أنا بحب أرضي وبجرحنى عتابه
وانا المجروح من طول الغيابه
وطنى بغلاة الروح لا والله وزود
والعودة النا حق عمره ما يتعوضه
عرض للطباعة
أنا بحب أرضي وبجرحنى عتابه
وانا المجروح من طول الغيابه
وطنى بغلاة الروح لا والله وزود
والعودة النا حق عمره ما يتعوضه
الصوم والصلوات ملء ديارنا ¤والحج والبيت العتيق وزمزم
تلك المشاعر لا تزال كعهدها¤لا ينقص الاسلام الا المسلم
وهذه من اروع الابيات التي سمعتها من علي القرني
مشيناها خطى كتبت علينا
ومن كتبت عليه خطى مشاها
احب الصالحين ولست منهم لعلى ان انال بهم شفاعة واكره من تجارته المعاصى وان كنا سؤفى البضاعة:p015::p015::p015::p015::p015::p015::p015::p015::p015 ::p015:
[/SIZE]
خلقنا الله من ترابه ولأحضـان التـراب نعـود
تحت رمل الثرى نبقى تغطـي جسمنـا خامـه
سلفنا ما لحقناهم تحـت قـاع التـراب رقـود
ولا يبقي من الميـت سـوى ذكـراه وعظامـه
ولو طال العمرفاني وترى عمر الفتى محـدود
وكلٍ يطلـب المولـى يبيحـه يحسـن ختامـه.
الا يانفس ويحك ساعدينى
بسعى منك فى ظُلم الليالى
لعلك فى القيامة ان تفوزى
بطيب العيش فى تلك العلالى
والله لوصحب الانسان جبريل لم يسلم المرء من قال ومن قيل قد قيلت في الله اقوالا مصنفة تتلى اذا رتل القران ترتيلا قيل انه اتخذ ولدا وصاحبة زورا عليه بهتانا وتضليلا هذا قولهم فى الله خالقهم فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا
يانفس توبى فان الموت قد حان واعصى الهوى فانه مازال فتان