الرد علي الأخ : علي عامر 79
تحية طيبة وبعد
لا ياسيدي أنا ما بحبش أتكلم نفس الكلام مرتين . لأن ده حرام
فرداً علي الآية المكتوب فيها باطلاً يعبدونني
وضحت أن ليس المقصود أن العبادة للمسيح ( لله ) هي العبادة الباطلة
بل المقصود هنا هو كيفية ممارستهم للعبادة حيث أن ممارستهم للعبادة هي الممارسة الباطلة للعبادة
كما لو قلت عن مسيحي أو مسلم أن أيمانه ليس صحيح وأعني هنا ليس الديانة نفسها ولكن أتكلم عن ( إيمانه الشخصي ) فهم لم يصبح مؤمن بحق . بل يمارس الدين باطلاً أي أنه لا يقوم بمناسك الدين بالشكل الصحيح .
ثم أتيت بالآية ووضحت أن هذه الآية لم تقل عن المسيح بل قيلت كنبوة عن عبادة أبناء هذا الجيل الذي كان موجود علي أيام أشعياء وهو من تنبأ بهذه النبوة
وها المسيح يكرر النبوة لوجود نفس أسلوب العبادة في أيامه لأنهم بعبادتهم الباطلة لله لم يعرفوا المسيح بالرغم من أن إيمانهم الصحيح يعترف به .
ملحوظه : عند مناقشتي في الموضوع دائماً حاول الا تغالطني
حتي لا أقول لك ماقلته للأخ السيف العضب وهو
( إذا إحتلت علي أي أحد حتي لو كان من أهلك فأنت شاطر وربما توصف بأي وصف أخلاقي سيئ لكونك إحتلت علي أهلك ، ولكنك تبقي إنسان سليم القوي العقلية .
ولكن إن إحتلت علي نفسك أو ضحكت علي نفسك ، فسيكون وصفك أمام الناس أنك لست سليم عقلياً )
وإليك قول المسيح في ذلك الأمر ( ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه ، أو ماذا يعطي الإنسان عوضاً عن نفسه )
أرق تمنياتي
محب حبيب
ف
الرد علي الأخ : زياد صلاح الدين
تحية طيبة وبعد
سيدي أترك الآية ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
ودعك من الرسول بولس فليس هو الوحيد الذي يؤمن بهذا
وقد جلبت للأخ السيف العضب ومن ليتورجية القداس الإلهي وهو كاتبه شخص أخر غير بولس الرسول .
وقد أوردت له النص وشرحت أنه أيضاً يعبر علي أن الله كله هو الذي ظهر في الجسد وليس الأقنوم الثاني حقيقة ولكنه كفعل كان الأقنوم الثاني هو الظاهر للقيام بعمل التجسد والفداء لأنه هو عمل الأقنوم الثاني .
وأخضرت له مثال .
أرجوك أن تذهب إلي صفحة الحوار الثنائي وستجد الرد المقصود بتاريخ 25 / 10/ 2010 م
خالص تمنياتي بالصحة والعافية
محب حبيب