اقتباس:
تعالوا نقرأ تعليق jesus is alive مدعياً الآتي
.....................
يا عيب الشوم عليك يا بتار كيف تسمح لنفسك أن تنقص من مشاركتي رغم أنها لا تحتوي على شتم أو تجريح؟ لماذا لم ترد على الحديث الضعيف؟ وأنا الذي قلت في نفسي المسلمين ينقلون كل مواضيعي و يشهد الرب أنني كنت أناقش و أحاول جاهدا أن أتوصل الى شيء لكنك بهذه الطريقة تؤكد لي أنكم لستم أهل المناقشة لأنكم عاجزون
اقتباس:
أنا نفسي أجد فيكم راجل واحد محترم وصادق ولكن للأسف كلكم بتضحكوا على أنفسكم
ها انا أحاورك و لكنك تكتب ما تريد و لا تكتب كل مشاركتي سأعيد كتابيها الآن حتى لا أظلمكم لربما كان خطأ تقني
حضرة الأخ المحترم السيد بتار
أتصور أن انفعالك هذا ناتج عن محاولتك للهروب من ردودي. وكعادة كل المسلمين لم تقف عند نقطة أين ذهبت الآيتان، بل قفزت إلى النقطة التالية وهي عدم إيمان البروستنات بها. أليس من الأجدر أن نقف عند نقطة الاصحاح 29 والأعداد 16 و17 ثم نرى إن كانت الآيتان اختفتا أم لا ثم بعدها نناقش الباقي؟ إذن أنا أقوم بالرد عليك هنا، وآمل أن أجد إجابة لديك في موضوع الآيتين. الرد على موضوع الآيتين تجده في الأخير .
نقطة مهمة لم ترد أنت عليها، وهي نقطة الذكر في القرآن وما هو المقصود به. هل هو القرآن أم الكتاب؟ ثم كيف يقول القرآن على الكتاب نور وهدى وكلام الله، وأنت تدعي غير ذلك. لا ترد علىّ بأقوال منفعلة، بل اقرأ في القرآن ورد علىّ منه.
أخاطب ضميرك في نقطة الحديث الضعيف: هل هو فعلا ضعيف؟ ولماذا نجده حتى اليوم في صحيح أحمد وغيره من كتب الحديث؟ حسب علمي هو من مصادر إسلامية موثوقة.
أهم نقطة لم تجبني عنها هي ماذا تفهم كمسلم من بداية سورة البقرة التي وضعتها في رسالتك الأولى لي؟ وكيف أن القرآن مبين بالرغم من وجود هذا الإبهام والغموض؟
أما الآن فإلى قضية الأيتين:
أنا بحثت في النت ووجدت النصوص التالية وقمت بقصها ولصقها كم هي بدون أي تغيير، ثم كتبت المصدر في بداية كل اصحاح. ما رأيته هو أن الأعداد مختلفة، ولكن النص واحد. بمعنى أنك تجد كل الكلمات، ولكن في مرة في ثلاثة آيات متتالية أو في آية واحدة، لكن النص هو هو. إذن القضية ليست ضياع الآيتان ولكن الاختلاف في الأعداد، وأنت تعلم أن الأعداد أُضيفت فيما بعد وهي ليست من الأصل، وهذا حدث أيضا في القرآن. أتصور أن الإجابة واضحة وأنا أريد بهدوء أن أسمع ردك في هذا الموضوع. إن كنت أنت أخطأت وعرفت خطأك فاعترف به بدل الهجوم والشوشرة.
الرب يسوع المسيح له المجد، يوصيني أن أُظهر لك الحب، برغم كلماتك وإهاناتك، لذلك أن أصلي من أجلك أن يسامحك الرب، وإن كانت لديك مشاكل صحية أن يشفيك الرب. أهم من هذا كله أن يفتح عينيك لمعرفة الحق، والبعد عن الباطل.
