عجبا لهؤلاء المثقفين أو مدعى الثقافة
لا يجرؤ أحد منهم على نقد السلطان بكلمة
ولا حتى يجرؤ على أنتقاد رئيس تحرير مجلته
ولا يتكلم عن النصرانية بربع كلمة
لا تعقيب على السموم المبثوثة فى مدارس الأحد
ولا تعقيب على تنصير الفقراء والسفهاء وطلاب المال والجنس
ولا تعقيب على شتم النبى:salla-y: فى الكنائس
نراهم يمجدون شنودة ورفاقه بينما سهام النقد توجه الى رجال الدين الأسلامى
بل ان بعض هؤلاء وهو الدكتور رفعت السعيد
قد أشبع الأخوان المسلمين نقدا
وعندما عقب على عمليات التنصير قال ان الكنيسة الوطنية المصرية لم تقم بها!
وكما هو الحال فى مصر فأن الأسوء فى المغرب العربى
والأن فى الخليج ولا حول ولا قوة الا بالله