ونضمن منين ان فى اى حد اساسا ظهر للتلاميذ ؟؟؟
جزاكم الله خيرا اخى صلاح عبد المقصود واختى شعلة الدفاع عن الاسلام تحليل راااائع
جزاكم الله خيرا جميعا متابعة ان شاء الله بشغف
ونضمن منين ان فى اى حد اساسا ظهر للتلاميذ ؟؟؟
جزاكم الله خيرا اخى صلاح عبد المقصود واختى شعلة الدفاع عن الاسلام تحليل راااائع
جزاكم الله خيرا جميعا متابعة ان شاء الله بشغف
اقتباس:
جزاكم الله خيرا اخى صلاح عبد المقصود واختى شعلة الدفاع عن الاسلام تحليل
راااائع
جزاك الله خير جزاء أختي الحبيبة " امة الله الأندلسية".
ومن قال انى اعرفك بايمانى ؟اقتباس:
يا غالي .... أنا لا اريد تعريفا بايمانك فانا اعرفه جيدا ....
انا اناقشك حول موقف ....
المسيح يشهدهم على جسد يمكن تبديل اوضاعه ....
ما رأيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بل انا اتكلم عن نفس الموقف
لكن بالدليل وليس بالاستنتاج فانا اتيتك بادله ان السيد المسيح له القدره ان يظهر ويختفى فى اى مكان ولا يستطيع احد ان يمنعه
فهل تعصى عليه الظهور فى غرفه ؟ بجسده
اما عن عدم اتراك العقل لفكره كيف ان المسيح يحيا من الاموات ويقوم بجسده
تذكرو ان الانجيل ذكر ان السيد المسيح نفسه اقام موتى قبل صلبه
واكيد هؤلاء الموتى قد قامو باجسادهم
وايضآ السيد المسيح قال بنفسه انه سوف يموت ويقوم من الاموات فى اليوم الثالث
وقد عرفهم بنفسه عندما ظهر لهم انه هو المسيح وامنو به
فان كانت عقولنا تقف امام كيف دخل المسيح غرفه مغلقه
فكيف لا تقف امام السماء مسطحه دون اعمده الارض ودورانها كل مظاهر الطبيعه التى فوق اتراكنا او عقولنا لماذا لا تقف عقولنا عندها
فان من قوه الله فعل اى شئ
وان كان قد تجسد فى جسد بشرى هل لا يستطيع ان يظهر به فى غرفه مغلقه ؟؟
فانه قال عن نفسه
لوقا 24:46
46 وقال لهم هكذا هو مكتوب وهكذا كان ينبغي ان المسيح يتألم ويقوم من الاموات في اليوم الثالث.
وقال ايضآ
يوحنا 10:18
18 ليس احد يأخذها مني بل اضعها انا من ذاتي.لي سلطان ان اضعها ولي سلطان ان آخذها ايضا.هذه الوصية قبلتها من ابي.
تحياتى
اقتباس:
ونضمن منين ان فى اى حد اساسا ظهر للتلاميذ ؟؟؟
غريبه :p016:
امامكم نصوص صريحه من الكتاب المقدس تقول لكم ان من ظهر وقام من الاموات هو السيد المسيح
ماذا تريدين ادله اكثر من ذلك حتى نضمن لكى ما لا تقبليه ؟
اقتباس:
ببساطة كده ومن الآخر :
نضمن منين أن اللى ظهر هو المسيح
وليس الشيطان متخذا صورة المسيح ؟؟؟
فقد اعترف بولس بإمكانية ذلك وأن ذلك لا ينبغى أن يثير التعجب :
13 لأَنَّ مِثْلَ هؤُلاَءِ هُمْ رُسُلٌ كَذَبَةٌ، فَعَلَةٌ مَاكِرُونَ، مُغَيِّرُونَ شَكْلَهُمْ إِلَى شِبْهِ رُسُلِ الْمَسِيحِ.
14 وَلاَ عَجَبَ. لأَنَّ الشَّيْطَانَ نَفْسَهُ يُغَيِّرُ شَكْلَهُ إِلَى شِبْهِ مَلاَكِ نُورٍ!
قولت لكم من قبل ان الشيطان او الجنى لا يستطيع ان يظهر فى شكل يسوع المسيح
واتحدى ان تاتو بنص يقول غير ذلك
اما قول بولس فانظر اليه جيدآ فانه قاله رسل المسيح
او حتى ملاك نور
اكثر من ذلك لا يستطيع
وعليه فان الذى ظهر للتلاميذ هو السيد المسيح نفسه
اقتباس:
تعقيباً على كلام أخي الكريم "نجم ثاقب" سأعطي مثالاً لتوضيح الصورة باستخدام اسمي "شعلة الدفاع عن الإسلام" و اسم آخر افتراضي "أحمد"، مثلاً.
لو على سبيل المثال علم "أحمد" أن "شعلة الدفاع عن الإسلام" قد ماتت، و حضر جنازتها و دفنها. و من ثم ليلاً، تفاجأ بدخولها في غرفته التي أبوابها مغلقة.
ساعتئذ، يكون الأخ "أحمد" أمام 3 احتمالات:
أولها أن (أ): "شعلة الدفاع عن الإسلام" لم تمت أصلاً و أن الجنازة و الدفن كانت لفتاة أخرى شبيهة بها، مع العلم أن كل معارفها من أهلها و أقاربها حضروا الجنازة و الدفن، (لكن هل هذا دليل قاطع أن التي ماتت هي فعلاً شعلة الدفاع عن الإسلام؟؟).
ثانيها أن (ب): هذه التي تقف أمام "أحمد" في الغرفة حالياً هي شبح أو جني و ليست "شعلة الدفاع عن الإسلام". إذ أن "شعلة الدفاع عن الإسلام" يستحيل أن تخرج من القبر بعد وفاتها
و تكون موجودة وسط الغرفة "بجسدها العادي". إذ أن "شعلة"-التي هي من الناسوت- إذا ماتت و فارقت الحياة، مستحيل بجميع مقتضيات العقل أن تعود من جديد. فالموت فناء أبدي.
ثالثها أن (ج): "أحمد" مريض "بالشيزوفرينيا"، و هو مرض عقلي يخيل لصاحبه أنه يرى أناساً حقيقيين و يحادثهم و يتكلم معهم، دون أي وجود فعلي للأشخاص.
دعنا نقول أن الاحتمال الثالث (ج) مستبعد، حيث أن جميع الأعضاء هنا متفقين أن هناك أحد جاء فعلاً، لكننا مختلفين في حقيقة كنهه. هل هو شبح، جني، شيطان، مسيح أم ماذا؟؟
والآن، لتقريب المعنى من الأذهان و توضيح الصورة، أطلب من أخونا الفاضل "يا رب ارحمني" أن يستبدل اسم "شعلة الدفاع عن الإسلام" ب "يسوع" في الاحتمال الأول (أ) و الثاني (ب).
فتكون النتائج كما يلي:
الاحتمال (أ): أن "يسوع" لم يمت أصلاً و أن الصلب قد تم لإنسان يشبهه بالرغم من أن هناك ناس كانت شاهدة على الصلب كما تقولون.
الاحتمال (ب): هذا الذي يقف أمام التلاميذ في الغرفة حالياً هو شبح أو جني و ليس "يسوع". إذ أن "يسوع" يستحيل أن يخرج من القبر بعد وفاته
و يكون موجود وسط الغرفة "بجسده العادي". إذ أن "يسوع"-الذي هو من الناسوت- إذا مات و فارق الحياة، مستحيل بجميع مقتضيات العقل أن يعود من جديد. فالموت فناء أبدي.
وهذا الاحتمال (ب) أصلاً معارض لما قاله بولس الرسول:
( يُزْرَعُ جِسْماً حَيَوَانِيّاً وَيُقَامُ جِسْماً رُوحَانِيّاً)، أي طبقاً لكلام بولس الرسول، كان من المفترض أن يقوم "يسوع" بروحه (قيامة روحية) و ليس (قيامة جسدية) كما تقولون.
لكن "يسوع" في وسط الغرفة قال للتلاميذ ( الرُّوحَ لَيْسَ لَهُ لَحْمٌ وَعِظَامٌ كَمَا تَرَوْنَ لِي )، أي أنه ناقض كلام بولس في ضرورة (القيامة الروحية).
وهنا سؤال يطرح نفسه:
إذا كان بولس يحتم (القيامة الروحية)، لكن يسوع قام (قيامة جسدية) كما يزعم أخونا "يا رب ارحمني"، فمن هذا الذي وسط الحواريين إذاً؟؟؟؟ هذا يستحيل أن يكون "يسوع" بأي حال من الأحوال.
فبهذه الحالة إما أن يكون:
(أ): بولس كذاب.
