مئة و عشرون الف قتيل
قض 8: 10
و كان زبح و صلمناع في قرقر و جيشهما معهما نحو خمسة عشر الفا كل الباقين من جميع جيش بني المشرق و الذين سقطوا مئة و عشرون الف رجل مخترطي السيف
عرض للطباعة
مئة و عشرون الف قتيل
قض 8: 10
و كان زبح و صلمناع في قرقر و جيشهما معهما نحو خمسة عشر الفا كل الباقين من جميع جيش بني المشرق و الذين سقطوا مئة و عشرون الف رجل مخترطي السيف
قتل رجال المدينة
قض 8: 17
و هدم برج فنوئيل و قتل رجال المدينة
الف قتيل رجل و امراة
قض 9: 48
فصعد ابيمالك الى جبل صلمون هو و كل الشعب الذي معه و اخذ ابيمالك الفؤوس بيده و قطع غصن شجر و رفعه و وضعه على كتفه و قال للشعب الذي معه ما رايتموني افعله فاسرعوا افعلوا مثلي ؛ فقطع الشعب ايضا كل واحد غصنا و ساروا وراء ابيمالك و وضعوها على الصرح و احرقوا عليهم الصرح بالنار فمات ايضا جميع اهل برج شكيم نحو الف رجل و امراة
هدم المدينة و زرعها ملحا
قض 9: 45
و حارب ابيمالك المدينة كل ذلك اليوم و اخذ المدينة و قتل الشعب الذي بها و هدم المدينة و زرعها ملحا
هوا فيه ملح بيتزرع ! حتى ولو اخذنا الجملة على أنها جملة تشبيهية .. فالتشبيه خطأ
قتل بلا رابط
قض 6: 34
و لبس روح الرب جدعون فضرب بالبوق فاجتمع ابيعزر وراءه …. قض 8: 21 فقال زبح و صلمناع قم انت و قع علينا لانه مثل الرجل بطشه فقام جدعون و قتل زبح و صلمناع و اخذ الاهلة التي في اعناق جمالهما
ذبح عذراء بدون ذنب
تعالوا انظروا إلى هذا النذر الذي قدمه احد القضاة للرب (يسوع) وانظر ما فعله الرب (يسوع) وأنظروا إلى قبول الرب (يسوع) لهذا النذر .
واللهِ وحشية لم ارى مثلها من قبل ولن أرى بعدها .
سأختصر القصة لكي تصبح سهلة للجميع .
صاحب القصة هو “يفتاح” ابن زانية وهو من سبط يهوذا .. أي من سلالة نسب الرب (يسوع) .
سفر القضاة
قض 11: 30
و نذر “يفتاح” نذرا للرب ! قائلا ان دفعت بني عمون ليدي ، فالخارج الذي يخرج من ابواب بيتي للقائي … يكون للرب و اصعده محرقة ، … فدفعهم الرب ليده ، ثم اتى يفتاح الى بيته و اذا بابنته خارجة للقائه ، فلما راها “يفتاح” مزق ثيابه ، فلما علمت ابنته بالنذر قالت له : اتركني شهرين ابكي عذراويتي ، فعند نهاية الشهرين رجعت الى ابيها ففعل بها نذره الذي نذر و هي لم تعرف رجلا فصارت عادة في اسرائيل
أين الرحمة
فلم يكتفي الرب (يسوع) بهذه الوحشية بل جعلها عادة في اسرائيل وكل من يريد أن يتقرب للرب (يسوع) يذبح ابنته .
واللهِ إنه لشيء مُحزن
أين هو العقل البشري الذي يقبل هذا الإجرام والوحشية وسفك دماء البشر لإله ، وكيف يسمح الإله بقبول مثل هذا الإجرام ؟ أين الرحمة ؟ وكيف سمح الرب (يسوع) بقبول بمثل هذا النذر ؟ لماذا لم يوقف الرب (يسوع) هذه الوحشية ؟ ألم يرسل الرب ملاكه من قبل لجدعون ؟! فلماذا لم يرسل الرب ملاكه لـ “يفتاح” ؟
قض 6: 12
فظهر له ملاك الرب و قال له الرب معك يا جبار الباس
هذا أكبر دليل على وحشية يسوع الذي يدعون أنه إله المحبة بقبوله مثل هذه النذور القذرة بذبح العذارى له، فهو لا يختلف عن ألهة الفراعنة التي كانت تنذر لهم أجمل العذارى في أعياد النيل .
ولا حول ولا قوة إلا بالله .
اثنان و اربعون الف قتيل
قض 12: 6
كانوا يقولون له قل اذا شبولت فيقول سبولت و لم يتحفظ للفظ بحق فكانوا ياخذونه و يذبحونه على مخاوض الاردن فسقط في ذلك الوقت من افرايم اثنان و اربعون الف
ثلاثون قتيل
قض 14: 19
و حل عليه روح الرب فنزل الى اشقلون و قتل منهم ثلاثين رجلا و اخذ سلبهم و اعطى الحلل لمظهري الاحجية و حمي غضبه و صعد الى بيت ابيه
امسك سريته و قطعها
قضاة 19: 1
و في تلك الايام حين لم يكن ملك في اسرائيل كان رجل لاوي متغربا … اتخذ له امراة سرية من بيت لحم يهوذا ، فزنت عليه سريته و ذهبت من عنده الى بيت ابيها … فقام رجلها (ديوث) و سار وراءها ليطيب قلبها و يردها … ثم قام الرجل للذهاب هو و سريته … فذهب إلى جبعة التي لبنيامين (شعب الله)… فلم يضمهم احد الى بيته للمبيت إلا شيخ مسن… إذا برجال المدينة رجال بليعال احاطوا بالبيت قائلين اخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه ، فخرج الشيخ وقال لهم لا يا اخوتي لا تفعلوا شرا بعدما دخل هذا الرجل بيتي لا تفعلوا هذه القباحة .
ألف قتيل
قض 15: 16
فقال شمشون بلحي حمار كومة كومتين بلحي حمار قتلت الف رجل
ضربوهم بحد السيف
قض 18:27
واما هم فأخذوا ما صنع ميخا والكاهن الذي كان له وجاءوا الى
لايش الى شعب مستريح مطمئن وضربوهم بحد السيف واحرقوا المدينة بالنار
ثمانية عشر الف قتيل
قض 20: 15
و عد بنو بنيامين في ذلك اليوم من المدن ستة و عشرين الف رجل مخترطي السيف ، و عد رجال اسرائيل ما عدا بنيامين اربع مئة الف رجل مخترطي السيف كل هؤلاء رجال حرب ، اهلك من بني اسرائيل ايضا ثمانية عشر الف رجل الى الارض .
اثنان وعشرون ألف قتيل
قض 20: 15
و عد بنو بنيامين في ذلك اليوم من المدن ستة و عشرين الف رجل مخترطي السيف ، و عد رجال اسرائيل ما عدا بنيامين اربع مئة الف رجل مخترطي السيف كل هؤلاء رجال حرب ، فهلك من اسرائيل في ذلك اليوم اثنين و عشرين الف رجل
خمسة وعشرون ألف قتيل
قض 20: 35
فضرب الرب بنيامين امام اسرائيل و اهلك بنو اسرائيل من بنيامين في ذلك اليوم خمسة و عشرين الف رجل و مئة رجل كل هؤلاء مخترطو السيف
اربعون ألف قتيل
قض 20: 31
فخرج بنو بنيامين للقاء الشعب و انجذبوا عن المدينة و اخذوا يضربون من الشعب قتلى كالمرة الاولى و الثانية (أي قتل 40ألف شخص) كما حدث في الفرة الأولى والثانية .
