جمع القرآن الكريم :
الاعتراض على المشاركة التالية :
http://www.imanway1.com/horras/showp...&postcount=121
يقول المعترض :
اقتباس:
ومن قال بأن مصحف سمرقند من النسخ الأصلية
لو كانت هناك دراسة أكاديمية بهذا المعنى فلتأت بها
النسخ الأصلية للقرآن لا وجود لها
إقتباس:
و تحاول أن تُثبت عدم دقة المسلمين في جمع القرآن الكريم و حفظه
كيف وهي حقيقة ساطعة لا هروب منها
فبحرق المصاحف فقد الكثير من القرآن وهذا ما يرصده السيوطي في الاتقان : باب ناسخه ومنسوخه
إقتباس:
قال أبوعبيد: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال: ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله قد ذهب قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر.
قال: حدثنا ابن أبي مريم عن أبي لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير بن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي صلى الله عليه وسلم مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن.
وقال: حدثنا إسماعيل بن جعفر عن المبارك بنفضالة عن عاصم بن أبي النجود عن ذر بن حبسش: قال لي أبيّ بن كعب: كأين تعد سورة الأحزاب قلت: اثنتين وسبعين آية أوثلاثة وسبعين آية قال: إن كانت لتعدل سورة البقرة وإن كنا لنقرأ فيها آية الرجم.
قلت: وما آية الرجم قال: إذا زنا الشيخ والشيخة فارجموهما ألبتة نكالًا من الله والله عزيز حكيم.
وقال: حدثنا عبد الله بن صالح عن الليث عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن مروان بن عثمان عن أبي أمامة بن سهل أن خالته قالت: لقد أقرأنا رسول الله صلى الله عليه وسلم آية الرجم: الشيخ والشيخة فارجموهما ألبتة بما قضيا من اللذة.
وقال: حدثنا حجاج عن ابن جريج أخبرني ابن أبي حميد عن حميدة بنت أبي يونس قالت: قرأ على أبي وهوابن ثمانين سنة في مصحف عائشة: إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون الصفوف الأول.
قالت: قبل أن يغير عثمان المصاحف.
وقال: حدثنا عبد الله ابن صالح عن هشام بن سعيد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي واقد الليثي قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوحى إليه أتيناه فعلمنا مما أوحى إليه.
قال: فجئت ذات يوم فقال: إن الله يقول: إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولوأن لابن آدم لأحب أن يكون إليه الثاني ولوكان غليه الثاني لأحب أن يكون إليهما الثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب.وأخرج الحاكم في المستدرك عن أبيّ بن كعب قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن فقرأ {لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين} ومن بقيتها: لوأن ابن آدم سأل واديا من مال فأعطيه سأل ثانيًا وإن سأل ثانيًا فأعطيه سأل ثالثًا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب وإن ذات الدين عند الله الحنيفية غير اليهودية ولا النصرنية ومن يعمل خيرًا فلن يكفره وقال أبوعبيد: حدثنا حجاج عن حماد بن سلمة عن عليّ بن زيد عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبي موسى الأشعري قال: نزلت سورة نحوبراءة ثم رفعت وحفظ منها: إن الله سيؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ولوأن لابن آدم واديين من مال لتمنى واديا ثالثًا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب وأخرج ابن أبى حاتم عن أبي موسى الأشعري قال: كنا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبحات ما نسناها غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون: فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة وقال أبوعبيد: حدثنا حجاج عن سعيد عن الحكم بت عتيبة عن عديّ ابن عديّ قال: قال عمر: كنا نقرأ: لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم.
ثم قال لزيد بن ثابت: أكذلك قال: نعم.
وقال: حدثنا ابن أبى مريم عن نافع بن عمر الجمحي حدثني ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال: قال عمر لعبد الرحمن بن عوف: ألم تجد فيما أنزل علينا أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة فإنا لا نجدها.
قال: أسقطت فيما أسقط من القرآن.وقال حدثنا ابن أبي مريم عن ابن لهيعة عن يزيد بن عمروالمعافري عن أبي سفيان الكلاعي أن مسلمة بن مخلد الأنصاري قال لهم ذات يوم: أخبروني بآيتين في القرآن لم يكتبا في المصحف فلم يخبروه وعندهم أبو الكنود سعد بن مالك فقال ابن مسلمة: إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم ألا أبشروا أنتم المفلحون.
والذين آووهم ونصروهم وجادلوا عنهم القوم الذين غضب الله عليهم أولئك لا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون.
وأخرج الطبراني في الكبير عن ابن عمر قال: قرأ رجلان سورة أقرأهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانا يقرآن بها فقاما ذات ليلة يصليان فلم يقدرا منها على حرف فأصبحا غاديين على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك له فقال: إنها مما نسخ فألهوا عنها.
