اقتباس:
لأني كتبت لك إني لا احب تكرار كلامي
لأن كل ما أكتبه لا اجد استجابة منك
لأنه يفتقد الى الموضوعية
ويعتمد على التبرير ليس اكثر
يعني انت شايف عنزة
انا شفتها طارت
لكن انت تقول انها عنزة ولو طارت
اذن كيف آخذ بكلامك ؟؟
اقتباس:
هذا رأيك و انت حر
المسيح كان كلامه تعليميا و توضيحيا.
ألست انت من قال أن أم يسوع طلبت ما ليس حقا لها ؟؟
كيف يعقل ان يكون رده توضيحا بهذا الشكل ؟؟؟ (ما شأنك بي يا امرأة ؟؟))
ألم تتصفح الروابط المرفقة ؟؟
لوتصفحتها لوجدت ما اقتطعه انطونيوس فكري من الشرح للموقف
فاحتفظ بجزئية التوضيح و استغنى عن جزئية التوبيخ
لاحظ معي ان كنت موضوعيا :
اقتباس:
إليك تفسير انطونيوس فكري :-
(آية4): يا امرأة= أي يا سيدة (LADY) وهي كلمة تدل على الاحترام والوقار في ذلك الوقت. والسيد قالها ثانية وهو على الصليب. ولنلاحظ:-
1-ما لي ولكِ= لقد بدأ عملي الخلاصي وإنتهى زمن خضوعي للمشورات البشرية. وبدأ تنفيذ إرادة الآب فقط. اذا هو يوضح للعذراء هذا الأمر لا أكثر
وقارنه جيدا بما جاء في هذا الموقع :
اقتباس:
ومن إجابة المسيح عليها يتّضح أنها تدخّلت تدخُّلاً في غير محله، إذ قال لها: »مالي ولك يا امرأة. لم تأتِ ساعتي بعْد«. ولا بد أن المسيح علم أنها تحتاج إلى تعليقٍ يحتوي شيئاً من القساوة، حتى تفهم جيداً شأنه الجديد، واختباراته الجديدة، والتغيير الكليّ في علاقاته العائلية. فكان كلامه بمثابة فاصل جديد بينه وبينها. كما ويبيّن لها في قوله »مالي ولك« أنها لم تعُدْ أمه كما كانت في الماضي، وليست إرادتها قانونه. إيضاحاً لذلك قال لها: »يا امرأة بدلاً من »يا أمي«. قبل هذا الوقت كان يجوز أن يتعلم منها ويأتمر بأمرها، لكن الآن عليها أن تتعلم هي منه، وأن تأخذ كل الحذر من أن تلمّح أقل تلميح بأنه يفتقر إلى إرشاد بشري، كأنه قاصر في معرفة الواجب، أو مقصّر في إيفائه. وقد قبلت مريم التوبيخ اللطيف من ابنها وتسليمها له بكل رزانة، واحترامها إياه الذي ظهر عندما أمرت الخدام: »مهما قال لكم فافعلوه
لاحظت ام لم تلاحظ يا سيد معجزة ؟؟؟
أتركك لضميرك
اقتباس:
بالنسبة لردي الأول عن قول الكتبة
فأنا تسرعت في قرآءة النص و اعتقدت أن الكتبة
هم المتحدثين ...
نعم اعلم انك تسرعت
وبفطرتك السليمة رفضت وصف المسيح على انه مختل
لكن حينما صدمت ان الوصف هو من امه واخوته بحثت جاهدا عن تفسير للامر فلم تجد الا كلام عبد المسيح بسيط
اقتباس:
طالما أنت بهذا الذكاء لماذا لم تبحث
عن سبب الدفاع عن المسيح ؟!!!
لن يتطلب هذا سوى قراءة الإصحاح من بدايته و إليك السبب :-
.
1 ثُمَّ دَخَلَ أَيْضاً إِلَى الْمَجْمَعِ وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ يَدُهُ يَابِسَةٌ.
2 فَصَارُوا يُرَاقِبُونَهُ: هَلْ يَشْفِيهِ فِي السَّبْتِ؟ لِكَيْ يَشْتَكُوا عَلَيْهِ.
3 فَقَالَ لِلرَّجُلِ الَّذِي لَهُ الْيَدُ الْيَابِسَةُ: «قُمْ فِي الْوَسَطِ!»
4 ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «هَلْ يَحِلُّ فِي السَّبْتِ فِعْلُ الْخَيْرِ أَوْ فِعْلُ الشَّرِّ؟ تَخْلِيصُ نَفْسٍ أَوْ قَتْلٌ؟». فَسَكَتُوا.
5 فَنَظَرَ حَوْلَهُ إِلَيْهِمْ بِغَضَبٍ حَزِيناً عَلَى غِلاَظَةِ قُلُوبِهِمْ وَقَالَ لِلرَّجُلِ: «مُدَّ يَدَكَ». فَمَدَّهَا فَعَادَتْ يَدُهُ صَحِيحَةً كَالأُخْرَى.
6 فَخَرَجَ الْفَرِّيسِيُّونَ لِلْوَقْتِ مَعَ الْهِيرُودُسِيِّينَ وَتَشَاوَرُوا عَلَيْهِ لِكَيْ يُهْلِكُوهُ.
7 فَانْصَرَفَ يَسُوعُ مَعَ تَلاَمِيذِهِ إِلَى الْبَحْرِ وَتَبِعَهُ جَمْعٌ كَثِيرٌ مِنَ الْجَلِيلِ وَمِنَ الْيَهُودِيَّةِ
مهم دايما كانوا عايزين يهلكوه !!!
وكان يواجههم
انظر مثلا :
[ الفــــانـــدايك ]-[ Jn 8-40 ]-[ ولكنكم الآن تطلبون ان تقتلوني وانا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله.هذا لم يعمله ابراهيم. ]
هو يدافع عن نفسه بكل ثقة
كيف تجعل وصفه بالمختل دفاعا عنه ؟؟؟