:p012::p015:
عرض للطباعة
اقتباس:
وانا اعرف لماذا تقتطع لانك مبتور
أخلاق يسوع ومبادئه طبقيها لما تكوني في الكنيسة
تكلمي بطريقة محترمة ( وهي مستحيلة على أمثالكم )
ولا ترفعي صوتك على أستاذك السيف البتار يا عبدة المصلوب
ولماذا نضطر لصنع مسلسلات بمنتدانا؟؟
ألا تعرفين حبيب حبيب كان مشرفاً بمنتدى الخنازير متحدون لماذا اعتنق الإسلام ؟؟؟
هل كانت لعبة ومسرحية !!!!
لماذا قساوستكم يعتنقون ديننا ؟؟؟
لماذا ديننا الأسرع انتشاراً في العالم ؟؟؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=IG4JQviLrb0
لماذا أكبر العلماء يعتنقون الإسلام ؟؟؟
ولكن أنا أيضاً أشهد بالإعجاز العلمي بكتابكم المقدس :image5::image5::image5:
وَذَنَبُهُ يَجُرُّ ثُلْثَ نُجُومِ السَّمَاءِ فَطَرَحَهَا إِلَى الأَرْضِ. وَالتِّنِّينُ وَقَفَ أَمَامَ الْمَرْأَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَلِدَ، حَتَّى يَبْتَلِعَ وَلَدَهَا مَتَى وَلَدَتْ.
فقد أثبت العلم الحديث أن التنين يستطيع أن يجر ثلث نجوم السماء بذيله ويستطيع إسقاط هذه النجوم إلى الأرض ولن يحدث أي شيء !!!!!!!!!!!! :p016:
سحقاً لكم ولعقولكم إن كانت لديكم عقول
أريد أن أنصحك نصيحة يا ضيفتنا هبة
قفي أمام المرآة وانظري في عينيك واسألي نفسك هل أنا صادقة ؟
هل أنا حقا قوية وواثقة في علمي بعقيدتي ؟ أم أنني أتظاهر بذلك؟
إن قلتي نعم فأنتِ غير صادقة ، لأن الذي يشعر بقوته لا يستخدم هذا الأسلوب الرخيص
ولا يهرب من المناظرات كما تعودنا منك دائما
إن كل واحد منا يتمنى أن تتاح له فرصة مماثلة في المنتديات النصرانية لأننا على ثقة من ديننا ،
أما أنت فتشتمين وتهربي !!!!
أرجو أن تجربي وتعملي بنصيحتي وتسألي نفسك هذه الأسئلة
ثم أغمضي عينيك وتوجهي إلى الإله الواحد الأحد واسأليه : هل سيرضى عنك إذا كذبتِ من أجل مجده ؟
ِ. كما كذب بولس وقال : .7 فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان انا بعد كخاطئ.
:p016:
تعالوا نتفرج على الكونتيسة هبة بتقول إيه
فزلكةاقتباس:
فكلمة المسيح تعنى معنى من ثلاث معانى وانا اعنى بالمعنى هو المعنى الاصطلاحى وليس المعنى اللغوى فالمعنى اللغوى هو الممسوح اما المعنى الاصطلاحى فهو ماصدق المفهوم
يعني مكفهاش فضيحة ان المسيحية ليست ديانة جية الآن تفضح نفسها وتقول ان المسيحية لا تؤمن بأن المسيح كاهن ... وعجبياقتباس:
المعنى الاول الكاهن والمسيح لم يكن يوما كاهن :image5:
نخلي المواقع المسيحية ترد عليها أفضل علشان دي باين عليها مسيحية من كوكب اخر ... أصل إحنا فاضيين للعب العيال دا
اقتباس:
ولا هو من سبط لاوى الذى يخرج من الكهنة :36_11_6:
وهوا المسيح المنتظر يأتي من زنا محارم حيث مريم تزوجت اخوها الشرعي يوسف هالي :p018:اقتباس:
ببساطة لان كلام الرب يسوع كان يعنى به انه المسيح ابن الله المنتظر
راجعي سلسلة نسب يسوع بإنجيل لوقا يا كونتيسة
الشواذ والعاهرات يا هبة هانم يؤمنوا بالمسيح .. فهل اصبحوا ابناء الله ؟ :p016: دي تبقى كارثةاقتباس:
وغير هذا فالكتاب المقدس يقول على كل مؤمن بالمسيح انه من ابناء الله
روحي يا شاطرة اتعلميلك طبخة تنفعك احسن وسيبي حوارات الأديان لأهلها وبلاش جهل إحنا مش فاضيين نفتح مدارس لتعليم المسيحية للمسيحيين .
