جميل ما انا وانت وكل الناس دى بام وابو اتخلقت بكناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
طيب وايه روح منه
عرض للطباعة
جميل ما انا وانت وكل الناس دى بام وابو اتخلقت بكناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
طيب وايه روح منه
لا أيتها الفاضلة ....اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MARINA
أنا وأنتي وجميع البشر من أب وأم .....
لن تسول نفس الضعفاء ليظنوا أننا الله لأن ميلادنا ليس اعجازيا لأننا من اب وأم ....
لكن بالمسيح اقتضى التذكير حتى لا يضل الناس ويظنونه اتى من تلقاء ذاته أو أنه الله .
التذكير والتخصيص له حكمة .
أما روح منه ....
فان في القرآن الكريم ما يثبت أن آدم منفوخ فيه من روح الله .....
فهل معنى ذلك ان آدم اله يستحق العبادة لأنه من روح الله ؟؟؟؟؟؟
1- معجزة حدثت في زمنه وانتهى أمرها .
من أمثلتها ما رواه البخاري وهو أصح الكتب بعد القرآن الكريم ..
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ :
{ عَطِشَ النَّاسُ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ يَدَيْهِ رِكْوَةٌ فَتَوَضَّأَ فَجَهِشَ النَّاسُ نَحْوَهُ فَقَالَ مَا لَكُمْ قَالُوا لَيْسَ عِنْدَنَا مَاءٌ نَتَوَضَّأُ وَلَا نَشْرَبُ إِلَّا مَا بَيْنَ يَدَيْكَ فَوَضَعَ يَدَهُ فِي الرِّكْوَةِ فَجَعَلَ الْمَاءُ يَثُورُ بَيْنَ أَصَابِعِهِ كَأَمْثَالِ الْعُيُونِ فَشَرِبْنَا وَتَوَضَّأْنَا قُلْتُ كَمْ كُنْتُمْ قَالَ لَوْ كُنَّا مِائَةَ أَلْفٍ لَكَفَانَا كُنَّا خَمْسَ عَشْرَةَ مِائَةً }
2- نبوءة تدل على نبوته صلى الله عليه وسلم لم تحدث في زمنه لكنها حدثت في أزمنة متأخرة عنه .
من أمثلتها :
ما رواه البخاري قال أبو بكرة رضي الله عنه :
{ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ يُقْبِلُ عَلَى النَّاسِ مَرَّةً وَعَلَيْهِ أُخْرَى وَيَقُولُ إِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ وَلَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ }
ومعلوم أن النبي عليه الصلاة والسلام مات في حدود سنة 11هـ
وأن الحسن بن علي رضي الله عنه أصلح بين المسلمين من فئته وبين فئة معاوية رضي الله عنه وتمت هذه المُصالحة بعد عام 40 هـ يعني بعد 30 سنة من وفات النبي صلى الله عليه وسلم .
وهناك أمثلة كثيرة جدا إذا ما اقتعنتي بهذين فقط .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
الى متى أيتها الفاضلة تتجاهلين التعريف بايمانك ؟؟؟؟؟
من هو الله ؟؟؟؟؟
فان الامر بسيط أن تتكلمي عن ذاتك أكثر من السؤال عن الآخرين .
اليس كذلك ؟؟؟؟؟
ياريت الشرح لانى مش فاهمة حاجةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحمزة السيوطي
الله هو اللى خلقنا وخلق الدنيا دى كلهااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
انا لسه بقارن لو كان قصدك اقتنعتى بالله المسلمين
او لسه مقتنعة بالصلب والفداء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MARINA
أيتها الفاضلة ....
نأتي لك بما يريحك ....
قلت لك ان المعجزات التي حدثت بزمانها لا يمكن أن نراها الا بايماننا ....
ومعجزات السيد المسيح من هذا النوع .....
فما الفائدة من الخوض بأمور هي مسلمات لأصحاب الايمان أنفسهم ؟؟؟؟؟
وأيضا اتيت لك بدليل أنك تؤمنين بنبوة يوحنا المعمدان رغم انه ليس له معجزات .
وقلت لك أن من المعجزات التي نزلت مع رسالة سيدنا محمد :salla: ما يميزه عن كل الرسل ومنهم المسيح .....
معجزة باقية لكل البشر من زمانه وحتى اليوم والى الأبد .....
هل لديك سؤال أو اعتراض على ما سبق ؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MARINA
المقصد هو التكلم عن قناعتك الحالية المترسخة بك ....
لتراهني بها على أبديتك .....
من هو الله ؟؟؟؟؟
الله الحق الذي تؤمنين به ؟؟؟؟؟
تكلمي عنه .....
كيف يمكن ان تبشريني به كمؤمنة وما هي أدلتك لاقناعي ؟؟؟؟؟
مفيش اعتراض بس ايه المعجزة هى القران ليةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
صدقنى مش عارفة محتاره بس هقرر لو اقتنعت بكل حاجة في اى ديناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
ياريت ندخل في معجزة القران
وبرده ياريت تشرحولى معنى الحديثين
سؤالي لك .....اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MARINA
اذا علمت أن أصحاب العلم والمعرفة ....
وأصحاب اللغة والبلاغة .....
وأصحاب علم الحساب ....
أجمعوا أن في القرآن الكريم نظام واحكام لا يمكن ان تصدر عن بشر .
هل سيعني ذلك لك شىء ؟؟؟؟؟؟
هما مين دولاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MARINA
هل تعنين أنك غير مقتنعة بالصلب والفداء الآن ؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MARINA
من فضلك .....
السؤال ....
يقتضي الاجابة بنعم أو بلا .
{ عَطِشَ النَّاسُ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ يَدَيْهِ رِكْوَةٌ فَتَوَضَّأَ فَجَهِشَ النَّاسُ نَحْوَهُ فَقَالَ مَا لَكُمْ قَالُوا لَيْسَ عِنْدَنَا مَاءٌ نَتَوَضَّأُ وَلَا نَشْرَبُ إِلَّا مَا بَيْنَ يَدَيْكَ فَوَضَعَ يَدَهُ فِي الرِّكْوَةِ فَجَعَلَ الْمَاءُ يَثُورُ بَيْنَ أَصَابِعِهِ كَأَمْثَالِ الْعُيُونِ فَشَرِبْنَا وَتَوَضَّأْنَا قُلْتُ كَمْ كُنْتُمْ قَالَ لَوْ كُنَّا مِائَةَ أَلْفٍ لَكَفَانَا كُنَّا خَمْسَ عَشْرَةَ مِائَةً }
-----------------
يعني أنه يوم صلح الحديبية بين المسلمين والكفار .. المياه كانت قليلة .. والصحابة عطشوا.. والرسول كان معه إناء أو وعاء صغير كان فيه مياه .. فالصحابة راحوله وقالوله انهم عطشانين ومش لاقيين مياه يشربوا ولا يتوضأوا إلا المياه اللي في الإناء الصغير اللي مع الرسول :salla: .. فالرسول وضع يده في الإناء فالماء أصبح كثيرا جداااا لدرجة انه أخذ يثور من بين يديه .. والصحابة كان عددهم 1500 ساعتها .. وكلهم شربوا وتوضأوا من الوعاء اللي كان في يد الرسول صلى الله عليه وسلم والماء القليل اللي كان فيه بمعجزة من الله أيد بها الرسول صلى الله عليه وسلم
جاري وضع شرح الحديث الثاني
تماماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُسلِم
{ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ يُقْبِلُ عَلَى النَّاسِ مَرَّةً وَعَلَيْهِ أُخْرَى وَيَقُولُ إِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ وَلَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ }
---------------------------------
يعني أن الرسول :salla: كان بيخطب في يوم على المنبر ومعاه حفيده ( الحسن بن علي ) رضي الله عنه .. فالرسول قال عنه ان ربنا هيصلح بيه ( الحسن رضي الله عنه ) بين طائفتين يعني فريقين من المسلمين هيحصل بينهم قتال ..
وده اللي حصل فعلا بعد 30 سنة من موت الرسول :salla: !!!!!!
{ وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى }
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُسلِم
أخي الحبيب جزاك الله خيرا ....
أحسنت بمجهودك للتوضيح الى ضيفتنا الفاضلة .....
ولكن ألا ترى أن ذكر أمور قد خلت في زمانها لن يجدي شيئا عندها .....
سوى مجرد علمها ان المسلمون يؤمنون بوجود معجزات حدثت في وقت حياة الرسول الكريم :salla: بعكس اعتقادهم باننا لا نؤمن بوجود معجزات للرسول الحبيب :salla: .
ولكن ليس لها دليل على حدوثها هي كانسانة ليست على الاسلام .
اليس كذلك ؟؟؟
بوركت يا أخي .....
هدى الله بك .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MARINA
شكرا للاقرار بعلمك أيتها الفاضلة على ايمان المسلمين بوجود معجزات حدثت مصاحبة للرسول الكريم :salla: .
بارك الله بك اخي الحبيب مسلم .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُسلِم
متابع جزاك الله خيرا .
ضيفتنا الكريمة ،،
هل لي أن أسألك سؤالا :
ما الدافع لرجل أو ما الذي يدفع رجلا لأن يدعي النبوة ؟!!
إيه اللي يخلي واحد يدعي النبوة أو يقول انه نبي ؟
أعتقد لن تخرج الإجابة عن هذه الخيارات الثلاثة :
1- إما طمعا منه في سلطة أو قوة أو مركز أو جاه أو مثاله .
2- إما طمعا في مال .
3- إما أن يكون نبيا فعلا وهو يقول الصدق .
ما رأيك يا ضيفتنا ؟؟ هل توافقينني في ذلك ؟!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُسلِم
أحسنت أخي الحبيب مسلم ....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُسلِم
أحسنت أيها الحبيب .....
أتابعك باهتمام ....
زادك الله من العلم وهدى بك ....
أكمل ....
أيتها الفاضلة مارينا .....
أسئلة الاخ مسلم مهمة جدا لتتساءلي بها بينك وبين ضميرك .
ما رأيك أيتها الفاضلة ؟؟؟؟؟
ننتظر اجابة الفاضلة مارينا هداها الله على أسئلة الأخ مسلم جزاه الله خيرا .
أعتذر لزميلتنا على عدم شرح الحديث وتأخري في الرد فقد قمت إلى الصلاة ودعوت لك بالهداية وأنا بين يدي ربي .
وقد قام بالواجب أستاذي الحبيب مسلم وشرح الحديثين أفضل مني فبارك الله فيه .
أخي الحبيب النبيل النجم الثاقب معك حق فيما قلت بشأن إيماننا المسبق بمعجزات النبي عليه السلام لكننا عاهدنا زميلتنا المحترمة أننا سنجاوب على جميع تساؤلاتها ولا ندري أي كلمة هي التي سيهدي الله بها .
بارك الله فيكم جميعا وأسأل الله عز وجل أن يجمعنا بحبنا في ظل عرشه وفي جنته مع حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الفاروق 1
نعم لا فض فوك
المفروض يكون بحثك في الأصل وهو العقيدة
أما بخصوص التعدد فربما الأنسة الفاضلة تجد بغيتها في هذا المقال
كتب فتحي مجدي (المصريون):
دافعت "دار الإفتاء" المصرية، عن حق الرجل في تعدد الزوجات، في مواجهة الدعاوى المطالبة بتقييد الزواج، وآخرها طلب لجمعيات حقوق المرأة في مصر في مشروع لتعديل قانون الأحوال الشخصية في مصر، رقم 25 لسنة 1920، وهو ما أثار جدلاً فقهيا وقانونيًا ساخنًا، وقالت إن هذا الأمر لا ينفرد به الرجل المسلم، كما يعتقد الكثيرون، بل تقره جميع الكتب السماوية، بما فيها الإنجيل.
وأضاف مركز الأبحاث والدراسات بـ "دار الإفتاء"، في رده على "شبهة" اعتبار التعدد فيه إهانة للزوجات، إن "الإسلام لم يُنشئ التعدد، وإنما حدده، ولم يأمر بالتعدد على سبيل الوجوب، وإنما رخص فيه وقيدَه لمن كان في حاجة إليه (...)، وله فائدة عظيمة في ظل ما يشهده العالم من الانحلال الأخلاقي كتعدد الصديقات والعشيقات، الذي لا حلَّ لها سوى هذا التشريع الإلهي الحكيم".
وأشارت إلى أن الأديان الأخرى تبيح التعدد، ولا يوجد في الكتاب المقدس لدى المسيحيين نص بتحريمه؛ "لذلك لم تكن الكنيسة تُحَرِّم تعدد الزوجات حتى القرن السابع عشر، بل ومن الطوائف المسيحية من يعمل بتعدد الزوجات حتى الآن كالطائفة المارونية وطائفة المرمون وبعض أتباع لوثر- البروتستانت- ولم تُحَرِّم المسيحية التعدد إلا بقانون مدني لا بنص من الكتاب المقدس".
وتحرم أغلب الكنائس، تعدد الزواج، ومن بينها الكنيسة الأرثوذكسية التي تضع قيودًا مشددة على الزواج الثاني، حتى مع صدور حكم بالطلاق من محكمة مدنية، كما حصل في العام الماضي، عندما رفض البابا شنودة التزام الكنيسة المصرية بحكم صادر عن المحكمة الإدارية العليا بإلزامها باستخراج تصريح زواج للمسيحي المطلق من زوجته، مبررً بأن المسيحية لا تسمح بالطلاق سوى "لعلة الزنا"، وهي الحالة الوحيدة التي تسمح فيها الكنيسة بالطلاق والزواج ثانية.
ومن شأن الدراسة التي نشرتها "دار الإفتاء" على موقعها على الإنترنت، أن تفجر جدلاً واسعًا بين المسيحيين، في ظل ما تمثله هذه المسألة من أهمية لدى قطاع كبير منهم، يعاني من رفض الكنيسة السماح لهم بالزواج ثانية، بزعم أن "تعاليم الإنجيل لا تجيز الزواج بعد التطليق لغير علة الزنا"، ما يدفع العديد منهم إلى ترك طائفتهم.
وأوضحت كذلك أن التوراة (الكتاب المقدس لدى اليهود) فيها إثبات التعدد عن كثير من رسل الله، منهم؛ نبي الله إبراهيم ويعقوب وداود- عليهم جميعًا وعلى نبينا الصلاة والسلام- كما أنه أمر مستقر في سائر الحضارات، حيث كان التعدد منتشرًا بين الفراعنة، وأشهرهم رمسيس الثاني، الذي كان له ثماني زوجات، وعشرات الجواري، وأنجب أكثر من مائة وخمسين ولدا وبنتا.
وقالت إن تعدد الزوجات كان شائعًا أيضًا في الشعوب ذات الأصل "السلافي"، وهى التي تُسمَّى الآن بالروس والصرب والتشيك والسلوفاك، ومعظم سكان ليتوانيا واستونيا ومقدونيا ورومانيا وبلغاريا، لكن الإسلام قيد هذا التعدد بألا يزيد على أربع، وجعله مشروطًا بالعدل بين الزوجات، ولم يأمر كل مسلم بالتعدد، لكنه جعل التعدد مباح، فمن كانت له قدرة عليه ويستطيع الوفاء بحقِّه جاز له.
وأكدت "دار الإفتاء"، أن للتعدد فوائد اجتماعية وأخلاقية، فقد اعتبرته حلاً عندما تكون هناك زيادة النساء على الرجال، كما هو الشأن في كثير من البلدان، عند قلَّة الرجال عن النساء قلة بالغة نتيجة الحروب الطاحنة أو الكوارث العامة.
كما أنه قد يكون لأسباب تتعلق بكون الزوجة عقيمًا لا تلد، أو أن تكون الزوجة مصابة بمرض لا يستطيع معه الزوج أن يعاشرها معاشرة الأزواج، أو أن يكون الرجل كثير الأسفار، ويتعذر عليه نقل زوجته وأولاده كلما سافر، أو أن يكون عنده من القوة الجنسية ما لا يكتفي معها بزوجته.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحمزة السيوطي
بارك الله بك أيها الأخ الحبيب .....
كفيت ووفيت يا اخي .....
لا ننكر عليك تميزك وعلمك وأسلوبك المميز .
هو الحق نستظل به ....
وكلنا نغرف من صفائه ....
جزاك الله خيرا ولك الاحترام .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُسلِم
بانتظار رأى الفاضلة مارينا بما تفضل به أخي مسلم ؟؟؟؟؟؟
بارك الله فيكم أخواي وأستاذاي / طارق ومحمد ..
وأنا والله إنما منكم أتعلم ...
أسأل الله أن يجمعنا في ظله يوم لا ظل إلا ظله ..
أحبكم في الله ..
-----------------
منتظرون إجابة السؤال من ضيفتنا الخلوق الكريمة ..