اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الفاروق 1
الزميل / عماد مصري
كما تعلم أن المنتديات الكتابية تقرأ ولا تسمع فقد أفهم من كلامك شيئ وأنت تقصد شيئ أخر فعليك أن تنبهنى إلى ما تقصده ولو راجعت الصفحات من البداية مرة أخرى وقرأتها ستجد أننى محق فى كل ما فسرته من كلامك فأنت من يخطأ ويكتب على سبيل المثال لا الحصر ( لم ) بدلاً من ( لن ) ... حاول أن تكون محايد فأنا ألتمس إليك العذر كثيراً وأنت لا ترى أخطائك التى تسبب فهمنا لك فلا تلومنا وأنت السبب فى ذلك .
عموماً لقد راعيت ذلك وقمت بإعادة السؤال عليك أكثر من مرة لكى أتأكد مما تقصده والدليل أنك بعد حوار طويل تظن فيه خطأ تعود وتنفى ما كتبته وتنسب الخطأ لنفسك لعدم دراستك للسفر هذا فيما يخص قضية الظن الخطأ ليوحنا أما فيما يخص رؤية موسى لوجة الرب الاله فأذكرك أنك كنت تعتقد فى البداية أنه رأه حقاً وطلبت منك الدليل لكى أتأكد من وضوح سؤالى وإصرارك على الاجابة ... عموماً لا أريد الرجوع مرة أخرى لما سبق وذلك حتى نفتح صفحة جديدة بينى وبينك فأنت بيننا منذ ما يقارب العام ( من مايو 2010 ) وهذه المدة قد أظهرت لنا أنك مسيحي محترم وأصبحت زميل عزيز نعتز بوجوده بيننا ونتمنى لنا وله الخير ... أمين
طيب .. هل وجدت أن أجتهادك فى محلة أم أنك كنت تخطأ الاجتهاد ؟؟
اوك اخى عمر عفا الله عما سلف
لاكنى انا اصر ان معظم اجتهادى كان فى محله
ففى قضيه ظن يوحنا الخاطى التى كثيرا ما تذكرها لي فانا ايضا
وحتى لو كنت قد شكك فى اجتهادى وقولت لكم ممكن اكون انا من اخطا وليس يوحنا
فبعد البحث فى التفسيرات وجد ان اجتهادى مطابقا للتفسير الكنيسيه
ومنهم تفسير القس انطونيوس فكرى فنجده يقول فى تفسير هذه الايه المثاره
روايا 19 ايه 10
آية 10 "فخررت امام رجليه لاسجد له فقال لي انظر لا تفعل انا عبد معك و مع اخوتك الذين عندهم شهادة يسوع اسجد لله فان شهادة يسوع هي روح النبوة".
التفسير يقول
كان هناك ملاك مصاحب ليوحنا ويكلمه ويشرح له، وظنه يوحنا أنه هو المسيح. ولنلاحظ أن هناك سبب لهذا الخطأ، فيوحنا شاهد المسيح في هذه الرؤيا مرارا فلماذا الخطأ؟ هذا راجع للشبه الشديد بين المسيح وبين الملائكة في المجد والعظمة، بل نحن سيكون لنا هذه الأجساد الممجدة التي بها نتشابه مع الرب يسوع ونصير مثله (1يو2:3) فالمسيح وحد السمائيين مع الأرضيين. والملاك رفض أن يسجد له يوحنا على أنه المسيح، أي رفض سجود العبادة. ولكننا نسجد أمام البابا البطريرك والأساقفة وأجساد القديسين ليس سجودا للعبادة بل للإحترام والولاء كما سجد يعقوب لعيسو وسجد إبراهيم أبو الآباء لبنى حث.
شهادة يسوع هي روح النبوة = هذه تعنى:-
المسيح يسوع يضع أو هو وضع كلمات الشهادة التي شهد بها الأنبياء في أفواههم فكل الأنبياء تنبأوا عن المسيح. وكان هدف العهد القديم كله أن يشهد للمسيح. الكل كان يخدم هذا الهدف أي الشهادة ليسوع. وهنا الملاك يقول أن هذا هو هدفه هو أيضا أن يشهد ليسوع، وهو هدف يوحنا بالتأكيد. فهذا هو هدف كل إنسان أو ملاك أمين في محبته ليسوع. إذا لا تسجد لى فكلنا هدفنا الشهادة ليسوع سواء أنا أو أنت أو كل الأنبياء، وهذه الشهادة هي الحق.
ورجع يوحنا فى روايا 22 ايه 8
ليواكد خطائه فى ظنه بقوله
آيات 9،8 "و انا يوحنا الذي كان ينظر و يسمع هذا و حين سمعت و نظرت خررت لاسجد امام رجلي الملاك الذي كان يريني هذا. فقال لي انظر لا تفعل لاني عبد معك و مع اخوتك الانبياء و الذين يحفظون اقوال هذا الكتاب اسجد لله".
هذا لست رجوعا منى للماضى ولا انتظر تعليقا عليه
حتى لا تقول انى اعيد فيما ماضى
لاكن لاثيت لكم ان اجتهادى كان فى محله
وشكرا على تذكيرك لى بهذا الموضوع الذى لم اكن انساه
اقتباس:
على فكرة يا عماد أنا لا أريد أن أحجر على أفكارك أو أمنعك من الاجتهاد لكن يجب أن تضع فى ذهنك أن الاجتهاد قد يصيب أو يخطأ .. لكنك تصر على أن أجتهادك فى محله دون أى شك فى ذلك كأنك خبير بالكتاب المقدس مما يجعلنى أطيل النفس معك حتى تتأكد من أنك مخطأ وهذا ما حدث فى قضية الظن الخطأ ليوحنا ( أعتذر عن التذكرة لكنى أستشهد بها فقط )
إذن يجب عليك إن أردت الاجتهاد أن تتقبل أن يخطأ أجتهادك وتعترف بالخطأ إن أثبت لك ذلك
انا اعلم ان الانسان كثيرا ما يخاطى
وشكرا على التذكره مره اخرى
اقتباس:
أولاً :- أنا لم أتهمك بالكفر لمجرد أنك أتيت بتفسير أحدهم
راجع الحوار مرة أخرى
فأنا طلبت منك أن تدرس الامر وتسأل أهل العلم عندكم ولكنك قلت لن أسئل أحد
لاحظ أنت قلت لن أسئل أحد وكنت أتوقع أن تجتهد أنت مرة أخرى ولكنك بعد ذلك عدت تنقل التفسير كما هو وبه كلمة الكفر وهنا نبهتك إليها وتجاوزنا هذا الامر .
انا قد اتيتك بالتفسير كما هو صحيح فكنت تسطيع ان تقول فى هذا التفسير كلام كفرا
وليس بانك كافرا
اقتباس:
ثانياً :- أنت أعدت مرة أخرى ذكر الكلمة بعد أن نبهتك لها سابقاً وهنا حالتين إما أنك أخطأت دون قصد ولم تنتبه إليها أو أنك تقصدها فقلت لك أسمحلى أن أقول لك أنت كافر وكنت تستطيع أن تقول أنا لم أقصد ولم أنتبه إليها فى المرة الاولى وينتهى الامر ... عموماً أنا أوضحت لك الان ما تم .. تقبل تحياتى وإحترامى
لو لم اتى به كما هو مكتوب كان من الممكن انك تتهمنى باشياء اخرى
مثل تحريف كلام انطونيوس فكرى
اقتباس:
هذه هى الحقيقة يا عماد
فأختيارى لعنصر حوارنا هذا كان سببه اننى أعرف أنه إشكالية كبيرة حقاً حاول الكثيرين من المسيحيين التوفيق بين النصوص بكل الاساليب ولكنهم فشلوا لذا أتيت إليك بهذا النص ربما ترى ما نراه نحن المسلمين فوجدتك تأخذ من التفاسير جزء وتترك أخر كأنك تنتقى ما يساعدك حتى لو خالف صاحب التفسير وتترك ما يدينك برغم وضوحه
هذا غير صحيح انا عندما اتيك بتفسير بعمله كوبى كما هو اما حضرتك اللى بتنتقى من التفاسير ما يخدم كلامك دون النظر لباقى التفسير
اقتباس:
لقد نصحتك أكثر من مرة أن تستمع إلينا فربما تجد أننا معنا الحق ووقتها لك مطلق الحرية فى أن تتبعه أو لا فلن يجبرك أحد على ذلك ووالله قد فتحنا قلوبنا إليك لنتحاور معك فلماذا لا تفتح لنا قلبك ؟؟ :p016:
مما تخاف ؟؟ :p016:
والله لا نريد لك إلا الخير وأنت شخص بالغ عاقل مسئول أمام الرب الاله وأعلم أنك ستختار الحق ... فأسمع منا لن تخسر شيئ .. فربما تكسب الحياة الابدية
قبل أن أخبرك بالطريقة التى أقترحها
أوعدنى بأنك ستفتح قلبك والله هو الذى يعلم السر وهو المطلع على قلبك أوعدنى
