الكلام المنطوق به في آوانه تفاح من ذهب
في سلال من فضة
يعنى مش اساءة ولا حاجة
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا والله يا اختي لم اعتمد على جوجلاقتباس:
متعتمديش على ابونا جوجل اصلة طلع مسيحي
نحن من عرب ال 48 واللغة العبرية اجبارية في التعليم
كما اني اجيداللغة العبرية كتابة ومحادثة
[QUOTE=حفنة تراب;370192
و اتمنى لو تفتح صفحة حوار جديدة حتى لا يتشتت القارئ حتى يصل للحوار
:p012:[/QUOTE]
اقتراح صائب
كما قال الاخ ميجو والله ما ارى تهربه من الاخ خوليو الا لعلمه بقوة حجته ولكن يبدو ايضا ان الضيف لا يعرف من هو الاخ ادريسى :p012:
عموما ننتظر قدوم الضيف ليكمل حواره الذى طلبه
ربما يظن أن حوارالأخ خوليو ينطوي على التحدي إلى حد ما ، الله أعلماقتباس:
كما قال الاخ ميجو والله ما ارى تهربه من الاخ خوليو الا لعلمه بقوة حجته ولكن يبدو ايضا ان الضيف لا يعرف من هو الاخ ادريسى
لكن فكرة هروبه لا أظن ، لأنه فعلا جاء إلينا ولم يجبره أحد على المناظرة ، كما أنه ليس معروفاً مثلا كي يناظر حرجاً
بالانتظار ، أتمنى أن يأتي
صلوا على النبي :salla-y:يا جماعة وهدوا أعصابكم
أولا: طبعا الزميل النصراني أخطأ في حق أخينا خوليو و ده واضح في صفحة الحوار
ونحن كمسلمون نتنازل عن حقنا أملا في أن يهدي الله رجلا لدينه وينجيه من النار
أما إعتذاره من عدمه فهذا عائد إليه
ولعله يفعل ذلك في النهاية إذا أسلم بإذن الله كما فعل أخونا حبيب حبيب
ثانيا: بالنسبة للإساءة للمنتدى فالزميل اعتذر عما بدر منه بالخطأ
يللا كل واحد ياخدله كوباية ليمونادة على حسابي عشان الأعصاب
بس كوباية واحدة بس وبلاش طمع
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا اظن الضيف أراد اساءة و لا اظن أخواني أرادو له الاساءة
هل لنا أن ننسى ما حدث من سوء تفاهم و نعود الى محور الحديث الذي قد ضاع بين الصفحات؟
فما من مستفيد من وراء هذا, بعد أن كنا نرجو الافادة من الحوار
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السلام عليكم
المسلم دائما مسامح فى حقه فماذا لو كانت تلك المسامحه قد ينتج عنها عتق رقبه من النار ؟
المسامحه والعفو قمه القوة وليست ضعف منك اخى الكريم خوليو فكن مسامحا فى حقك قد تنقذ ذلك الشخص فهو الان اعمى لا يرى اى شىء وصدقنى اذا اراد الله له الهدايه سيندم ويعتذر بصدق لك قد يكون العند وطلب الاعتذار لشخص مساوى لك فى علمك مقبولا اما من شخص يجهل كثير من الحقائق او مضحوك عليه فيعتبر غير مقبول منك ساعده اخى الكريم فهذا منتهى القوة منك