أعترض و بشدة و أتضامن مع الخواجة خريستو المُتاجر فى دم الرب
الأخوة الأحباء .... فى المُنتدى و الإدارة
أعترض و بشدة و أضم صوتى لصوت الضيف المُتاجر بدم الرب اليسوع فى شارع شبرا ..... الخواجة خرستو ..... فى عدم معقولية حذف توقيعه الجديد الذى وضعه ...... ليس لأنه شبراوى مثلى ..... و بالطبع أنا لا أشرب بضاعته المُعتقة ...... و لكننى أرى هذه الكلمات الخاصة بالمُتنيح كيرلس هى كلمات حكيمة و لا ينبغى أن نأخذها على أنها إهانة موجهة لنا أو أنها تمسنا نحن المُسلمين على أننا من قوى الباطل التى يتوقع لها نياحة الكيرلس أن تزول ...... فالكلمات حكيمة ليس فى ذلك شك ..... و لكنها ناقصة ....... فنياحته يقول : قوة الحق التى تعمل للتعمير و قوة الباطل التى تعمل للتدمير ..... و لا بد أنه قالها بعد أن أصدر الرئيس جمال عبد الناصر قراراً بهدم دير أو كنيسة مُقامة على أرض من أراضى الدولة ..... فأحب نياحته أن يُراضى الخراف بهذه الكلمات حتى يُصبرهم ..... فنحن قد عمرنا كنيسة على ارض مهجورة ..... و جاء الباطل الناصرى بهدمها و دمرها ...... و هذه كلمة حق يُراد بها باطل ...... فلو فعلنا المثل مع الخواجة خريستو ...... و قلنا أنه يجب هدم محله الذى يبيع فيه دم الرب .... فنحن فى نظره نسعى للتدمير ..... و لكننا فى نفس الوقت نُحافظ على صحة و حيوية شبابنا الذى يُدمرهم الخواجة خريستو بدم ربه المُعتق ....و هكذا تنقلب الآية و يكون الخواجة خريستو هو قوة الباطل الحقيقية التى تسعى للتدمير بدم ربه ..... بينما من يُنادى بهدم محله أو إغلاقه هو قوة الحق التى تسعى للتعمير ......
و ما رأى الخواجة خريستو لو أخذت قطعة أرض فضاء مملوكة له و بنيت عليها بيت من بيوت الله ...... جامع ..... بلاش جامع ..... وضعت يدى عليها و بنيت فيها بيت خاص بى.... أو إستولى عليها مجموعة من إخوانه الأمميين النصارى و بنوا عليها كنيسة ..... هل سيرضخ الخواجة خريستو و لن يُطالب بتدمير ما بُنى لأنه مبنى على باطل و على أرض لا يملكها البانى ...... أم سيرضخ بحكم أن قوة الحق هى التى عمرت و بنت ..... و أنه لو طالب بإزالتها أو تدميرها فإنه سيكون من مُعسكر الباطل الذى يُدمر ؟
و المُتنيح كيرلس له قصة شهيرة و مُخزية مع الرئيس جمال عبد الناصر ...... إذ رجع عام 1959 من زيارة للحبشة و قد كانت الكنيسة القبطية و الحبشية كنيسة واحدة إلى أن إستقل الأحباش ...... و زادوا عليه أن إستولوا على دير السلطان الذى أعطاه السلطان صلاح الدين للكنيسة المصرية فى القدس ...... و بحكم أن الإثنين واحد فأشرك المصريون معهم الأحباش ...... و لكن الأحباش طردوا المصريين من الدير و قالوا إنه الوجود المسيحى الاسود فى القدس كلها و لا يُمكن لهم أن يتخلوا عنه ....... و القضاء الإسرائيلى أيدهم فى ذلك و لم يستطع الرئيس