جميع المدن احرقوها بالنار
قض 20: 48
و دار و هرب الى البرية الى صخرة رمون ست مئة رجل و اقاموا في صخرة رمون اربعة اشهر ، و رجع رجال بني اسرائيل الى بني بنيامين و ضربوهم بحد السيف من المدينة باسرها حتى البهائم حتى كل ما وجد و ايضا جميع المدن التي وجدت احرقوها بالنار
ثلاثون قتيل
قض 20: 39
و لما انقلب رجال اسرائيل في الحرب ابتدا بنيامين يضربون قتلى من رجال اسرائيل نحو ثلاثين رجلا لانهم قالوا انما هم منهزمون من امامنا كالحرب الاولى
ذبح النساء والأطفال
قض 21: 9
فعد الشعب فلم يكن هناك رجل من سكان يابيش جلعاد ، فارسلت الجماعة الى هناك اثني عشر الف رجل من بني الباس و اوصوهم قائلين اذهبوا و اضربوا سكان يابيش جلعاد بحد السيف مع النساء و الاطفال
جميع ذرية بيتك يموتون
سفر صموئيل الأول 2: 31
هوذا تاتي ايام اقطع فيها ذراعك و ذراع بيت ابيك حتى لا يكون شيخ في بيتك ، و ترى ضيق المسكن في كل ما يحسن به الى اسرائيل و لا يكون شيخ في بيتك كل الايام ، و رجل لك لا اقطعه من امام مذبحي يكون لاكلال عينيك و تذويب نفسك و جميع ذرية بيتك يموتون شبانا ، و هذه لك علامة تاتي على ابنيك حفني و فينحاس في يوم واحد يموتان كلاهما
اربعة الاف قتيل
سفر صموئيل الأول 4: 2
و اصطف الفلسطينيون للقاء اسرائيل و اشتبكت الحرب فانكسر اسرائيل امام الفلسطينيين و ضربوا من الصف في الحقل نحو اربعة الاف رجل
البواسير عقاب
سفر صموئيل الأول 5: 6
فثقلت يد الرب على الاشدوديين و اخربهم و ضربهم بالبواسير في اشدود و تخومها ، و كان بعدما نقلوه ان يد الرب كانت على المدينة باضطراب عظيم جدا و ضرب اهل المدينة من الصغير الى الكبير و نفرت لهم البواسير (5: 9) ، و الناس الذين لم يموتوا ضربوا بالبواسير فصعد صراخ المدينة الى السماء (5: 12)
قتلة لمجرد نظرة
سفر صموئيل الأول 6: 19
و ضرب اهل بيتشمس لانهم نظروا الى تابوت الرب و ضرب من الشعب خمسين الف رجل و سبعين رجلا فناح الشعب لان الرب ضرب الشعب ضربة عظيمة
قتلوا حتى تشتتوا
سفر صموئيل الأول 11: 6
فحل روح الله على شاول … فكان بنو اسرائيل ثلاث مئة الف و رجال يهوذا ثلاثين الفا ، و كان في الغد ان شاول جعل الشعب ثلاث فرق و دخلوا في وسط المحلة عند سحر الصبح و ضربوا العمونيين حتى حمي النهار و الذين بقوا تشتتوا حتى لم يبق منهم اثنان معا (11:11)
اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا
سفر صموئيل الأول 15: 2
هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر ، فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا ، و ضرب شاول عماليق من حويلة حتى مجيئك الى شور التي مقابل مصر ، و امسك اجاج ملك عماليق حيا و حرم جميع الشعب بحد السيف
ولكن لطيبة قلب شاول ورحمة العبد .. فعفا شاول عن البعض
سفر صموئيل الأول 15: 9
و عفا شاول و الشعب عن اجاج و عن خيار الغنم و البقر و الثنيان و الخراف و عن كل الجيد و لم يرضوا ان يحرموها و كل الاملاك المحتقرة و المهزولة حرموها
ولكن رب البايبل متوحش ومتعجرف ولا رحمة ولا قلب له فغضب من شاول فقال :
سفر صموئيل الأول 15: 10
و كان كلام الرب الى صموئيل قائلا : ندمت على اني جعلت شاول ملكا لانه رجع من ورائي و لم يقم كلامي .