اوك انى منتظر ان اسمعكم دون خوفا فانى لا اخاف احدا غير الله
واوعدك انى استمع لك بكل حياديه
اقتباس:
بكل سرور يا
عماد أدخل إلى منتدى المناظرات والذى به صفحة حوارنا هذه وهو على الرابط التالى
فستجد به صفحة حوارنا هذه وبجوارها أسم صاحب أخر مشاركة وبجوارها عدد المشاركات وبعدها عدد المشاهدات وهو الان
11,472
شكرا لك عزيزى الفاضل
اقتباس:
فلماذا لم يفهم أخى مناصر الاسلام مثلك ؟؟ :p016:
هل هذا لانه مسلم أم لانه يقرأ بتركيز فكر فى الامر وأسئل نفسك ؟؟ :p016:
بل لانه يبحث عن تبريرا لكلامك
اقتباس:
بس أنت أقرأ بتركيز .. فوالله لن تحتاج لاحد يفسر لك فأنا أراعى البساطة الشديدة والتوضيح لانى أعلم بقيمة الكلمة ومدلولها
شكرا على النصيحه
اقتباس:
هذا لا يعد إستماع كما قصدته أنا فهذا أمر عارض وليس هذا ما أقصده عموماً أشكرك على التوضيح
لكن هذا ما قصده انا ولا شكر على واجب
اقتباس:
من أين عرفت أن هناك سورة فى القرأن إسمها مريم ؟؟ :p016:
لانى اقراء فى القران وشوفتها
وسمعت عنها كثيرا مثلا فى وسائل الاعلام (التلفزيون)
اقتباس:
وما هى فكرتك عن سبب وجود سورة فى كتاب المسلمين بإسم السيدة العذراء مريم أم السيد المسيح عليه الصلاة والسلام بينما لا توجد سورة فى القرأن بإسم أم النبى محمد صلى الله عليه وسلم ولا بإسم زوجة من زوجاته ولا بإسم أبنته المحبوبة ؟؟ :p016:
لان فى الكتاب المقدس مكتوب بمعنى انها اطهر نساء الارض
وكل الناس يعلم هذا فكان من الضرورى انها تذكر فى القران
اقتباس:
هل لديك فكرة أو هل سألت نفسك عن سبب ذلك ؟؟ :p016:
وهل قرأت فى سورة أل عمران علماً بأن أل عمران عندنا نحن المسلمين هم عائلة السيدة مريم العذراء فهل قرأت فيها ؟؟:p016:
نعم قرات فيها
سالت نفسى نعم لكنى انتظر الاجابه منك انت لماذا :p016:
اقتباس:
لا أخفيك سراً يا عماد مشاركت الاخيرة بها الكثير من الاحباط ولو قمت بالرد عليها قد تحزن وقد تنسحب مرة أخرى وأخسرك للابد حيث أنك تضرب الامثال بصورة غير منطقية فوالله لو قلت لى أريد أن أكلمك اليوم وكنت مشغول لقلت لك الحقيقة أنا مشغول كلمنى غداً
فكيف تقول أريد اليوم أن أكلمك وأنت بالفعل تكلمنى فى تلك اللحظة فأرد وأقول لك أنا مشغول اليوم فكيف يحدث ذلك كله وأقولك مش هقدر أقابلك وأنت أمامى هذا إن كنت تقصد أنك طلبت هذا الطلب وأنت تواجهنى وجهاً لوجه كما يكلم الرجل صاحبه ... أما لو كان تليفونياً فهو أيضاً كلام غير منطقى لانك بذلك تطلب أن تكلمنى وأنت تكلمنى بالفعل وفى الحالتين لن أرد بهذا الرد الغريب.. فقد ألقاك ولكن لا يسمح لى الوقت أن أكلمك فأنت أفترضت أن اللقاء يستوجب الكلام ولكن هذا إفتراض قد لا يحدث
لا تعليق
لانه بالعكس المثال فى محله ومنطقى لانى انا اقصد لو لى معك معرفه شخصيه وطلبت منك هذا كتابيا او تلفونيا
فانت ممكن لم تفهم قصدى من طلبى اما الله سبحانه فاكيد عارف قصد موسى من طلبه
ولذالك رد عليه بانه لا يستطيع ان يرى وجهه
اقتباس:
عموماً لقد رأيت أنه من الافضل ألا أعلق على مشاركتك حتى لا تحزن وأن أغير الحوار بالكلية ليكون له شكل جديد ربما يكون هو الانسب لذا أعيد كلامك هذا :
وأكرر لك هنا قبل أن أخبرك بالطريقة التى أقترحها
أوعدنى بأنك ستفتح قلبك أوعدنى
منتظر وعدك وردك على الاسئلة وشكراً لك