سبحان الله موجودة بقالك كم ساعة مقدرتيش تردى على اخونا أسد الدين
للدرجة دى متقدريش تدافعى عن معتقدك غير بطولة اللسان والشتم بس دة الى بيعملة المسيحي لما يتزنق صدقينى ولا حتقدري تردى وتدافعى عن ايمانك دة اكبر دليل تواجدك فى المنتدى ولا شوفنا اى رد تدافعى عن دينك مش دى فرصة ليكى عشان تكرزى هنا زى ماامرك يسوع
بجد انتى من اولها توقعى بسرعة ولا تعرفى تردى :p015::p015:
اﻷخ اﻷستاذ السيف البتار
الزميلة هبة بنت المسيح استخدمتْ هنا مصطلحات منطقية، يمكن أنْ تجدها في كتب المنطق، وقد تناولها الكندي، الفارابي، وابن سينا، وابن رشد، وابن تيمية - في الرد على المنطقيين -، الدكتور طه عبد الرحمن، في كتابه التكوثر العقلي، والشيخ حسن حبنكة الميداني.
ستجد أنَّ الزميلة أخطأت في الكلمات القليلة التي قالتها حتى من الناحية المنطقية بعيدا عن إلاهها المولود، فقد ميَّزت المعنى اللغوي عن المعنى الاصطلاحي بتمييز لا علاقة له بالمنطق، فقالت:"أمَّا المعنى الاصطلاحي فهو ماصدق المفهوم"، وكأنَّ المعنى اللغوي لا يوجد له ماصدق المفهوم.
بالله عليك من أين أتيتِ بهذا الكلام العجيب، فكيف تقولين أنَّ المعنى اللغوي لكلمة المسيح هو الممسوح، وفي نفس الوقت ليس له ماصدق المفهوم، بدلالة تمييزك بحرف "إما" بين المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي؟!
يا سيدتي الكلمة هي:
1- لفظ، أو إشارة بالنسبة للصم.. اللفظ هو الحركات الصوتية التي يُحْدِثُها فم.
2- ومفهوم.. المفهوم هو ما يثيره اللفظ في الذهن، وبعد إثارة اللفظ في الذهن يتعلق بماصدق، أو إحالة:
3- وما صدق، أو "إحالة" كما جاء في كتاب التكوثر العقلي للفيلسوف طه عبد الرحمن.
كلمة ماصدق كلمة مركبة من الحرف "ما" وكلمة "صدق"، وبهذا فالمعنى هو ماصدق عليه مفهوم ما، وهذا معنى "اﻹحالة"، فـ"اﻹحالة" تعني ما يحيل إليه "المفهوم".
وبناء عليه، فكلمة المسيح بالمعنى اللغوي لها:
1- لفظ.
2- مفهوم.
3- ماصدق، أو إحالة.
لو لم يكن لكلمة المسيح من حيث معناها اللغوي ماصدق، أو إحالة، لوجب عليكِ ألاَّ تذكري كلمة الممسوح، ذلك أنَّ الممسوح هو ماصدق، أو إحالة، وأرجو ألاَّ تقولي والممسوح يتكون من لفظ ومفهوم وإحالة - وهو صحيح -، ولكن لا نريد أنْ ندور بلا طائل، فبمجرد ذكرنا كلمة المسيح انتقلنا إلى كلمة الممسوح لتعني الماصدق، وبهذا فالمعنى اللغوي يطابق المعنى الاصطلاحي من حيث أنَّ له: لفظ، ومفهوم، وإحالة (ماصدق).
رجاء أُدخلي في المناظرة، فهذه الطريقة لن تنفعك حتى لو استخدمتِ المنطق استخداما صحيحا، فكيف وقد سجلتُ عليك هذا الخطأ؟!
تَذكَّري أنَّ الثالوث الذي تسمونه مقدسا لا يصمد أمام المنطق، واﻹخوة هنا يتكلمون بالمنطق، صحيح أنهم لا يستخدمون المصطلحات المنطقة ولكن أسلوبهم أسلوبا منطقيا بامتياز، ولن تصمدي أمام منطقهم المُحَكَّم، فأنا كنتُ أراقبُ المناظرات بصفتي زائر، ولكن كلامك هو الذي جعلني أسجل وأكتبُ مشاركتي هذه، رغم أنَّ اﻹخوة اﻷساتذة في هذا المنتدى لا يحتاجون لمشاركتي هذه، فهم منطقيون بأسلوبهم الخاص.
أرجو من اﻹدارة منحي صلاحية تعديل مشاركاتي، فيوجد بعض اﻷخطاء المطبعية في مشاركتي السابقة، فكلمة "فبمجرد" انحذف حرف الدال منها، وكلمة استخدمتِ كتبتها استخدمتي بالياء وليس بالكسرة، ولهذا أرجو منحي صلاحية تعديل مشاركاتي على اﻷقل لمدة ساعة أو أقل من بداية كتابة مشاركتي.
شكرا لكم.
:p018: :p018: :p018:اقتباس:
روحي يا شاطرة اتعلميلك طبخة تنفعك احسن وسيبي حوارات الأديان لأهلها وبلاش جهل إحنا مش فاضيين نفتح مدارس لتعليم المسيحية للمسيحيين .
