الولد ده بيتفرج على زينات صدقى باين عليهاقتباس:
(الرجال قوامون عن النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ) [ سورة النساء 34 ].
أي إنها غير متساوية معه في الحقوق
ارى انه اجدر الا يعلم الردود على التفاهات التى يعيش عليها
عرض للطباعة
الولد ده بيتفرج على زينات صدقى باين عليهاقتباس:
(الرجال قوامون عن النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ) [ سورة النساء 34 ].
أي إنها غير متساوية معه في الحقوق
ارى انه اجدر الا يعلم الردود على التفاهات التى يعيش عليها
:p015::p015:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con
عاقبة وخيمة إيه يا عم ...........دي حتدخل الملكوتاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هزيم الرعد
مت-21-31: فأي الاثنين عمل إرادة الأب؟)) قالوا له: ((الأول)). قال لهم يسوع: ((الحق أقول لكم : إن العشارين والزواني يسبقونكم إلى ملكوت الله
مش مهم تتجوز ........المهم إنها تدخل الملكوت:p018:اقتباس:
وحيكون وضعها ايه بعد كده ؟؟؟
فلا يمكن لها أن تتزوج بعد طلاقها !!!
فالزواج بالمطلقة يعد زنى !!
"ومَنْ يتزوج مطلقة فإنه يزني" (متى 32:5).
"والذى يتزوج بمطلقة يزني" (متى 19: 9)
"وان طلقت امرأة زوجها، وتزوجت بآخر، تزني" (مرقس 10: 12)
لكل مَنْ يتزوج بمطلقة من رجل يزني" (لوقا 6: 18).
هوّا في حل ................................................... الشذوذ:p018::p018::p018:
http://d1.e-loader.net/mHxGGqrWpQ.PNG
والله العظيم
انا اعرف واحد مسيحي كان بيشتغل معايا
سلط واحد علي مراته وفضل وراها واقام معها علاقة وصورها معاه
وفضحها بالصور في الكنيسة وخارجها علشان يطلقها
الحمد للله علي نعمة الاسلام
:p016:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con
مش سهلة برضو ، طيب لماذا لا تقول أنه لم يتطرق لحالة الطلاق أصلاً و كان يتكلم عن أن زواج المرأة مباح بعد موت زوجها و هذا كل ما فى الأمر ؟
بس دى حاجة معروفة فى العهد القديم إنها رايحة لأخوه رايحة لأخوه :p012:
قصدك تشترى أكياس قبل الدخلة :p018:اقتباس:
حد فهم قصدى ؟؟
هو قال طلاما الرجل حى يبقى الست مرتبطة بيه وبيقول ان الست هتكون حرة لو زوجها مات .... هل الكلام دة صحيح طبقا لكلام يسوع ؟؟؟اقتباس:
مش سهلة برضو ، طيب لماذا لا تقول أنه لم يتطرق لحالة الطلاق أصلاً و كان يتكلم عن أن زواج المرأة مباح بعد موت زوجها و هذا كل ما فى الأمر ؟
لا طبعا ... ممكن المسيحية تفارق زوجها وتكون حرة وهو لا زال حى اذا زنت أو زنى
طيب أية رأيك بقى ان مصيبة سودة كمان غير موضوع بولس دة ؟!!
هات كدة نص متى 19: 9 ... وشوفه عامل ازاى فى الترجمات .. وسمعنى حسبى الله ونعم الوكيل
ما هى المصيبة الـ عاوزين نتكلم عنهااقتباس:
بس دى حاجة معروفة فى العهد القديم إنها رايحة لأخوه رايحة لأخوه :p012:
حتى الست لو ربنا كرمها وجت من عنده ... وجوزها مات هتتنقل أوتوماتيك مع الفلاشة واللاب توب .. لأخو زوجها الميت
يظهر ان مفيش فايدة خالص
اقتباس:
رومية
7: 2 فان المراة التي تحت رجل هي مرتبطة بالناموس بالرجل الحي و لكن ان مات الرجل فقد تحررت من ناموس الرجل
رو 7 : 3اقتباس:
هو قال طلاما الرجل حى يبقى الست مرتبطة بيه وبيقول ان الست هتكون حرة لو زوجها مات .... هل الكلام دة صحيح طبقا لكلام يسوع ؟؟؟
لا طبعا ... ممكن المسيحية تفارق زوجها وتكون حرة وهو لا زال حى اذا زنت أو زنى
فإذاً ما دام الرجل حياً تدعى زانية إن صارت لرجل آخر ولكن إن مات الرجل فهي حرة من الناموس حتى أنها ليست زانية إن صارت لرجل آخر
إذاً بولس يعلم أن لا طلاق إلا لعلة الزنى لأنه يقول : " ما دام الرجل حياً تدعى زانية إن صارت لرجل آخر " و صارت هنا تعنى تزوجت ، بدليل قوله فى نهاية العدد : "ليست زانية إن صارت لرجل آخر" فهذا يوضح أن معنى أن تصير لرجل آخر فى حياة زوجها ليس أن تزنى مع رجل آخر ، بل تتزوج آخر - لأنها بعد وفاته تصير لآخر و ليست زانية - إذاً معنى تصير لآخر أى تتزوج آخر .