السادات أن يحل هذا الموقف بعد أن وسّطه زعيم الأمميين النصارى الأقباط الذى حل بعد كيرلس (شنودة) فى الأمر ...... و لعل هذا من ضمن الاسباب التى أدت إلى القطيعة بين الرجلين فى أواخر عهد الرئيس الحبيب أنور السادات ..... و ليست القطيعة بين شنودة و بين إسرائيل وطنية كمت يُحاولون أن يسوقوا ذلك إلى المصرييين .... و لكنه بسبب هذا الدير الذى يُوسط شنودة طوب الأرض من أجل أن يعود للسيادة المصرية ....... المُهم ذهب كيرلس إلى أديس أبابا مُحاولاً إقناع الأحباش بالعودة عن قرارهم بالإستقلال و العودة إلى الكنيسة الأم ...... فصُفع على قفاه هناك كما صُفّع إلهه من قبل ...... و رجع و قفاه ساخن من كثرة ما أعطاه له الأحباش هناك ...... و فى الطريق أخذ يُفكر فى طريقة تُعيد إليه كرامته السليبة و كيف يُنهى إلى خرافه هذا الخبر المُفجع فى أن عددهم يتناقص ..... ليس بالإسلام فقط ...... و لكن بإنفصال الكنيسة الحبشية التى كانت تبعث بتبرعات مش بطالة للكنيسة الأم بالقاهرة ...... و تفتق ذهنه (التعميرى !) بعد أن عمَر طاسته بفنطاسين من دم الرب من عند الخواجة خريستو ..... أن يُعلن صعيد مصر دولة قبطية نصرانية يكون هو زعيمها على غرار الفاتيكان ...... و عاصمة الدولة أسيوط ...... و تكون دولة صورية أى دولة لها تمثيل دبلوماسى مع كل دول العالم مثل الفاتيكان و لكنها تظل قطعة من أرض مصر و يُطبق فيها القانون المصرى مثل الفاتيكان تمام ....... (مُنتهى التعمير أهه !)
و طلب مُقابلة الرئيس عبد الناصر ليُنهى إليه هذا القرار الخطير الذى سيُفرح شعبه و سيعوضه عن الخراف التى فقدها و يُصبح رأسه برأس بابا روما و الفاتيكان ذاته ..... و لأن عبد الناصر لم تكن تخفى عليه خافية مما يجرى فى مصر ...... و كان رجال مُخابراته رُهبان و قساوسة فى هذه الكنيسة ..... كان يعرف ماذا يُريد البابا فى مُقابلته تلك و أعد عُدته ...... و فى المُقابلة و قبل أن يفتح كيرلس فمه أخرج عبد الناصر ظرفاً من درج مكتبه و أخرج مجموعة من الصور و نثرها على سطح المكتب و قال (لقداسة البابا !) : إتفرج على الصور دى قبل ما تقول أى كلمة ..... إنت فاكر إنى مش عارف إنته عايز تقابلنى ليه ...... لو فتحت بقك بكلمة واحدة الصور دى ها تبقى فى الصحف اليومية الثلاثة بكرة ...... و إستدعى سامى شرف مُدير مكتبه و أمره بالبقاء مع البابا لحين يرى الصور و أنه سيذهب إلى الطابق الأعلى ليستريح....... و لو أراد البابا مُقابلته بعد أن يرى الصور ما عليه إلا أن يقول لمُدير المكتب ذلك و هو سينزل على الفور ....... و طبعاً فى هذه الأيام لم يكن هناك فوتوشوب و لا فرى هاند و لا يحزنون ...... و الصور هى صور مُخلة (لقداسة) البابا ...... على غرارصور البابا برسوم المحرقى .... لكنها و زيادة فى التجريس و الفضيجة ...... مع رجال .