(ب): الذي في الغرفة ليس "يسوع" مطلقاً بل شبح أو أحد آخر.
(ج): "يسوع" لم يمت أصلاً.
و "الاختيارات أحلاها مر".
والمحنة هنا أن الإخوة المسيحيين أو النصارى يأخذون قطعاً بالمعلومات المكتسبة عن طريق الحواس من غير ربطها بالعقل. فمثلاً، رؤية "توما" و تحسسه لجروح "يسوع" أخذا قطعاً كدليل عن المسيحيين على أن الواقف وسط الغرفة "يسوع" من غير ربط هذه التجربة أو المشاهدة بالعقل، و أقصد بالعقل هنا (اختراق جسد طبيعي لجدران). على العكس، فإن المنهج المعرفي في الإسلام يجعل العقل حاكم على المحسوسات و التجارب و المشاهدات، فعندنا كمسلمين تحسس و رؤية "توما" لجروح "يسوع" ليس دليل أبداً أن الواقف في الغرفة "يسوع"، و السبب بسيط و مربوط بالعقل: هو أن قصة (اختراق جسد لجدران) منافية للعقل كلياً.
نهايةً أقول: أسأل الله الكريم أن يجعلنا و يجعل معلمنا وأستاذنا "نجم ثاقب" سبباً في هدايتك أخونا "يا رب ارحمني". و أقول أيضاً من كل قلبي يا رب ينزل رحمته عليك يا أخونا الكريم "يا رب ارحمني" و ربنا يفتح لك طريق الحق. و سوف أدعو لك بكل صلاة أخونا الفاضل.
اولآ اشكرك على دعائك
ثانيآ هذا المثال الذى اتيت به حضرتك مشكوره فانه ينطبق عليا وعليك وعلى اى شخص عادى فان موتنا فلا يمكن ان نخرج من القبر مره اخرى
ام عن السيد المسيح فليس ينطبق عليه هذا الكلام باى حال من الاحوال
فانه قال قبل صلبه ما سوف يحدث وقال انه سوف يموت ويقوم
وقال ايضا انه له سلطان على نفسه
يوحنا 10:18
18 ليس احد يأخذها مني بل اضعها انا من ذاتي.لي سلطان ان اضعها ولي سلطان ان آخذها ايضا.هذه الوصية قبلتها من ابي.
تحياتى
أصلا الكتاب كله على بعضه لا نعترف به كدليلاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى
طيباقتباس:
اولآ اشكرك على دعائك
ثانيآ هذا المثال الذى اتيت به حضرتك مشكوره فانه ينطبق عليا وعليك وعلى اى شخص عادى فان موتنا فلا يمكن ان نخرج من القبر مره اخرى
ام عن السيد المسيح فليس ينطبق عليه هذا الكلام باى حال من الاحوال
فانه قال قبل صلبه ما سوف يحدث وقال انه سوف يموت ويقوم
وقال ايضا انه له سلطان على نفسه
يوحنا 10:18
هل الذين صلبوا المسيح كانوا يعلمون انة ربهم ؟:p016:
نعم او لا
هذا الموضوع كبير٠٠٠ أريد أن أدخل إليه بمقدمة توضيحية٠ليس كل ما يكتب عن ظهورات المسيح هو حقيقي٠٠٠بل نلاحظ أن التكرار المتعمد عبر سرد قصص وهمية من مخيلة الكاتب:point: هدفه محاولة إقناع القراء والسامعين بأن المسيح صلب فعلا،و بأنه قام من الموت فعلا٠:point:وكأنه يجيب بهذه القصص المكررة على من يقول عكس ذلك في زمانه٠٠٠على الموحدين أتباع المسيح الحقيقيين الذين يقولون أن المسيح لم يصلب،بل ألقى خطبة على تلاميذه مفادها أنه صاعد إلى السماء كي يترك المجال للمسيا المعزي ليجيء بعده،وأنه أرسلهم لنشررسالته ومضمونها الحث على عبادة الله وحده والتبشير بقرب مجيء المسيا النبي المنتظر٠٠٠و الدليل على اختلاق هذه القصص هوذكر يوحنا لقصص فريدة لم يذكرها زملاؤه من كتبة الأناجيل ٠فمن قوله:"وكان توما أحد التلاميذ الاثني عشر٠٠٠"إلى آخر الإنجيل ٠٠كلها قصص جديدة لم تذكر في الأناجيل الأخرى إطلاقا٠٠٠والدليل على أن هدف الكاتب مشبوه هو اعترافه التالي:
بسم الله الرحمان الرحيم وهذا القول يدل من أسلوبه أنه خاتمة للإنجيل٠و لكن الذين جاؤوا بعده رأوا أن قصة توما الذي أضافها يوحنا من مخيلته لا تكفي لتحقيق الغرض المنشود٠فأضافوا إليها قصة أخرى من مخيلتهم وهي قصة ظهور يسوع لسبعة من تلاميذه ٠وأكدوا على الأمر بقولهم:
"وصنع يسوع أمام تلاميذه آيات أخرى غير مدونة في هذا الكتاب٠أما الآيات المدونة هنا ،فهي لتؤمنوا بأن يسوع هو المسيح ابن الله٠فإذا آمنتم نلتم باسمه الحياة" ظانين بذلك أن كثرة مرات الظهور المفتريات تؤكد قيامة المسيح فعلا٠وهكذا لجؤوا لإضافة خاتمة أخرى حتى لا يفتضح أمرهم وهي:
"هذه مرة ثالثة ظهر فيها يسوع لتلاميذه بعد قيامته من بين الأموات٠" ياه ٠٠٠دي الحكاية طلعت كتب ٠٠٠مش قصة ولا اثنين٠٠٠دي تبقى حكايات ألف ليلة وليلة٠٠٠وده مش عجيب ولا غريب ٠٠٠أصلهم من زمان بيألفوا والناس بتصدق ٠٠٠يا رب ارحم الناس المساكين المخدوعين ٠٠٠وردهم إليك ردا جميلا ٠٠٠و أفرحنا بتنجيتهم من النار٠٠٠آمييييييييييين٠:p012:
"وهناك أمور كثيرة عملها يسوع،لو كتبها أحد بالتفصيل،لضاق العالم كله،على ما أظن،بالكتب التي تحتويها٠"
المسيح عليه السلام لم يصلب ولم يمت ولم يقم من موت لم يمته٠٠٠بل ألقى خطبة على تلاميذه ،صعد على إثرها إلى السماء أمام أعينهم صحيحا معافى ليس بجسده الشريف أي جروح ولا أبسط نوع من أنواع الأذى .
بسم الله الرحمان الرحيم يا رب ارحمني ،هل تعلم أين يوجد المسيح عليه السلام الآن٠٠هل تعلم أين يوجد من تعبده وهو غافل عن عبادتك له٠إنه موجود في السماء الثانية مع ابن خالته ورفيق دربه يحيى ابن زكرياينعمان بتواجدهما مع بعضهما فكما كانا رفيقين على الأرض،هما أيضا رفيقين في السماء٠٠٠وهما الإثنان حيان ،المسيح حي لأنه ببساطة لم يمت،ويوحنا حي لأنه مات شهيدا،و الشهداء هم أحياء عندربهم يرزقون ٠٠٠المسيح هناك لا يعلم ماذا يجري على الأرض٠٠٠لأنه عبد مأمور ينتظر متى يسمح الله له بالنزول إلى الأرض مرة ثانية ليكمل دعوة الناس إلى توحيد الله وعبادته وحده٠٠ولكن ليس بشريعته هو بل بشريعة المسيا محمد:salla:لأنه آخر الأنبياء،وشريعته هي آخر الشرائع٠٠٠حيث يكسر المسيح عليه السلام الصليب ويقتل الخنزير ويفرض الجزية ويحكم بالعدل ويعطل كل الشرائع والديانات ولا يقبل إلا الإسلام٠٠٠صدقني هذا ما سيحصل فعلا ٠٠٠فممن ستهرب٠٠٠منا أم من المسيح٠٠٠فنحن و المسيح عليه السلام على دين واحد هو الإسلام ٠٠٠فماهو دينك يا رب ارحمني٠٠٠اسأل نفسك هذا السؤال٠٠٠:p016:
أعمال الرسل:"دونت في كتابي الأول ،يا ثاوفيلس،جميع ما عمل يسوع وعلم من بدء رسالته إلى اليوم الذي ارتفع فيه إلى السماء،بعدما أعطى بالروح القدس وصايا للذين اختارهم رسلا٠٠٠ولما قال يسوع هذا الكلام ارتفع إلى السماء وهم يشاهدونه،ثم حجبته سحابة عن أنظارهم٠٠٠"