وفي الصحيحين عن أنس في قصة أصحاب بئر معونة الذين قتلوا وقنت يدعوعلى قاتليهم قال أنس: ونزل فيهم قرآنًا قرأناه حتى رفع: أن بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا.
وفي المستدرك عن حذيفة قال: ما تقرءون ربعها: يعني براءة.
و لو كان كلّف نفسه و تفضل بقراءة الروابط الواردة في نفس المشاركة ما كان اعترض .. و لكنه كما نرى يعترض فقط لمجرد الاعتراض !!
و فيما يلي الروابط مرة أخرى :
مزايا جمع القرآن في عهد عثمان
منهج عثمان في جمع القرآن
من قام بجمع القرآن الكريم في عهد عثمان
الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان
نقل القرآن سماعاً من صدر إلى صدر ينفي أهمية المكتوب
الفارِق بين المُصحف و القرآن الكريم
نزول القرآن على سبعةِ أحرُف وأسبابُه
حول مصادر القرآن الكريم - شبهات وردود
: شبهات وردود حول إدعاءات تحريف القرآن الكريم
هل حفظ الله القرآن؟اضحك مع هذا الاستدلال لعدم حفظ القرآن
مناظرة (جمع القرآن)....
الرد على شبهة حرق عثمان للمصاحف المخالفة
عثمان بن عفان هل اطاع الله ورسوله
اقتباس:
أولا عدم وجود نسخة أصلية أو Autographs هو حال كل الكتب
بما فيها كتابنا المقدس وقرآنك فهذا لا تعليق لنا عليه
فلاوجود للرقاع والجلود التي كتب عليها صحابة محمد المصحف فلا نستطيع أن نعرف مدى ما فقد من القرآن بحرق عثمان للمصاحف
يرد عليك الموضوع التالي :
نقل القرآن سماعاً من صدر إلى صدر ينفي أهمية المكتوب
اقتباس:
ثانيا ما علاقة عدم وجود النسخ الأصلية بضياع الكثير من نصوص القرآن
هذا واقع متواتر لا خلاف فيه
أعتقد أنه لا يعلم معنى هذه الجملة التي كتبها "واقع متواتر لا خلاف عليه " .
على كل حال أنا لا أدري هل هذا الواقع عند المسلمين أم عند من يلقنوهم هذه الافتراءات في الكنيسة !؟
بالتأكيد هذا الكلام لا يحتاج لأي تعليق .
اقتباس:
ثالثا ومن قال لك بأن مخطوطات كتابنا المقدس اليونانية ترجمات
بل هي نسخ من الأصل اليوناني
فنحن مازلنا نعترض
اليوناني منسوخ وليس مترجم يا يعفور
طبعا كما قال المسيح عليه السلام "من ثمارهم تعرفونهم" و هذه هي أحد ثمراتهم .
على كل حال .. حتى الآن لا أدري على أي شيء يعترض !!؟
اقتباس:
ومن قال أننا نعتمد على هوية الناسخ لتحديد دقة النسخ
بل نعتمد على تقييم المخطوطات ومقارنتها ببعضها وبالنص المستلم TR
ثالثا عصمة كتابنا المقدس في الفكرة لا الحرف
هوية الناسخ لا تهتمون بها !!؟ ما الذي تهتمون به إذن ؟
فلو افترضنا أن الناسخ "المجهول" شخص وثني و يريد ان يبدل و يغير في إيمانكم .. كيف ستعرف هذا و الناسخ مجهول الهوية !!؟
دعنا من هذا الافتراض ..
لنفترض أن الناسخ "المجهول" كان نظره ضعيف و كان ينسخ أشياء و يجتهد في نسخها بدقة .. و لكن بسبب ضعف نظره كان يُخطيء كثيرا مما يجعل أن هناك كلمات يتخطاها من شأنها أن تغير المعنى تماما .. كيف ستعرف هذا و الناسخ مجهول الهوية !!؟
دعنا من هذا الافتراض أيضا ..
لنفترض أن الناسخ "المجهول" كانت درجة إجادته للكتابة و النسخ ضعيفة بحيث أنه ينقل كلمات خاطئة من شأنها تغيير المعنى تماما .. كيف ستعرف هذا و الناسخ مجهول الهوية !!؟
هذا إلى جانب الكثير و الكثير من الإفتراضات و التي من شأنها أن تبدل كلمة الكتاب المقدس و تغيرها تماما .. و في المقابل نجدكم لا تهتمون بهوية الناسخ !!!