و طبعاً خرج البابا المقبور و هو يتصبب عرقاً و لم يطلب مُقابلة الرئيس بعد ذلك إلا بمنتهى الأدب و نسى الموضوع تماماً
و طبعاً الخواجة خريستو ها يطلب المصادر ..... إسأل أى واحد بيشتغل فى المُخابرات دلوقتى ها يقول لك على صحة هذه القصة ..... لأنه لا يُمكن لأحد أن يكتب هذه القصة المُخزية فى مُذكراته لأنه سيُحبس مثل ممدوح مهران بحجة الإساءة للأديان و الإخلال بالوحدة الوطنية ..... و لكنها قصة مُتداولة فى أوساط المُخابرات المصرية من وقتها.
نعود لتكملة حكمة قداسة البابا ....... عندنا فى الإسلام كلمة قالها المُسلمون الأوائل و هم يهدمون الأصنام : جاء الحق و زهق الباطل .... إن الباطل كان زهوقاً ....... أى أن الحق يبقى و الباطل يذهب ...... و هكذا بقى مُحمد عليه الصلاة و السلام ...... و دخل عاصمة مُلكه (مكة) مُجللاً بالمجد و الفخار ...... و عفى عن كل من أساءوا إليه و قال لهم : إذهبو فأنتم طلقاء ...... و ذهب الإله المسخ اليسوع مصلوباً ملعوناً مبصوقاً عليه مُنجساً ...... و لم يحصل حتى على حبة رمل واحدة من المُلك الذى كان يحلم به و هو أن يجلس على عرش داود الذى يدعى (كذباً) أنه أباه ! .
الصليبيون المصريون الأوائل حطموا ما تبقى من مكتبة الأسكندرية لأنهم ظنوا أنها تحتوى على كتابات تُعتبر مُعادية للمسيحية الوليدة و من بقايا المُعتقدات الكافرة للمصريين الأوائل ...... أما من حرق مكتبة الأسكندرية أولاً فهو يوليوس قيصر فى أثناء غزوه مصر لتُنير البحر أمام السفن الآتية بالإمدادات التى طلبها من روما ...... و جاء المسيحيون المصريون الأوائل و خلصوا على ما تبقى منها ...... و هدموا المعابد المصرية القديمة ...... و حولوا البعض منها إلى كنائس ...... فأين التعمير من كل هذا ....... و بعد مُجمع نيقية و توحيد الكتب القانونية المسيحية ...... بدأ عصر الإرهاب لمن يحل أى كتاب يُعتبر من الكتب غير القانونية .... فلم يشأ بعض المصريين التخلص من الكتب بتمزيقها بل و خبأوها فى جرار لكى يعودوا إليها بعد أن ينتهى عصر الإرهاب المسيحى ...... و هذا هو أصل مخطوطات نجع حمادى إذ أن عصر الإرهاب كان لم ينتهى بعد إلى بعد دخول الإسلام على مصر
هكذا كان التعمير الصليبى المصرى ...... و الرومان الصليبيون أيضاً عمروا فى مصر ...... لأنهم من قوى الحق ..... فكان هناك صراع بين قوتين من قوى الحق .... فالحق المسيحى أصحابه مُتعددين و هم أقانيم مُتعددة لنفس الحق الذى نراه (نحن الهالكون) أنه واحد و لا يتجزأ ..... بل إنه فى العُرف المسيحى ، حتى الحق له أقانيم .... فإضطهد أصحاب إقنوم الحق الرومان أصحاب أقنوم الحق المصريون ...... و ظهر ما يُسمى بعصر الشهداء المسيحى المصرى ..... و لم يخلصهم من هذا الذل و الهوان إلا العرب و المُسلمون ....... و لكن إذا أن أكرمت اللئيم تمردا ..... و ليس هناك ألأم و أقذر ممن إفترى على الله الكذب و نادى بالتعددية التى يُطلقون عليها اقنومية .....
و إنتشر الحق بين أبناء مصر ..... و بقى القليل منهم على الباطل ...... و عمرت مصر ..... و جاء أهل الباطل من الشمال لتدمير الحق ........ فعلمهم سيوف الحق صلاح الدين و قُطز و الظاهر بيبرس و غيرهم معنى الحق و معنى الباطل
و دعونا نبحث فى تاريخ الكنيسة الغربية صاحبة التعمير و الإنجازات التعميرية الخارقة ..... و مثال واحد ما حدث مع جاليليو الذى رموه بالهرطقة و الكُفر و كانوا على وشك أن يحرقوه كالساحرات ..... ذلك لأنه تجرأ و نطق بالحق ..... و ما أنقذه من براثنهم إلا تراجعه عن آراءه و رضوخه لقوة الباطل !
هذا هو الحق ...... و هذا هو الباطل يا خواجة !
أما إذا كنت تقصد اولئك الذين يقتلون الأبرياء بإسم الإسلام ..... فم يُنصبهم أحد مُتحدثين بإسم الإسلام ....... و هم مُجرد عملاء مدسوسين على المُسلمين جردتهم قوى الباطل من المخابرات الغربية الصليبية الملعونة ...... من أعطى بن لادن السلاح؟ ..... رونالد ريجان الذى كان يحلم بأن يكون أول رئيس أمريكى يُصافح اليسوع عند عودته الثانية و مات بالألزهايمر و هو يحلم بهذا الحلم و يقول أنه سيُصافح اليسوع ...... و رامسفيلد أحد مُساعدى الرئيس فى ذلك الوقت و وزير الدفاع اللاحق ..... و هو نفسه الذى أعطى صدام حسين الاسلحة الكيماوية ليقتل بها شعبه و المُسلمين فى أيران ...... المهم أن لا يقتل بها أحد من مملكة الباطل الصليبية ...... و عندما إنقلبوا على الشيطان إنقلب الشيطان و كل مملكة الباطل عليهم !
فيجب يا أخوان أن لا نتصور أنه يُهاجمنا بكلام المقبور كيرلس هذا ...... بل إنه يتحدث عن نفسه و خيبته الثقيلة ...... و حتى فى كلمته عن الصليب ...... فى توقيعه السابق..... فهو كلام عليه لا له ...... و لا يعنينا من قريب و لا بعيد ..... بل إنه يشتم نفسه و إلهه اليسوعى الملعون النجس و يشتم أباءه المُخربين من عابدى الملعون النجس و لا يعنينا الأمر على الأطلاق.
و يكفينا قول رسول الله عليه الصلاة و السلام :
عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن معاوية بن عمارة قال: أظنه - عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه واله: إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه ثم يقول: سيروا بسم الله وبالله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله، لا تغلواو لا تمثلوا، ولا تغدروا، ولا تقتلوا شيخا فانيا(2) ولا صبيا ولا امرأة، ولا تقطعوا شجرا إلا أن تضطروا إليها وأيما رجل من أدنى المسلمين(3)
و كذلك وصيّة أبي بكر لأول جيش خرج من الجزيرة العربية لقتال الروم كل هذه المعاني: (لا تمثّلوا ولا تقتلوا طفلاً صغيراً ولا شيخاً كبيراً، ولا امرأة ولا تعقروا نخلاً ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيراً إلاّ لمأكلة. وسوف تمرّون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له)
هذا يكفى بالمقارنة مع كل ما يمتلئ به المُنتدى من عٌنف و تدمير صليبى فاجر لا يفعله إلا سُكارى مملوئين بدماء الرب الملعون و نجاسة دمه المُعتق !
و قل حاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
عبد الناصر إتنصر يا جدعان !
هذه القصة الكيرلوسية الجميلة وجدتها فى موقع يحمل إسم :
online_miracles- popakerillos
يعنى مُعحزات البابا كيرلس ..... على الهواء أو على الخط ...... تمام زى الجسد المُقدس ما هو حسب الهوى أو على الخط
و إليكم هذه المُعجزة الكيرولوسية من أحد تلك المُعجزات الهوائية :
اقتباس:
كان اللقاء الاول مع الرئيس عبد الناصر غير مبشر ، حيث كانت ردود عبد الناصر فاترة متهكمة و قاسية فى نفس الوقت ، أنتهت بغضب البابا كيرلس و أنصرافه ، و فى نفس اليوم مرضت أبنة عبد الناصر و أسرع عبد الناصر و أمر برجالة ان يحضروا البابا كيرلس حيث خاف أن يكون ذلك بسبب أغضابة ، و حضر الباب كيرلس و صلى لآبنة عبد الناصر ، فأذ بها تشفى بنعمة ربنا ... و هنا أحضر عبد الناصر بقية أولاده و زوجتة و طلب من البابا كيرلس أن يصلى من أجلهم ، و هنا يذكر القمص صليب سوريال " وهنا قال عبد الناصر للبابا كيرلس عبارة لن أنساها. قال : انت منذ الان والدى، انا هأقولك يا والدى على طول.. زى مابتصلى لآولادك صلى لآولادى، فأرجوك انت لا تحضر للقصر الجمهورى بيتى بيت أولادك و بيتك و مفتوح فى كل وقت ...، و سمعت بنفسى وزير الداخلية يوم نياحة البابا كيرلس قال : الرئيس عبد الناصر أصدر لنا أمراً بأن كل ما يطلبه البابا كيرلس يجاب فوراً " فقد كان البابا كيرلس محبوباً من الجميع .
عرفتوا بقى مُعجزات أبونا اللى انا مش قده كانت إزاى خطيرة ...... شفى إبنة الرئيس عبد الناصر الذى خاف من زعله ....... و القصة لم تكتمل ...... فلا بد أن الرئيس عبد الناصر قد تنصر مثل المُعز لدين الله الفاطمى .....و إن كان لم يُعلن ذلك ..... الضنى غالى بالطبع ...... فما بالك بالذى يُشفى إبنة الرئيس ...... و أرجو من الأخوة الساكنين بكوبرى القُبة مُلاحظة مئذنة جامع عبد الناصر الشهير هناك ..... لربما تحولت إلى صليب بقدرة نياحة البابا ...... حد يقول لنا يا جماعة علشان نلحق نفسنا و نتنصر إحنا كمان !
و لاحطتوا كلمة وزير الداخلية المُلونة بالأحمر ...... يوم نياحة البابا كيرلس ..... قول لى يا خواجة خريستو ..... أحسن معلوماتى فى اللغة الفيومى مش قوى ........ هى مش نياحة يعنى موت و لا مؤاخذة ؟ ....... أصلى أعرف إنها بالعربى يعنى موت ...... يمكن بالفيومى تعنى حاجة ثانية ! ..... المهم : البابا كيرلس صاحب المُعجزات الجبارة تنيح فى 9/3/1971 ....... و عبد الناصر توفى فى 28 سبتمبر 1970 ...... يعنى حوالى سنة بحالها تفصل بين موت الرجلين ....... و كان حاكم مصر وقتها الحبيب أنور السادات .... يعنى عبد الناصر و أوامر عبد الناصر ما تمشيش فى الوقت ده ...... طيب مين هو وزير الداخلية ده (أكيد شعراوى جُمعة) اللى بيتكلم عن عبد الناصر فى عصر السادات و كأن عبد الناصر كان لسّه عايش ....... مع العلم إن شعراوى جُمعة كان وقتها مشّرف فى السجن بقى له حوالى أربع شهور (من ثورة التصحيح فى مايو 1971) .... و وقتها لم يكن يجرؤ أحد أن يتكلم فى سيرة عبد الناصر أمام السادات لأنه وضع كل رجال عبد الناصر فى السجن فى قضية مراكز القوى الشهيرة !
ارجو مُراعاة دقة التدليس فى المرات القادمة
خاليستو يا خواجة !