نرجع لبداية العدد إذ يقول : "ما دام الرجل حياً تدعى زانية إن صارت لرجل آخر" إذاً إن صارت لآخر تُعنى تزوجت بآخر و هذا بالطبع لن حدث إلا إن طُلِقت من الأول ، و بالتالى طلاقها من الأول و زواجها بالآخر زنا ، و هو نفس تعليم يسوع فيما نُسِب إليه .
ما فهمتش يا إنج ؟اقتباس:
طيب أية رأيك بقى ان مصيبة سودة كمان غير موضوع بولس دة ؟!!
هات كدة نص متى 19: 9 ... وشوفه عامل ازاى فى الترجمات .. وسمعنى حسبى الله ونعم الوكيل
يقول أنطونيوس فكرى : " المرأة مرتبطة برجلها (مؤمناً كان أم غير مؤمن) طالما هو حي و لكن إن مات فلا تتزوج إلا من رجل مؤمن "اقتباس:
ما هى المصيبة الـ عاوزين نتكلم عنها
حتى الست لو ربنا كرمها وجت من عنده ... وجوزها مات هتتنقل أوتوماتيك مع الفلاشة واللاب توب .. لأخو زوجها الميت
طيب لو أخو زوجها غير مؤمن ؟! :p016:
تصدق إن العدد ملهوش علاقة بإن لا طلاق إلا لعلة الزنى !اقتباس:
رو 7 : 3
فإذاً ما دام الرجل حياً تدعى زانية إن صارت لرجل آخر ولكن إن مات الرجل فهي حرة من الناموس حتى أنها ليست زانية إن صارت لرجل آخر
بولس ما ذكرهاش برضو بيقول : " ولكن إن مات الرجل فهي حرة من الناموس " يعنى دى الحالة الوحيدة عند بولس :p012:
ترجمة فانديك - متاقتباس:
وسمعنى حسبى الله ونعم الوكيل
9-19 وَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إِلاَّ بِسَبَبِ الزِّنَا وَتَزَوَّجَ بِأُخْرَى يَزْنِي ، وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي)).
ترجمة كتاب الحياة - مت
9-19 وَلَكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ الَّذِي يُطَلِّقُ زَوْجَتَهُ لِغَيْرِ عِلَّةِ الزِّنَى، وَيَتَزَوَّجُ بِغَيْرِهَا، فَإِنَّهُ يَرْتَكِبُ الزِّنَى. وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ، يَرْتَكِبُ الزِّنَى».
ترجمة البوليسية - مت
9-19 وإِنَّي أَقولُ لكم: مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ -إِلاَّ في حالةِ الزِّنى- وتَزَوَّجَ أُخْرى، فَقَد زَنى".
الترجمة المشتركة - مت
9-19 أمّا أنا فأقولُ لكُم: مَنْ طلَّقَ اَمرأتَهُ إلاَّ في حالَةِ الزِّنى وتزَوَّجَ غَيرَها زنى)).
الكاثوليكية - مت
مت-19-9: أما أنا فأقول لكم: من طلق امرأته، إلا لفحشاء، وتزوج غيرها فقد زنى )).
و قد جاء أيضا فى
(New American Standard Version)
Matthew 19:" 9 And I say to you, (I)whoever [e]divorces his wife, except for [f]immorality, and marries another woman [g]commits adultery[h].”
h. Matthew 19:9 Some early mss add and he who marries a divorced woman commits adultery
و حسبي الله و نعم الوكيل
واضح إن مفيش حل فعلا غير الانتحار .اقتباس:
يظهر ان مفيش فايدة خالص
أو كما قال التلاميذ:مت-19-10: فقال له التلاميذ: ((إذا كانت حالة الرجل مع المرأة هكذا، فلا خير في الزواج )).
