هذا ظنك ........ وإنّ بعض الظن إثم .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
هذا ظنك ........ وإنّ بعض الظن إثم .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
الأخت الفاضلة محبة الرحمناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الرحمن
لا يجوز أن تخاطبى ضيفنا الفاضل بـــ أخي مع إحترامى له وتقديرى لحسن أسلوبه وأخلاقه الطيبة ولكنه الآن صديق محترم وبإذن الله بعد إسلامه سوف نناديه كلنا بأخونا وحبيبنا لكن ليس الآن .... وجزاكم الله خيرا ً ودعواتى للضيف بالهداية
بالنسبة للتشريعات وما هنالك من قوانين دنيوية لدي أسئلة وسأطرحها هنا .
هل المجتمعات العربية بالنسبة للتشريعات كمجتمع أحسن حالا من المجتمعات الغربية وقوانينها ؟؟؟
هل المجتمعات العربية ومع تشريعاتها في القرآن الكريم أحسن حالاً من اليهود في فلسطين ؟؟
هل المواطن العربي محترم أكتر من الغربيين واليهود ؟؟
أتمنى الأجابة عن هذه الاسئلة ..
وشكرا لكم ....
لا ليس الإيمان بالمسيح فى ذاته إنما الإيمان بقيامته فقد قال بولساقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
وَإِنْ لَمْ يَكُنِ الْمَسِيحُ قَدْ قَامَ، فَبَاطِلَةٌ كِرَازَتُنَا وَبَاطِلٌ أَيْضًا إِيمَانُكُمْ ( 1كو 14:15 )
فهنا ربط بولس الإيمان بقيامة المسيح من بين الأموات وفقط فلم يقل مثلاً إن لم تكن لكم أعمال تبرركم أمام أبيكم فباطل إيمانكم ، لا بل ربط الإيمان بالقيامة فقط - أى بالخلاص -
بل هكذا تفهم من أقوال بولس - بولس فقط -اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
إن كنت تظن أن هذه الفقرة هى دعوة للعمل من أجل الملكوت فأنت تنفى عن بولس صفته كونه رسول من المسيح و كأنك تُعدِل على كلامه ، فهل ترى أنه بالفعل أخطأ و لم يتبع تعاليم يسوع و العهد القديم ؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
إن كان المسيح حقاً قد جاء ليفدى البشر فالموت هو الهدف و ليس بالصلب فقط يتحقق هدفه ، كما أن الصلب لم يكن إختياره بنفسه :p012:
ثم معبودك يسوع لم يُعلق على صليب بل على خشبة
وَلَمَّا تَمَّمُوا كُلَّ مَا كُتِبَ عَنْهُ، أَنْزَلُوهُ عَنِ الْخَشَبَةِ وَوَضَعُوهُ فِي قَبْرٍ. ( أعمال الرسل 29:13 )
http://sbeelalislam.net/images/stories/cross%202.jpg
فمن أين جاءت كلمة الصليب فى إنجيل متى ؟
ببساطة تحريف للترجمة الأصلية من سهم إلى صليب
سؤال من فضلك :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
هل ترى أن تشريعات الإسلام تُطبَق الآن على أرض الواقع فى البلاد الإسلامية ؟ :p016:
طيب اسمع وشوف يا سيدياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
هذا ظنك ........ وإنّ بعض الظن إثم .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
إعتراف رئيس منظمة قبطية (الدكتور جورج بباوي) بإنتشار الدعارة و المخدرات وغسيل الأموال بالكنائس
تحب تسمع اكثر ؟
طبعاً المواطن العربي محترم عن الغربيين ويكفينا قولاً بأن المرأة في الغرب سلعة والدعارة هي لغة العصر والمال ولا اقتصاد بدون دعارة ... هل يمكنك أن تمشي في أي دولة أوربية أو أمريكية بعد الغروب إلى شروق الشمس .اقتباس:
هل المواطن العربي محترم أكتر من الغربيين واليهود ؟؟
الرجل يتزوج رجل وامرأة تتزوج امرأة واخ يتزوج اخته وخال يتزوج ابنة اخته .. سمك لبن تمرهندي
يا عزيزي ، خلف كل باب غرفة فندقية يوجد تحذير بعدم النزول ليلاً وإن اضطرك الأمر فاحمل معك اموال لتدفعها لمن يقطع عليك الطريق .. أين آدمية الإنسان ؟
المجتمعات العربية تنقسم إلى جزئين .. جزء يطبق تشريعات وضعية مقتبسة من القانون الغربي .. والجزء الثاني يُطبق الشريعة الإسلامية فقط .اقتباس:
هل المجتمعات العربية بالنسبة للتشريعات كمجتمع أحسن حالا من المجتمعات الغربية وقوانينها ؟؟؟
وبالطبع الذين يطبقون الشريعة الإسلامية أحسن حال من الأخرين لقلة الجريمة لديهم .
تشريعات الله في القرآن لا تحمل مجاملة لأحد حتى ولو كان المجرم يعتنق الإسلام .. فالدول التي لا تطبق الشريعة الإسلامية هم الذين يدفعون الثمن لأن العيب فيهم وليس في تشريعات القرآن .اقتباس:
هل المجتمعات العربية ومع تشريعاتها في القرآن الكريم أحسن حالاً من اليهود في فلسطين ؟؟
أما اليهود في فلسطين ، فالتاريخ لم يطوي صفحاته والكل يعلم أن اليهود متواجدين بدعم من الدول الأخرى .. وهذه قصة طويلة ويمكنك قراءة تاريخ فلسطين يوم أن سلمت انجلترا فلسطين للامم المتحدة .
أنصحك بأن تقرأ وتتثقف حول النقطة التي تريد أن تطرحها علينا لأنك تتحدث في تاريخ امم تعلمناه في سنين والآن يحتاج لشهور للحديث من خلاله لكنك تطالبنا بأن نذكره في سطر ، دا كلام!.اقتباس:
أتمنى الأجابة عن هذه الاسئلة ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
في الكتـاب المقدس
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبورهـ
هم أنفسهم متحرجون مما لديهم .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناصر الإسلام
هم أنفسهم متحرجون مما لديهم .
يقول القديس أغسطينوس : تعال أيها الرب يسوع، ولتخلع ثيابك، هذه التي لبستها من أجلي. لتصر عاريًا لكي تكسوني برحمتك.
ويقول القديس يوحنا الذهبي الفم : لقد خلع يسوع ثيابه ليغسل أقدام تلاميذه، وإذ تمم مهمته ارتداها ثانية واتكأ. وإذ تشير الثياب إلى الجسد، فقد حمل هذا التصرف رمزًا بإرادته وقيامته بسلطانه الشخصي. بل بالحقيقة يلزم أن تغتسل أقدامهم بواسطة يسوع عندما يضع ثيابه جانبًا :p015: