-
أخى الكريم مسلم 77
ما أريد أن أقوله هو أن الحديث هو
من قذف مملوكه ، وهو بريء مما قال ، جلد يوم القيامة ، إلا أن يكون كما قال
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6858
و ليس الحديث
من قذف مملوكه فلا يطبق عليه الحد في الدنيا
قد يفهم البعض عدم تطبيق الحد ضمنا من الحديث
و لكن هناك وجه آخر للفهم
هى أنه ينبغى تطبيق الحد فى الدنيا ثم يطبق عليه مرة أخرى يوم القيامة
و تكون مضاعفة العقاب لاستكباره على من جعله الله تحت يده
و قد قرأت اليوم فى فقه السنة أن رأى ابن حزم هو أن الحد يطبق على السيد إن قذف عبده
رأى ابن حزم هو أقرب للعدل و أحب إلى نفسى
بارك الله فيك أخى الكريم
-
و هل عمر بن الخطاب كان سيحرق بيت فاطمة ألا يعذب بالنار إلا رب النار و الرواية صحيحة
روى أسلم القرشي - مولى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه ، قال : ( حين بُويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت .
قال : فلما خرج عمر جاؤوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني ، وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وايم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرِفوا راشدين ، فَرُوا رأيَكم ولا ترجعوا إلّيَّ ، فانصرفوا عنها ، فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر )
أخرجه أحمد في "فضائل الصحابة" (1/364) وابن أبي شيبة في "المصنف" (7/432) وعنه ابن أبي عاصم في "المذكر والتذكير" (1/91) ورواه ابن عبد البر في "الاستيعاب" (3/975) من طريق البزار – ولم أجده في كتب البزار المطبوعة – وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (6/75) مختصرا : كلهم من طريق محمد بن بشر ثنا عبيد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه به .
قلت : وهذا إسناد صحيح ، فإن محمد بن بشر العبدي (203هـ) ثقة حافظ من رجال الكتب الستة، وكذا عبيد الله بن عمر العمري المتوفى سنة مائة وبضع وأربعون ، وكذا زيد بن أسلم مولى عمر بن الخطاب (136هـ)، وكذا أبوه أسلم مولى عمر ، جاء في ترجمته في "تهذيب التهذيب" (1/266) أنه أدرك زمان النبي صلى الله عليه وسلم ، إلا أنه لم يكن في المدينة في وقت أحداث البيعة ، لأن محمد بن إسحاق قال : بعث أبو بكر عمر سنة إحدى عشرة ، فأقام للناس الحج ، وابتاع فيها أسلم مولاه . فيكون الحديث بذلك مرسلا ، إلا أن الغالب أن أسلم سمع القصة من عمر بن الخطاب أو غيره من الصحابة الذين عاشوا تلك الحادثة .
و النبي كان سيحرق بيوت الذيت يتخلفون عن الجماعة و ما منعه ان فيها نساء و أطفالا و ليس انه لايعذب بالنار إلا رب النار
وهل ابن صياد هو المسيح الدجال أم لا و كيف يكون هو و عمر حلف بالله انه هو أمام النبي و النبي لم ينكر عليه و كيف يكون هو و قد دخل المدينة و مكة
-
و كيف أمر لنبي بغخراج اليهود من جزيرة العرب و قد مات و هو راهن لدرعه عند يهودي
-
بالنسبة للعهدة العمرية فسندها ضعيف
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=24626
ثانيا
أخونا الفاضل محمد حسونة اكتب كل كل كل كل ما لديك و لا تتردد أبدا
و عندما تنتهى أخبرنا حتى نبدأ الرد بعون الله
طلع كل اللى عندك و لا تتردد
كلنا نستفيد من المناقشة
أقترح على الإخوة ألا يردوا حتى ينتهى د محمد حسونة من عرض كل ما لديه
-
قول و رد انت و لو افتكرت حاجة منغصة علي عيشتي حاكتب على طول بس استحملوني
-
و الله مستحملينك و بنستفيد من المناقشة
-
س
كيف أمر لنبي بغخراج اليهود من جزيرة العرب و قد مات و هو راهن لدرعه عند يهودي
ج
على حد علمى
قال النبى صلى الله عليه و سلم و هو على فراش الموت :أخرجوا المشركين من جزيرة العرب
أى أنهم لم يكونوا قد خرجوا حتى موته
أيضا اليهود من أهل الكتاب و ليس المشركين
الله تعالى يقولفى أول سورة البينة :من أهل الكتاب و المشركين
المشركون هم عبدة الأوثان و ليس أهل الكتاب
-
س
و هل عمر بن الخطاب كان سيحرق بيت فاطمة ألا يعذب بالنار إلا رب النار و الرواية صحيحة
روى أسلم القرشي - مولى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه ، قال : ( حين بُويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت .
قال : فلما خرج عمر جاؤوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني ، وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وايم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرِفوا راشدين ، فَرُوا رأيَكم ولا ترجعوا إلّيَّ ، فانصرفوا عنها ، فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر )
أخرجه أحمد في "فضائل الصحابة" (1/364) وابن أبي شيبة في "المصنف" (7/432) وعنه ابن أبي عاصم في "المذكر والتذكير" (1/91) ورواه ابن عبد البر في "الاستيعاب" (3/975) من طريق البزار – ولم أجده في كتب البزار المطبوعة – وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (6/75) مختصرا : كلهم من طريق محمد بن بشر ثنا عبيد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه به .
قلت : وهذا إسناد صحيح ، فإن محمد بن بشر العبدي (203هـ) ثقة حافظ من رجال الكتب الستة، وكذا عبيد الله بن عمر العمري المتوفى سنة مائة وبضع وأربعون ، وكذا زيد بن أسلم مولى عمر بن الخطاب (136هـ)، وكذا أبوه أسلم مولى عمر ، جاء في ترجمته في "تهذيب التهذيب" (1/266) أنه أدرك زمان النبي صلى الله عليه وسلم ، إلا أنه لم يكن في المدينة في وقت أحداث البيعة ، لأن محمد بن إسحاق قال : بعث أبو بكر عمر سنة إحدى عشرة ، فأقام للناس الحج ، وابتاع فيها أسلم مولاه . فيكون الحديث بذلك مرسلا ، إلا أن الغالب أن أسلم سمع القصة من عمر بن الخطاب أو غيره من الصحابة الذين عاشوا تلك الحادثة
ج
أخطأ عمر بن الخطاب ثم بالتأكيد تاب إلى الله و استغفره بعدها بافتراض صحة القصة
ثم انظر إلى المكتوب عن السند
وكذا أبوه أسلم مولى عمر ، جاء في ترجمته في "تهذيب التهذيب" (1/266) أنه أدرك زمان النبي صلى الله عليه وسلم ، إلا أنه لم يكن في المدينة في وقت أحداث البيعة ، لأن محمد بن إسحاق قال : بعث أبو بكر عمر سنة إحدى عشرة ، فأقام للناس الحج ، وابتاع فيها أسلم مولاه . فيكون الحديث بذلك مرسلا ، إلا أن الغالب أن أسلم سمع القصة من عمر بن الخطاب أو غيره من الصحابة الذين عاشوا تلك الحادثة
معنى الكلام أن من أخبر أسلم غير معروف بالتحديد
ألا يمكن أن يكون أحد المنافقين ؟
ألا ترى أن تلك العلة تشكك فى الرواية؟
-
س
و النبي كان سيحرق بيوت الذيت يتخلفون عن الجماعة و ما منعه ان فيها نساء و أطفالا و ليس انه لايعذب بالنار إلا رب النار
ج
لا لكنه صلى الله عليه و سلم هم فقط
الهم هو أن تفكر فى فعل الشئ أو أن تحدثك نفسك بفعله لا أكثر
والذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب يحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلا فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم ، والذي نفسي بيده ، لو يعلم أحدهم أنه يجد عرقا سمينا ، أو مرماتين حسنتين لشهد العشاء
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7224
اقرأ الأحاديث التالية ليتضح لك أكثر معنى الهم
- صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلة ، فلم يزل قائما حتى هممت بأمر سوء . قلنا : وما هممت ؟ قال : هممت أن أقعد وأذر النبي صلى الله عليه وسلم .
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1135
أى أنه هم و لم يجلس
116713 - عن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه صلى صلاة : قال : إن الشيطان عرض لي : فشد علي ليقطع الصلاة علي ، فأمكنني الله منه فذعته ، ولقد هممت أن أوثقه إلى سارية حتى تصبحوا فتنظروا إليه ، فذكرت قول سليمان عليه السلام : { رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي } . فرده الله خاسيا .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1210
قرأت من قبل تفسيرا أعجبنى للحديث و هو أن النبي صلى الله عليه وسلم هم باحراقهم لا لمجرد التخلف عن الصلاة و لكن لأنه كان لا يتخلف عن الصلاة إلا المنافقون
و من الممكن أن يكون هم النبي صلى الله عليه وسلم بالتحريق قبل حديث لا يعذب بالنار إلا رب النار
غدا إن شاء الله أرد عليك فى أمر العبيد
-
أخي الكريم محمد حسونة, لقد قمت بوضع ردا طويلا على مداخلتك ولكن للأسف حدثت مشكلة في التيار الكهربائي فضاع الرد دون أن أتمكن من حفظه, غدا بإذن الله سأقوم بإعادة الرد لذا أرجو أن ينشرح صدرك وتنتظر حتى أقوم بإعادته غدا بإذن الله...
ولك وللأخ عبد الرحمن مني أجمل تحية...