اقتباس:
سؤال واحد هل جموع الشهود إنسحبوا أم لم ينسحبوا ؟؟ أجبني
طبعا من ألقصة واضح أنهم إنسحبوا إذا لم يكن هناك شهود للتكميل كيف إنسحبوا لا يهم
ولا يهم ماذا قال ألمسيح بالنسبة لناموسهم فهم يتمسكون فقط في ناموسهم ويطبقون فقط ناموسهم ومع هذا فقد إنسحبوا جميعا
الزميل بيلانور
مرحبا بك مرة أخري
لا أدري ماذا ستفيدك نقطة انسحاب الفريسيين من عدمه فهي لا طائل منها هنا ، وعلي ما يبدو أننا مضطرين لإعادة الشواهد حتي نغلق أمامك أي باب للجدل ولنحاول أن نذّكرك دوما بما نسأل عنه وهو تصرّف المسيح وليس تصرّف الفريسيين الذين لا نعوّل ولا يعول علي موقفهم كل ذي لب.
وقدم اليه الكتبة والفريسيون
امرأة أمسكت في زنا.ولما اقاموها في الوسط)
(قالوا له يا معلّم هذه المرأة
أمسكت وهي تزني في ذات الفعل.)
إقرأ يابيلانور
امرأة أمسكت في زنا
أمسكت وهي تزني في ذات الفعل.
العباراتان بالأعلي دليل دامغ علي أن المرأة زانية وأُمسكت في ذات الفعل بواسطة شهود ، هذا ما تصرخ به العباراتان بالأعلي وأي محاولة منك للي عنق النص لتخرج بفكرة غير موجودة في النص فهو امتهان للعقل وساعتها فهو يلزمك أنت ولا تعرضه مجرّد العرض في منتدي اسلامي لأننا لم نفقد عقولنا بعد يازميل كما أننا لم نعتاد الجلوس في الصفوف الأولي في دروس الأحد.
اقتباس:
ولم يقل لهم ألمسيح لا ترجموها , ولم يقل أنا أقول عكس ما قاله موسى في الناموس
وهنا الكارثة التي تحاول أن تغض طرفك عنها أن المسيح لم يقل أرجموها ولم يقل بعكس شريعة موسي بل فوجئنا بطلب غريب جدا وهو لابد ان يكون فيكم أيها الفريسيون شخصا لم يخطئ البتة ليرجمها ونعيد عليك السؤال من أين أتي المسيح بهذا الشرط المستحيل ؟ ولماذا أنزل الله شريعة الرجم الموسوية لما يقرب من 2000 وظلت عقوبة الرجم تطبق علي غير ما أراد الله ؟
أنت بين مطرقة أن المسيح نسف شريعة موسي وسندان تحريف كتابك واعتبار هذا النص دخيل كما اعترف آباؤك وعلماؤك .
اقتباس:
لم ينجحوا في اثبات عدم تطبيقه للشريعة الموسوية لم ينجحوا قطعا
وهذه ضدك أيضا يازميل فالنص يقول هناك زانية أُمسكت في ذات الفعل ولم يطبق عليها المسيح شريعة موسي بالرجم بل كل ما نطق به "من كان منكم بلا خطية فليرمها أولا بحجر" ، وإذا سرنا علي دربك وانتهجنا نهجك لو فرضنا جدلا أن خرج أحد الفريسين وادّعي أنه بلا خطية من المنطقي أنه سيبدأ برجمها وتجد نفسك ساعتها في ورطة أكبر وهو استحداث المسيح لشرط لم يقل به الله أبدا حينما شرّع لموسي رجم الزانية وحتي في حالة عدم وجود هذا الشخص غير المخطئ فتعطّل فعل الرجم للأبد لعدم إمكانية واستحالة تواجد مثل هذا الشخص وعليه نعطل أيضا فعل الرجم للأبد وتم نسف شريعة موسي من هذا الشأن علي الرغم أن المسيح قال لم آت لأنقض بل لأكمل .
اقتباس:
الصحيح نوشك ان نكون في روضة أطفال لأننا نكرر ألكلام كثيرا , انا لا أفرض شيئا لكن ألقضية إنتهت في إنسحاب إنسحاب إنسحاب ألشهوود ليس مهما لماذا إنسحبوا هم على حق وجب عليهم أن يصرخوا في وجه ألمسيح ويكملوا ناموسهم ويرجموها لكنهم لم يفعلوا بل دندلوا رؤوووسهم وخرجوا وخرجوا لو كان كناك طريقة أخرى للكلام لقلتها لك لقد ذهبوا أي إنسحبوا إي خرجوا وهكذا إنتهت طبعا ألقضية . وأنا لم أقل لك أنها لم تزني , ولست بمحرج , وأريد مخرج كما يقول الدوكتر , ومن يقول ان ألله لم يوصل حقه ويحفض كلامه فهو كافر .
حتي لو كررت كلاما خاطئا ألف مرّة فكثرة تكراره لن تجعله صوابا أبدا ، واعترافك شخصيا بأن المرأة زنت فعلا حسبما يتضح من عبارتك الملونة بالأحمر في الإقتباس
يؤكد ما قلناه سابقا فليس معقولا أن يري بيلانور أن المرأة زنت وتغيب هذه عن المسيح !!
اقتباس:
وأل إيرمان رجل أهبل وقد فحصت كلامه مرارا .
هل تريد أن تخبرنا مثلا أن نلقي بالا لرأيك ونضرب بكلام ايرمان عرض الحائط ؟ احترم محاوريك يا بيلانور فأنت نكرة بجانب بيلانور ولا نستطيع أن تقيم لكلامك وزنا بجانب رجل دين مثل ايرمان.
اقتباس:
انا أسف لن أردد هذا ألكلام في هذه ألقضية ألساقطة مرة أخرى . لكن في ما بعد سأرد على ألزميل أبو فراس سلام
طبعا لن تستطيع أن تردد مايرفضه العقل وتأباه الفطرة السليمة وكون انك تعتبر أن القصة ساقطة فنحن متفقين معك تماما ولكن مع اختلاف أنها ساقطة من كتابك أصلا.