تسجيل مرور
اهلا اخي السيف العضب تشرفت بوجودك
لكل مجال وظروفاقتباس:
لو امراه زوجها يعاملها معامله سيئه ولا يترفق بها
ياترى هل لها ان تهجره في المضجع كي تبين له ان غاضبه منه ام ستلعنها الملائكه
فاظن ان المراه لها الحق في ان تعبر عن غضبها فهل لها ان تذهب مثلا الى بيت اهلها او تنام في غرفه لوحدها تعبيرا عن غضبها من زوجها ام ماذا
يعني المراة لو قالت لزوجها الليلة بدنا نسهر في بيت احد الاقارب
او نذهب لزيارة فلان او بدنا نتناول العشاء
في احد المطاعم وزوجها رفض لانة لا يريد
المراة عصصصصصصبت على الاخر
وغضبت غضب شديد لانة زوجها قلب كل خططها راسا على عقب:p018:
لا يحق لها ان تهجرة في الفراش غصب عن منخار ابوها
اما مشكلة المراة التي تقولي عنها بانها لا تستطيع الذهاب للامام المسجد او لشخص
فهذا يعود لها شخصيا
فقد يكون المانع هو عادات المجتمع التي تعيش فية
فمثلا نحن المسلمين نعرف ان عورة الرجل هي من السرة لغاية الركبة
ما دون ذلك لا يعتبر عورة
لكن هل بالامكان ان اذهب للوظيفة بذلك اللباس !!!!!!!!!!!
ساعتها الناس يقولي عني عبيط:p018:
ومشكلة المراة التي ذكرتيها فقد يكون المانع :
اما انها تخاف على سمعتها
او ادارتها صفر
او انها تخاف عواقب الامور
ولكن الحل موجود
فالحل موجود في القران بكلمتين
قال تعالى :
الطلاق مرتان فامساك بمعروف
او تسريح باحسان
يعني يا اما بتعيشوا بالتفاهم وبالمودة
يا اما كل واحد في طريقة
وكذلك خير المراة اما بالصبر ولهلا الاجر
او الفراق
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
في حق النساء
(ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم )
استوصوا بالنساء خيرا فانهن عوار عندكم
خياركم خياركم لنساءكم
ولا تنسٍ فهناك سورة كاملة في القران الكريم
تكريما للمراة هي سورة النساء
ومع ذلك لا يوجد سورة اسمها الرجال
متأسف للتأخير ....
بسبب انقطاع النت ....
و البركة بكم ....
أنا متابع معكم ....
أطيب الأمنيات لكم من أخيكم نجم ثاقب .
قد طرحت والي اخي اليف العضب وهناك اسئله كثيره
ضيفتنا الفاضلة تحية واحتراما وبعد
يبدوا أنك لم تدركي قصدي ولم تتأملي في
مشاركتي جيدا
إنني لا أجد في أسألتك أو حوارك أي إزعاج مطلقا وكذلك إخوتي المشاركين حفظهم الله ورعاهم
بل وجدت المشاركين معك في الحوار مسرورين بحسن أدبك
سبب تعليقي أنني وجدت الحوار يبحث في امور ليست جوهرية بل ربما نقول أنها ثانوية
هذه وجهة نظري وقد أكون مخطأ
فأرجوا أن تفهميني الآن جيدا
إن القرآن الكريم والسنة المطهرة عندنا هما أساس التشريع والأحكام والمعاملات
كالمعاملة بين الإنسان وخالقه
والمعاملة بين الإنسان وأخيه الإنسان
والمعاملة بين الإنسان وزوجته وجيرانه وغير ذلك
فما هي منزلة القرآن الكريم عندك لو أن أحدهم استشهد بآياته ؟
وما هي منزلة الحديث الشريف عندك لو استشهد به أحدهم ؟
لذلك أرى أن مسار الحوار الصحيح يكون
بالبحث في الأصول التي تنبثق منها العقائد والمعاملات
فالذي يريد أن يبني بناءا شامخا يبحث له عن قواعد صلبة لتشييد البناء عليها قبل أن يبحث في أنواع الأثاث
لذلك أتمنى أن يكون البحث في صفات الله أولا
هل هو أحد في ملكه ؟ هل له شريك ؟ هل له أب أو أم ؟ هل له ولد ؟ هل هو فرد أم ثلاثة ؟ هل يدانيه أحد ؟ هل يعجزه شيء في الأرض أو في السماء ؟ هل هو قوي أم ضعيف ؟ هل هو خالق أم مخلوق ؟ أيموت هو أم هو الذي خلق الموت والحياة ؟ هل هو محتاج للطعام والشراب أم هو الذي يطعمنا ويسقينا ؟ هل هو محتاج لعبادتنا أم نحن المحتاجون لعفوه ومغفرته ؟ هل يخاف من الشيطان أن يفسد عليه خطته ؟ هل هو الذي أرسل محمدا صلى الله عليه وسلم أم الشيطان ؟ لو كان محمدا صلى الله عليه نبيا كاذبا لماذا تركه دون عقاب ؟ هل هو الذي أنزل القرآن أم من وحي الخيال ؟
إن لم يكن القرآن من عند الله فلماذا تعجز عن مثله البلغاء والعلماء ؟
مناقشة أسإلة كهذه أولى وأجدر بالإهتمام ولكي تعلمي أنني أكثر إنفتاحا أقول لك بكل صدق
إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين
أتمنى أن تدركي مقصدي هذه المرة
فإعلمي إن لم تكوني تعلمي أن هناك أمر مهم وهناك أمور أهم
مثال
مهم أن يكون في قريتنا ممرض أو ممرضة
ولكن الأهم أن يكون عندنا طبيب ومستشفى ووسائل للعلاج
وفي الختام أقدم لك إعتذاري إن لم تفهمي قصدي
وأسأل الله العلي العظيم أن يأخذ بيدك إلى الحق وإلى طريق مستقيم
وأن يهدي قلبك وينيره بمعرفته وأن ينجيك من عذاب جهنم
وأسأله كذلك أن يحشرك مع حبيبك وحبيبنا وتاج رؤوسنا المسيح عيسى ابن مريم عليه الصلاة وأزكى السلام
وقال عليه الصلاة والسلام
(لا ضرر ولا ضرار.) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقال عليه الصلاة والسلام
(إن الله لا يحب كل ذواق من الرجال ولا كل ذواقة من النساء).
أخرجه بن أبي شيبة في مصنفه 4/172
قال: حدثنا أبو بكر قال نا محمد بن فضيل عن ليث عن شهر بن حوشب قال :
تزوج رجل وامرأة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فطلقها
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : " طلقتها ؟
قال : نعم !
قال : من بأس ؟
قال : لا يا رسول الله !
ثم تزوج أخرى ثم طلقها
فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : طلقتها ؟
قال : نعم !
قال : من بأس ؟
قال : لا يا رسول الله !
ثم تزوج أخرى ثم طلقها
فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : أطلقتها ؟
قال : نعم !
قال : من بأس ؟
قال : لا يا رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثالثة : " إن الله لا يحب كل ذواق من الرجال ولا كل ذواقة من النساء ".
وهذا الامر لا يعتبر ظاهره فى المجتمع المسلم وإنما تقع ممن لا يوقرون الدين والذين هم ظالمين لأنفسهم ولغيرهم ( والله لايحب الظالمين) وكنتى تتعجبين من الايه
وكان من الأفضل ان تسألى عن معايير إختيار الزوجه وإختيار الزوج
فى الإسلام والتى إن توفرت فى الزواج فلن يكون بعده طلاق إلا ان يشاء الله