نسخة كنيسة الأنبا تكلا عربي
لذي يصنع رحمة يقرض القريب والسخي اليد يحفظ الوصايا
· اقرض القريب في وقت حاجته واقضه ما له عليك في اجله
· حقق ما نطقت به وكن امينا معه فتنال في كل حين بغيتك
· كثيرون حسبوا القرض لقطة فعنوا الذين امدوهم
· قبل ان يقبض يقبل اليد ويخشع بصوته حتى ينال مال القريب
· فاذا ان الرد ماطل ونطق بكلام مضجر وشكا صرف الدهر
· ان كان الرد في طاقته لم يكد يرد النصف ويحسب ما رده لقطة
· و الا فيسلبه امواله ويتخذه عدوا بلا سبب
· يجزيه اللعنة والشتيمة وبدل الاكرام يكافئه الاهانة
· كثيرون امسكوا لاجل خبث الناس مخافة ان يسلبوا بغير سبب
· مع ذلك كن طويل الاناة على البائس ولا تماطله في الصدقة
· لاجل الوصية اعن المسكين وفي عوزه لا تردده فارغا
· اتلف فضتك على اخيك وصديقك ولا تدعها تصدا تحت الحجر وتتلف
· انفق ذخيرتك بحسب وصايا العلي فتنفعك اكثر من الذهب
· اغلق على الصدقة في اخاديرك فهي تنقذك من كل شر
·
·
· تقاتل عنك عدوك اكثر من ترس الباس ورمح الحماسة
· الرجل الصالح يكفل القريب والذي فقد كل حياء يخذله
· لا تنس نعم الكافل فانه بذل نفسه لاجلك
· الخاطئ يهرب من كافله واللئيم الروح يخذله
· الخاطئ يدمر خيرات الكافل وجاحد الجميل يخذل مخلصه
· من الناس من يكفل قريبه لكنه يفقد كل حياء فيخذله
· كثيرون كانوا في نجح فاهلكتهم الكفالة واقلقتهم كامواج البحر
· الجات رجالا مقتدرين الى المهاجرة فتاهوا بين امم غريبة
· الخاطئ الذي يتهافت على الكفالة ويصبوا الى المعاملات يقع تحت الاقضية
· امدد قريبك بقدر طاقتك واحذر على نفسك ان تسقط
· راس المعيشة الماء والخبز واللباس والبيت الساتر للسوءة
· عيش الفقير تحت سقف من الواح خير من الاطعمة الفاخرة في دار الغربة
· ارض بالقليل والكثير فلا تسمع تعييرا في امر البيت
· بئس حياة الانسان من بيت الى بيت وحيثما ضاف لم يفتح فاه
· تطعم وتسقي جاحدين لجميلك وانت ضيفهم ووراء ذلك تسمع اقوالا مرة
· ان قم يا ضيف جهز المائدة وان كان بيدك شيء فاطعمني
· انصرف يا ضيف من امام شخص كريم ان اخا لي يتضيفني فانا محتاج الى البيت
· امران يستثقلهما الانسان الفطن الانتهار في امر البيت وتعيير المقرض
· نسخة كنيسة الأنبا تكلا انجليزي
1
He that sheweth mercy, lendeth to his neighbour: and he that is stronger in hand, keepeth the commandments.
2
Lend to thy neighbour in the time of his need, and pay thou thy neighbour again in due time.
3
Reap thy word, and deal faithfully with him: and thou shalt always find that which is necessary for thee.
4
Many have looked upon a thing lent as a thing found, and have given trouble to them that helped them.
5
Till they receive, they kiss the hands of the lender, and in promises they humble their voice:
6
But when they should repay, they will ask time, and will return tedious and murmuring words, and will complain of the time:
7
And if he be able to pay, he will stand off, he will scarce pay one half, and will count it as if he had found it:
8
But if not, he will defraud him of his money, and he shall get him for an enemy without cause:
9
And he will pay him with reproaches and curses, and instead of honour and good turn will repay him injuries.
10
Many have refused to lend, not out of wickedness, but they were afraid to be defrauded without cause.
11
But yet towards the poor be thou more hearty, and delay not to shew him mercy.
12
Help the poor because of the commandment: and send him not away empty handed because of his poverty.
13
Lose thy money for thy brother and thy friend: and hide it not under a stone to be lost.
14
Place thy treasure in the commandments of the most High, and it shall bring thee more profit than gold.
