خبر صنم للهندوس يشرب الحليب
Crowds Throng to See Hindu Statues Drink
Crowds throng Hindu temples across northern India to see statues drink
http://www.cbsnews.com/stories/2006/...8JKS8302.shtml
http://www.catholicpilgrims.com/lour...es/bern97b.jpg
صورة الراهبة المحنطة في صندوق زجاجي
للمزيد من الصور عن الراهبة المحنطة
http://www.catholicpilgrims.com/lour...s_photo_aa.htm