حزقيال 20: 25
وَأَعْطَيْتُهُمْ أَيْضًا فَرَائِضَ غَيْرَ صَالِحَةٍ، وَأَحْكَامًا لاَ يَحْيَوْنَ بِهَا
تمام ... كلامك يدل فعلا انه كان بيعتقد بوجود طلاق ... لكن مش موضح سبب الطلاق دة ... يعنى مش موضح ان السبب الوحيد للطلاق هو الزنااقتباس:
رو 7 : 3
فإذاً ما دام الرجل حياً تدعى زانية إن صارت لرجل آخر ولكن إن مات الرجل فهي حرة من الناموس حتى أنها ليست زانية إن صارت لرجل آخر
إذاً بولس يعلم أن لا طلاق إلا لعلة الزنى لأنه يقول : " ما دام الرجل حياً تدعى زانية إن صارت لرجل آخر " و صارت هنا تعنى تزوجت ، بدليل قوله فى نهاية العدد : "ليست زانية إن صارت لرجل آخر" فهذا يوضح أن معنى أن تصير لرجل آخر فى حياة زوجها ليس أن تزنى مع رجل آخر ، بل تتزوج آخر - لأنها بعد وفاته تصير لآخر و ليست زانية - إذاً معنى تصير لآخر أى تتزوج آخر .
نرجع لبداية العدد إذ يقول : "ما دام الرجل حياً تدعى زانية إن صارت لرجل آخر" إذاً إن صارت لآخر تُعنى تزوجت بآخر و هذا بالطبع لن حدث إلا إن طُلِقت من الأول ، و بالتالى طلاقها من الأول و زواجها بالآخر زنا ، و هو نفس تعليم يسوع فيما نُسِب إليه .
اقتباس:
ما فهمتش يا إنج ؟
فانديك
متى 19: 9
وَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إِلاَّ بِسَبَب الزِّنَا وَتَزَوَّجَ بِأُخْرَى يَزْنِي، وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي
كاثوليكية
مت-19-9: أما أنا فأقول لكم: من طلق امرأته، إلا لفحشاء، وتزوج غيرها فقد زنى )).
الجزئية دى ( وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي ) أضافة لاحقة من النساخ دخلت متأخر فى مخطوطة واشطن وكام مخطوطة كدة .... لكن المخطوطات القديمة مفهاش الجزئية دى .... من الأخر العدد دة كان فيه لعب عن الأخوة النساخ
أيوه أنا رجعت برضو فى مشاركة 130 إن بولس عنده سبب واحداقتباس:
تمام ... كلامك يدل فعلا انه كان بيعتقد بوجود طلاق ... لكن مش موضح سبب الطلاق دة ... يعنى مش موضح ان السبب الوحيد للطلاق هو الزنا
بس الراجل معذور يا إنج برضو و أخد مقلب ، كتب رسايله قبل ما يتفرج على إللى بيقولوا إنه متى هيكتب إيه
اقتباس:
h. Matthew 19:9 Some early mss add and he who marries a divorced woman commits adultery
يمكن كان مسوق يا جماعة بلاش نظلمه :p018:اقتباس:
الجزئية دى ( وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي ) أضافة لاحقة من النساخ دخلت متأخر فى مخطوطة واشطن وكام مخطوطة كدة .... لكن المخطوطات القديمة مفهاش الجزئية دى .... من الأخر العدد دة كان فيه لعب عن الأخوة النساخ
طيب لو أخو جوزها دة بقى متجوز :p017:اقتباس:
طيب لو أخو زوجها غير مؤمن ؟!
؟؟
مين فيهم بقى الـ مسوق .. الـ أ ضاف الجملة فى المخطوطات ولا الـ حذفها ؟.؟؟اقتباس:
يمكن كان مسوق يا جماعة بلاش نظلمه
صدق والله كاتب هذا السفراقتباس:
حزقيال 20: 25
وَأَعْطَيْتُهُمْ أَيْضًا فَرَائِضَ غَيْرَ صَالِحَةٍ، وَأَحْكَامًا لاَ يَحْيَوْنَ بِهَا
استشهاد فى الصميم يا هندسة :p012:
أكيد جوز الست إللى إطلقت ، يعنى إللى أضافها ، كان المعزى الآخر بيواسيه فساقه .اقتباس:
مين فيهم بقى الـ مسوق .. الـ أ ضاف الجملة فى المخطوطات ولا الـ حذفها ؟.؟؟
أنا خايف البابا شنودة يستعين بى فى سنوات مع أسئلة الناس :p018:
ايه الرواقان ده
ربنا يبسطكم :ball3::ball3::ball3::ball3:
:p018::p018::p018::p018::p018:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريد المعرفه
:p018::p018::p018::p018::p018::p018:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريد المعرفه
فين الضيفة ( ماريان ) ؟
لا الضيفة الفاضلة ماريان ملهاش مواعيداقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابـن الإسلام
و الله ما بتفرق ما متى نفسه كان بينقل من مرقس .. و الاختلافات بينهم أكثر من الهم على القلباقتباس:
بس الراجل معذور يا إنج برضو و أخد مقلب ، كتب رسايله قبل ما يتفرج على إللى بيقولوا إنه متى هيكتب إيه
"حينئذ تقدمت إليه أم ابني زبدي مع ابنيها، وسجدت وطلبت منه شيئا فقال لها: ماذا تريدين؟ قالت له: قل أن يجلس ابناي هذان واحد عن يمينك والآخر عن اليسار في ملكوتك فأجاب يسوع وقال: لستما تعلمان ما تطلبان."( متى 20/20 - 23 )
" وتقدم إليه يعقوب ويوحنا ابنا زبدي قائلين: يا معلّم نريد أن تفعل لنا كل ما طلبنا ... فقالا له: أعطنا أن نجلس واحد عن يمينك، والآخر عن يسارك في مجدك. فقال لهما يسوع: لستما تعلمان ما تطلبان...." ( مرقس 10/35 - 38 ).
