اقتباس:
وهوا الزوج لما يعتدي على زوجته بالجزمة والكرباج .. هل يمكن للزوجة أن تطلب الطلاق ؟
أنت حتخترع لينا ناموس على مزاجك ؟
طالما ان القمص ذكر لفظ (عنفاء) وسكت .. فإذن هي كلمة مطلقة وعليه تطلق على أي حدث كان .. كلمة أو إعتداء .
وهية الزوجة تقدر تعمل إيه لزوجها لو عنفها بالكلام أو عنفها بالضرب ؟
فطالما أنه لا طلاق إلا لعلة الزني فالزوجة تاخد بالجزمة ولا يحق لها طلب الطلاق علشان يسوع منع الطلاق إلا لعلة الزنى .. يعني الزوجة لما تعوز تطلق من زوجها تروح تزني علشان مفيش حل غير كدا أو أن تعيش مثل الكلبة تاخد بالجزمة وتسكت .. فهمت يعني إيه عنفاء ؟
يا عزيزى المسيحيه لم ولن تعلمنا ان نكون عنفاء لكن القمص ذكر هذا مثلا على سبيل المثال
عندما ذكر فى القران عن الوالدين كلمه ولا تقل لهم اف ولا تنهرهما
يعنى جاب هنا اصغر كلمه لكن هذا لا يبيح باقى الاهانات
هكذا القمص اتى بكلمه عنفاء كحد اقصى وهذا طبعا مش تصريح للرجال ان يكونو عنفاء لان الرب قال
(فأجاب وقال لهم أما قرأتم إن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى وقال.من اجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد.فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان.){مت 19: 4-6}
فالمسيحيه ليس كالاسلام مثلا
فقد سال احد الرجال نبي الإسلام من أهم الناس بصحبتي ورعايتي قال له أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك. من هذا يتضح إن مكانة الزوجة العربية تأخذ مكانا اقل بكثير من مكانة الأم وتصبح الزوجة مجرد وعاء للرغبات الجسدية فقط فهو يلاطفها إن أراد أن يلتقي بها جنسيا، هذا إن لاطفها. إن هذا فعلا حق الزوج ولكن من حق الزوجة إن زوجها يحبها كجسده. إن هذا السلوك واضح في الأسرة الشرقية لأن الزوج رأى والده يتعامل مع والدته بطريقة جافة وفي نفس الوقت يعامل الأب أمه بطريقة لطيفة والزوج يتثمل بوالده في تعامله مع زوجته والمشكلة تتكرر إلى أجيال وأجيال. وفي هذه الحالة ستعاني الزوجة من إهمال الزوج لها عاطفيا رغم إن من حقها إن الزوج يحبها لان الإنجيل يوصي الرجل أن يحب زوجته كجسده. وسأضع هذه الآيات التي جاءت في الرسالة إلى أفسس حتى يتعلم كل من الزوج والزوجة كيفية التعامل مع بعض " خاضعين بعضكم لبعض في خوف الله. أيها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب. لان الرجل هو راس المرأة كما أن المسيح أيضا راس الكنيسة.وهو مخلّص الجسد. ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء. آيها الرجال احبوا نساءكم كما احب المسيح أيضا الكنيسة واسلم نفسه لأجلها لكي يقدسها مطهرا إياها بغسل الماء بالكلمة لكي يحضرها لنفسه كنيسة مجيدة لا دنس فيها ولا غضن أو شيء من مثل ذلك بل تكون مقدسة وبلا عيب. كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم.من يحب امرأته يحب نفسه. فانه لم يبغض أحد جسده قط بل يقوته ويربيه كما الرب أيضا للكنيسة. لأننا أعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه. من اجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. هذا السر عظيم ولكنني أنا أقول من نحو المسيح والكنيسة. وآما انتم الأفراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه وآما المرأة فلتهب رجلها" {أفسس5:}
اقتباس:
أعتز بدينك يا زميل وبلاش تنكر أشياء محسومة فى دينك
انا اعتز بدينى فوق الوصف يا عزيزى ومش بنكر ان فيه اشخاص مسحيين ايضا مش عاجبهم شريعه لزوجه الوحده وعدم الطلاق الا لعلت الزنى ولكنها شريعه المسيح يا عزيزى وهى صحيحه ومن لا يعجبهم هذا فليخترعو شريعه لانفسهم
فان فى البداء خلق الله رجلا واحدآ وامراه واحده وليس رجلا واربع نساء
اقتباس:
البنت المسيحية لو أتعلقت من رجليها كل يوم من زوجها ... مش هتطلق ... دة شئ مش محتاج أدلة وأعداد وكلام اباء ... لأن احنا جيران وعايشين مع بعض ... وعارفين المعاناه الـ بتشوفها اى بنت مسيحية لو أتجوزت راجل مش محترم .... وعارفين أن الغرب ريح دماغه من الليلة دى خالص وشغال بقوانين مدنية وضرب بكلام يسوع عرض الحائط ..... وعارفين ان فى أرثوذكس كتير فى مصر نفسهم فى قانون مدنى يريحهم من سلطة الكنيسة ... وياريتها حتى لو أطلقت منه تعرف تتجوز من واحد تانى .... دة سجن أبدى والله العظيم مش جواز
قد اوضحت لك فى الاعلى كيف يعلمنا الله ان نعامل زوجاتنا اما هؤلاء الرجال الذى تتكلم عنهم انت فانهم لا ميتعاملون بتعليم الانجيل او عندهم نقص المهم ده عيبهم مش عيب الشريعه
اقتباس:
أنا مش بعترض على تشريعك على فكرة .. لأنى مؤمن أن أصل الدين هو العقيدة ... فطلاما الأنسان أقتنع بالعقيدة ... فليسمع ويطيع وينقذ تشريعات الله عز وجل حتى لو مكنش مقتنع ... لأن طبيعى مفيش تشريع بيقنع الناس كلها
جيد جدا انك فاهم كدا :p012:
اقتباس:
ولكنى مستغرب ان حضرتك بتنكر حجات بديهية جدااا فى دينك .!!
انا اعترض انك تنسب بعض اعمال غير صالحين وغير ملتزمين بكلام ربنا للشريعه المسيحيه
فليس كل الناس تنفذ الشريعه كما هى
ولا ايه رايك