قتله وقطع رأسه
سفر صموئيل الأول17:50
وهكذا تغلَّبَ داوُدُ على الفلِسطيِّ بِالمقلاعِ والحجرِ، ضربَهُ وقتلَهُ. ولم يكن في يَدِ داوُدَ سيفٌ، 51فأسرَعَ إلى الفلِسطيِّ، وأخذَ سيفَهُ مِنهُ واَستلَّهُ مِنْ غِمدِه فقتلَهُ وقَطعَ رأسَهُ. فلمَّا رأى الفلِسطيُّونَ جبَّارَهُم لاقى مَصرَعَهُ هرَبوا. 52وهجمَ رِجالُ إِسرائيلَ ويَهوذا وهتفوا هُتافَ الحربِ ولاحَقوا الفلِسطيِّينَ حتى أبوابِ جتَ وعَقرونَ. 53ثُمَ رجعَ رِجالُ إِسرائيلَ عَنْ مُطارَدتِهِم بَعدَ أنْ نَهَبوا مُعَسكرَهُم. 54وأخذَ داوُدُ رأسَ جلياتِ الفلِسطيِّ وجاءَ به إلى أورَشليمَ، ولكنَّهُ اَحتفَظَ بِسلاحِ الفلِسطيِّ في خيمتِهِ
مهرة الزوجة اعضاء الجنسية
سفر صموئيل الأول18:20
على أنَّ ميكالَ اَبنَةَ شاوُلَ أحبَّت داوُدَ، فلمَّا عَلِمَ شاوُلُ بالأمرِ رأى ذلِكَ حسَنًا، 21وقالَ في نفْسِهِ: «أُعطيها لَه فتكونُ لَه شَرَكًا، ويَقتُلُهُ الفلِسطيُّونَ». فقالَ لِداوُدَ ثانيةً: «تُصاهِرُني اليومَ». 22وأمرَ حاشيَتَه أنْ يتَكلَّموا معَ داوُدَ سِرُا ويَقولوا لَه: «حَظيتَ بِرضى المَلِكِ، وأحبَّكَ جميعُ حاشيَتِهِ، فصاهِرْهُ الآنَ». 23فلمَّا سَمِعَ هذا الكلامَ قالَ لهُم: «أحَقُا أُصاهِرُ المَلِكَ، وأنا رجلٌ مِسكينٌ وضيعٌ؟» 24فأخبَروا شاوُلَ بِكلامِ داوُدَ، 25فقالَ شاوُلُ: «هذا ما تَقولونَ لِداوُدَ: لا يَرغَبُ المَلِكُ في المَهرِ، ولكنَّهُ يُريدُ مئَةَ غُلفَةٍ مِنَ الفلِسطيِّينَ اَنتِقامًا مِنْ أعدائِهِ». وكانَ شاوُلُ يَنوي أنْ يَرميَهُ بَينَ أيدي الفلِسطيِّينَ. 26فأخبَروا داوُدَ بِهذا الكلامِ، فسَرَّهُ أنْ يكونَ بِذلِكَ صِهرًا لِلمَلِك. ولم يَطُلِ الوقتُ 27حتى قامَ وذهَبَ معَ رِجالِهِ وقتلَ مِنَ الفلسطيِّينَ مئَتي رجلٍ، وجاءَ بِغُلَفِهِم كُلِّها إلى المَلِك لِيكونَ لَه صِهرًا. فزوَّجهُ ميكالَ اَبنَتَهُ
ذبح النساء والاطفال والرضع
1صم 22:18
فقالَ المَلِكُ لدُواغَ الأدوميِّ: «تقدَّمْ أنتَ واَقتُلِ الكهنَةَ». فتقدَّمَ دُواغُ وقتَلهُم وقتَلَ في ذلِكَ اليومِ خمسةً وثمانينَ رجلاً لابسي أفودِ كتَّانٍ. 19ثُمَ ضربَ شاوُلُ نُوبَ، مدينةَ الكهنَةِ، بِحَدِّ السَّيفِ فسقَطَ الرِّجالُ والنِّساءُ والأطفالُ والرضَّعُ والبقَرُ والحميرُ والغنَمُ.20ولكنَّ أبياثارَ، اَبنَ أخيمالِكَ نَجا وهرَبَ إلى داوُدَ 21وأخبرَهُ أنَّ شاوُلَ قتَلَ كهنةَ الرّبِّ. 22فقالَ لَه داوُدُ: «حينَ رأيتُ دُواغَ الأدوميَ هُناكَ، في ذلِكَ اليومِ، عرفْتُ أنَّهُ سيُخبِرُ شاوُلَ. فأنا الذي سبَّبتُ موتَ بَيتِ أبيكَ كُلِّهِم 23فأقِمْ عِندي ولا تخفْ، لأنَّ شاوُلَ الذي يَطلبُ حياتَكَ يطلُبُ حياتي كذلِكَ. فأنتَ عِندي في أمانٍ»
ضربهم ضربة عظيمة
سفر صموئيل الأول23: 4
(فحلَ روحُ الرّبِّ على داوُدَ مِنْ ذلِكَ اليومِ فصاعِدًا.)
فعاد ايضا داود و سال من الرب فاجابه الرب و قال قم انزل الى قعيلة فاني ادفع الفلسطينيين ليدك ، فذهب داود و رجاله الى قعيلة و حارب الفلسطينيين و ساق مواشيهم و ضربهم ضربة عظيمة و خلص داود سكان قعيلة
مذبحة قتل وحرق وانتحار
سفر صموئيل الأول 27
9وكانَ داوُدُ يَغزو البلادَ فلا يُبقي على رَجلٍ ولا اَمرأةٍ، ويأخذُ الغنَمَ والبقَرَ والحميرَ والجمالَ والثِّيابَ ويرجعُ إلى أخيشَ. 10فيسألُهُ أخيشُ: «أينَ غزوتُمُ اليومَ؟» فيُجيبُه داوُدُ: «في جنوبيِّ يَهوذا، وجنوبيِّ اليرحَمئيليِّينَ، وجنوبيِّ القَينيِّينَ». 11ولم يَكنْ داوُدُ يأتي بأُناسٍ أحياءَ إلى جتَ لِئلاَ يُخبروا ويقولوا: فَعلَ داوُدُ كذا وكذا. وكانَت هذِهِ عادتُهُ مُدَّةَ إقامتِهِ في أراضي الفلِسطيِّين.
يقول القس أنطونيوس فكري .. واضح أن النتيجة كانت سيئة لإلتجاء داود لأخيش (علماً بأن مع داود روح الرب التي لا تفارفقه) :
(1)
تقديم جزية لأخيش
(2)
إضطر داود للكذب وحينما سأله أخنش (إذاً لم تغزو اليوم) : فكذب داود وقال أنه عزا جنوب يهوذا واليرحمئيليين من نسل يهوذا وكان هذا ليُظهر لأخيش أنه في حالة حرب ضد شاول وشعبه .
ويكمل لقس أنطونيوس فكري قوله :- نلاحظ من سؤال اخيش لداود أن غزو القبائل والشعوب المجاورة لنهبها كان هو السائد والطبيعي في تلك الأيام لذلك كان على داود أن يخضع الشعوب المجاورة حينما تسلم المُلك حتر يأمن شعبه من هذه الغزوات .
فما نجا منهم احد
1صم 30:17
فقاتَلَهُم داوُدُ مِنَ الفَجرِ إلى المساءِ، فما نَجا مِنهُم إلاَ أربَعُ مئةِ رجلٍ ركِبوا على الجمالِ وهربوا.