يقول المفسر المسيحي جون فنتون :"لقد أحدث متى بعضاً من التغيرات والحذف لما في إنجيل مرقس، وأهم ما في ذلك، أنه بينما في إنجيل مرقس نجد أن التلميذين نفسيهما يطلبان من يسوع، إذ بأمهما هي التي تطلب منه حسب رواية متى. "
هل إكرام الأم يمنع الرجل من إكرام زوجته.اقتباس:
فقد سال احد الرجال نبي الإسلام من أهم الناس بصحبتي ورعايتي قال له أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك. من هذا يتضح إن مكانة الزوجة العربية تأخذ مكانا اقل بكثير من مكانة الأم وتصبح الزوجة مجرد وعاء للرغبات الجسدية فقط فهو يلاطفها إن أراد أن يلتقي بها جنسيا، هذا إن لاطفها. إن هذا فعلا حق الزوج ولكن من حق الزوجة إن زوجها يحبها كجسده. إن هذا السلوك واضح في الأسرة الشرقية لأن الزوج رأى والده يتعامل مع والدته بطريقة جافة وفي نفس الوقت يعامل الأب أمه بطريقة لطيفة والزوج يتثمل بوالده في تعامله مع زوجته والمشكلة تتكرر إلى أجيال وأجيال
وهل الزوجه ليست أم أو ستصبح أم؟
من أمر الرجل ببر أمه؟ أليس هو نفسه من أمره بإكرام زوجته ؟ والأحاديث في ذلك كثيرة فضلا عن الآيات. ويكفيك قول الصادق الأمين :salla: ( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي )
ومن سيطيع في الأولي سيطيع في الثانية فالإيمان لا يتجزأ.
ثم إن الإنسان جبل علي حب الأبناء وخصوصا المرأة التي يضرب بها المثل في حب أبنائها فوالله الذي لا إله غيره إن المرأة تشقي بعقوق إبنها أكثر من شقائها بإساءة زوجها لها.
ثم إن المرأة وهي أم للرجل أضعف وأحوج للرعاية المعنوية والمادية من الزوجة طبعا لفارق السن وما يترتب عليه.
فأين العدل.
أن يترك الرجل أمه وأبيه ويلتصق بزوجته.
أم أن يبر الرجل أمه ويكرم زوجته وبرضه يلتصق بيها إيه المشكلة يعني.:king:
http://www.ebnmaryam.com/vb/t185595.html
ها هم بنو جلدتك يتضجرون من أقوال معبودكم غير القابلة للتطبيق فى هذا الزمن
بسم الله الرحمن الرحيم ضيفتنا الكريمة ماريان جرجس أقدم لك آيات لم تذكريها أو لم يذكرها الذي نقلت عنه لأنه يبحث عن الشبهات و التهم ولا يبحث عن الحق.
“:007:اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (106) وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ (107) وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (108)سورة الأنعام
:007: إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآَنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111) التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآَمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (112) ) سورة التوبة
قُلْ لِلَّذِينَ آَمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (14) مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ (15) وَلَقَدْ آَتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ (16) وَآَتَيْنَاهُمْ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (17) ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ (18) إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ (19) هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (20) سورة الجاثية
(14) سورة الصف
:007:سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (1) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3) إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ (4) وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (5) وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ (6) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ[COLOR="rgb(255, 0, 255)"] وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ[/COLOR] وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (7) يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (9) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (10) تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (11) يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (12) وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (13) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآَمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ
