بقلم / محمود القاعود
أعلنت بطريركية الأعباط الأرثوذكس عن نياحة القُمّص " زكريا بطرس "
مخرج فيلم " زوجتى والكلب " ، عن عمر ناهز الـ 75 عاماً
بعد صراع طويل مع الفضائح الصاعقة .
قامت ببطولة فيلم " زوجتى والكلب " السيدة " طاسونى " زوجة زكريا بطرس
بالاشتراك مع أحد شباب الأعباط ، والفيلم يناقش مشكلة " الخيانة الزوجية " ،
وتبدأ أحداث الفيلم من داخل سيارة ملاكى تحمل أرقام " 1851 " وبها طاسونى و
عشيقها بدون ملابس ، وتمر دورية تابعة لقسم شرطة العجوزة ، فتلقى القبض على
طاسونى وعشيقها ، وتحريز ملابسهما الداخلية ، وفى القسم تتصل طاسونى بزوجها
القُمّص زكريا بطرس ، ليخرجها بكفالة مالية ، وبمجرد دخول زكريا بطرس إلى القسم ،
يتهجّم على الضباط ويدعى أنهم لفقوا قضية لزوجته الخائنة طاسونى .
وتنتهى أحداث الفيلم بقيام البابا كيرلس السادس ، بعزل زكريا بطرس وتجريده من الكهنوت .
الفيلم تم إنتاجه فى فترة الستينيات وعُرض بجميع الكنائس العبطية .
يُذكر أنه للقُمّص المتنيّح زكريا بطرس ، عدة أعمال أخرى ، منها قيامه :
بالضغط على منطقة حساسة لدى طفل قبطى ، وحتى الآن لا أحد يعرف لماذا قام
القُمّص المتنيّح بالضغط على هذه المنطقة الحساسة .
كذلك قيامه بتحويل كنيسة برايتون إلى بيت دعارة ، وتشغيل عاهرة فلبينية بداخل الكنيسة
، كان يتقاسم معها أموال البغاء .
أيضاً فقد انضم القُمّص زكريا بطرس لكنيسة تزوج الشواذ جنسياً .
. كما يشهده تاريخه على حب اللواط الذى بسببه ضرب أحد الأقباط
بـ " الشلوت " عندما تصدى لرغبته المحرّمة المجرّمة فى ممارسة اللواط .
هذا وقد دعا بعض الأعباط إلى عمل تحليل " DNA "
لمؤخرة القُمّص المتنيّح زكريا بطرس ، للتوصل إلى الشخص الذى كان يضاجعه
، للانتهاء من إجراءات الميراث .
صورة من سيناريو فيلم " زوجتى والكلب " للمخرج الهالك " زكريا بطرس " :
ارجو نشرها ثارا لرسول الاسلام
وفضحا لكلب الصليب
اهداء الى كل كلاب الصليب