أما قولك بأن عصمة الكتاب المقدس في الفكرة و ليس الحرف فهذا ما يؤكد عدم ثقتكم بالحرف المكتوب !! فأنتم لا تهتمون بأي شيء غير الفكرة !! حتى و لو كانت هذه الفكرة تخالف المكتوب في الكتاب المقدس !! كما هو الحال في ألوهية المسيح المزعومة.
اقتباس:
أما القرآن فأنتم تتدعون عصمة الحرف فيه لا المعنى
كما يقول السيوطي في الاتقان (باب في كيفية انزاله )
و هل حفظ الحرف لا يؤدي إلى حفظ المعنى !!!!!؟
سبحان الله .. اعتراض لمجرد الإعتراض فقط .
اقتباس:
وعلى الرغم من هذا
وما تؤمنون به من عصمة حرفية : فأنت لا تعرفون من كتب السور فرادى من إملاء محمد صلعم (فلا سند للرسم القرآني)
ولا تملكون الكثير من المخطوطات المنسوخة بالرسم العثماني ،فمعظمها بالخط الإملائي المتغير والذي إضيف له النقاط والتشكيل بطرق متعددة عبر العضور
فلا حفظ حرفي ولا يحزنون
وقراءات القرآن العشر المشهورة تختلف في الكثير والكثير
وسند اهمها وأشهرها (قراءة حفص) مجروح
وستة من هذه القراءات بواسطة (أي سند منقطع)
وكل هذه الأسانيد هي أسانيد بلا متن
فلا نعرف ما تعلمه القارئ فعليا من شيخه سورة سورة أو فقرة فقرة من القرآن
كلها أسانيد وهمية تفترض مسبقا قراءة القرآن كاملا من الشيخ لتلميذه
فنحن مازلنا نعترض على تحريف القرآن وضياعه بالحرق والتزوير أثناء جمعه
و #####
أكيد كل من يقرأ له من النصارى سوف يتوهم أنه يعلم الكثير و الكثير في الإسلام بسبب بعض الكلمات التي يستخدمها (و يجهل معناها مثل (السند - المتن - مجروح) !!
شخص ينتقد الإسلام و القرآن و يتحدث عن السند و المتن و هو بليد في الإملاء !! فنجده في مشاركات سابقة يكتب كلمة يزيد بهذا الشكل "يذيد" فهو لا يُفرق بين حرف "ذ" و حرف "ز" ...
و نجده يعترض !!
فالكتاب المقدس يقول :
أمثال :26:4:
4. لا تجاوب الجاهل حسب حماقته لئلا تعدله انت. (SVD)
و يقول أيضا :
أمثال :26:5:
5 جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيما في عيني نفسه. (SVD)
و نحن هنا حتى نجاوب الجاهل و المتعلم لأن ديننا متين و عقيدتنا قوية ...
اقتباس:
من قال اننا لا نعرف من الذي كتب الكتاب المقدس و اسفاره!!!!!
فمن الذي كتب سور قرأ القرأن ؟؟؟ وهناك موضوع للاستاذ الجوكر ولم يجيبه احد ..من كتب سور القرأن!!!
ثم انقل لك كلام الاستاذ هوبلس
اسم السفر : زمن الكتابة : الكاتب
سفر أيوب ـ موضع خلاف ـ فيه خلاف
سفر التكوين ـ 1445-1405 ق.م ـ موسي
سفر الخروج ـ 1445-1405 ق.م ـ موسي
سفر اللاويين ـ 1445-1405 ق.م ـ موسي
سفر العدد ـ 1445-1405 ق.م ـ موسي
سفر التثنية ـ 1445-1405 ق.م ـ موسي
طبعا سؤاله "من كتب سور القرآن" يدل على عدم معرفة بأي شيء يخص القرآن الكريم و لكنه يعترض حتى يظهر أمام أعضاء منتداه أنه بيفهم و ناصح و بيعرف يتكلم !!
بالتأكيد لاحظتم كلمة موضع خلاف التي امام سفر أيوب !!
و طبعا سفر التثنية كاتبه موسى و موسى ذكر قصة وفاته بنفسه !! :
تثنية :34:7:
7 وكان موسى ابن مئة وعشرين سنة حين مات ولم تكلّ عينه ولا ذهبت نضارته (SVD)
10 ولم يقم بعد نبي في اسرائيل مثل موسى الذي عرفه الرب وجها لوجه (SVD)
طبعا أي إنسان باحث عن الحق لا يقول أن موسى عليه السلام هو كاتب هذا الكلام !! و لكن كما تعلمون و كما يقول هو بنفسه .. المهم الفكرة مش الحرف !!!
و طبعا الرسالة للعبرانيين كاتبها هو بولس !! كل ده علشان محدش فاهم حاجة و محدش بيراجع وراهم !!
الحقيقة ليته سكت و ما اعترض !