15
Shut up alms in the heart of the poor, and it shall obtain help for thee against all evil.
16
Better than the shield of the mighty, and better than the spear:
17
It shall fight for thee against thy enemy.
18
A good man is surety for his neighbour: and he that hath lost shame, will leave him to himself.
19
Forget not the kindness of thy surety: for he hath given his life for thee.
20
The sinner and the unclean fleeth from his surety.
21
A sinner attributeth to himself the goods of his surety: and he that is of an unthankful mind will leave him that delivered him.
22
A man is surety for his neighbour: and when he hath lost all shame, he shall forsake him.
23
Evil suretyship hath undone many of good estate, and hath tossed them as a wave of the sea.
24
It hath made powerful men to go from place to place round about, and they have wandered in strange countries.
25
A sinner that transgresseth the commandment of the Lord, shall fall into an evil suretyship: and he that undertaketh many things, shall fall into judgment.
26
Recover thy neighbour according to thy power, and take heed to thyself that thou fall not.
27
The chief thing for man's life is water and bread, and clothing, and a house to cover shame.
28
Better is the poor man's fare under a roof of boards, than sumptuous cheer abroad in another man's house.
29
Be contented with little instead of much, and thou shalt not hear the reproach of going abroad.
30
It is a miserable life to go as a guest from house to house: for where a man is a stranger, he shall not deal confidently, nor open his mouth.
31
He shall entertain and feed, and give drink to the unthankful, and moreover he shall hear bitter words.
32
Go, stranger, and furnish the table, and give others to eat what thou hast in thy hand.
33
Give place to the honourable presence of my friends: for I want my house, my brother being to be lodged with me.
34
These things are grievous to a man of understanding: the upbraiding of houseroom, and the reproaching of the lender.
نسخة كاثوليكية من الرابط:
http://www.marnarsay.com/Bible/oldtestament.htm
1. الذي يصنع رحمة يقرض القريب والسخي اليد يحفظ الوصايا
2. اقرض القريب في وقت حاجته واقضه ما له عليك في اجله
3. حقق ما نطقت به وكن امينا معه فتنال في كل حين بغيتك
4. كثيرون حسبوا القرض لقطة فعنوا الذين امدوهم
5. قبل ان يقبض يقبل اليد ويخشع بصوته حتى ينال مال القريب
6. فاذا ان الرد ماطل ونطق بكلام مضجر وشكا صرف الدهر
7. ان كان الرد في طاقته لم يكد يرد النصف ويحسب ما رده لقطة
8. و الا فيسلبه امواله ويتخذه عدوا بلا سبب
9. يجزيه اللعنة والشتيمة وبدل الاكرام يكافئه الاهانة
10. كثيرون امسكوا لاجل خبث الناس مخافة ان يسلبوا بغير سبب
11. مع ذلك كن طويل الاناة على البائس ولا تماطله في الصدقة
12. لاجل الوصية اعن المسكين وفي عوزه لا تردده فارغا
13. اتلف فضتك على اخيك وصديقك ولا تدعها تصدا تحت الحجر وتتلف
14. انفق ذخيرتك بحسب وصايا العلي فتنفعك اكثر من الذهب
15. اغلق على الصدقة في اخاديرك فهي تنقذك من كل شر
16.
17.
18. تقاتل عنك عدوك اكثر من ترس الباس ورمح الحماسة
19. الرجل الصالح يكفل القريب والذي فقد كل حياء يخذله
20. لا تنس نعم الكافل فانه بذل نفسه لاجلك
21. الخاطئ يهرب من كافله واللئيم الروح يخذله
22. الخاطئ يدمر خيرات الكافل وجاحد الجميل يخذل مخلصه
23. من الناس من يكفل قريبه لكنه يفقد كل حياء فيخذله
24. كثيرون كانوا في نجح فاهلكتهم الكفالة واقلقتهم كامواج البحر
25. الجات رجالا مقتدرين الى المهاجرة فتاهوا بين امم غريبة
26. الخاطئ الذي يتهافت على الكفالة ويصبوا الى المعاملات يقع تحت الاقضية
27. امدد قريبك بقدر طاقتك واحذر على نفسك ان تسقط
28. راس المعيشة الماء والخبز واللباس والبيت الساتر للسوءة
29. عيش الفقير تحت سقف من الواح خير من الاطعمة الفاخرة في دار الغربة
30. ارض بالقليل والكثير فلا تسمع تعييرا في امر البيت
31. بئس حياة الانسان من بيت الى بيت وحيثما ضاف لم يفتح فاه
32. تطعم وتسقي جاحدين لجميلك وانت ضيفهم ووراء ذلك تسمع اقوالا مرة
33. ان قم يا ضيف جهز المائدة وان كان بيدك شيء فاطعمني
34. انصرف يا ضيف من امام شخص كريم ان اخا لي يتضيفني فانا محتاج الى البيت
35. امران يستثقلهما الانسان الفطن الانتهار في امر البيت وتعيير المقرض
نسخة فان دايك الأرثوذكسية، عربي:
[LIST=1][*]الذي يصنع رحمة يقرض القريب و السخي اليد يحفظ الوصايا [*]اقرض القريب في وقت حاجته و اقضه ما له عليك في اجله [*]حقق ما نطقت به و كن امينا معه فتنال في كل حين بغيتك [*]كثيرون حسبوا القرض لقطة فعنوا الذين امدوهم [*]قبل ان يقبض يقبل اليد و يخشع بصوته حتى ينال مال القريب [*]فاذا ان الرد ماطل و نطق بكلام مضجر و شكا صرف الدهر [*]ان كان الرد في طاقته لم يكد يرد النصف و يحسب ما رده لقطة [*]و الا فيسلبه امواله و يتخذه عدوا بلا سبب [*]يجزيه اللعنة و الشتيمة و بدل الاكرام يكافئه الاهانة [*]كثيرون امسكوا لاجل خبث الناس مخافة ان يسلبوا بغير سبب [*]مع ذلك كن طويل الاناة على البائس و لا تماطله في الصدقة [*]لاجل الوصية اعن المسكين و في عوزه لا تردده فارغا [*]اتلف فضتك على اخيك و صديقك و لا تدعها تصدا تحت الحجر و تتلف [*]انفق ذخيرتك بحسب وصايا العلي فتنفعك اكثر من الذهب [*]اغلق على الصدقة في اخاديرك فهي تنقذك من كل شر
[*]!!!!!!!!!!!!
[*]!!!!!!!!!!!!
[*]تقاتل عنك عدوك اكثر من ترس الباس و رمح الحماسة [*]الرجل الصالح يكفل القريب و الذي فقد كل حياء يخذله [*]لا تنس نعم الكافل فانه بذل نفسه لاجلك [*]الخاطئ يهرب من كافله و اللئيم الروح يخذله [*]الخاطئ يدمر خيرات الكافل و جاحد الجميل يخذل مخلصه [*]من الناس من يكفل قريبه لكنه يفقد كل حياء فيخذله [*]كثيرون كانوا في نجح فاهلكتهم الكفالة و اقلقتهم كامواج البحر [*]الجات رجالا مقتدرين الى المهاجرة فتاهوا بين امم غريبة [*]الخاطئ الذي يتهافت على الكفالة و يصبوا الى المعاملات يقع تحت الاقضية [*]امدد قريبك بقدر طاقتك و احذر على نفسك ان تسقط [*]راس المعيشة الماء و الخبز و اللباس و البيت الساتر للسوءة [*]عيش الفقير تحت سقف من الواح خير من الاطعمة الفاخرة في دار الغربة [*]ارض بالقليل و الكثير فلا تسمع تعييرا في امر البيت [*]بئس حياة الانسان من بيت الى بيت و حيثما ضاف لم يفتح فاه [*]تطعم و تسقي جاحدين لجميلك و انت ضيفهم و وراء ذلك تسمع اقوالا مرة [*]ان قم يا ضيف جهز المائدة و ان كان بيدك شيء فاطعمني [*]انصرف يا ضيف من امام شخص كريم ان اخا لي يتضيفني فانا محتاج الى البيت [*]امران يستثقلهما الانسان الفطن الانتهار في امر البيت و تعيير المقرض [/LIST]