إذا أنت أكرمت الكريم ملكته
و إذا أنت أكرمت اللئيم تمردا
هذا هو بالضبط الحال مع كلب اليسوع اللعين المُسمى نفسه بالقاتل ! ...... أو ذلك القفا الذى يعتقد أن الحجاج عاصر الحروب الصليبية !
نعم أيها الكلب اللعين ..... أنا دكتور طبيب ..... و حاصل على أعلى الدرجات العلمية فى الجراحة و أتكلم بأربع لغات ..... يا ترى عند يسوعك .... رب اللعنة و الجهل و الغباء أى مانع ! ..... و على فكرة مُعجزاتى الجراحية و الطبية تفوق مُعجزات يسوعك بكثير بدون مغفورة لك خطاياك ! ..... و كأن المرض خطيئة تحتاج إلى الغفران لكى يشفى المريض ! ..... أرأيت مدى سخف يسوعك ! .... فالمرض من سمات الحياة على الأرض .... و قد يكون إبتلاء من الله تعالى ..... فإذا صبر الإنسان رضى الله عنه و جزاه حسنات ...... كملا حدث مع نبى الله أيوب ..... و إذا لم يصبر فقد باء بغضب من الله ...... و لكن هذا لا يعنى بأى حال أن من يصبر سوف يمن الله عليه بالشفاء و من لا يصبر سوف يزداد مرضه سوءاً ...... فهو قدر و مكتوب مثله مثل الرزق .... لا حيلة فيه !
متى9 :2 واذا مفلوج يقدمونه اليه مطروحا على فراش.فلما رأى يسوع ايمانهم قال للمفلوج ثق يا بني.مغفورة لك خطاياك.
متى9 :3 واذا قوم من الكتبة قد قالوا في انفسهم هذا يجدّف.
متى9 :4 فعلم يسوع افكارهم فقال لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم.
متى9 :5 ايما ايسر ان يقال مغفورة لك خطاياك.او ان يقال قم وامش.
متى9 :6 ولكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا.حينئذ قال للمفلوج.قم احمل فراشك واذهب الى بيتك.
متى9 :7 فقام ومضى الى بيته.
و
مرقس2 :3 وجاءوا اليه مقدمين مفلوجا يحمله اربعة.
مرقس2 :4 واذ لم يقدروا ان يقتربوا اليه من اجل الجمع كشفوا السقف حيث كان وبعدما نقبوه دلّوا السرير الذي كان المفلوج مضطجعا عليه.
مرقس2 :5 فلما رأى يسوع ايمانهم قال للمفلوج يا بنيّ مغفورة لك خطاياك.
مرقس2 :6 وكان قوم من الكتبة هناك جالسين يفكرون في قلوبهم
مرقس2 :7 لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف.من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده.
مرقس2 :8 فللوقت شعر يسوع بروحه انهم يفكرون هكذا في انفسهم فقال لهم لماذا تفكرون بهذا في قلوبكم.
مرقس2 :9 أيّما ايسر ان يقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك.أم ان يقال قم واحمل سريرك وامش.
مرقس2 :10 ولكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا.قال للمفلوج
مرقس2 :11 لك اقول قم واحمل سريرك واذهب الى بيتك.
مرقس2 :12 فقام للوقت وحمل السرير وخرج قدام الكل حتى بهت الجميع ومجّدوا الله قائلين ما رأينا مثل هذا قط.
مسرحية سخيفة و لا معنى لها إلا المنظرة الفارغة ....... و قد يكون هذا المفلوج مُجرد صبى من صبيان هذا اليسوع المُدعى الدجال ...... و يحدث يومياً الكثير من هذه المسرحيات فى جميع أنحاء العالم ....... من الدجالين و السحرة ...... لكى يُسيطروا على عقول الأغبياء و الجهلة من البشر ....... و لا بد للمُعجزة أن تكون علنية حتى يراها الجميع و يؤمنوا بها و يُسيطر عليهم الغباء و الجهل ...... لرب الغباء و الجهل !
و مغفورة لك خطاياك يا كلب آشور لعلك تشفى و يُصبح لك وجه بدلاً من القفا !
و بمناسبة التاريخ ...... يا قفا ! ..... هل عراقك أشورى كلدانى ...... يا بتاع الحجاج و الحروب الصليبية ...... ألم تسمع عن دولة المناذرة فى العراق قبل الإسلام يا قفا ! ...... العراق الحالى كان ينقسم بين دولة الفرس فى الشرق و عاصمتها المدائن ...... و حلفائهم دولة المناذرة فى الغرب و عاصمتها الحيرة ...... و الدولة الميدية ...... و كانت تخضع لسلطان الفرس ...... فى الشمال و هى كردستان الآن !
و هذا ما تقوله موسوعة الويكيبيديا عنهم (التى طالما تستشهدون بها ) يا كلب آشور :
أيها القفا ..... لا تستحق إلا المقصلة
فأين أصولك الأشورية الكلدانية أيها القفا مقطوع الرأس ! ...... و العراق عربى منذ مطلع التاريخ ! ..... و ألا تعرف أن الأشوريين كانوا يمتون بصفة قرابة إلى العرب بحكم أنهم ساميون مثلهم ! ..... أين الإسلام من كل هذا أيها القفا !
و ألا تعرف أن مذهبك المسيحى المُنتشر فى العراق كان بتحريض من الفرس المجوس عبدة النار لكى تكونوا منطقة حاجزة أو ما يُطلق عليه Buffer zone بينهم و بين أعدائهم الروم .... و كانوا فرحين بإتخاذكم مذهب مُعادى و مُخالف لمذهب الروم و بالتالى فأنتم مُشتركون معهم فى العداء للعدو المُشترك !
و يتهمنا القفا بأننا لا نقرأ التاريخ ! :p018:
و يبدو أن كلامى كان موجعاً و فى الصميم .... أصابك فى مقتل يا عابد الملعون و رب الغباء و الجهل ! ...... فلم تستطع أن ترد حرفاً واحداً منه أو تنفى أنه من كتابك الذى تتعبد به .... أو بالأحرى تنبح به خلف نجاسة آباءك و لا تفقه منه شيئاً !
و يطلب منى القفا أن أتحدث معه بطريقة آدمية ....... كلاب اليسوع النباحة و جحوش الفراء الناهقة ليس لهم إلا العصا للتأديب ..... و المقصلة إذا توحش الكلب أو إذا رفس الحمار ! ..... و الآدمية للآدميين فقط ..... و القفا العريض لا يستحق إلا الصفع عليه كما صفع أبناء الله (اليهود) يسوعك على قفاه العريض و علقوه على الصليب عبرة لمن يعتبر !
أيها الوقح الضاحك بدون سبب ...... ليس لك عندى بعد الآن سوى المقصلة و الضرب على الققا ...... يا قفا !
و سلم لى على الحجاج الذى قتله الصليبيون !
بارك الله فى شيعة و سنة العراق ....... و أهلك الله كل أعداء العراق و قفوات العراق !