الزميلة هبة بنت المسيحاقتباس:
فكلمة المسيح تعنى معنى من ثلاث معانى وانا اعنى بالمعنى هو المعنى الاصطلاحى وليس المعنى اللغوى فالمعنى اللغوى هو الممسوح اما المعنى الاصطلاحى فهو ماصدق المفهوم
اعلمي أنَّ نسبة ماصدق مفهوم كلمة ما، من حيث المعنى اللغوي أولى من نسبته إلى معنى اصطلاحي؛ ذلك أنَّ كلمة س - مثلا -، من حيث معناها الاصطلاحي متفرعة عن كلمة س من حيث معناها اللغوي؛ وبهذا فأنتِ ارتكبتِ خطأ كبيرا عندما نسبتِ ماصدق مفهوم - من حيث اﻷولوية - إلى الاصطلاح.
لا بد من التذكير أنَّني لا أتناول مثل المصطلحات التي في هذا العصر، مثل سص6، فهذا المصطلح غير مسبوق بمفهوم ولا ماصدق لغوي، أما كلمة المسيح - مثلا - فإنَّه هو المُتَنَاول هنا.
وبناء عليه، فعندما نقول أنَّ ماصدق كلمة المسيح لغويا هو الممسوح، فإنَّنا نتوقف عند هذه الكلمة، ولا نطرح ماصدق جديد الذي هو جسم، لأنَّ هذه مسألة أخرى، رغم أنَّ هذا لن يكون في صالحك، فأنتِ تورطي نفسك كثيرا هنا، ولكن هذا الورطة حاصلة لا محالة، واﻹخوة هنا يُظْهِرونها بأسلوب التفكير الطبيعي - حسب تعبير ابن حلدون رحمه الله -، وليس بالمنطق الصناعي، فالتفكير الطبيعي أوسع نطاقا من المنطق الصناعي.
لنحاول الدخول بعض الشيء إلى صلب الموضوع، الثالوث المقدس عندكم هو:
1- اﻷب، ولا أريد أنْ أكتب اﻵب فهي ليست كلمة عربية، بل أتيتم بها من الكلمة العبرية אב (آب) بلا تغيير في الصوت عندما تلفظ.
2- الابن.
3- الروح القدس.
سؤال:
هل الابن هو الجسد، أي مثل اﻷجساد التي نراها في حياتنا.
إذا كان الجواب ببلى، فنقول:
الجسد جسم، والجسم مركب، والمركب يفتقر إلى أجزائة، وهو في مكان وزمان، ويتحرك، ويأكل ويشرب، ولا يعلم ما إذا كانت شجرة التين مثمرة أو غير مثمرة.
سؤال ثانٍ بناء على السؤال السابق:
هل اﻷب ليس جسدا، ومن ثم ليس جسما؛ ولهذا فهو ليس مركبا؛ ومن ثم فهو لا يفتقر إلى أجزاء، وهو كذلك فوق المكان والزمان، وهو ليس في مكان ﻷنَّه أجسام، أما أنَّه ليس في زمان فلأنَّ الزمان هو الجسم في تحركه، كما أنَّه لا يأكل ولا يشرب، ويعلم ما إذا كانت شجرة التين مثمرة أو غير مثمرة؟
إذا جاب الجواب ببلى، فنقول إليك التناقضات:
الأب ليس جسما.
أمَّا الابن فـ"جسم".
الأب ليس مركبا من أجزاء.
أمَّا الابن فـ"مركب من أجزاء".
الاب لا يفتقر إلى أجزاء؛ ذلك أنَّه ليس مركبا.
أمَّا الابن فـ"يفتقر إلى أجزاء"؛ ذلك أنَّه مركب.
الأب فوق المكان.
أمَّا الابن فـ"في مكان".
الأب محيط بالمكان.
أمَّا الابن فـ"مُحَاط من المكان".
الأب يعلم ما يَحْدُث في المكان؛ ﻷنَّه محيط بالمكان.
أمَّا اﻷبن فـ"لا يعلم إلا ما علم داخل المكان، أمَّا اﻷشياء التي داخل المكان والتي لم يرَها، فلا يعلمها، ومن ثم لا يمكن أنْ يعلم عن خارج المكان، ففاقد الشيء لا يعطيه.
اﻷب فوق الزمان.
الابن في زمان، بل الزمان ينطبق على كل جزء من جزئياته، فالزمان يعمل فيه، كما يعمل في بقية اﻷجسام.
اﻷب لا يأكل ولا يشرب؛ ﻷنَّه لا يظمأ ولا يجوع.
الابن يأكل ويشرب؛ ﻷنَّ يظمأ ويجوع.
اﻷب يعلم ما إذا كانت شجرة التين مثمرة أو غير مثمرة.
الابن لا يعلم ما إذا كانت شجرة التين مثمرة أو غير مثمر، بل لعنها عندما علم أنَّه ليس فيها ثمرا.
والله لو أردت أنْ أحصى التناقضات لسودت صفحات طويلة وعريضة، ولكن حسبي ما كتبت.
الحمد لله على نعمة اﻹسلام، الذي أبعدنا عن هذه التناقضات التي تنفر منها النفس السوِّية.